الهنود ارتكبوا غلطة بتكرار سيناريو هجوم 2019
تدرب الباكستانيين على كمين محكم توقعوا تكراره من الهنود
اعتمدوا في اخر خطواته على سرعة صاروخ PL-15 ( 5 ماخ)
اطلاقة بتوجيه passive يعتمد بالارسترشاد على الموجات الصادرة من المقاتلات الهندية
سرعة وصول الصاروخ الصامت الى منطقة تعج بالمقاتلات وحدثت الكارثة الهندية
السيناريو كما وصفته ...
1. تكرار سيناريو 2019 من قِبل الهند:
الهند أعادت استخدام نفس نمط الهجوم الذي اتبعته في غارة "بالاكوت" 2019.
الباكستانيون كانوا يتوقعون هذا التحرك مسبقاً، وبالتالي وضعوا كميناً جوياً محكماً.
2. كمين باكستاني متطور – مبني على الاستدراج والتوجيه السلبي:
الاستخدام الذكي لصاروخ PL-15:
تم إطلاقه بتوجيه سلبي (Passive Homing) – أي أنه:
لا يُشغّل راداره الخاص.
يتتبع الموجات الكهرومغناطيسية الصادرة من رادارات المقاتلات الهندية (مثل RWR أو رادار Su-30MKI النشط).
=> هذا أسلوب مشابه لـ الصواريخ المضادة للإشعاع (ARM)، لكنه في هذه الحالة صاروخ جو-جو صامت وسريع جداً.
3. السرعة الحاسمة – العامل المفاجئ:
PL-15 بسرعة تصل إلى 5 ماخ قادر على الوصول إلى منطقة الاشتباك خلال ثوانٍ معدودة.
بما أن الصاروخ لم يُشغّل راداره النشط، لم يُكتشف حتى اللحظة الأخيرة.
4. منطقة مكتظة بمقاتلات هندية:
وجود أكثر من هدف هندي في نفس المنطقة سهل على الصاروخ:
إيجاد بصمة رادارية قوية.
تنفيذ هجوم مفاجئ وسريع على عدة أهداف محتملة.
النتيجة:
فاجأ الصاروخ PL-15 التشكيل الهندي دون سابق إنذار.
ضُربت طائرات قبل أن يتمكن الطيارون من المناورة أو تفعيل إجراءات التشويش.
خسائر فادحة دون قتال مباشر – كارثة جوية تكتيكية.
في الحروب الجوية الحديثة، الكمين الإلكتروني والتكتيكي يمكن أن يتفوق على المهارة أو العدد.
تكرار تكتيك معروف بدون تحديث عقائدي أو استخباراتي يؤدي إلى نتائج كارثية.
الاعتماد على رادارات نشطة دون وعي لآثارها الجانبية يجعل المقاتلات أهدافاً سهلة لصواريخ حديثة بقدرات Passive.