قبل فترة تنظيم الدولة كان ترك أسلحة كثيرة للنظام. استعرضها هذا الاخير وكان جماعة الثوار والموجاهدين قد فرحوا وهللوا وزغرتوا بأن هذا دليل الاتفاق وما شابه.
بعدها بأيام دمر تنظيم الدولة كل ذلك العتاد بعد قصفه لمعلب دير الزور بدورنات مسلحة.
اليوم ما يسمى جيش الاسلام يفعل نفس الشيء وزيادة ونجد نفس الجماعة يجدون له المبررات. علما انه أعجز من ان يرد ويدمر هذا العتاد.