Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اعرف ابوهاجر انه قتل هادا اعتقد اسمه ثامر المطيري الجزراوي و قد قتل قبل مدة لكن لا اعلم صحة الخبر
غير ابو هاجر الحضرمي صاحب الاناشيد الجهادية الذي اغتيل قبل سنتين
اقتتال جديد غرب حلب ينتهي باتفاق بين تحرير الشام والزنكي
تجدّد الاقتتال بين “الجبهة الوطنية للتحرير” و”هيئة تحرير الشام” مساء اليوم الجمعة (2 / 11 / 2018) في محاولة من الأخير اقتحام قريتي “بابكة وكفرناصح” غربي حلب بعد رفض الجبهة الخروج من القريتين، حيث حشدت الهيئة قوّاتها وهاجمت المنطقة. بحسب مصدر خاص لوكالة “ستيب الإخبارية”.
وأفاد المصدر؛ بأنَّ الاشتباكات بدأت بشكل متقطّع بين الطرفين دون معلومات عن إصابات، بالتزامن مع نداءات وتكبيرات من مساجد قرية “كفرناصح” تُطالب المدنيين بالخروج للشوارع والتظاهر في محاولة لفضّ النزاع القائم بين الطرفين قبيل أن يتوسّع أكثر.
وبدورها، أعلنت “هيئة تحرير الشام” عبر وكالتها “إباء” في بيان، أنَّ “كتائب ثوار الشام التابعة لحركة نور الدين الزنكي (ضمن الجبهة الوطنية) هاجمت حاجزًا لتحرير الشام بالقرب من بلدة كفرناصح، والواقع على طريق بلدة بابكة، وفي المقابل تصدَّت الهيئة للهجوم، وقسمت المجموعات المهاجمة إلى نصفين محاصرين بعد فشل هجومهم”. مشيرةً إلى أنَّ مجموعات “ثوار الشام” خرجت من المنطقة بعد مفاوضات مع الهيئة لفكِّ الحصار عنها.
كما ذكرت مواقع إعلاميّة مقرّبة من الهيئة، أنَّ أساس المشكلة كانت “بين عائلتين (آل مسطو) التابعة للزنكي، و(آل ديبو) التابعة للهيئة حيث حصلت اشتباكات متقطعة بين الطرفين في قرية بابكة وانتهت بتهدئة بعد تدخل وجهاء القرية، وبعدها تفاجأ أهل قرية كفرناصح المحيّدة عن النزاعات منذ زمن، بحشود على أطراف قريتهم من قبل حركة الزنكي التي كانت تريد اقتحام قرية بابكة، والتي يفصل بينهما حاجز لتحرير الشام، فبدأ التمهيد والاقتحام على الحاجز، لكن تم التصدّي لهم”.
في حين، اتفقت الهيئة مع الزنكي في بيان، وصلت لـ “ستيب” نسخة عنه، على التعهّد بعدم دخول أيّ رتل للزنكي إلى داخل كفرناصح، ووقف التظاهر المسلّحة فورًا، وفي حال لم تلتزم حركة الزنكي، يحقّ لتحرير الشام بوضع حاجز لها شرق القرية، وبالمقابل تعهّدت الهيئة بعدم التعرّض لأيّ مقاتل بصفوف الزنكي من قبل حاجز بابكة.
وكانت الهيئة والجبهة صعدّا من حدّة الاتهامات بينهما عبر بيانات يوم الثلاثاء الفائت على خلفية اندلاع اقتتال في مدينة كفر حمرة شمال حلب، ومقتل اثنين من قياديي الهيئة، ليتوسّع الاقتتال إلى مناطق غربي حلب ويتبادل الطرفان بعض مواقع السيطرة، ثم انتهى الخلاف في ذات الليلة عبر اتفاق يقضي بوقف إطلاق النار بينهما وإطلاق سراح المحتجزين واستعادة السيطرة السابقة.
في هاد الفيديو يقولون سلم نفسهالامريكان وقسد بعد فشلهم على الارض بشرق الفرات وهروب قسد من المواجهة وانكشاف القواعد الامريكية امام داعش بدأو بنشر الاشاعات والقصف المتعمد للمدنيين لاجل تحقيق انتصارات وهمية على داعش وهذه الخطة فشلت قبل بهجين والموصل والرقة