الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )




غير ابو هاجر الحضرمي صاحب الاناشيد الجهادية الذي اغتيل قبل سنتين
اعرف ابوهاجر انه قتل هادا اعتقد اسمه ثامر المطيري الجزراوي و قد قتل قبل مدة لكن لا اعلم صحة الخبر
 
داعش يواصل هجماته على ميليشيا قسد، والحرس الإيراني يحشد جنوده بالبوكمال

شنَّ تنظيم الدولة (داعش)، ظهر اليوم السبت الموافق لـ الثالث من نوفمبر / تشرين الثاني، هجومً عنيفًا استهدف مواقع تمركز ميليشيا الوحدات الكردية “قسد” في منطقة “الجعابي” في بلدة “البحرة” بالقرب من مدينة هجين شرق ديرالزور، وفقًا لـ “جاد الله” مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في المحافظة.

وأوضح مراسلنا أنَّ الهجوم أسفر عن وقوع عدد من القتلى والجرحى بصفوف ميليشيات الوحدات الكردية، كما دارت اشتباكات عنيفة بين تنظيم الدولة وميليشيا “قسد” في مدينة هجين شرقي ديرالزور، أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى من الطرفين، فيما لا تزال الاشتباكات مستمرة.

وجاء ذلك تزامنًا مع قصفٍ جوّي مكثّف منذ ساعات الفجر الأولى استهدف محاور الاشتباك في مدينة “هجين” وماحولها، وسط انفجارات عنيفة هزّت المنطقة، مع تحليق مكثّف لـ طيران التحالف الدولي، كما قامت قوّات النظام باستهداف بلدتي “الباغوز” و “السوسة” بريف ديرالزور الشرقي، بعدد من القذائف المدفعية.

وأشار مراسل الوكالة إلى أنَّ الحرس الثوري الإيراني استقدم عصر اليوم السبت، تعزيزات عسكرية كبيرة ضمّت عناصر ميليشياته المحليّة المنتشرة في محافظتي “حلب ، حماة”، إلى مدينة البوكمال شرق ديرالزور. حيث المدينة زيارة قياديين من ميليشيات تابعة لـ إيران، قبل عدة أيام، منهم المدعو “خالد المرعي” قائد مليشيا (لواء الباقر).

في حين تواردت أنباء لم يتسنى لنا التأكّد من صحتها، عن مقتل أكثر من (17) امرأة وطفل، إثر استهداف طيران التحالف الدولي منزلَا خلف مسجد خالد بن الوليد في مدينة “هجين”شرق المحافظة.

 
اقتتال جديد غرب حلب ينتهي باتفاق بين تحرير الشام والزنكي

تجدّد الاقتتال بين “الجبهة الوطنية للتحرير” و”هيئة تحرير الشام” مساء اليوم الجمعة (2 / 11 / 2018) في محاولة من الأخير اقتحام قريتي “بابكة وكفرناصح” غربي حلب بعد رفض الجبهة الخروج من القريتين، حيث حشدت الهيئة قوّاتها وهاجمت المنطقة. بحسب مصدر خاص لوكالة “ستيب الإخبارية”.
وأفاد المصدر؛ بأنَّ الاشتباكات بدأت بشكل متقطّع بين الطرفين دون معلومات عن إصابات، بالتزامن مع نداءات وتكبيرات من مساجد قرية “كفرناصح” تُطالب المدنيين بالخروج للشوارع والتظاهر في محاولة لفضّ النزاع القائم بين الطرفين قبيل أن يتوسّع أكثر.
وبدورها، أعلنت “هيئة تحرير الشام” عبر وكالتها “إباء” في بيان، أنَّ “كتائب ثوار الشام التابعة لحركة نور الدين الزنكي (ضمن الجبهة الوطنية) هاجمت حاجزًا لتحرير الشام بالقرب من بلدة كفرناصح، والواقع على طريق بلدة بابكة، وفي المقابل تصدَّت الهيئة للهجوم، وقسمت المجموعات المهاجمة إلى نصفين محاصرين بعد فشل هجومهم”. مشيرةً إلى أنَّ مجموعات “ثوار الشام” خرجت من المنطقة بعد مفاوضات مع الهيئة لفكِّ الحصار عنها.
كما ذكرت مواقع إعلاميّة مقرّبة من الهيئة، أنَّ أساس المشكلة كانت “بين عائلتين (آل مسطو) التابعة للزنكي، و(آل ديبو) التابعة للهيئة حيث حصلت اشتباكات متقطعة بين الطرفين في قرية بابكة وانتهت بتهدئة بعد تدخل وجهاء القرية، وبعدها تفاجأ أهل قرية كفرناصح المحيّدة عن النزاعات منذ زمن، بحشود على أطراف قريتهم من قبل حركة الزنكي التي كانت تريد اقتحام قرية بابكة، والتي يفصل بينهما حاجز لتحرير الشام، فبدأ التمهيد والاقتحام على الحاجز، لكن تم التصدّي لهم”.
في حين، اتفقت الهيئة مع الزنكي في بيان، وصلت لـ “ستيب” نسخة عنه، على التعهّد بعدم دخول أيّ رتل للزنكي إلى داخل كفرناصح، ووقف التظاهر المسلّحة فورًا، وفي حال لم تلتزم حركة الزنكي، يحقّ لتحرير الشام بوضع حاجز لها شرق القرية، وبالمقابل تعهّدت الهيئة بعدم التعرّض لأيّ مقاتل بصفوف الزنكي من قبل حاجز بابكة.
وكانت الهيئة والجبهة صعدّا من حدّة الاتهامات بينهما عبر بيانات يوم الثلاثاء الفائت على خلفية اندلاع اقتتال في مدينة كفر حمرة شمال حلب، ومقتل اثنين من قياديي الهيئة، ليتوسّع الاقتتال إلى مناطق غربي حلب ويتبادل الطرفان بعض مواقع السيطرة، ثم انتهى الخلاف في ذات الليلة عبر اتفاق يقضي بوقف إطلاق النار بينهما وإطلاق سراح المحتجزين واستعادة السيطرة السابقة.

 
اقتتال جديد غرب حلب ينتهي باتفاق بين تحرير الشام والزنكي

تجدّد الاقتتال بين “الجبهة الوطنية للتحرير” و”هيئة تحرير الشام” مساء اليوم الجمعة (2 / 11 / 2018) في محاولة من الأخير اقتحام قريتي “بابكة وكفرناصح” غربي حلب بعد رفض الجبهة الخروج من القريتين، حيث حشدت الهيئة قوّاتها وهاجمت المنطقة. بحسب مصدر خاص لوكالة “ستيب الإخبارية”.
وأفاد المصدر؛ بأنَّ الاشتباكات بدأت بشكل متقطّع بين الطرفين دون معلومات عن إصابات، بالتزامن مع نداءات وتكبيرات من مساجد قرية “كفرناصح” تُطالب المدنيين بالخروج للشوارع والتظاهر في محاولة لفضّ النزاع القائم بين الطرفين قبيل أن يتوسّع أكثر.
وبدورها، أعلنت “هيئة تحرير الشام” عبر وكالتها “إباء” في بيان، أنَّ “كتائب ثوار الشام التابعة لحركة نور الدين الزنكي (ضمن الجبهة الوطنية) هاجمت حاجزًا لتحرير الشام بالقرب من بلدة كفرناصح، والواقع على طريق بلدة بابكة، وفي المقابل تصدَّت الهيئة للهجوم، وقسمت المجموعات المهاجمة إلى نصفين محاصرين بعد فشل هجومهم”. مشيرةً إلى أنَّ مجموعات “ثوار الشام” خرجت من المنطقة بعد مفاوضات مع الهيئة لفكِّ الحصار عنها.
كما ذكرت مواقع إعلاميّة مقرّبة من الهيئة، أنَّ أساس المشكلة كانت “بين عائلتين (آل مسطو) التابعة للزنكي، و(آل ديبو) التابعة للهيئة حيث حصلت اشتباكات متقطعة بين الطرفين في قرية بابكة وانتهت بتهدئة بعد تدخل وجهاء القرية، وبعدها تفاجأ أهل قرية كفرناصح المحيّدة عن النزاعات منذ زمن، بحشود على أطراف قريتهم من قبل حركة الزنكي التي كانت تريد اقتحام قرية بابكة، والتي يفصل بينهما حاجز لتحرير الشام، فبدأ التمهيد والاقتحام على الحاجز، لكن تم التصدّي لهم”.
في حين، اتفقت الهيئة مع الزنكي في بيان، وصلت لـ “ستيب” نسخة عنه، على التعهّد بعدم دخول أيّ رتل للزنكي إلى داخل كفرناصح، ووقف التظاهر المسلّحة فورًا، وفي حال لم تلتزم حركة الزنكي، يحقّ لتحرير الشام بوضع حاجز لها شرق القرية، وبالمقابل تعهّدت الهيئة بعدم التعرّض لأيّ مقاتل بصفوف الزنكي من قبل حاجز بابكة.
وكانت الهيئة والجبهة صعدّا من حدّة الاتهامات بينهما عبر بيانات يوم الثلاثاء الفائت على خلفية اندلاع اقتتال في مدينة كفر حمرة شمال حلب، ومقتل اثنين من قياديي الهيئة، ليتوسّع الاقتتال إلى مناطق غربي حلب ويتبادل الطرفان بعض مواقع السيطرة، ثم انتهى الخلاف في ذات الليلة عبر اتفاق يقضي بوقف إطلاق النار بينهما وإطلاق سراح المحتجزين واستعادة السيطرة السابقة.


هذه الفصائل المفحوصة لن توحدهم سوى تركيا لاجل قتال الاكراد وداعش فقط
 
الامريكان وقسد بعد فشلهم على الارض بشرق الفرات وهروب قسد من المواجهة وانكشاف القواعد الامريكية امام داعش بدأو بنشر الاشاعات والقصف المتعمد للمدنيين لاجل تحقيق انتصارات وهمية على داعش وهذه الخطة فشلت قبل بهجين والموصل والرقة
في هاد الفيديو يقولون سلم نفسه

و في هادا قبض عليه

و اخيرا قتل :LOL:
 

سوريا | خريطة توزع السيطرة في سوريا 03-11-2018


Syria-03-11-2018-Low-966x1024.jpg

 




حشود كبيرة لميليشيا قسد تصل إلى قاعدة ‎التنك في بادية ‎الشعيطات بالتزامن مع قصف مدفعي على مدينة ‎هجين.


وحسب ناشطين بعض الاليات التي وصلت تحمل اعلام ‎كردستان.


حسب مصادر ميليشيا قسد تعمل لترتيب صفوفها لتعاود الهجوم على جيب هجين الباغوز خلال الأسبوع القادم.

من ضمن الإستعدادات قامت قيادة التحالف بإعادة أحمد الخبيل قائد مجلس دير الزور العسكري لعمله بعد تقديمه لإستقالته اثر مشادة حصلت بينه وبين قيادات كردية في قسد خلال اجتماع في حقل العمر النفطي.

 

نفوغرافيك | احصائية خسائر ميليشيات الأسد من الضباط والدبابات خلال شهر تشرين الأول – أكتوبر 2018


Syrian-Tanks-Officers-871x1024.png
 


خرائط تاريخية | ولاية حلب في فترة حكم الدولة العثمانية


قبل عام 1860 لم يكن هناك مايسمى محافظة ادلب، تم انشاء المحافظة في نهاية الخمسينيات من القرن الماضي، وهي تتبع تاريخيا لولاية حلب.

ضمت ولاية حلب:

– سنجق حلب
– سنجق مرعش
– سنجق اورفة


وضمت السناجق الثلاثة 21 قضاء، بعدد اجمالي يبلغ 3500 قرية وبلدة.

بلغ عدد سكان ولاية حلب في عام 1900 مليون نسمة. واشتهرت بزيت الزيتون والقطن والصابون والتجارة وكثرة المياه.

اما ادلب المدينة نفسها، فكانت عبارة عن قريتين، تبعت لسرمين، ثم لجسر الشغور ثم لأريحا، وفي زيارة عبد الناصر 1958 طلب اهلها فصلها عن ولاية حلب وهو ماتم.

يقال ان ولاية حلب هي الموطن الأصلي لشجرة الزيتون، واشتهرت بهذه الشجرة منذ الازل، قبل ان تنطلق زراعتها لحوض المتوسط.


تعتبر (محافظتي حلب وادلب) الاولى عربيا والخامسة عالميا في انتاج الزيتون، حيث يتجاوز عدد اشجار الزيتون 100 مليون شجرة، لو تم استثمارهم بشكل جيد لقاموا بتحقيق مورد اقتصادي يتجاوز 2 مليار دولار سنويا. ان قسمناه على عدد السكان الحالي 3.5 مليون ، لكانت حصة الفرد 600 دولار تقريبا سنويا.




Aleppo-State-793x1024.jpg
 

الدفاع التركية تحسم الجدل وتقرر مصير عفرين !
===================


03/11/2018
2 Min Read
%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%B9%D9%82%D8%B1%D9%8A%D9%86.jpg

03/11/2018

حسم وزير الدفاع التركي “خلوصي أكار”الجدل حول تواجد القوات التركية في عفرين وأكد استحالة خروج قوات بلاده من “عفرين” أو “إدلب” شمال سوريا، رافضاً أيّ هجوم للنظام على الشمال السوري، كما نفى وجود أيّ اتصالات مع “الأسد” الذي قتل مليون سوري على حد تعبيره.

وقال أكار في ردّه على سؤال حول إمكانية خروج قوات بلاده من سوريا والعراق: “نعمل على أمن تركيا في سوريا والعراق، فهل يمكن لأحد أن يقول علينا سَحْب كافة قواتنا من سوريا، وأن نخرج من “عفرين” و “إدلب”؟ مستحيل”.

وأضاف أن سياسة تركيا في الشرق الأوسط، ليست عبارة عن مغامرة، وأن “الحكومة برئاسة الرئيس أردوغان تتخذ القرارات اللازمة لأمنها ودفاعها وتنفذها”.

وحول التصور التركي للحل بسوريا قال أكار: إن الإجراءات لصياغة الدستور في سوريا متواصلة، وعقبها سيتم إجراء انتخابات وسيكون لها إدارتها الخاصة، نافياً وجود أيّ اتصالات مع النظام السوري، ومشيراً إلى أن بشار الأسد، قتل قرابة مليون إنسان.

ومضى بالقول: إن نحو 4 ملايين إنسان يعيشون في إدلب، وإن أيّ هجوم ضدها سيدفع بهم نحو حدود بلاده، مشيراً إلى أن “تَرْك تركيا تتحمل كل الأعباء وحدها غير مقبول” وهذا ما يدفع بتركيا لرفض أيّ هجوم للنظام السوري ضدّ هذه المحافظة.

وفي سياق متصل بحث رئيس الأركان التركي “يشار غولر”، هاتفيّاً مع نظيره الأمريكي “جوزيف دانفورد” الوضع في مدينة “منبج” بريف حلب الشرقي، حيث بدأ الجانبان مؤخَّراً بتسيير دوريات مشتركة ضِمن خارطة طريق تهدف إلى إعادة الاستقرار للمنطقة وإخراج ميليشيات الحماية الكردية منها.

كما ناقش مساعد وزير الخارجية التركي “سداد أونال”، مع مستشار وزارة الخارجية الأمريكية “ديفيد هيل” آخِر التطورات على صعيد العلاقات التركية الأمريكية والقضايا الإقليمية، وقال بيان للخارجية الأمريكية: إن المسؤولين رحبوا بأنشطة الدوريات المشتركة في “منبج”.

يُذكر أن أنقرة أعلنت في 18 يونيو/ حزيران الماضي، بَدْء الجيشيْنِ التركي والأمريكي، تسيير دوريات مستقلة على طول الخط الواقع بين ريف حلب الشمالي، ومدينة “منبج”، فيما دخلت العملية طَوْراً جديداً يوم الخميس الماضي بتسيير دوريات مشتركة على أطراف المدينة.

 

اسرائيل تحتل قرية سورية بحوض اليرموك وسط صمت الاحتلال الروسي وعصابة بشار وايران

 
عودة
أعلى