Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الناشطين اصبحوا لديك خنازير والشخصيات التابعه لتحرير الشام في التيقرام اصبحت شخصيات مصدر لديكهذا كذب من الأبجر الخنزير البري ... من يقاتل في جوبر وعين ترما ووادي عين ترما والقطاع الجنوب غربي للغوطة ...الهيئة والفيلق ..جيش الاسلام اخر معركة ضد النصيرية كانت 2015 ...وبندقياته لا تهدأ ضد الثورة والثوار وتحالفه مع تجار الغوطة لتكوين ثروات مادية على حساب اهل الغوطة وتحالفاته السرية مع الروس باتت مفضوحة واخرها زيارة وفد روسي الى كبير كهنة الجيش سمير كعكة ...
واخر ايامك يا كعكة لنلعبن برأسك كرة قدم و لنجعلن من قبرك مكب للزبالة
انت لا تستطيع ان تنكر ان جميع الفصائل السوريه تعتبر مرتده وكفار بالنسبه لـ القاعده هيئة تحرير الشاماعدمو في معركة الأشعري عندما اقتحم مجرمو الخوارج في جيش الاسلام موقععا للهيئة ..استسلمت قوات الهيئة دون قتال ظنوا بهم نخوة الاسلام وكان تصرفا خاطئا ...لأن جيش الاسلام عبارة عن صنف خارجي مارق مرتزق دموي ينهش في جسد الثورة فقام باعدامهم بعد اعطائهم الأمان بطلقات بالرأس...
محسسني جيش الاسلام انو هنن متل النبي يحيى ( يوحنا) عليه السلام ....
فصيلين فقط هم اللي يحصوا على دعم امريكيقيادي يؤكد توقف الدعم عن فصائل “الجيش الحر” في سوريا
==========
أكد قائد فصيل عسكري توقف الدعم العسكري المقدم من الولايات المتحدة الأمريكية عن طريق غرفتي التنسيق “موم” و”موك” إلى فصائل “الجيش الحر” في سوريا.
وقال القيادي، طلب عدم ذكر اسمه لعنب بلدي اليوم، الاثنين 18 كانون الأول، إن الدعم العسكري توقف عن جميع فصائل “الحر”، ولم يعد هناك شي يدعى “موك” و”موم”، نافيًا وجود أي برنامج بديل للدعم حتى الآن.
وأضاف أن الفصائل تنتظر مطلع 2018 المقبل حتى تتضح الرؤية الكاملة، مشيرًا إلى أن الفصائل العسكرية جمعت وتم إخبارها بتوقف الدعم العسكري والمالي.
وتعتبر “موك” غرفة عسكرية تضم ممثلين عن أجهزة الاستخبارات الأميركية والبريطانية والفرنسية، وتشكلت عام 2013 وتتخذ من الأردن مقرًا لها في الوقت الحالي.
وتقدم دعمًا عسكريًا لفصائل من “الجيش الحر”، وخاصة في المنطقة الجنوبية.
أما “موم” غرفة لتنسيق دعم فصائل “الجيش الحر” في الجبهات الشمالية في سوريا، وتتخذ من تركيا مقرًا لها.
وكانت الولايات المتحدة أعلنت، في 22 تموز الماضي، إنهاء برنامج وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية المعني بتسليح فصائل المعارضة السورية، والذي أطلقته الوكالة في عهد الرئيس السابق، باراك أوباما.
وعقب إعلان إيقاف الدعم برر رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، دونالد ترامب، بأنه “خطير وغير فعّال”.
ونقلت صحيفة “واشنطن بوست” حينها عن مسؤولين أمريكيين أن وقف البرنامج يشير إلى رغبة ترامب بإيجاد وسائل للتعاون مع روسيا التي ترى في البرنامج خطورة على مصالحها.
بدورها قالت مصادر عسكرية في “الجيش الحر” إن بعض الفصائل قطع عنها الدعم منذ حوالي ثلاثة أشهر بينها فصيل “جيش العزة” و”جيش النصر”، اللذين يعملان على جبهات ريف حماة الشمالي والشرقي.
وأضافت أن الرواتب تم تحويلها إلى “منح” تتراوح بين 70 و100 دولارًا للعنصر الواحد، لكن بعض العناصر رفضوا استلام مستحقاتها المالية بهذا الشكل.
وتأكيدًا لما سبق تحدث أحمد الفاعوري، مقاتل في “الجيش الحر”، في مدينة درعا، مطلع كانون الأول الجاري، عن توقف الدعم المالي للفصائل في الجنوب.
وقال إن راتب المقاتل انخفض بنسبة كبيرة، ليصل إلى أقل من 40 دولارًا شهريًا، بعدما كان يتجاوز في بعض الأحيان 200 دولار.
وأطلقت أمريكا برنامج الدعم في عهد الرئيس السابق، باراك أوباما، في 2013، وذلك في خطوة عزتها إلى “إسقاط النظام السوري”.
إلا أن الدعم أسهم بشكل كبير في تشتت الفصائل العسكرية، من خلال توجيه أهداف بعض الفصائل لقتال تنظيم “الدولة الإسلامية”، بعيدًا عن مناطق النظام السوري.
إضافةً إلى التحكم في أهداف الفصائل وعملياتها العسكرية بشكل كامل.
تحالف داعش ونظام الاسد في ريف حماه الشرقي ليس بجديدهل يسعى "تنظيم الدولة" إلى ملء فراغ محتمل في إدلب؟
===============
بعد خسارة "تنظيم الدولة" جميع المراكز الحضرية في العراق وسوريا، وتراجعه عن صدارة الجهد القتالي لقوات التحالف الدولي وروسيا والمجموعات الشيعية المسلحة، بدت هيئة تحرير الشام هي الأكثر قدرة على تبوؤ موقع الصدارة هذه المرة في قتال قوات النظام والمجموعات الحليفة له، فيما ظل التحالف الدولي على موقفه السابق بعدم الاقتراب من مناطق سيطرة الهيئة لاعتبارات تتعلق بتفاهمات مسبقة مع روسيا في اقتسام جغرافية العمل ضد التنظيمات المصنفة على لائحة الإرهاب. لذلك ستواجه جبهة فتح الشام محاولة القضاء عليها التي كانت مؤجلة بعد أن كان "تنظيم الدولة" على رأس قائمة استهداف التحالفات في الحرب على الإرهاب.
وتسيطر هيئة تحرير الشام بشكل ما على إدلب إلى جانب شركاء آخرين أقل أهمية؛ كما إن الهيئة نجحت إلى حد ما في التعامل مع الفصائل في مناطق سيطرتها، حيث ينسقان معا مواقفهما السياسية وإدارة المناطق وتقديم الخدمات، لكن ليس واضحا أن الهيئة يمكن أن تتعايش، أو تنسق، مع تنظيم "الدولة"، الذي كان هو التنظيم الأم قبل خلافات ابريل 2013 التي أرست أسس القطيعة بين قيادات تنظيم "الدولة" بزعامة أبو بكر البغدادي وقيادات جبهة فتح الشام التي يتزعمها أبو محمد الجولاني، الذي كان البغدادي قد انتدبه من العراق إلى الشام أواخر عام 2012 لتشكيل جبهة النصرة لأهل الشام التي تحولت فيما بعد إلى جبهة فتح الشام بعد فك الارتباط مع تنظيم القاعدة الأم، ومن ثم تشكيل هيئة تحرير الشام، التي تحوز الجبهة النفوذ الأكبر في قيادتها وسيطرتها.
لكن ستظل "جبهة فتح الشام" مُصنفة أو محسوبة على الجماعات الجهادية التابعة لتنظيم القاعدة، مهما أقدما على اتخاذ خطوات باتجاه الابتعاد عن تنظيم القاعدة والظهور على أنها نها تنظيم له خصوصياته الفكرية والمنهجية وسلوكه العملي البعيد عن تنظيم القاعدة؛ لذلك ستظل "جبهة فتح الشام" ضمن دائرة استهداف التحالفات الدولية بعد الفراغ من تنظيم "الدولة"، الذي لم يعد ذا شأن مهم له الأولوية في الجهد العسكري أو القتالي لطيران التحالف الدولي، مع استمرار وجوده ونفوذه وتأثيره في مساحات شرق نهر الفرات وغربه في المناطق المحصورة بين ريف دير الزور الشمالي ومدينة البوكمال.
وعلى الأرض، تواجه "جبهة فتح الشامّ تهديدات داخلية من البيئة القريبة من تنظيم القاعدة الأم، ولمواجهة هذه التهديدات، تحاول تقويض كل ما من شأنه الإضرار بنفوذها أو قدراتها على السيطرة والتحكم في إدلب بشكل خاص.
وفي هذا السياق، أقدمت قيادة الجبهة في الأسابيع الأخيرة على الحد من تنامي المعارضة الداخلية لسياسات القيادة العليا للجبهة المنفتحة على الفصائل المعتدلة التي سبق أن انتقدتها الجبهة لتعاونها في تنفيذ أجندات خارجية، مثل الأجندات التركية في شمال حلب وشمال سوريا.
وفي هذا السياق، اعتقلت عددا من كبار قياداتها الذين يميلون بشكل ما إلى منهج القاعدة الأم ولا يزالون يتبنون ذات المنهج حتى بعد فك الارتباط، وهو ما يتناقض مع توجهات الجبهة الأكثر بعدا عن تنظيم القاعدة، والأكثر قربا من الفصائل المعتدلة، وطالت حملة الاعتقالات قيادات ترى "جبهة فتح الشام" أنهم يسعون لتقويض بنيان هيئة تحرير الشام وبث الفتن ونشر الإشاعات بعد تسرب أنباء عن نيتهم تشكيل الفرع السوري لتنظيم القاعدة.
لكن كل ما رشح عن مهام الفرع السوري لتنظيم القاعدة، والذي ليس هناك ما يؤكد وجوده حتى الآن، يذهب باتجاه سعيه للملمة الجماعات والأفراد الذين يصنفون ضمن دائرة فكر ومنهج تنظيم القاعدة في كيان تنظيمي واسع يحتوي الجميع: تنظيم "الدولة" وجبهة فتح الشام والفصائل القريبة للخروج من حالة التمزق والانقسامات والاقتتال بين فصائل ذات مرجعية فكرية واحدة، أو على الأقل تلتقي على الكثير ولا تختلف إلا في القليل.
كما تواجه "جبهة فتح الشام" هذه الأيام تحديات خارجية مرتبطة بالنوايا الأمريكية والتركية والروسية لنزع سيطرتها على إدلب، إضافة إلى كثافة الهجمات التي يشنها تنظيم "الدولة" في الآونة الأخيرة بعد خسارته مدينتي الرقة ودير الزور، ثم خسارته عسكريا لمعقله الأخير في سوريا، مدينة البو كمال التي لا يزال التنظيم يقاتل في محيط المدينة وشمالها وغربها في معركة استنزاف لقوات النظام والمجموعات الحليفة، مثل حزب الله اللبناني وحركة النجباء التابعة للحشد الشعبي بوجود معلن لقائد فيلق القدس قاسم سليماني الذي قادة معركة البوكمال منتصف الشهر الماضي.
قد يكون "تنظيم الدولة" أدرك حالة الضعف التي تمر بها جبهة فتح الشام وحقيقة التهديدات التي تواجهها، سواء الداخلية على مستوى الجبهة نفسها أو التهديدات المحيطة بها، ولعل أبرزها محاولة إنشاء الفرع السوري لتنظيم القاعدة، ويمثل التهديد الجدي الأكبر لها، طالما أن قواعد مقاتليها هم في الأصل يحملون منهج التنظيم، هذا في الوقت الذي تحاول فيه القيادات في الصفوف المتقدمة الانسلاخ عن تنظيم القاعدة.
ومع إدراك أن "تنظيم الدولة" في العادة معروف عنه امتلاك المخططين في مراكز صنع القرار ورسم السياسات قدرات استشرافية انطلاقا من فهمه لواقع الجماعات الأخرى، فإن التنظيم يحاول بتكثيف الهجمات على مواقع "جبهة فتح الشام"، إحداث اختراق في جغرافية سيطرة الجبهة مستغلا حالة الضعف التي تمر بها، ومعروف أن معظم أساليب الهجمات المباغتة التي يشنها التنظيم تعتمد في الأساس على استغلال الثغرات الأمنية في الخطوط الأمامية للعدو.
ولتجنب مصير مشابه لمدن الموصل والرقة مع تزايد الضغوط الدولية والمحلية على "جبهة فتح الشام" بعد توافق روسيا وأمريكا ومعهما الدول الحليفة، إيران وتركيا، على ضرورة إنهاء الوضع القائم في إدلب وإخراجها من سيطرة هيئة تحرير الشام التي تعد الواجهة الأكثر قبولا لجبهة فتح الشام، الجهة المسلحة الأكبر والأكثر نفوذا في الهيئة، تبدو "جبهة فتح الشام" في دائرة الخطر وعلى رأس أولويات استهداف التحالفات الدولية في المرحلة التالية، وهو ما قد يدفع قيادة تنظيم "الدولة" للاستعداد الجدي إما للسيطرة على إدلب أو على الأقل استثمار حالة الفراغ المتوقعة في حال تعرضت إدلب لهجوم متوقع. لكن لا أحد في هذه المرحلة يمتلك ما يكفي من المعلومات لمعرفة قدرات تنظيم "الدولة" الحقيقية على تحرك عسكري واسع قادر على ملء الفراغ المحتمل، أو خوض معارك عسكرية تقليدية.
وفي كل الأحوال ومع احتمالات أن تشهد محافظة إدلب صراعات عسكرية متعددة الأطراف، قد لا يبدو من المنطقي تصور غياب تنظيم "الدولة" عن المشهد العام في المحافظة.
بيان جيش الإسلام واضح ورد كل التهم والادعات اللي نشرها تحرير الشام في التيلقرام بل وأكد كذب نشر الصور واكد جيش الإسلام على انها قديمه ولا لها علاقه اصلا بعناصر تحرير الشامنسأل الله ان يثبتنا واياهم على الحق،
تفاجأت حينما قرات الإشاعات في البداية،
لكن بعد هذا البيان اتضح كل شئ
تحالف بين داعش ونظام الاسد فيالحر يحبط محاولة تسلل لجيش خالد والنظام بدرعا
اندلعت اشتباكات عنيفة بين فصائل الجيش الحر وتنظيم داعش في الريف الغربي لدرعا، حيث نفذ جيش خالد بن الوليد هجوماً على النقاط المسيطر عليها من قبل كتائب الجيش الحر ، بهدف السيطرة والتقدم، ما أدى لتكبيد جيش خالد المزيد من الخسائر.
وأفاد مراسل “فرات بوست” أن كتائب الجيش الحر في ريف درعا الغربي تمكنت من السيطرة على الهجوم المنفذ من قبل تنظيم داعش والذي استهدف محور الجبيلية والتصدي لمحاولة التقدم وتكبيد الأخير المزيد من الخسائر في الأرواح والعتاد.
وشهدت الفترات الأخيرة محاولات من تنظيم داعش في التسلل نحو بلدات حيط وغيرها من التلول، بالإضافة لشن هجومات متعددة على محاور الحر، دون تحقيق أي تقدم.
وعلى صعيد آخر ارتفعت وتير الاشتباكات في الآونة الأخيرة مع قوات النظام في مختلف مناطق درعا المحررة، لا سيما القصف بالهاون والمدفعية على أحياء درعا البلد وطريق السد،
وأشار مراسل “فرات بوست” أن كتائب الحر أحبطت عملية تسلل لقوات النظام في بلدة ناحتة بريف درعا الشرقي خلال محاولة مجموعة من عناصر النظام التقدم نحو الطريق الواصل بين مدينة بصر الحرير وناحتة لزرع العبوات الناسفة، فقد قامت الجهات العسكرية في المنطقة بإغلاق الطريق حتى انتهاء الاشتباكات وتمشيطه بشكل كامل.