صواريخ PL-15 الصينية

الهنود ارتكبوا غلطة بتكرار سيناريو هجوم 2019

تدرب الباكستانيين على كمين محكم توقعوا تكراره من الهنود

اعتمدوا في اخر خطواته على سرعة صاروخ PL-15 ( 5 ماخ)

اطلاقة بتوجيه passive يعتمد بالارسترشاد على الموجات الصادرة من المقاتلات الهندية

سرعة وصول الصاروخ الصامت الى منطقة تعج بالمقاتلات وحدثت الكارثة الهندية


اطلاقة بتوجيه passive يعتمد بالارسترشاد على الموجات الصادرة من المقاتلات الهندية

ولكن الاواكس حاضره وبقوه ... ال RCS للرافال مميزه وتمرير احداثياتها عبر ال 2ways data link للصاروخ .. الصاروخ يرسل الموقف والاواكس او المقاتله او الموجه الارضي يحدث الموقف للصاروخ قبل ان يكشف الهدف ويقفل عليه ذاتيا.

RCS للرافال بمعدل 2 متر مربع وشكل البصمه الراداريه :

ac5506c47a7eb193b756cd3d7a7387e061749c26.jpeg
9e154d2c882ee226a97298e1096ce24fbc68c9d7.jpeg


وكذلك ال radar parameters لرادارها مخزونه بمكتبه الاهداف لاجهزة ال ESM الصامته الباكستانيه ... والجميع متصل من خلال شبكه link خاصه للدفاع الجويه الباكستانيه مع C4ISR او C5ISR وربما شي قريب من ال C6-ISR ..
 
ما مصدر هذه المعلومة إستاذي ولا أخفي إستغرابي من وجود باحثين في رأس الصاروخ في ذات الوقت (AESA + IIR) !!!!

بحثت كثيراً في المواقع الصينية وجميعها تتحدث عن نمط توجيه واحد هو الراداري النشط !! ومن خلال مترجم الذكاء الإصطناعي حصلت على هذه الفقرة من موقع صيني !!

عنوان المقالة بالصينية "كيف أصبح صاروخ PL-15 الصيني جو-جو أسطورة في معركة واحدة، وكيف أسقط طائرة مقاتلة هندية؟"


中国PL-15空空导弹一战封神,如何击落了印度战斗机?​


تمتلك الصين بالفعل صاروخ PL-12 الجوي متوسط المدى حتى 80 كيلومترًا، والذي يمكنه تنفيذ ضربات تتجاوز المدى المرئي في القتال الفعلي. يزيد مدى PL-15 عن ضعف مدى PL-12، وهو ما يأتي من تصميمه غير المعتاد: فهو يستخدم محرك صاروخي صلب ثنائي المراحل، ورأس توجيه راداري نشط مدمج، وتصحيح مسار في الوقت الحقيقي عبر وصلة بيانات في منتصف مسار رحلة الطيران.


 
ولكن الاواكس حاضره وبقوه ... ال RCS للرافال مميزه وتمرير احداثياتها عبر ال 2ways data link للصاروخ .. الصاروخ يرسل الموقف والاواكس او المقاتله او الموجه الارضي يحدث الموقف للصاروخ قبل ان يكشف الهدف ويقفل عليه ذاتيا.

احسنت لك اميل للتبسيط كون الوقت دقيقة تقريبا والكمين الباكستاني مبني على سيناريو

بسيط لكن واضح اضف قابلية التشويش على ضخ المعلومات للصاروخ قد تقطع او


تشوش الاضمن ( passive ) للهدف



الاستخدام الذكي لصاروخ PL-15:
تم إطلاقه بتوجيه سلبي (Passive Homing) – أي أنه:
لا يُشغّل راداره الخاص.
يتتبع الموجات الكهرومغناطيسية الصادرة من رادارات المقاتلات الهندية (مثل RWR أو رادار Su-30MKI النشط).

يمكن استغلال مدى الصاروخ PL-15 الطويل نسبيا

200 كلم
145 كلم

وخاصية (Passive Homing) للتوجيه لاستهداف طائرات التشويش

والحرب الإلكترونية وطائرات الإنذار المبكر المحمولة جواً




1746718669457.png
 
التعديل الأخير:
احسنت لك اميل للتبسيط كون الوقت دقيقة تقريبا والكمين الباكستاني مبني على سيناريو بسيط لكن واضح اضف قابلية التشويش على ضخ المعلومات للصاروخ قد تقطع او تشوش الاضمن ( passive ) للهدف..


تفاصيل الكمين الباكستاني أوردها الموقع الصيني وهي كالتالي مع ملاحظة أن الترجمة تتم بواسط برنامج مدفوع الأجر للذكاء الإصطناعي !!!

معركة كمين رائعة؟
إذا كانت الخصائص التقنية لـ PL-15 قد وفرت لباكستان 'الأساس المادي' لمعركة ما وراء الأفق، فإن ما جعلها تبرز حقًا ليس فقط المدى والتوجيه، بل التعاون الكامل لنظام القتال والسيطرة على إيقاع المعركة. هذه المعركة الجوية تشبه أكثر 'معركة كمين مدروسة ومتكاملة الهيكل'؛ وليست معركة اعتراض سلبية تتصدى للقوات عند قدومها.

ربما استوحت القوات الجوية الباكستانية طريقة توزيعها من 'التجميع المركب' و'الهيمنة المعلوماتية' التي تؤكد عليها تدريبات القوات الجوية الصينية في السنوات الأخيرة. ببساطة، تقوم طائرة J-10C في المقدمة بمهام البحث وتوجيه الأهداف، مع قدرة أقوى على معالجة المعلومات ونقلها عبر سلسلة البيانات؛ بينما تعمل طائرة FC-1 Block III بميزة خفة الوزن وتعدد الطلعات كمنصة إطلاق رئيسية لـ PL-15، مسؤولة عن 'الضرب'؛ بينما قد تستخدم طائرة F-16 قدرتها القوية في القتال القريب وقدرة AIM-120 على التعامل مع أهداف متعددة لإنهاء المهام والحماية. توفر طائرات الإنذار المبكر أو الرادارات الأرضية التوجيه في المرحلة المتوسطة، بينما تقوم صواريخ الدفاع الجوي HQ-9 وHQ-16 بعيدة ومتوسطة وقصيرة المدى بإغلاق مسارات التقدم الجوي للخصم.

من الجدير بالذكر أن طائرة الإنذار المبكر ZDK-03 التي تمتلكها القوات الجوية الباكستانية، والمبنية على منصة Yun-8، تتمتع بقدرات واسعة النطاق على الكشف الجوي وتوجيه المعلومات. وهي تشترك في نظام مشترك مع طائرات J-10C وJF-17، مما يسهل تحقيق تكامل سلسلة البيانات وتوزيع المهام القتالية، مشكلة نظامًا مغلقًا. وهذا أحد نتائج "التحديث المنظومي" الذي ظلت القوات الجوية الباكستانية تنفذه في السنوات الأخيرة.

هذا النمط من العمليات القتالية هو في جوهره سيطرة كاملة على تدفق المعلومات وإيقاع القوة النارية. بمجرد أن يكشف العدو عن نفسه، يدخل على الفور في سلسلة الاشتباك الخاصة بنا. من منظور النظام، هذه ضربة نموذجية "دفع أمامي" – يتم فيها تقليص مساحة البقاء الجوية للعدو، ويتم تدميره جزءًا تلو الآخر قبل أن يتمكن من تشكيل قوة مشتركة.

وفي المقابل، على الرغم من أن القوات الجوية الهندية تمتلك أساسًا معينًا من المعدات، إلا أن آليات القيادة والتنسيق تواجه منذ فترة طويلة مشكلة "التكامل متعدد المصادر". فأنظمة الطيران في طائرات سو-30 إم كي آي غير متوافقة مع طائرات رافال، بينما تستخدم طائرات ميغ-29 أنظمة المعايير السوفيتية، كما أن أنظمة الإنذار المبكر والقيادة الأرضية يصعب تزامنها مع الطائرات المقاتلة ذات الصناعة الأوروبية والأمريكية. في هذه الحالة، حتى لو كانت أداء الطائرات نفسها ليس سيئًا، فمن الصعب تحقيق التعاون التكتيكي. علاوة على ذلك، كشفت القوات الجوية الهندية في التدريبات السابقة عن مشكلة "الثقل الأمامي والفراغ الخلفي" - أي نقص منصات القيادة الوسيطة المرنة والقدرة على إدراك الواقع في الوقت الحقيقي. وهذا يعني أنه بمجرد تعطيل الإيقاع التكتيكي من قبل الخصم، فإن أسراب الطائرات سوف تنزلق بسهولة إلى حالة من القتال الفردي والتفكك النقطي.


يُقال إن طائرة J-20 تحمل ثمانية صواريخ PL-15، ثمانية أضعاف السعادة وثمانية أضعاف القوة النارية

لننظر إلى ظروف المعركة المكانية. إذا وقعت هذه المعركة في منطقة الهضبة باتجاه كاراكورام، فإن الطائرات الحربية الهندية لن تواجه فقط ميزة الإنذار المبكر الباكستانية، بل ستطير أيضًا في بيئة يقل فيها الهواء وتتعرض فيها مسارات الطيران بسهولة، مما سيعزز مشكلة انخفاض كفاءة الرادار وتدهور أداء الصواريخ. في ظل هذه الظروف المركبة، يمكن لصاروخ بعيد المدى وذي قدرة عالية على مقاومة التشويش أن يلعب دورًا حاسمًا. PL-15 يلامس تمامًا هذه النقاط الرئيسية.

وفي ظل الوضع الذي يصعب فيه تحقيق تكافؤ بين القوات المعادية والصديقة، لم يكن لقوات الدفاع الجوي الهندية تقريبًا أي مجال للتدخل. وهذا يعني أن هذا ليس مجرد انتصار للصواريخ جو-جو، بل هو نظام متكامل متعدد المستويات للضربات الجوية والفضائية، حقق تفوقًا على عدة أبعاد بما في ذلك الجوانب الجيوسياسية، والمرتفعات، وسلاسل التكتيكات، وقمع المعلومات.

بالنظر إلى مسار هذه المعركة، لا تبدو وكأنها اشتباك عشوائي "مفاجئ"، بل أشبه بضربة استراتيجية مُخطط لها مسبقًا ومتقدمة وفق إيقاع محدد. لا يتعلق الأمر بشجاعة طيار معين أو جمال تصميم طائرة محددة، بل بمن يمتلك فعليًا التفوق الجوي، ومن دخل مبكرًا في قواعد الجيل التالي من القتال الجوي.
 
السيناريو كما وصفته ...
1. تكرار سيناريو 2019 من قِبل الهند:
الهند أعادت استخدام نفس نمط الهجوم الذي اتبعته في غارة "بالاكوت" 2019.

الباكستانيون كانوا يتوقعون هذا التحرك مسبقاً، وبالتالي وضعوا كميناً جوياً محكماً.

2. كمين باكستاني متطور – مبني على الاستدراج والتوجيه السلبي:
الاستخدام الذكي لصاروخ PL-15:
تم إطلاقه بتوجيه سلبي (Passive Homing) – أي أنه:
لا يُشغّل راداره الخاص.
يتتبع الموجات الكهرومغناطيسية الصادرة من رادارات المقاتلات الهندية (مثل RWR أو رادار Su-30MKI النشط).
=> هذا أسلوب مشابه لـ الصواريخ المضادة للإشعاع (ARM)، لكنه في هذه الحالة صاروخ جو-جو صامت وسريع جداً.
3. السرعة الحاسمة – العامل المفاجئ:
PL-15 بسرعة تصل إلى 5 ماخ قادر على الوصول إلى منطقة الاشتباك خلال ثوانٍ معدودة.
بما أن الصاروخ لم يُشغّل راداره النشط، لم يُكتشف حتى اللحظة الأخيرة.
4. منطقة مكتظة بمقاتلات هندية:

وجود أكثر من هدف هندي في نفس المنطقة سهل على الصاروخ:

إيجاد بصمة رادارية قوية.
تنفيذ هجوم مفاجئ وسريع على عدة أهداف محتملة.

النتيجة:

فاجأ الصاروخ PL-15 التشكيل الهندي دون سابق إنذار.

ضُربت طائرات قبل أن يتمكن الطيارون من المناورة أو تفعيل إجراءات التشويش.

خسائر فادحة دون قتال مباشر – كارثة جوية تكتيكية.
في الحروب الجوية الحديثة، الكمين الإلكتروني والتكتيكي يمكن أن يتفوق على المهارة أو العدد.

تكرار تكتيك معروف بدون تحديث عقائدي أو استخباراتي يؤدي إلى نتائج كارثية.

الاعتماد على رادارات نشطة دون وعي لآثارها الجانبية يجعل المقاتلات أهدافاً سهلة لصواريخ حديثة بقدرات Passive.

قدرات الرافال مفترض ان تعيق الصواريخ المهاجمه

لكن كيف ستعيقها ان كانت لاتصدر اي موجات رادارية

وتعتمد على مايصدر من الهدف ( passive )

احدى مقاتلات الرافال سقطت على بعد 83 كلم من الحدود داخل الهند

السرعة 5 ماخ والمسافة 83 كلم داخل الهند 20 كلم (+-) داخل باكستان

الطيار الباكستاني قبل الاطلاق يحدث بالمعلومات عن الهدف

سيحتاج الصاروخ دقيقة تقريبا للوصول للهدف مع شعور بالهدوء للطيار الهندي كونه

بالاجواء الهندية بعد القاء الذخيرة الهجومية على الاهداف الباكستانية

الباكستانيين ابدعوا في اتقان الكمين



السيناريو جيد، لكن يمكن أن ندخل عليه نقطة:

رافال تستخدم رادرار AESA و هو رادار لا يبعث بتلك الاشعاعات التي تمكّن مقاتلة او اواكس بتوجيه صاروخ جو-جو لمسافات بعيدة المدى بنمط الكشف السلبي Passive، إن أهم خصائص رادرارت آيسا أن نمط التتبع و الاكتشاف السلبي Passive ليس ذا جدوى كبيرة ضدها ولذلك لا تكون المقاتلة الشبحية شبحية بدون استخدام رادار آيسا و إلا لضاعت كل جهود إخفائها بمجرد تشغيل رادارها القتالي و التقاط إشارته بأنظمة الكشف السلبي!

هل كنتم تقصدون أن الصاروخ كان يُوجه سلبيا إلى رادارات الميغ و السوخوي -كونهما لا يحتويان على آيسا- ؟ ثم بعد أن وصل الصاروخ لغابة المقاتلات الهندية فعّل تتبعه النشط و كانت رافال هي الأقرب منه فأصابها؟
يمكن حدوث هذا، لكن صور حطام رافال كانت في منطقة بعيدة عن حطام الميغ و السوخوي.

تقريبا و من موقع حطام رافال كانت هي التي اسند لها مهمة ضرب العمق الباكستاني -بنجاب- أي هي التي ضربت المسجدين في بنجاب، اما باقي المقاتلات فاسقطت في نطاق كراتشي الهندية.

1746721137445.jpeg
 
التعديل الأخير:

بحثت كثيراً في المواقع الصينية وجميعها تتحدث عن نمط توجيه واحد هو الراداري النشط !! ومن خلال مترجم الذكاء الإصطناعي حصلت على هذه الفقرة من موقع صيني !!

عنوان المقالة بالصينية "كيف أصبح صاروخ PL-15 الصيني جو-جو أسطورة في معركة واحدة، وكيف أسقط طائرة مقاتلة هندية؟"


中国PL-15空空导弹一战封神,如何击落了印度战斗机?​


تمتلك الصين بالفعل صاروخ PL-12 الجوي متوسط المدى حتى 80 كيلومترًا، والذي يمكنه تنفيذ ضربات تتجاوز المدى المرئي في القتال الفعلي. يزيد مدى PL-15 عن ضعف مدى PL-12، وهو ما يأتي من تصميمه غير المعتاد: فهو يستخدم محرك صاروخي صلب ثنائي المراحل، ورأس توجيه راداري نشط مدمج، وتصحيح مسار في الوقت الحقيقي عبر وصلة بيانات في منتصف مسار رحلة الطيران.

الصاروخ على مدى اكثر من 10 سنوات اجري عليه العديد من التحسينات وحقيقة تردد كثيرا hybrid /dual seeker بالعديد من المصادر ولكن لم اجد مصدر رسمي يوكد Single او Dual وهل بالنسخه E ام الاصليه او النسخ الاخيره " تحفظ صيني " لذلك جزئيه IIR عليها بعض التحفظ لحين تاكيدها من مصدر موثوق على الرغم من ان العديد من صواريخ الدفاع الجوي الارضي و الجوي بدات تدخل تقنية ال duality على بواحث صواريخها .... القفزات التطويريه الاخيره بتقنيات عائلة صواريخ ال PL لم تدع مجالا بالشك بامكانية الصينيين بهذا المجال.... اخرها اضافة التوجيه الفضائي عبر نظام Beidou على مجموعة توجية ال PL-15...ايضا تحتاج للتحقق !
 
التعديل الأخير:
تفاصيل الكمين الباكستاني أوردها الموقع الصيني وهي كالتالي مع ملاحظة أن الترجمة تتم بواسط برنامج مدفوع الأجر للذكاء الإصطناعي !!!

معركة كمين رائعة؟
إذا كانت الخصائص التقنية لـ PL-15 قد وفرت لباكستان 'الأساس المادي' لمعركة ما وراء الأفق، فإن ما جعلها تبرز حقًا ليس فقط المدى والتوجيه، بل التعاون الكامل لنظام القتال والسيطرة على إيقاع المعركة. هذه المعركة الجوية تشبه أكثر 'معركة كمين مدروسة ومتكاملة الهيكل'؛ وليست معركة اعتراض سلبية تتصدى للقوات عند قدومها.

ربما استوحت القوات الجوية الباكستانية طريقة توزيعها من 'التجميع المركب' و'الهيمنة المعلوماتية' التي تؤكد عليها تدريبات القوات الجوية الصينية في السنوات الأخيرة. ببساطة، تقوم طائرة J-10C في المقدمة بمهام البحث وتوجيه الأهداف، مع قدرة أقوى على معالجة المعلومات ونقلها عبر سلسلة البيانات؛ بينما تعمل طائرة FC-1 Block III بميزة خفة الوزن وتعدد الطلعات كمنصة إطلاق رئيسية لـ PL-15، مسؤولة عن 'الضرب'؛ بينما قد تستخدم طائرة F-16 قدرتها القوية في القتال القريب وقدرة AIM-120 على التعامل مع أهداف متعددة لإنهاء المهام والحماية. توفر طائرات الإنذار المبكر أو الرادارات الأرضية التوجيه في المرحلة المتوسطة، بينما تقوم صواريخ الدفاع الجوي HQ-9 وHQ-16 بعيدة ومتوسطة وقصيرة المدى بإغلاق مسارات التقدم الجوي للخصم.

من الجدير بالذكر أن طائرة الإنذار المبكر ZDK-03 التي تمتلكها القوات الجوية الباكستانية، والمبنية على منصة Yun-8، تتمتع بقدرات واسعة النطاق على الكشف الجوي وتوجيه المعلومات. وهي تشترك في نظام مشترك مع طائرات J-10C وJF-17، مما يسهل تحقيق تكامل سلسلة البيانات وتوزيع المهام القتالية، مشكلة نظامًا مغلقًا. وهذا أحد نتائج "التحديث المنظومي" الذي ظلت القوات الجوية الباكستانية تنفذه في السنوات الأخيرة.

هذا النمط من العمليات القتالية هو في جوهره سيطرة كاملة على تدفق المعلومات وإيقاع القوة النارية. بمجرد أن يكشف العدو عن نفسه، يدخل على الفور في سلسلة الاشتباك الخاصة بنا. من منظور النظام، هذه ضربة نموذجية "دفع أمامي" – يتم فيها تقليص مساحة البقاء الجوية للعدو، ويتم تدميره جزءًا تلو الآخر قبل أن يتمكن من تشكيل قوة مشتركة.

وفي المقابل، على الرغم من أن القوات الجوية الهندية تمتلك أساسًا معينًا من المعدات، إلا أن آليات القيادة والتنسيق تواجه منذ فترة طويلة مشكلة "التكامل متعدد المصادر". فأنظمة الطيران في طائرات سو-30 إم كي آي غير متوافقة مع طائرات رافال، بينما تستخدم طائرات ميغ-29 أنظمة المعايير السوفيتية، كما أن أنظمة الإنذار المبكر والقيادة الأرضية يصعب تزامنها مع الطائرات المقاتلة ذات الصناعة الأوروبية والأمريكية. في هذه الحالة، حتى لو كانت أداء الطائرات نفسها ليس سيئًا، فمن الصعب تحقيق التعاون التكتيكي. علاوة على ذلك، كشفت القوات الجوية الهندية في التدريبات السابقة عن مشكلة "الثقل الأمامي والفراغ الخلفي" - أي نقص منصات القيادة الوسيطة المرنة والقدرة على إدراك الواقع في الوقت الحقيقي. وهذا يعني أنه بمجرد تعطيل الإيقاع التكتيكي من قبل الخصم، فإن أسراب الطائرات سوف تنزلق بسهولة إلى حالة من القتال الفردي والتفكك النقطي.



يُقال إن طائرة J-20 تحمل ثمانية صواريخ PL-15، ثمانية أضعاف السعادة وثمانية أضعاف القوة النارية

لننظر إلى ظروف المعركة المكانية. إذا وقعت هذه المعركة في منطقة الهضبة باتجاه كاراكورام، فإن الطائرات الحربية الهندية لن تواجه فقط ميزة الإنذار المبكر الباكستانية، بل ستطير أيضًا في بيئة يقل فيها الهواء وتتعرض فيها مسارات الطيران بسهولة، مما سيعزز مشكلة انخفاض كفاءة الرادار وتدهور أداء الصواريخ. في ظل هذه الظروف المركبة، يمكن لصاروخ بعيد المدى وذي قدرة عالية على مقاومة التشويش أن يلعب دورًا حاسمًا. PL-15 يلامس تمامًا هذه النقاط الرئيسية.

وفي ظل الوضع الذي يصعب فيه تحقيق تكافؤ بين القوات المعادية والصديقة، لم يكن لقوات الدفاع الجوي الهندية تقريبًا أي مجال للتدخل. وهذا يعني أن هذا ليس مجرد انتصار للصواريخ جو-جو، بل هو نظام متكامل متعدد المستويات للضربات الجوية والفضائية، حقق تفوقًا على عدة أبعاد بما في ذلك الجوانب الجيوسياسية، والمرتفعات، وسلاسل التكتيكات، وقمع المعلومات.

بالنظر إلى مسار هذه المعركة، لا تبدو وكأنها اشتباك عشوائي "مفاجئ"، بل أشبه بضربة استراتيجية مُخطط لها مسبقًا ومتقدمة وفق إيقاع محدد. لا يتعلق الأمر بشجاعة طيار معين أو جمال تصميم طائرة محددة، بل بمن يمتلك فعليًا التفوق الجوي، ومن دخل مبكرًا في قواعد الجيل التالي من القتال الجوي.
واضح انه كمين محكم لو كان "سياده جويه" حقيقيه لراينا مجزره بالطائرات الهنديه نظرا لكثرة عدد المقاتلات الهنديه المشاركه بالعمليه الجويه.
 
رافال تستخدم رادرار AESA و هو رادار لا يبعث بتلك الاشعاعات التي تمكّن مقاتلة او اواكس بتوجيه صاروخ جو-جو ان لمسافات بعيدة المدى بنمط الكشف السلبي Passive،

يبقي سيناريو مرجح منه

سرعة وصول الصاروخ
قرب الرافال مكنته من رصد الشعاع الرشيق

التغذية الراجعة للصاروخ من الجانب الباكستاني وليس راداره المثبت سبب الاستهداف
 


التغذية الراجعة للصاروخ من الجانب الباكستاني وليس راداره المثبت سبب الاستهداف
نعم هذا مكمن السؤال، الجانب الباكستاني من غير المرجح أنه استطاع كشف آيسا الرافال باستخدام الكشف السلبي فضلا عن توجيه الصاروخ بالتتبع السلبي، سواء عبر الاواكس او المقاتلات او حتى منظومات أرضية.
الآيسا أساس تطويره أن يكشف العدو بالكشف النشط ولا يتم كشفه عن طريق الكشف السلبي.
 
AESA seeker (Ku band) ...

microwave range of frequencies from 12 to 18 gigahertz (GHz) ... ميزه اخرى بدل ال X band صعدوا لل Ku-band صحيح المدى سيقل ولكن يعطي دقه عاليه بتمييز واستهداف الهدف عن قرب ..... الممثير للانتباه تاريخ الانتاج 2015 ! ،، اذا احد لديه خبره باللغه الصينيه؟

494332823_2432536943779490_4804349988439088109_n.jpg
 
AESA seeker (Ku band) ...

microwave range of frequencies from 12 to 18 gigahertz (GHz) ... ميزه اخرى بدل ال X band صعدوا لل Ku-band صحيح المدى سيقل ولكن يعطي دقه عاليه بتمييز واستهداف الهدف عن قرب ..... الممثير للانتباه تاريخ الانتاج 2015 ! ،، اذا احد لديه خبره باللغه الصينيه؟

مشاهدة المرفق 780754

pl.JPG
 
AESA seeker (Ku band) ...

microwave range of frequencies from 12 to 18 gigahertz (GHz) ... ميزه اخرى بدل ال X band صعدوا لل Ku-band صحيح المدى سيقل ولكن يعطي دقه عاليه بتمييز واستهداف الهدف عن قرب ..... الممثير للانتباه تاريخ الانتاج 2015 ! ،، اذا احد لديه خبره باللغه الصينيه؟

مشاهدة المرفق 780754

 
الصاروخ على مدى اكثر من 10 سنوات اجري عليه العديد من التحسينات وحقيقة تردد كثيرا hybrid /dual seeker بالعديد من المصادر ولكن لم اجد مصدر رسمي يوكد Single او Dual وهل بالنسخه E ام الاصليه او النسخ الاخيره " تحفظ صيني " لذلك جزئيه IIR عليها بعض التحفظ لحين تاكيدها من مصدر موثوق على الرغم من ان العديد من صواريخ الدفاع الجوي الارضي و الجوي بدات تدخل تقنية ال duality على بواحث صواريخها .... القفزات التطويريه الاخيره بتقنيات عائلة صواريخ ال PL لم تدع مجالا بالشك بامكانية الصينيين بهذا المجال.... اخرها اضافة التوجيه الفضائي عبر نظام Beidou على مجموعة توجية ال PL-15...ايضا تحتاج للتحقق !

بص على التقرير دة بصة كدة

the seeker uses active electronically scanned array (AESA) technology, with active and passive modes, and it’s also said to have better resistance to countermeasures.

 
بص على التقرير دة بصة كدة

the seeker uses active electronically scanned array (AESA) technology, with active and passive modes, and it’s also said to have better resistance to countermeasures.

مشكور على التقرير.

نعم لايوجد مايمنع تقنيا من تشغيل وتحويل ال AESA mode الى ال PESA mode كحال رادارات AESA اذا تتطلبت المهمه ( وليس العكس ).... كان الامر بالسابق يتطلب اجراء بعض التعديلات الماديه hardware للتحويل ولكن اصبح موخرا التحويل "برمجيا" فقط - خاصة اذا كان التصميم مرن ... هذه الميزه تزيد من خاصية التخفي للصاروخ عن طريق تقليل قوة الاشعاع المرسل، ولكن على حساب فقد بعض الميزات المهمه التي يتضمنها ال AESA mode.
 
عودة
أعلى