![:walw[1]:](/vb/data/assets/smilies/c39c84e393dbca960a05b9f45e20e07203df7b3c.gif "-- :walw[1]:")
اضنها اول صور الغواصة غدير في المياه بالمناسبة بعض الاعضاء لا يعلمون مدي قوة الغواصات midget submarine و كيف استخدمتها اليابان و انهكت بها البحرية الامريكية
تفرحون بالقتل غدرا حسبنا الله يذكر التاريخ ان احد وجهاء الكوفة اراد قتل عبيد الله ابن زياد غيلة و وطلب من مسلم ابن عقيل ان يختبيء وما ان يصل عبيد الله هذا يخرج اليه مسلم فيقتله فاتفقوا على ذلك وفعلا جاء ابن زياد لزيارة هذا الرجل وكان مريضا واخذ يقول كلمة السر التي اتفقوا عليها ولكن مسلما لم حتى فطن ابن زياد وخرج من البيت مسرعا عند ذلك عنف هذا الرجل مسلما وقال له لما لم تقتل ابن زياد فرد عليه مسلم لقد سمعت عن ابي عن رسول الله قال عليه واله السلام (ان الايمان قيد الفتك) فهذه هي اخلاق المسلمين وهذا دينهم حربهم حرب الشرفاء ولا يقبلون النقيصة ولا يقتلون غدرا بل يواجهون اعدائهم وجها لوجه اما نصب الافخاخ والمتفجرات غيلة وغدرا فما هذه من فعال امة محمد واليكم هذه الحكاية. وأما القاتل «السياسى» فهو مصر على ما فعل إلى آخر لحظة فى حياته، يفخر به ويظن أنه فعل فعل الأبطال، وهذا حديث آخر نص فى القتل «السياسى» لا يحتمل تأويلا فقد كان بين الزبير بن العوام وبين على بن أبى طالب ما كان من الخصومة «السياسية» التى انتهت بوقعة الجمل فجاء رجل إلى الزبير بن العوام فقال: أقتل لك عليًا؟ قال: لا وكيف تقتله ومعه الجنود؟ قال: ألحق به فأفتك به، قال: لا إن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: إن الإيمان قيد الفتك، لا يفتك مؤمن، حديث الزبير بن العوام 1429 من مسند الإمام أحمد. فهنا تجد رجولة وشرف وكرامة الزبير يانف من قتل غريمه غيلة او غدرا كما يرينا هذا المقطع, صرنا نفتخربافعال الكفار كما نقول من قتلهم خصومهم غيلة وغدرا ونسينا اننا مسلمون.
