- إنضم
- 28 مارس 2013
- المشاركات
- 25,052
- التفاعل
بحسب موقع www.worldometers.info المختص ، بلغ عدد سكان سوريا عام ٢٠١٨ حوالي ١٨مليون و ٢٥٠ ألف نسمة، ناقصا عن عام ٢٠١٠ قبل انطلاق الثورة السورية بعام واحد ب ٣ مليون تقريبا ومساوياً لعدد السكان لعام ٢٠٠٥ أي ١٨ مليون تقريبا .
هذه الارقام تتعارض بشكل كبير مع الأرقام التي أعلنها النظام السوري،حيث صرح رئيس الهيئة السورية لشؤون الأسرة أكرم القش في نهاية العام الفائت أن عدد سكان سوريا تقديرياً يبلغ نحو 28 مليون منهم 21 مليون داخل البلاد حالياً ونحو7 ملايين خارجها.
#NeoIRT
- إنضم
- 28 مارس 2013
- المشاركات
- 25,052
- التفاعل
مليشيات_الدفاع_الوطني
بدأت مواقع اعلامية تابعة لمليشيات الاسد المطالبة بتسريح المجندين الذين يحتفظ بهم الاسد منذ بداية الثورة، والتذكير بضرورة وقف دعوات الاحتياط، وهو ماادى الى بلبلة وتضارب في قرارات المليشيات خاصة بعد تعهدها للدروز بعدم سحب شبابهم للاحتياط، بينما لم تعط نفس الميزة لباقي الطوائف في سوريا
من الواضح ان مليشيات الاسد متخبطة، وهذا واضح من تسريب قراراتها عبر الاعلام وليس من خلال قنواتها الرسمية، كما ان مطالبة المجندين بالتسريح، ومطالبتهم بوقف الاحتياط يعني ان هذه المليشيات قد تعبت من الحرب وتريد التوقف، وهو موقف توقعناه، ويظهر بداية الانحسار والتراجع، وهي حالة بدأت بعد ايقاف معركة ادلب
فالآن توقف المورد الرئيسي لهم وهو التعفيش، وبدأت هذه المليشيات تدرك المستقبل الاسود الذي ينتظرها، فليس لهم مناصب او تعويضات لما قدمته، والرواتب المقدمة لهم لاتكفي لاطعام عائلاتهم، ويريدون العودة الآن لحياتهم الطبيعية في قراهم للحصول على بعض الراحة النفسية
لكن ان قام الاسد بتسريح هؤلاء، فلن يكون لديه قوة عسكرية متبقية الا من متطوعي مليشيات الدفاع الوطني، الذين انضموا للمليشيات مقابل حصولهم على مزايا امنية وسرقات. والاسد بدأ يشعر بأنهم عالة عليه، فهم يهددون امن المدن التي يسيطرون عليها باغتصاب وتهديد وسرقة المدنيين والسيطرة على المدن، وسط فقدان القدرة لدى الاسد السيطرة عليهم. فالمثال الاخير في حلب عند اغتصاب احد عناصر الدفاع الوطني لاطفال، لم تستطع شرطة المليشيات القبض على الفاعل حتى تدخلت المخابرات الجوية، للسيطرة على الوضع. وهذا دليل عن خروج هذه المليشيات عن السيطرة وتشكيلها كيانات مستقلة وتحول قاداتها الى امراء حرب. امراء الحرب لايعملون عادة لصالح هدف مشترك، الا المال، وبالتالي اما ان يستمر الاسد بتقديم المال لهم او اعطائهم مزايا في مناطقهم للحصول على المال او سيبيعون الاسد لمن يدفع سعر افضل.
إن المركزية وسيطرة الاسد على مليشيات الدفاع الوطني اصبحت مستحيلة، ويعتقد ان نشهد حالات اجرام اخرى اكثر واكبر، فهذه المليشيات اما ستأكل بعضها او ستاكل المدنيين في مناطقها، وبالتالي سيرى المدنيون الاسد على انه غير قادر على السيطرة، وهو ماسيفقده صورة القائد، لذلك يحتاج الاسد للتخلص منها، لكن هذا يعني شرخ داخلي خطير، فإن نجح، واحتاج اليها لاحقا فلن تكون موجودة لحمايته.
الخيار الآخر للأسد هو بيع هذه المليشيات لايران، بحيث تقوم ايران بتمويلهم وتشييعهم والسيطرة عليهم لاكمال عملية بناء جيش موازي يقوم لاحقا بالتهام الاسد ونظامه. في جميع الحالات، فإن الاسد اصبح من الماضي
@nors2017
بدأت مواقع اعلامية تابعة لمليشيات الاسد المطالبة بتسريح المجندين الذين يحتفظ بهم الاسد منذ بداية الثورة، والتذكير بضرورة وقف دعوات الاحتياط، وهو ماادى الى بلبلة وتضارب في قرارات المليشيات خاصة بعد تعهدها للدروز بعدم سحب شبابهم للاحتياط، بينما لم تعط نفس الميزة لباقي الطوائف في سوريا
من الواضح ان مليشيات الاسد متخبطة، وهذا واضح من تسريب قراراتها عبر الاعلام وليس من خلال قنواتها الرسمية، كما ان مطالبة المجندين بالتسريح، ومطالبتهم بوقف الاحتياط يعني ان هذه المليشيات قد تعبت من الحرب وتريد التوقف، وهو موقف توقعناه، ويظهر بداية الانحسار والتراجع، وهي حالة بدأت بعد ايقاف معركة ادلب
فالآن توقف المورد الرئيسي لهم وهو التعفيش، وبدأت هذه المليشيات تدرك المستقبل الاسود الذي ينتظرها، فليس لهم مناصب او تعويضات لما قدمته، والرواتب المقدمة لهم لاتكفي لاطعام عائلاتهم، ويريدون العودة الآن لحياتهم الطبيعية في قراهم للحصول على بعض الراحة النفسية
لكن ان قام الاسد بتسريح هؤلاء، فلن يكون لديه قوة عسكرية متبقية الا من متطوعي مليشيات الدفاع الوطني، الذين انضموا للمليشيات مقابل حصولهم على مزايا امنية وسرقات. والاسد بدأ يشعر بأنهم عالة عليه، فهم يهددون امن المدن التي يسيطرون عليها باغتصاب وتهديد وسرقة المدنيين والسيطرة على المدن، وسط فقدان القدرة لدى الاسد السيطرة عليهم. فالمثال الاخير في حلب عند اغتصاب احد عناصر الدفاع الوطني لاطفال، لم تستطع شرطة المليشيات القبض على الفاعل حتى تدخلت المخابرات الجوية، للسيطرة على الوضع. وهذا دليل عن خروج هذه المليشيات عن السيطرة وتشكيلها كيانات مستقلة وتحول قاداتها الى امراء حرب. امراء الحرب لايعملون عادة لصالح هدف مشترك، الا المال، وبالتالي اما ان يستمر الاسد بتقديم المال لهم او اعطائهم مزايا في مناطقهم للحصول على المال او سيبيعون الاسد لمن يدفع سعر افضل.
إن المركزية وسيطرة الاسد على مليشيات الدفاع الوطني اصبحت مستحيلة، ويعتقد ان نشهد حالات اجرام اخرى اكثر واكبر، فهذه المليشيات اما ستأكل بعضها او ستاكل المدنيين في مناطقها، وبالتالي سيرى المدنيون الاسد على انه غير قادر على السيطرة، وهو ماسيفقده صورة القائد، لذلك يحتاج الاسد للتخلص منها، لكن هذا يعني شرخ داخلي خطير، فإن نجح، واحتاج اليها لاحقا فلن تكون موجودة لحمايته.
الخيار الآخر للأسد هو بيع هذه المليشيات لايران، بحيث تقوم ايران بتمويلهم وتشييعهم والسيطرة عليهم لاكمال عملية بناء جيش موازي يقوم لاحقا بالتهام الاسد ونظامه. في جميع الحالات، فإن الاسد اصبح من الماضي
@nors2017
تنظيم الدولة يتقدّم شرق دير الزور، ويعتقل العشرات من أبناء المنطقة!!
قال مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في محافظة دير الزور “جاد الله”، إنَّ تنظيم الدولة (داعش) أحرز اليوم الأحد الموافق لـ الرابع من نوفمبر / تشرين الثاني، تقدمًا ملحوظًا على أطراف بلدة “البحرة” الواقعة شرقي ديرالزور، من جهة البادية الشامية، وذلك بعد معارك مع ميليشيا (الوحدات الكردية) في المنطقة.
كما اندلعت اشتباكات عنيفة بين تنظيم الدولة وميليشيا “قسد” على أطراف مدينة “هجين” شرقي ديرالزور، وذلك عقب تسلل مجموعة من عناصر تنظيم داعش إلى مواقع ميليشيا قسد.
وأضاف مراسلنا، أنَّ الطيران الحربي التابع لـ التحالف الدولي شنَّ عدة غارات جويّة استهدف خلالها مدينة “هجين” وبلدة “البوخاطر” بريف ديرالزور الشرقي، جاء ذلك بالتزامن مع قصفٍ مدفعي مكثّف استهدف مدينة هجين شرقي المحافظة.
وأشار “جاد الله” إلى أنَّ قوّات التحالف الدولي قامت بنصب مدفعية على طريق “السكة” الواقع في بادية “غرانيج” شرق ديرالزور، وقامت باستهداف مناطق سيطرة التنظيم بعدد كبير من القذائف.
في حين، شنَّ عناصر تنظيم الدولة حملة اعتقالات واسعة في بلدة “الشعفة” شرق دير الزور، واعتقل أكثر من 35 شخصًا بحسب مصادر ستيب نيوز في المنطقة، فيما أشارت مصادر محليّة إلى أنَّ التنظيم اعتقل الشبان بتهمة التعامل مع ميليشيا قسد.
http://stepagency-sy.net/archives/215885
قال مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في محافظة دير الزور “جاد الله”، إنَّ تنظيم الدولة (داعش) أحرز اليوم الأحد الموافق لـ الرابع من نوفمبر / تشرين الثاني، تقدمًا ملحوظًا على أطراف بلدة “البحرة” الواقعة شرقي ديرالزور، من جهة البادية الشامية، وذلك بعد معارك مع ميليشيا (الوحدات الكردية) في المنطقة.
كما اندلعت اشتباكات عنيفة بين تنظيم الدولة وميليشيا “قسد” على أطراف مدينة “هجين” شرقي ديرالزور، وذلك عقب تسلل مجموعة من عناصر تنظيم داعش إلى مواقع ميليشيا قسد.
وأضاف مراسلنا، أنَّ الطيران الحربي التابع لـ التحالف الدولي شنَّ عدة غارات جويّة استهدف خلالها مدينة “هجين” وبلدة “البوخاطر” بريف ديرالزور الشرقي، جاء ذلك بالتزامن مع قصفٍ مدفعي مكثّف استهدف مدينة هجين شرقي المحافظة.
وأشار “جاد الله” إلى أنَّ قوّات التحالف الدولي قامت بنصب مدفعية على طريق “السكة” الواقع في بادية “غرانيج” شرق ديرالزور، وقامت باستهداف مناطق سيطرة التنظيم بعدد كبير من القذائف.
في حين، شنَّ عناصر تنظيم الدولة حملة اعتقالات واسعة في بلدة “الشعفة” شرق دير الزور، واعتقل أكثر من 35 شخصًا بحسب مصادر ستيب نيوز في المنطقة، فيما أشارت مصادر محليّة إلى أنَّ التنظيم اعتقل الشبان بتهمة التعامل مع ميليشيا قسد.
http://stepagency-sy.net/archives/215885
- إنضم
- 9 يونيو 2018
- المشاركات
- 1,355
- التفاعل
- الدولة
تغير المواقف السياسيه والضفادع
الضفادع يوم سلموا واستسلموا
لكن هناك جبهه ستنفجر قريبا وباذن الله هي من تسقط النظام وتهزه بعونه تعالى
- إنضم
- 28 مارس 2013
- المشاركات
- 25,052
- التفاعل
المرصد السوري
مدير المرصد السوري::
الأحوال الجوية المتردية دفعت تنظيم الدولة الاسلامية لتنفيذ هجوم عنيف في القطاع الشرقي من ريف دير الزور الشرقي، حيث هاجم منطقة البحرة القريبة من هذا الجيب ومن بلدة هجين،
والهجوم بدأ بتفجير عربات مفخخة وأحزمة ناسفة،
والهجوم تسبب بقتل وجرح أكثر من 30 من عناصر قوات سوريا الديمقراطية، والضباب في المنطقة منع التحالف من تنفيذ إصابات دقيقة في قصفها للمنطقة، وإيقاف الهجوم،
وقرية البحرة تتواجد فيها قاعدة عسكرية لقيادات من قوات سوريا الديمقراطية ومستشارين من التحالف الدولي
مدير المرصد السوري::
الأحوال الجوية المتردية دفعت تنظيم الدولة الاسلامية لتنفيذ هجوم عنيف في القطاع الشرقي من ريف دير الزور الشرقي، حيث هاجم منطقة البحرة القريبة من هذا الجيب ومن بلدة هجين،
والهجوم بدأ بتفجير عربات مفخخة وأحزمة ناسفة،
والهجوم تسبب بقتل وجرح أكثر من 30 من عناصر قوات سوريا الديمقراطية، والضباب في المنطقة منع التحالف من تنفيذ إصابات دقيقة في قصفها للمنطقة، وإيقاف الهجوم،
وقرية البحرة تتواجد فيها قاعدة عسكرية لقيادات من قوات سوريا الديمقراطية ومستشارين من التحالف الدولي
- إنضم
- 28 مارس 2013
- المشاركات
- 25,052
- التفاعل
- إنضم
- 28 مارس 2013
- المشاركات
- 25,052
- التفاعل
- إنضم
- 28 مارس 2013
- المشاركات
- 25,052
- التفاعل
المواضيع المشابهة
