الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

موائد إفطار جماعية في مدينة إدلب ضمن الشمال السوري.
تصوير: أحمد اسلام
مونتاج: يحيى الرجو
الرابط يوتيوب:
 
ارتقاء شهيدين كحصيلة أولية وإصابة آخرين بجروح إثر إنفجار سيارة مفخخة قرب مخفر الشرطة الحرة في مدينة الدانا بريف #إدلب الشمالي

 
بقلوب مؤمنة بالقضية وحب الأرض، وعزيمة صادقة قوية ..
يمضي أحرارنا على جبهة #دمشق في دحر عصابات الأسد ومعاونيهم.
بوركت السواعد الثائرة والعيون الساهرة والملامح التعبة
#الجيش_الحر

 
قصة حب في زمن الحرب .. يتخللها واقع أليم

قطعت أطراف العروسين ولكن ....
حبهم العميق أنساهم مرارة المأساة التي يعيشون

لأن الحب أقوى من الظروف .. أقوى من الحرب ❤️

 
النابالم الحارق المحرم دوليا سلاح #روسيا ونظام الأسد القديم الجديد في غوطة #دمشق الشرقية المحاصرة.

 
#تقرير من داخل كتيبة الدفاع الجوي الواقعة غربي #درعا_البلد بعد استعادة السيطرة عليها من قبل ثوار الموت ولا المذلة #درعا
بواسطة / تجمع أحرار حوران
 
أجواء التحضير لعيد الفطر في مدينة #كفرنبل بريف #إدلب الجنوبي ورصد لحركة الأسواق التي تظهر الازدحام الشديد خلافا للأعياد السابقة .

 
DDCh7GUWsAAqrYH.jpg
 
افتتاح مخبز آلي لصناعة الخبز بعد عودة الحياة إلى بلدات #سهل_الغاب في ريف #حماة
#سوريا
 
د. زياد محاميد يتحدث عن وضع المشافي الميدانية في مدينة #درعا بعد مرور4 أشهر على بدء معركة #الموت_ولا_المذلة

 
#عاجل: استهداف دورية للأمن العسكري في حي الفرقان داخل مدينة #حلب المحتله ومقتل عدد كبير من شبيحة الأسد
 

أردوغان: لن نسمح بقيام دولة شمالي سوريا وأخبرنا الأمريكان بذلك
===========

زمان الوصل - رصد | 2017-06-24 13:30:43
f2164bccbe126b98dfad6146.jpg

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان - الأناضول

قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان إن بلاده لن تسمح أبدًا بقيام دولة شمالي سوريا.

وأضاف في كلمة ألقاها في بلدة "أقجة قلعة" الجمعة على الحدود مع سوريا "إن تنظيم ب ي د، وذراعه المسلح تنظيم ي ب ك، لديهم مساع لتأسيس دولة شمالي سوريا".

وأردف الرئيس التركي موجهاً حديثه للتنظيمين، "لتعلموا أنتم ومن يقف بجانبكم ويساندكم، أن الدولة التركية وقواتها المسلحة، بكل إمكاناتها، لن تسمح أبداً بتأسيس دولة هناك شمالي سوريا".

وأضاف أردوغان، أن بلاده أبلغت الولايات المتحدة والدول المعنية الأخرى بذلك الموقف.

ويسيطر "ب ي د" على مناطق واسعة من الشمال السوري، تشمل معظم أجزاء محافظة الحسكة وتمتد إلى الريف الشمالي لمحافظة الرقة، وحتى مدينة منبج بريف حلب فضلاً عن منطقة عفرين.

يسيطر على المنطقة الفاصلة بين المنطقتين فصائل المقاومة التي اشتركت في عملية "درع الفرات" والتي تمكنت من تحرير مناطق من الريف الشمالي لحلب تشمل مثلث مدن جرابلس وإعزاز والباب.
 

مخيم الركبان.. تقدم ميليشيا "الحشد الشعبي" وقوات الأسد يضاعف معاناة 80 ألف لاجئ
==================

زمان الوصل - رصد | 2017-06-23 22:32:43
09909edee4849b548bb18447.jpg

أرشيف

حذّر ناشطون من داخل مخيم "الركبان" عند الحدود الأردنية -السورية من كارثة إنسانية إذا لم يتم تدارك الوضع وإيجاد الحلول بعدما باتت ربطة الخبز عملة نادرة لا تصل إلى كل العائلات، ووصل ثمنها إلى 500 ليرة سورية، بحسب ما نشر موقع الائتلاف.

وقال ناشطون إن معاناة اللاجئين في المخيم تتضاعف مع اشتداد المعارك في البادية، حيث جاءت هذه الاشتباكات لتغلق ما تبقى من طرق إمداد من الجهة السورية وتضع اللاجئين الذين يقدر عددهم بنحو 80 ألفاً أمام مصيرٍ مجهول.

ونقل الموقع عن "عمر البنية" المتحدث باسم "مجلس عشائر تدمر والبادية" إن العائلات في المخيم باتت تعيش في خوف مستمر على مصيرها ومصير أبنائها، مع تقدم ميليشيا "الحشد الشعبي" وقوات نظام الأسد إلى منطقتهم، مشيراً إلى أن المخيم في منطقة شبه محاصرة من كل الجهات، وباتت الاشتباكات تعيق إمكانية إيصال المساعدات الغذائية إليه.

وقال أحد اللاجئين هناك إن المساعدات لا تصل إلا نادرا إلى المخيم، حيث يموت الأطفال جوعاً من المرض نتيجة غياب المراكز الطبية وعدم السماح للمرضى بالدخول إلى الأردن، مؤكدا أن انقطاع مياه الشرب المستمر منذ أكثر من أسبوع ليضاعف معاناة اللاجئين.

وسجّل المخيم وفاة أكثر من 25 طفلاً نتيجة غياب الخدمات الطبية وعدم وجود أي مستوصف أو مستشفى يتولى معالجة المرضى، فيما توقف إيصال المساعدات بشكل شبه نهائي إلى المخيم، ولم يتم إرسالها إلا ثلاث مرات خلال عام بحسب المتحدث باسم مجلس عشائر تدمر والبادية.

وأنشئ مخيم "الركبان" عام 2015، بعد فرار آلاف السوريين نتيجة هجوم قوات الأسد إلى الأردن الذي أعلن عدم قدرته على استيعاب كل اللاجئين.
كلمات دلالية:
 

سوريا الفدرالية": إقليم جنوبي برعاية أمريكية والأردن
==================


2017-6-24 | خدمة العصر
9aba20fc8c552baf3954f37de77a201d.jpg


كتب مدير صحيفة "القدس العربي" أنه مع الإعلان التركي الرسمي عن "تفاهمات" لها علاقة بمحاصصة جغرافية سياسية للأقاليم والأرض في سوريا، كشف الأتراك عن اتفاق مع روسيا حول "وجود عسكري" مشترك في منطقة إدلب تحت عنوان مطاردة الإرهاب.

وهذا الاتفاق الروسي التركي يحافظ أولا على مستويات تنسيقية متقدمة من الحوار بين موسكو وأنقرة، ويظهر ثانيا روسيا في موقع المبادرة والقادرة على إنجاز تفاهمات جغرافية سياسية على الأرض. ثالثا، وهو الأهم وفقا لتقديراته، قد يدفع هذا الاتفاق تركيا إلى الاسترخاء قليلا بسبب حساسيتها المفرطة من التفاهمات الأمريكية مع قوات كردية تتولى الآن تحرير محافظة الرقة، وبصورة تجعل موسكو طرفا في أي مشروع مستقبلي لمنع إقامة دولة كردية في أطراف جنوبي تركيا.

وتضمن الإعلان التركي معلومتين إضافيتين تحت عنوان التفاهم بين روسيا وإيران على تأمين وحماية حوض ومحيط دمشق العاصمة، ووجود مشروع مماثل عن تفاهم أردني أمريكي مماثل في محيط درعا.

ورأى الكاتب في صحيفة "القدس العربي" أن الإجراء الروسي التركي يشجع الأردن على المضي قدما في مشروع "مناطق منخفضة التوتر" في محيط الحدود الأردنية السورية.

وتزامن كل ذلك مع مستجدين مهمين جدا ميدانيا، فالأمريكيون دخلوا بقوة من أجل الأردن وإسرائيل في مثلث التنف الصحراوي بين العراق وسوريا، ودخلوا عسكريا هذه المرة، والمفاوضات بدأت فعلا عبر الروس مع العاصمة الأردنية عمان بعنوان "إعادة فتح معبر نصيب| الحدودي بين البلدين، و"تمكين رموز الدولة السورية" من العودة إلى معابر درعا الأصيلة والقديمة.

الانطباع اليوم في عمان أن هذه التفاهمات لا يمكنها الولادة من دون تنشيط غرفة التنسيق الأمريكية الروسية، وعبر الأردن تحديدا، وفقا لما أورده في تقريره، والمستجد الثاني المهم أردنيا على الأقل، هو ما يتحدث عنه الروس وحلفاؤهم في جيش النظام من "استمرار دخول أسلحة وذخيرة عبر الأردن للمقاتلين المعارضين في جنوب درعا"، وهو ما كشفه الباحث المتخصص في جنوب سوريا صلاح ملكاوي، الأمر الذي يعتقد أنه قاد إلى "إحباط" هجوم كاسح وثقيل لإخضاع درعا الأسبوع الماضي.

وهنا، نقل الكاتب أن عمان أعلنت أنها ستواصل تقديم الدعم العسكري لمجموعات في المعارضة السورية ما دام الجيش السوري مصرا على العودة إلى درعا بمعية "ميليشيات طائفية" يتوجس منها الأردن ولا يريدها في مسافة تقل عن 30 كيلومترا من منطقة درعا البلد.

وعلى هذا الأساس، وفقا لما أورده الكاتب، برزت تفاهمات ميدانية برعاية ضابط الاتصال الروسي في الأردن في منطقة درعا، تحت ستار "تمديد الهدنة" بعد فشل قوات النظام في الحسم ضد مقاتلي ريف درعا ووسطها.

وتقول عمان إنها تريد عودة جيش النظام من دون ميليشيات، ولا تدعم "هزيمة مجانية" للمعارضة المقاتلة المقربة منها من دون "تسوية سياسية" تسمح أولا بعودة لاجئين إلى درعا بصفتها منطقة "منخفضة التوتر"، وتضمن ثانيا عدم وجود مقاتلين لـ"حزب الله" أو للحرس الثوري في "الجوار".

وأفاد الكاتب، نقلا عن مصادر أردنية، أنه بدأ فعلا توافق الأطراف الأساسية على ترسيم عملية "الأقاليم" بإعادة رسم خريطة الأقاليم وفقا للتقاسم الذي أعلنت عنه تركيا عمليا.

العملية، يقول الكاتب، واستنادا إلى مصدر أردني مطلع ستؤسس لمنطقة منخفضة التوتر في إدلب ومحيطها بنفوذ عسكري تركي، وستضمن لإيران نفوذها في وسط دمشق والساحل، وللأكراد إقليمهم في القامشلي وبعض مناطق الرقة، وستبقى درعا إقليما جنوبيا مستقلا بصورة تحافظ على المصالح الأردنية وبوجود عسكري "أمريكي ودولي".

وختم الكاتب بالقول إن تلك التفاصيل تعني رسم لوحة جديدة للوضع السوري المعقد وبتفاهمات إقليمية ودولية لها علاقة أيضا بتقاسم حصص "إعادة الإعمار"، ويعني كل هذا اليوم تدشين الخطوات الأولى لتأسيس "سوريا الفدرالية"، وفقا لللعبة بدا فعليا أن الجميع يحتاط ويشارك فيها

 

ديبكا": قاعدة عسكرية روسية في جنوب شرق سوريا قريبة من مواقع القوات الأمريكية
===========================


2017-6-24 | خدمة العصر
5248563279afd81b8418f8165b682e71.jpg


كشف موقع "ديبكا"، الاستخباري الإسرائيلي، أن روسيا بدأت بناء قاعدة جديدة في جنوب شرقي سوريا في بلدة خربة رأس الوعر المحاذية للحدود العراقية في خطوة تُعد الأولى من نوعها منذ تدخّلها في الحرب السورية في أيلول العام 2015، إذ حافظت سابقاً على وجودها العسكري في القسم الغربي من البلاد على طول ساحل المتوسط.

وأوضح الموقع أن هذه القاعدة ستتيح لروسيا السيطرة على منطقة جنوبي شرقي سوريا المضطربة وعلى حدودها، التي تتسابق إليها القوات المدعومة أميركياً وتلك المدعومة إيرانياً، مشيرا إلى أن القوات الروسية ستكون أقرب من أي وقت مضى من الحدود الإسرائيلية، إذا إنها ستبعد 85 كيلومتراً عن وسط الجولان المحتل و110 كيلومترات عن جنوبه، أي إنها ستتمركز قريباً نسبياً من مواقع الجيش الإسرائيلي.

وأفاد الموقع أن موطئ القدم الروسي الإستراتيجي الجديد سيبعد 96 كيلومتراً عن شمال الأردن و185 كيلومتراً عن مواقع القوات الأميركية والأردنية الخاصة المتمركزة عند معبر التنف قرب الحدود السورية-العراقية-الأردنية المشتركة.

ووفقا لمصادر الموقع، فإن القاعدة التي تبعد 50 كيلومتراً عن دمشق ستكون مهمتها الأساسية دعم قوات النظام، إذ إنها ستؤمن الطرقات الإستراتيجية التي تصل شرق سوريا وجنوبها بالعاصمة، مشيراً إلى أ انطلاق أعمال البناء تزامن مع استئناف المحادثات الأميركية-الروسية في عمان.

وبخلاف ما أوردته تقارير أخرى، فإن الولايات المتحدة الأميركية وروسيا والأردن فشلت في التوصل إلى اتفاق لإقامة منطقة منزوعة السلاح في جنوبي شرقي سوريا، من شأنها أن تغطي الحدود الإسرائيلية والأردنية.

وادعى التقرير أن الروس عرضوا خطة من 3 أجزاء لتخفيف التوتر في جنوب شرق سوريا:

1- مواصلة القوات الأميركية سيطرتها على معبر التنف، على أن توافق في المقابل على سيطرة القوات الإيرانية والسورية و"حزب الله" على بلدة البوكمال المجاورة للحدود العراقية.

2- ضمان موسكو انسحاب الجنود الإيرانيين والمقاتلين الذين تدعمهم طهران و"حزب الله" من جنوبي شرقي سوريا لاحقاً.

3- تشكيل إدارة أميركية-روسية مشتركة لإنجاز الأعمال اليومية في منطقة جنوبي شرقي سوريا، بما فيها البلدات المحاذية للحدود الإسرائيلية والأردنية.

ونقل الموقع أن واشنطن لم توافق على خطة موسكو بعد لسببين:

أولا: سيطرة الجيش السوري على البوكمال ستعزز قبضة إيران على المناطق الواقعة على الحدود السورية-العراقية.

ثانيا، رغبة الولايات المتحدة في خروج القوات الإيرانية و"حزب الله" من المنطقة قبل اتخاذ أي خطوات أخرى خلافا لما نصت عليه الخطة الروسية، وهو ما لم تبدِ روسيا استعدادها للتنازل عنه.

 
سوريا الفدرالية": إقليم جنوبي برعاية أمريكية والأردن
==================


2017-6-24 | خدمة العصر
9aba20fc8c552baf3954f37de77a201d.jpg


كتب مدير صحيفة "القدس العربي" أنه مع الإعلان التركي الرسمي عن "تفاهمات" لها علاقة بمحاصصة جغرافية سياسية للأقاليم والأرض في سوريا، كشف الأتراك عن اتفاق مع روسيا حول "وجود عسكري" مشترك في منطقة إدلب تحت عنوان مطاردة الإرهاب.

وهذا الاتفاق الروسي التركي يحافظ أولا على مستويات تنسيقية متقدمة من الحوار بين موسكو وأنقرة، ويظهر ثانيا روسيا في موقع المبادرة والقادرة على إنجاز تفاهمات جغرافية سياسية على الأرض. ثالثا، وهو الأهم وفقا لتقديراته، قد يدفع هذا الاتفاق تركيا إلى الاسترخاء قليلا بسبب حساسيتها المفرطة من التفاهمات الأمريكية مع قوات كردية تتولى الآن تحرير محافظة الرقة، وبصورة تجعل موسكو طرفا في أي مشروع مستقبلي لمنع إقامة دولة كردية في أطراف جنوبي تركيا.

وتضمن الإعلان التركي معلومتين إضافيتين تحت عنوان التفاهم بين روسيا وإيران على تأمين وحماية حوض ومحيط دمشق العاصمة، ووجود مشروع مماثل عن تفاهم أردني أمريكي مماثل في محيط درعا.

ورأى الكاتب في صحيفة "القدس العربي" أن الإجراء الروسي التركي يشجع الأردن على المضي قدما في مشروع "مناطق منخفضة التوتر" في محيط الحدود الأردنية السورية.

وتزامن كل ذلك مع مستجدين مهمين جدا ميدانيا، فالأمريكيون دخلوا بقوة من أجل الأردن وإسرائيل في مثلث التنف الصحراوي بين العراق وسوريا، ودخلوا عسكريا هذه المرة، والمفاوضات بدأت فعلا عبر الروس مع العاصمة الأردنية عمان بعنوان "إعادة فتح معبر نصيب| الحدودي بين البلدين، و"تمكين رموز الدولة السورية" من العودة إلى معابر درعا الأصيلة والقديمة.

الانطباع اليوم في عمان أن هذه التفاهمات لا يمكنها الولادة من دون تنشيط غرفة التنسيق الأمريكية الروسية، وعبر الأردن تحديدا، وفقا لما أورده في تقريره، والمستجد الثاني المهم أردنيا على الأقل، هو ما يتحدث عنه الروس وحلفاؤهم في جيش النظام من "استمرار دخول أسلحة وذخيرة عبر الأردن للمقاتلين المعارضين في جنوب درعا"، وهو ما كشفه الباحث المتخصص في جنوب سوريا صلاح ملكاوي، الأمر الذي يعتقد أنه قاد إلى "إحباط" هجوم كاسح وثقيل لإخضاع درعا الأسبوع الماضي.

وهنا، نقل الكاتب أن عمان أعلنت أنها ستواصل تقديم الدعم العسكري لمجموعات في المعارضة السورية ما دام الجيش السوري مصرا على العودة إلى درعا بمعية "ميليشيات طائفية" يتوجس منها الأردن ولا يريدها في مسافة تقل عن 30 كيلومترا من منطقة درعا البلد.

وعلى هذا الأساس، وفقا لما أورده الكاتب، برزت تفاهمات ميدانية برعاية ضابط الاتصال الروسي في الأردن في منطقة درعا، تحت ستار "تمديد الهدنة" بعد فشل قوات النظام في الحسم ضد مقاتلي ريف درعا ووسطها.

وتقول عمان إنها تريد عودة جيش النظام من دون ميليشيات، ولا تدعم "هزيمة مجانية" للمعارضة المقاتلة المقربة منها من دون "تسوية سياسية" تسمح أولا بعودة لاجئين إلى درعا بصفتها منطقة "منخفضة التوتر"، وتضمن ثانيا عدم وجود مقاتلين لـ"حزب الله" أو للحرس الثوري في "الجوار".

وأفاد الكاتب، نقلا عن مصادر أردنية، أنه بدأ فعلا توافق الأطراف الأساسية على ترسيم عملية "الأقاليم" بإعادة رسم خريطة الأقاليم وفقا للتقاسم الذي أعلنت عنه تركيا عمليا.

العملية، يقول الكاتب، واستنادا إلى مصدر أردني مطلع ستؤسس لمنطقة منخفضة التوتر في إدلب ومحيطها بنفوذ عسكري تركي، وستضمن لإيران نفوذها في وسط دمشق والساحل، وللأكراد إقليمهم في القامشلي وبعض مناطق الرقة، وستبقى درعا إقليما جنوبيا مستقلا بصورة تحافظ على المصالح الأردنية وبوجود عسكري "أمريكي ودولي".

وختم الكاتب بالقول إن تلك التفاصيل تعني رسم لوحة جديدة للوضع السوري المعقد وبتفاهمات إقليمية ودولية لها علاقة أيضا بتقاسم حصص "إعادة الإعمار"، ويعني كل هذا اليوم تدشين الخطوات الأولى لتأسيس "سوريا الفدرالية"، وفقا لللعبة بدا فعليا أن الجميع يحتاط ويشارك فيها

هذا يعني ان سورية الفيدرالية اقليم درعا والقنيطرة دولة مستقلة بعد اخراج جيش خالد المبايع لداعش من القنيطرة والمثلث السوري الأردني الاسرائيلي


خالد حسن

حماية لحدود الكيان الصهيوني والأردن
 

مقتل مدير مشفى تشرين العسكري اللواء "محمود خليل زغيبي "من تولد طرطوس قُتِل في معارك ريف دمشق.

٧
DDFZ4bGXsAEZXvY.jpg:small
 
عودة
أعلى