التحالف الدولي نفذ غارات قتلت 14 مدنياً في جيب التنظيم الأخير بشرق الفرات، تزامناً مع التحضيرات لعملية عسكرية واسعة،
وهناك اجتماع لقيادة قسد لتقييم الموقف في الشريط الحدودي ما بين النهرين لإعادة بدء العملية العسكرية ضد التنظيم عند ضفة الفرات الشرقية،
والتنظيم انتشرت له خلايا نائمة في كثير من المناطق بشرق الفرات، وجرى تنفيذ عشرات العمليات التي اغتالته، ومنها عمليات اغتيال أحد شيوخ العشائر في مدينة الرقة والغموض الذي يطال الاغتيال هذا،
وهناك أكثر من 120 مقاتلاً من فيلق الرحمن من شرق دمشق وغوطتها، انضموا لهيئة تحرير الشام وتمركزوا في جبال اللاذقية،
قافلة المساعدات الإنسانية وصلت إلى مخيم الركبان في البادية السورية على الحدود السورية - الأردنية، إلا أن أن حجم المواد الغذائية لا يكفي لكامل الموجودين في المخيم، والذي يقدر عددهم بنحو 60 ألف نازح، والمساعدات الإنسانية هذه تبقي النازحين على قيد الحياة، ولكنها لا تقيهم سوء الأحوال الجوية المتردية، نتيجة الشتاء القارس الموجودة في المنطقة، وكانت الوعود لسكان المخيم أن يعودوا لمناطقهم وتحل أزمتهم وأن يجري نقل من يرغب إلى مناطق سيطرة القوات التركية في الشمال السوري، إلا أن كل هذه الوعود باءت بالفشل، وعاد الوضع الإنسان المأساوي للتفاقم، والتي أودت بحياة 5 مدنيين بينهم طفلان ومواطنتان، .
اليوم سيتضح ما اذا كانت قوات #قسد ستستأنف العملية العسكرية ضد تنظيم #الدولة#ISIS في شرق الفرات ام لا , بسبب العملية التركية , وحسب ما وصلني فإن التحالف يضغط على #قسد لتشارك فيما يرفض القادة الاكراد المشاركة و الخلافات محتمدة بين الطرفين
و هناك اصوات كردية تطالب بزج المقاتلين العرب من ابناء #ديرالزور و الشدادي في المعركة و سحب كافة العناصر الاكراد و ابناء الرقة لمعركة الشمال المرتقبة مع الاتراك.
مصادر اعلامية تعلن عن تمكن احد المفارز أمنية تابعة لتنظيم الدولة من تفجير سيارة مفخخة مركونة على تجمع لقوات الـ PKK داخل أحد المقرات قرب مشفى طب حديث بشارع
النور بمدينة الرقة وتأكد سقوط 50 عنصرا من #PKK بين قتيل وجريح نتيجة للعملية