غضب السعوديين ومجزرة كربلاء العراقية 1802 م

الفرق بين البراغماتية والميكافيلية البراغماتية
البراغماتية هي مدرسة فلسفية سادت في الولايات المتحدة الأمريكية في الربع الأول من القرن العشرين، بناءً على المبدأ القائل بأن الفائدة، والقابلية للتطبيق، والتطبيق العملي للأفكار والسياسات والمقترحات هي معايير قائمة على كفاءة هذه الأفكار والسياسات، ويؤكد هذا المبدأ على أولوية العمل على العقيدة، والخبرة على المبادئ الثابتة، ويرى أن الأفكار تستعير معانيها من نتائجها، وتستمد مدى صحتها من خلال التحقق منها، وبالتالي، فإن الأفكار هي في الأساس أدوات وخطط عمل.[١] بدأ جيلها الأول تشارلز بيرس الذي حدد وجهة النظر ودافع عنها لأول مرة، وصديقه المقرب ويليام جيمس الذي طور هذا الرأي ودافع عنه ببراعة، وعلى الرغم من أن زميل جيمس؛ جوشيا رويس، أثبت أنه متحالف رسميًا مع المثالية المطلقة، إلا أنه شارك في محاور مهمة للعديد من هذه الأفكار.[٢] كان جوهر البراغماتية كما تصورها بيرس في الأصل هو المبدأ العملي، تم اعتبارها بأنها قاعدة لتوضيح معنى الفرضيات من خلال تتبع نتائجها العملية وآثارها على التجربة، بالنسبة لبيرس وجيمس، كان أحد التطبيقات الرئيسية للحكم هو توضيح مفهوم الحقيقة، وضمن هذه النظرة الواسعة، انقسم البراغماتيون الأوائل بشكل كبير بسبب أسئلة حول الواقعية، ما إذا كان ينبغي للبراغماتية تصور نفسها كفلسفة علمية تتمسك بالوحدة حول الحقيقة، وهو ما اتبعه بيرس، أو أنها تعددية أخلاقية أكثر اتساعًا، وهو ما اتبعه جيمس وديوي.[٢]
الميكافيلية
تشير الميكافيلية في علم النفس إلى سمة شخصية، حيث ترى أن الشخص يركز بشدة على اهتماماته الخاصة بحيث يتلاعب بالآخرين ويخدعهم ويستغلهم مقابل تحقيقه أهدافه، وهي إحدى سمات ما يسمى "بالثالوث المظلم"، والسمتان الأخريان في الثالوث هما النرجسية والاعتلال النفسي، أما المصطلح نفسه يأتي من إشارة إلى سيئ السمعة نيكولو مكيافيلي؛ دبلوماسي وفيلسوف في عصر النهضة، كان أشهر أعماله هو "الأمير"، وقد شارك هذا الكتاب سيئ السمعة آراءه بأن الحكام الأقوياء يجب أن يكونوا قساة مع رعاياهم وأعدائهم، ويشير أيضاً إلى أن المجد والبقاء مبرران بأي وسيلة، وإن كان ذلك بفعل أفعال تعتبر غير أخلاقية أو وحشية. [٣] بالنسبة لمكيافيلي، لا يوجد أساس أخلاقي للحكم على الفرق بين الاستخدامات المشروعة وغير المشروعة للسلطة، فإن السلطة والقوة متساويتان في الأساس، من يملك السلطة له الحق في الأمر، لكن الخير لا يضمن القوة، والإنسان الصالح ليس له سلطة بحكم كونه صالحًا، وهكذا، يقول مكيافيلي العكس تماماً لما تقدمه النظرية الأخلاقية للسياسة، أن الشاغل الحقيقي الوحيد للحاكم السياسي هو اكتساب السلطة والحفاظ عليها، بالمعنى، يقدم مكيافيلي نقدًا لاذعًا لمفهوم السلطة من خلال القول بأن فكرة الحقوق المشروعة للحكم لا تضيف شيئًا إلى الامتلاك الفعلي للسلطة.[٤] يعتقد مكيافيلي أيضاً بأن السلطة تحدد بشكل مميز النشاط السياسي، وبالتالي من الضروري لأي حاكم ناجح أن يعرف كيف يتم استخدام السلطة، حيث يعتقد أنه فقط من خلال التطبيق الصحيح للسلطة، يمكن إخضاع الأفراد للطاعة، وسيكون الحاكم قادرًا على الحفاظ على الدولة في أمنها وسلامتها.[٤]

إقرأ المزيد على موضوع.كوم:
 
والزبدة تقول أن السياسة والأخلاق ولا يتفقان ، وان كل فعل يتخذه السياسي له مايبرره حتى ولو كان على حساب الجميع بلد وإنسان ، والدين يجب أن يستخدم لخدمة السياسي وليس العاكس ...إلخ من المنفعية والهمجية السياسية "المقنعة".


اسمح لي (او لا) هذا ابتذال لميراث الرجل…

مكيافيلي يرى إن السياسة مجال لممارسة القوة وإنشاء السلطة، وأنها في هذا تؤسس لمجال معرفي منفصل ومستقل عن الأخلاق وعن الدين (ليس بالضرورة متعارض)، وبالتالي قطع المعرفة بالسياسة الحديثة عما كان موجودا من قبل في العصور الوسطى حين كانت السياسة إما باب من أبواب الفلسفة الأخلاقية أو باب من أبواب القانون الديني (مثل السياسة الشرعية عند المسلمين) وأوجد لها مجال مستقل ليس معادي للأخلاق ولكنه ببساطة لا-أخلاقي (وليس غير أخلاقي) انتبه للفرق لانه مهم جدًا.
 
اسمح لي (او لا) هذا ابتذال لميراث الرجل…

مكيافيلي يرى إن السياسة مجال لممارسة القوة وإنشاء السلطة، وأنها في هذا تؤسس لمجال معرفي منفصل ومستقل عن الأخلاق وعن الدين (ليس بالضرورة متعارض)، وبالتالي قطع المعرفة بالسياسة الحديثة عما كان موجودا من قبل في العصور الوسطى حين كانت السياسة إما باب من أبواب الفلسفة الأخلاقية أو باب من أبواب القانون الديني (مثل السياسة الشرعية عند المسلمين) وأوجد لها مجال مستقل ليس معادي للأخلاق ولكنه ببساطة لا-أخلاقي (وليس غير أخلاقي) انتبه للفرق لانه مهم جدًا.
هذا رأيك؟!.
 
طيب بعد ما تعبت روحك, فهمت ان المؤسس ميكيافيلي حتى العظم ؟ و الا لسه عندك شكوك ؟ 🤭

اخشى اقول إن ميكافيلي بعظمته مجرد تلميذ عند معاوية ليتهمني باني رافضي مجوسي🤡
 
لماذا اكتفيت برفع حجم الخط؟! ، يفضل لو لونته بالأحمر أيضاً.
هذا عينة من السعوديين الذين يبثون العنصرية المقيتة بين السعوديين ويظل يشككون في تاريخهم ، ثم علينا أن نحترم هؤلاء "السباحين"!!.

+ طعان بالانساب

يعاني من مشكلة ماهو قادر يتخلص منها
 
اسمح لي (او لا) هذا ابتذال لميراث الرجل…

مكيافيلي يرى إن السياسة مجال لممارسة القوة وإنشاء السلطة، وأنها في هذا تؤسس لمجال معرفي منفصل ومستقل عن الأخلاق وعن الدين (ليس بالضرورة متعارض)، وبالتالي قطع المعرفة بالسياسة الحديثة عما كان موجودا من قبل في العصور الوسطى حين كانت السياسة إما باب من أبواب الفلسفة الأخلاقية أو باب من أبواب القانون الديني (مثل السياسة الشرعية عند المسلمين) وأوجد لها مجال مستقل ليس معادي للأخلاق ولكنه ببساطة لا-أخلاقي (وليس غير أخلاقي) انتبه للفرق لانه مهم جدًا.
الغريب هنا أنك تجادل عن مسألة " قطع المعرفة بالسياسة الحديثة عما كان موجودا من قبل في العصور الوسطى حين كانت السياسة إما باب من أبواب الفلسفة الأخلاقية أو باب من أبواب القانون الديني" ، في حين أنك تقتطع نصوصاً لفتاوى إسلامية من محيطها الزماني وتقارنها بهذا الزمن ، فلماذا هذا التعارض بين هذا وذاك؟!.
 
هذا رأيك؟!.
لا..هذا ملخص الميكيافيلية كما نظر لها صاحبها، أبو التاريخ البرجوازي الحديث..من له فضل مهم على الفلسفة التاريخية وأول من فصل الأخلاق عن السياسة وكانت السياسة من لدن أرسطو تدرس كعلم عملي تابع للنظرة الأخلاقية المثالية.
 
+ طعان بالانساب

يعاني من مشكلة ماهو قادر يتخلص منها
المشكلة علينا أن نتحمل هؤلاء وعندما نرد عليهم نتهم بالوهابية والعنصرية والمكفراتية وأرجو أن لا يضيفون الميكافيلية أيضاً.::Lamo::
 
داعش مرجعيتها الدينية والسلوكية وهابية
اما المعاملة بالحسنى مع المخالف فهذا نهج النبي عليه الصلاة والسلام وليس القتل هو اول الحل

اللي حارب داعش وقبلهم القاعدة وقبلهم الاذناب الايرانية
هم ماتسميهم الوهابية

انت ترمي كلام من فترة بدون ادله

وبديت اتفهم وضعك
 
لا..هذا ملخص الميكيافيلية كما نظر لها صاحبها، أبو التاريخ البرجوازي الحديث..من له فضل مهم على الفلسفة التاريخية وأول من فصل الأخلاق عن السياسة وكانت السياسة من لدن أرسطو تدرس كعلم عملي تابع للنظرة الأخلاقية المثالية.
وهذا التعريف من أين أتى؟!.👇
الميكافيلية
تشير الميكافيلية في علم النفس إلى سمة شخصية، حيث ترى أن الشخص يركز بشدة على اهتماماته الخاصة بحيث يتلاعب بالآخرين ويخدعهم ويستغلهم مقابل تحقيقه أهدافه، وهي إحدى سمات ما يسمى "بالثالوث المظلم"، والسمتان الأخريان في الثالوث هما النرجسية والاعتلال النفسي، أما المصطلح نفسه يأتي من إشارة إلى سيئ السمعة نيكولو مكيافيلي؛ دبلوماسي وفيلسوف في عصر النهضة، كان أشهر أعماله هو "الأمير"، وقد شارك هذا الكتاب سيئ السمعة آراءه بأن الحكام الأقوياء يجب أن يكونوا قساة مع رعاياهم وأعدائهم، ويشير أيضاً إلى أن المجد والبقاء مبرران بأي وسيلة، وإن كان ذلك بفعل أفعال تعتبر غير أخلاقية أو وحشية. [٣] بالنسبة لمكيافيلي، لا يوجد أساس أخلاقي للحكم على الفرق بين الاستخدامات المشروعة وغير المشروعة للسلطة، فإن السلطة والقوة متساويتان في الأساس، من يملك السلطة له الحق في الأمر، لكن الخير لا يضمن القوة، والإنسان الصالح ليس له سلطة بحكم كونه صالحًا، وهكذا، يقول مكيافيلي العكس تماماً لما تقدمه النظرية الأخلاقية للسياسة، أن الشاغل الحقيقي الوحيد للحاكم السياسي هو اكتساب السلطة والحفاظ عليها، بالمعنى، يقدم مكيافيلي نقدًا لاذعًا لمفهوم السلطة من خلال القول بأن فكرة الحقوق المشروعة للحكم لا تضيف شيئًا إلى الامتلاك الفعلي للسلطة.[٤] يعتقد مكيافيلي أيضاً بأن السلطة تحدد بشكل مميز النشاط السياسي، وبالتالي من الضروري لأي حاكم ناجح أن يعرف كيف يتم استخدام السلطة، حيث يعتقد أنه فقط من خلال التطبيق الصحيح للسلطة، يمكن إخضاع الأفراد للطاعة، وسيكون الحاكم قادرًا على الحفاظ على الدولة في أمنها وسلامتها
 
عودة
أعلى