الدبابة التركية “ألطاي Altay”

صحيح كلامك
وهي متطلبات ترجع للصانع وقيمة الانسان لديه
ويظهر هذا جليا في مقارنة بسيطة بين ظروف الكبينة للصناعات السوفيتية مقابل الالمانية والفروق الكبيرة في راحة ورفاهية وامان الجندي علي حساب المميزات الاخري
واليهود انسانهم قيم جدا لديهم لذلك صانعهم يضع في المقدمة الاولوية لامان الجندي وسبل نجاته بتقبل، سلبيات كثيرة يراها من لا يهتم ترف

الشيء بالشيء يذكر كما يقولون، في دراسة مثيرة عن تجربة الجيش الإسرائيلي في تشغيل عرباته المدرعة خلال التضاريس الصحراوية، كان هناك لقاءات مع قادة إسرائيليين تحدثوا فيها بشيء من التفصيل عن أستخدم جيش الاحتلال الإسرائيلي لكلتا الدبابات السوفيتية والغربية في معاركهم الصحراوية مع جيرانهم العرب. خبرتهم القتالية مع العربات السوفيتية تؤكد أن هذه المعدات صممت بشكل سيئ من وجهة نظر الهندسة البشرية human engineering (علم تطبيقي ينظم تصميم المكائن وطرق العمل مع الأخذ بالحسبان شروط الأمان، الراحة، والإنتاجية للمشغل البشري)، خصوصا أثناء العمليات في البيئات الحارة جداً. الأطقم الإسرائيلية التي جربت الدبابات السوفييتية T-55 وT-62 في تضاريس سيناء واجهت إجهاد حرارة حاد جداً severe heat-stress وقريب من الاختناق وذلك بسبب محدودية السعة أو الفضاء الداخلي والتهوية السيئة (تعيق عملياً الحركات الطبيعية للطاقم وتتسبب في إبطاء عملية السيطرة والتحكم على الأجهزة الداخلية). هذه الدبابات كانت معدلة إلى حد كبير من قبل خبراء المدفعية الإسرائيليين، لكنهم على كل حال لم يستطيعوا عمل الكثير لتحسين ضعف التصاميم الأساسية (تم أسر المئات من هذه الدبابات على الجبهات المصرية والسورية خلال حرب أكتوبر 1973 بعد أن هجرها أطقمها وأدخلت بعد ذلك في خدمة وحدات احتياط الجيش الإسرائيلي). أطقم الدبابات والعربات BMP العربية جرى تكييفها وأقلمتها للعمل في الظروف الصحراوية شديدة القسوة. مع ذلك، هم عندما أسروا كان البعض منهم قريب من مرحلة الإعياء والإنهاك exhaustion وذلك بعد وقت قصير فقط من بدء العمليات.
 
في السبعينات كان هناك نماذج غربية لدبابات بأبراج غير مأهولة، ومن قريب كان هناك مشروع البرج صقر الأردني !!! جميع هذه المشاريع فشلت في تحقيق المرجو منها وتم صرف النظر عنها !!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــ

فشل تلك المشاريع قد لا يكون قاعدة عامة بالفشل المطلق سيما و ان الابراج القتالية المتحكم بها دخلت الخدمة لدي العدو الصهيوني
على نقاط الحراسة و الدشم و اعتقد الكوريون الجنوبيون لديهم ابراج قتالية متحكم بها غير مأهولة على طول المنطقة منزوعة السلاح
 
الشيء بالشيء يذكر كما يقولون، في دراسة مثيرة عن تجربة الجيش الإسرائيلي في تشغيل عرباته المدرعة خلال التضاريس الصحراوية، كان هناك لقاءات مع قادة إسرائيليين تحدثوا فيها بشيء من التفصيل عن أستخدم جيش الاحتلال الإسرائيلي لكلتا الدبابات السوفيتية والغربية في معاركهم الصحراوية مع جيرانهم العرب. خبرتهم القتالية مع العربات السوفيتية تؤكد أن هذه المعدات صممت بشكل سيئ من وجهة نظر الهندسة البشرية human engineering (علم تطبيقي ينظم تصميم المكائن وطرق العمل مع الأخذ بالحسبان شروط الأمان، الراحة، والإنتاجية للمشغل البشري)، خصوصا أثناء العمليات في البيئات الحارة جداً. الأطقم الإسرائيلية التي جربت الدبابات السوفييتية T-55 وT-62 في تضاريس سيناء واجهت إجهاد حرارة حاد جداً severe heat-stress وقريب من الاختناق وذلك بسبب محدودية السعة أو الفضاء الداخلي والتهوية السيئة (تعيق عملياً الحركات الطبيعية للطاقم وتتسبب في إبطاء عملية السيطرة والتحكم على الأجهزة الداخلية). هذه الدبابات كانت معدلة إلى حد كبير من قبل خبراء المدفعية الإسرائيليين، لكنهم على كل حال لم يستطيعوا عمل الكثير لتحسين ضعف التصاميم الأساسية (تم أسر المئات من هذه الدبابات على الجبهات المصرية والسورية خلال حرب أكتوبر 1973 بعد أن هجرها أطقمها وأدخلت بعد ذلك في خدمة وحدات احتياط الجيش الإسرائيلي). أطقم الدبابات والعربات BMP العربية جرى تكييفها وأقلمتها للعمل في الظروف الصحراوية شديدة القسوة. مع ذلك، هم عندما أسروا كان البعض منهم قريب من مرحلة الإعياء والإنهاك exhaustion وذلك بعد وقت قصير فقط من بدء العمليات.
اعتقد لذلك توجهوا لانتاج الخاصة بهم
مستصحبين سلبيات وايجابيات الغربي والشرقي
مع اقلمته مع بئيتهم وظروفهم واهدافهم
اسرائيل تعجبني جدا في تعلمها من التاريخ وتخطيطها للمستقبل بجدية
 
ــــــــــــــــــــــــــــــ

فشل تلك المشاريع قد لا يكون قاعدة عامة بالفشل المطلق سيما و ان الابراج القتالية المتحكم بها دخلت الخدمة لدي العدو الصهيوني
على نقاط الحراسة و الدشم و اعتقد الكوريون الجنوبيون لديهم ابراج قتالية متحكم بها غير مأهولة على طول المنطقة منزوعة السلاح
اعتقد ان الابراج الغير مأهولة استخدمت ووظفت اكثر في الدفاع الساحلي وابراج المدافع الثابته
ومنها جرت محاولات دمجها بالمدرعات وقبل تبلورها بشكلها النهائي جري التخلي عن فكرة ابراج الدفاع الساحلي الثابته والمدفعية الثابته
وهذا قد يكون السبب الاساسي في تاخرها
 
طبقاً لتقديرات حلف شمال الأطلسي NATO، فإن الدبابة الروسية الجديدة T-14 Armata تتحصل على دروع سلبية ونشطة تكفي لهزيمة ودحر أغلب الذخيرة الغربية المضادة للدبابات المطلقة من المدافع عيار 120 ملم والتي يمكن أن توجه نحو قوسها الأمامي. لذا تم الإقرار من قبل الحلف بأن مدافع دباباتهم المستقبلية يجب أن تنتج طاقة فوهة لا تقل عن 18-20 ميغا جول، مع قابلية اختراق لنحو 1200 ملم للدروع المتجانسة المدرفلة RHA من مسافة 2000 م وذلك من أجل تجاوز الإخفاق المحتمل لخوارق مقذوفات الطاقة الحركية المستقرة بزعانف APFSDS. الحلف كان قد عرض في السابق عدة حلول لتعزيز القوة النارية لدبابات المعركة الرئيسة، بعضها نفذ بالفعل من بعض أعضاءه كما في تطوير النسخة أكثر طولاً من السلاح الألماني L44 والتي أطلق عليها L55، لكن يزال هناك عدد من الحلول التصورية الأكثر إفراطاً، بضمن ذلك أسلحة الطاقة أو التعجيل الكهرومغناطيسي electro-magnetic acceleration وشحنات الدافع السائلة.

شكرا على المشاركة
 

54375821_2384781208207553_5499855585606107136_n.jpg
 
أحد المحركات التي كانت قد أقترحت لتجهيز الدبابة ألتاي الأوكراني 6TD-3 !!!

161761
 
الألماني يأتي أولاً وبعده يأتي الآخرون !!! عقول الألمان مبدعة في كل شيء !!!
هل هذا ناتج جزئيا لنظرتهم لانفسهم بأنهم جنس متفوق على الاخرين ( نظرية نقاء الدم والجنس الاري ) ..
مايعطيهم الدافعيه القويه لهذا الابداع ..!!
 
هل هذا ناتج جزئيا لنظرتهم لانفسهم بأنهم جنس متفوق على الاخرين ( نظرية نقاء الدم والجنس الاري ) ..
مايعطيهم الدافعيه القويه لهذا الابداع ..!!
بالطبع لا
الالمان جد منفتحون و متسامحون
سبب تفوقهم في الميكانيك و بعض العلوم هو تاريخي بالدرجة الاولى
حتى قبل وصول النازية للحكم الالمان كانو جد متفوقين في الرياضيات و الفيزياء و الكيمياء
و بالتالي كانو يسبقون الجميع دائما بخطوة
تلك الخطوة لاتزال موجودة الى يومنا هذا بسبب حفاظهم على تقاليدهم العلمية
و حبهم لدراسة العلوم
 
الشيء بالشيء يذكر كما يقولون، في دراسة مثيرة عن تجربة الجيش الإسرائيلي في تشغيل عرباته المدرعة خلال التضاريس الصحراوية، كان هناك لقاءات مع قادة إسرائيليين تحدثوا فيها بشيء من التفصيل عن أستخدم جيش الاحتلال الإسرائيلي لكلتا الدبابات السوفيتية والغربية في معاركهم الصحراوية مع جيرانهم العرب. خبرتهم القتالية مع العربات السوفيتية تؤكد أن هذه المعدات صممت بشكل سيئ من وجهة نظر الهندسة البشرية human engineering (علم تطبيقي ينظم تصميم المكائن وطرق العمل مع الأخذ بالحسبان شروط الأمان، الراحة، والإنتاجية للمشغل البشري)، خصوصا أثناء العمليات في البيئات الحارة جداً. الأطقم الإسرائيلية التي جربت الدبابات السوفييتية T-55 وT-62 في تضاريس سيناء واجهت إجهاد حرارة حاد جداً severe heat-stress وقريب من الاختناق وذلك بسبب محدودية السعة أو الفضاء الداخلي والتهوية السيئة (تعيق عملياً الحركات الطبيعية للطاقم وتتسبب في إبطاء عملية السيطرة والتحكم على الأجهزة الداخلية). هذه الدبابات كانت معدلة إلى حد كبير من قبل خبراء المدفعية الإسرائيليين، لكنهم على كل حال لم يستطيعوا عمل الكثير لتحسين ضعف التصاميم الأساسية (تم أسر المئات من هذه الدبابات على الجبهات المصرية والسورية خلال حرب أكتوبر 1973 بعد أن هجرها أطقمها وأدخلت بعد ذلك في خدمة وحدات احتياط الجيش الإسرائيلي). أطقم الدبابات والعربات BMP العربية جرى تكييفها وأقلمتها للعمل في الظروف الصحراوية شديدة القسوة. مع ذلك، هم عندما أسروا كان البعض منهم قريب من مرحلة الإعياء والإنهاك exhaustion وذلك بعد وقت قصير فقط من بدء العمليات.
السوفييت وللاسف حتى الروس همهم الكم وليس الكيف ولايهتمون ابدا للعنصر البشري هذه هي العقيدة الشرقية ولك ان تتخيل ان نصف ضحايا الحرب العالمية هم من السوفييت
 
عودة
أعلى