الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

30743967_2021564294763501_8729827116234620068_n.jpg
 




وصل عدد اللاجئين السوريين المسجلين رسمياََ لدى الأمم المتحدة حتى تاريخ 12/ نيسان 2018

*5,641,704*

31124082_147013239473794_4901082070178070528_n.jpg

 





  1. المطلوب اليوم تدمير أحياء ومخيمات التضامن واليرموك والعسالي والقدم والحجر الاسود ليتم تهجير أهلها وإلحاق المنطقة بمشروع الذي منحه القاصر الوريث بشار الأسد لإيران والذي يسلخ ويبيع كامل المنطقة بدمشق من بساتين المزة وحتى بلدة السيدة زينب لإيران.
 


إغتالت إسرائيل الشيخ أحمد ياسين, والمهندس محمد الزواري, وكثيرون من الشرفاء لا تحضرني أسماؤهم, وأخرهم الذي أُغتيل في ماليزيا,

بينما عماد مغنية, ومصطفى بدر الدين, وسمير القنطار صدعوا رؤوسنا في فلسطين وقُتلوا في سوريا .. إسرائيل تعرف حقيقةً من هو المقاوم!

 


قالت رسمياً انها لم تعد واثقة ببقاء موحدة.

و تقر بمواصلة دعم مجاناً ... وتريد شرق الفرات خارج قبضة .

و متعجلة اوتوستراد - - - .

و تنتظر حصتها في الجنوب السوري!!

خوش أسد .. وخوش نمر .. وخوش سيادة...


 
الحرب في سوريا
القلمون الشرقي

بعد اتفاق فصائل المعارضة السورية على تسليم القلمون تنظيم داعش يشن هجوم مباغت ويسيطر على جبل زبيدي وبئر الافاعي في القلمنون الشرقي

hالقلمون الشرقي 22-4-18.png
 


مقتل ثلاثة ضباط من ميليشيا "حركة فتح" هم "عمار الأحمد" و "فؤاد غازي" و "ياسين معتوق" في الاشتباكات ضد تنظيم الدولة جنوب العاصمة.


DbZvHIbX0AAR8zq.jpg

 
وكالة قاسيون – اعتبر الشرعي السابق في هيئة تحرير الشام عبد الله المحيسني، أن تسليم السلاح للنظام السوري خيانة، في إشارة إلى القلمون الشرقي بريف دمشق.

وأشار المحيسني في تدوينة عبر برنامج تلغرام، إلى المسلمون «يعيشون في الشام نموذجاً من نماذج الخونة في تسليم السلاح الذي أريقت لكسبه دماء طاهرة».

وأضاف «لا تحسبوه شراً فالحمد لله أن الله يخرج نتن الخيانة من جسد الثورة لتتطهر صفوفها ويميز الله الخبيث من الطيب وقد خسر من باع آخراه واشترى بها دنياه».

وسلّمت فصائل المعارضة السورية العاملة في القلمون الشرقي بريف دمشق، السلاح الثقيل والمتوسط للنظام السوري، قُبيل تهجيرها إلى الشمال السوري، وفقاً للاتفاق الذي رعته القوات الروسية.
 


قامت قوات النظام يوم أمس بقتل امرأة عجوز من عائلة داخل منزلها بسبب محاولتها منعهم من سرقة منزلها.
 
الحرب في سوريا
دير الزور / الميادين

تنظيم الدولة ( داعش ) ينصب كمين لقوات النظام غرب مدينة الميادين ويدمر دبابة وعجلة محملة بالعتاد وبلدوزر . نقلا عن موقع ( sourthfront.org )

الميادين 22 -4 - 18.png
 
#تنظيم_الدولة يقصف بالصواريخ والمدفعية الثقيلة منطقة صحنايا لأول مرة وقرى ومدن عدة موالية للنظام المجرم جنوب دمشق. وحالة رعب بصفوف اهالي القرى الموالية
 
الحرب في سوريا
القلمون الشرقي

بعد اتفاق فصائل المعارضة السورية على تسليم القلمون تنظيم داعش يشن هجوم مباغت ويسيطر على جبل زبيدي وبئر الافاعي في القلمنون الشرقي

مشاهدة المرفق 113687

من أين جاءت قوات داعش ؟ يعني ان الاحمر في الحقيقة ليس تحت سيطرة أحد.
 


جيش الاسلام يسلم صواريخ ميسلون للنظام
===========


قاذف صواريخ "ميسلون" و عدد من صواريخ "ميسلون" ارض ارض الثقيلة التي كان "جيش الاسلام" قد استولى عليها من مخازن الجيش السوري قبل اعوام وهددوا بقصف العاصمة والساحل السوري بها



قد تم استعادتها اليوم من قبل قوات النمر بعد تحرير جبال البتراء في القلمون الشرقي.



*اعلام النظام
1f446_1f3fb.png
*




شاهد الصور
1f447_1f3fb.png



31131635_147531149421128_2296793646403384929_n.jpg


31056934_147531082754468_5047052609862975771_n.jpg

31064357_147531036087806_7912713646039155587_n.jpg



ميسلون السوري مستنسخ عن زلزال3 الايراني بمدى 210 كم برأس حربي يصل لـ 500 - 600 كغ


صورة
9998484857.jpg

550631462.jpg






قصة كيف استولى جيش الاسلام على صواريخ ميسلون

=====

" الوحدة 417 كيمياء " الواقعة في منطقة "أبو الشامات" بالقلمون الشرقي في البادية السورية، والتي تعتبر من إحدى الوحدات الرئيسة لتخزين السلاح الكيماوي السوري.

ويتبع لهذه الوحدة موقع تخزين سري عبارة عن نفق كبير تحت الأرض في منطقة اسمها " بئر جروة " يتسع لعشرات الأطنان من مختلف المواد الكيماوية.

لكن لهذا النفق قصة، يضيف المصدر ويرويها قائلا: "بعد أن سلم النظام محتويات هذا النفق (بئر جروة) إلى اللجنة الدولية المكلفة بنزع السلاح الكيماوي السوري في العام 2013 -2014، حيث نقلت محتويات هذا النفق وشحنت إلى ميناء اللاذقيةـ قام النظام بوضع حوالي 80 صاروخا من طراز "ام 600" أو ما يسمى (ميسلون) داخل هذا النفق، تم نقلها من مستودع الصواريخ الموجود في جبال الناصرية".

وأردف "لكن الذي حصل أنه بتاريخ 26 نيسان أبريل/ 2014 قامت (شهداء مهين –كتائب أحمد العبدو -جيش الإسلام وآخرون) بمهاجمة الكتيبة ذات الرقم (1031) وهي كتيبة دفاع جوي (ستريلا) قرب (ئر جروة) والقريبة بدورها من هذا النفق في معركة أسموها (عواصف الصحراء)، تمكن فيها الثوار من السيطرة على هذه الكتيبة،


وعند تفتيش المنطقة المحيطة بالكتيبة عثر عناصر (جيش الإسلام) المشتركين في هذه المعركة على هذا النفق (نفق جروة) وبداخله حوالي 80 صاروخ "أم 600" (ميسلون)،


حيث قام جيش الإسلام دون أن يخبر بقية الفصائل المشتركة بنقل عدد من هذه الصواريخ، وقد تمكن الجيش من نقل 18 صاروخا فقط من هذه الصواريخ (بسبب صعوبة نقلها وحاجتها لرافعات ضخمة)،


وبعد معرفة الفصائل المشتركة في هذه الغزوة بهذا الأمر نشب خلاف بينها وبين جيش الإسلام الذي أنكر بدوره إخراج أي صاروخ من النفق، ثم ما لبث أن استعاد النظام هذه المنطقة ومنها هذا النفق أيضا الذي لم يفجره جيش الإسلام بعد الخروج منه وهو الذي يحتوي 62 صاروخا "ام 600" يصل مداه ما بين 150 إلى 250 كيلو متر...!

المصدر أكد أن "جيش الإسلام" وضع هذه الصواريخ في منطقة القلمون الشرقي.... (نتحفظ عن تحديد المكان بدقة).

وأطلق "جيش الإسلام"، حسب المصدر، 4 صواريخ منها فيما أسماه (إسلام -5) حتى العام 2017، أحد هذه الصواريخ موثق ومنشور على الشبكة العنكبوتية في العام 2016، لكن الإطلاق الحقيقي للصاروخ كان في شهر أيلول سبتمبر/ 2015. ثم هناك توثيق آخر لصاروخين، وبقي لديه 14 صاروخا سلمها لنظام الأسد.. ولم يدمرها..!



وأكد المصدر أن مقارنة بالصور تثبت أن "إسلام-5" هو صاروخ "ميسلون"، وشعلة الإطلاق واحدة عبر فتحات الغاز الأربع الموجودة قرب رأس الصاروخ، مشيرا إلى أن الأرقام الموجودة على الصواريخ هي ترقيم مركز "البحوث العلمية"، مؤكدا تطابق النطاق الأصفر (مكان قشط التثبيت) وفتحات غاز الإطلاق الأربع.

كما لفت إلى أن هناك تطابقا كاملا في مؤخرة الصاروخ وتوضع الأجنحة، متهما "جيش الإسلام" بطلاء الصاروخ لاحقا وتغيير معالمه من أجل التمويه.


الصاروخ يحتاج إلى حسابات دقيقة لزاوية الرمي تتم عبر أجهزة الكمبيوتر فقط، ولا يمكن حسابها يدوياً لأنها تحتاج لحل معادلة من الدرجة 22، لذلك يقوم بهذه الحسابات المعقدة برنامج خاص تم إعداده من قبل خبراء الصواريخ في مركز البحوث العلمية وبمساعدة الخبراء الإيرانيين، وهذا البرنامج موجود فقط لدى "اللواء 156- صواريخ"، حيث الصواريخ "ميسلون".

خبير عسكري أكد لـ"زمان الوصل" أن عملية إطلاق الصاروخ بحاجة إلى قياس القيم الجوية "على ارتفاعات تربوسفيرية وستراتوسفيرية عالية جداً"، تتم هذه القياسات بواسطة محطات قياس جوية متقدمة لا يمكن أن يملكها "جيش الإسلام".

في حال تم أخذ كل القياسات المطلوبة وبدقة فإن دقة إصابة الصاروخ "ميسلون" (على اعتباره صاروخا غير موجه) على المدى الأقصى تتراوح بين 500 – 1500 متر شرود عن الهدف.

وأوضح الخبير أن خطأ مقداره درجة واحدة في قياس سرعة الريح يؤدي إلى حدوث خطأ مقداره 800 متر على الأرض، لذلك يمكن القول إن إصابة أي هدف يكاد يكون مستحيلاً في غياب الشروط السابقة، وعليه فإن إطلاق "جيش الإسلام" لهذا الصاروخ هو عمل استعراضي ليس إلا.

عمليات الإطلاق دفعت الخبير إلى التساؤل عن طريقة حصول جيش الإسلام على قاعدة إطلاق الصواريخ، مشككا بامتلاكه عناصر من ذوي الخبرة الكافية لتصنيع قاعدة مطابقة لإطلاق الصاروخ المذكور، كما وجه سؤالا للأمم المتحدة يتعلق بالتقرير الصادر عن لجنة نزع السلاح الكيماوي لدى الأسد، والذي يدعي بأنه تم إغلاق كافة منشآت إنتاج وتخزين السلاح الكيماوي وختمها بالشمع الأحمر، إذاً كيف استطاع النظام استخدام هذا الموقع مرة أخرى واستعماله لتخزين صواريخ أرض –أرض؟

 



قصة كيف استولى جيش الاسلام على صواريخ ميسلون
=====

" الوحدة 417 كيمياء " الواقعة في منطقة "أبو الشامات" بالقلمون الشرقي في البادية السورية، والتي تعتبر من إحدى الوحدات الرئيسة لتخزين السلاح الكيماوي السوري.

ويتبع لهذه الوحدة موقع تخزين سري عبارة عن نفق كبير تحت الأرض في منطقة اسمها " بئر جروة " يتسع لعشرات الأطنان من مختلف المواد الكيماوية.

لكن لهذا النفق قصة، يضيف المصدر ويرويها قائلا: "بعد أن سلم النظام محتويات هذا النفق (بئر جروة) إلى اللجنة الدولية المكلفة بنزع السلاح الكيماوي السوري في العام 2013 -2014، حيث نقلت محتويات هذا النفق وشحنت إلى ميناء اللاذقيةـ قام النظام بوضع حوالي 80 صاروخا من طراز "ام 600" أو ما يسمى (ميسلون) داخل هذا النفق، تم نقلها من مستودع الصواريخ الموجود في جبال الناصرية".

وأردف "لكن الذي حصل أنه بتاريخ 26 نيسان أبريل/ 2014 قامت (شهداء مهين –كتائب أحمد العبدو -جيش الإسلام وآخرون) بمهاجمة الكتيبة ذات الرقم (1031) وهي كتيبة دفاع جوي (ستريلا) قرب (ئر جروة) والقريبة بدورها من هذا النفق في معركة أسموها (عواصف الصحراء)، تمكن فيها الثوار من السيطرة على هذه الكتيبة،

وعند تفتيش المنطقة المحيطة بالكتيبة عثر عناصر (جيش الإسلام) المشتركين في هذه المعركة على هذا النفق (نفق جروة) وبداخله حوالي 80 صاروخ "أم 600" (ميسلون)،


حيث قام جيش الإسلام دون أن يخبر بقية الفصائل المشتركة بنقل عدد من هذه الصواريخ، وقد تمكن الجيش من نقل 18 صاروخا فقط من هذه الصواريخ (بسبب صعوبة نقلها وحاجتها لرافعات ضخمة)،


وبعد معرفة الفصائل المشتركة في هذه الغزوة بهذا الأمر نشب خلاف بينها وبين جيش الإسلام الذي أنكر بدوره إخراج أي صاروخ من النفق، ثم ما لبث أن استعاد النظام هذه المنطقة ومنها هذا النفق أيضا الذي لم يفجره جيش الإسلام بعد الخروج منه وهو الذي يحتوي 62 صاروخا "ام 600" يصل مداه ما بين 150 إلى 250 كيلو متر...!

المصدر أكد أن "جيش الإسلام" وضع هذه الصواريخ في منطقة القلمون الشرقي.... (نتحفظ عن تحديد المكان بدقة).

وأطلق "جيش الإسلام"، حسب المصدر، 4 صواريخ منها فيما أسماه (إسلام -5) حتى العام 2017، أحد هذه الصواريخ موثق ومنشور على الشبكة العنكبوتية في العام 2016، لكن الإطلاق الحقيقي للصاروخ كان في شهر أيلول سبتمبر/ 2015. ثم هناك توثيق آخر لصاروخين، وبقي لديه 14 صاروخا سلمها لنظام الأسد.. ولم يدمرها..!



وأكد المصدر أن مقارنة بالصور تثبت أن "إسلام-5" هو صاروخ "ميسلون"، وشعلة الإطلاق واحدة عبر فتحات الغاز الأربع الموجودة قرب رأس الصاروخ، مشيرا إلى أن الأرقام الموجودة على الصواريخ هي ترقيم مركز "البحوث العلمية"، مؤكدا تطابق النطاق الأصفر (مكان قشط التثبيت) وفتحات غاز الإطلاق الأربع.

كما لفت إلى أن هناك تطابقا كاملا في مؤخرة الصاروخ وتوضع الأجنحة، متهما "جيش الإسلام" بطلاء الصاروخ لاحقا وتغيير معالمه من أجل التمويه.


الصاروخ يحتاج إلى حسابات دقيقة لزاوية الرمي تتم عبر أجهزة الكمبيوتر فقط، ولا يمكن حسابها يدوياً لأنها تحتاج لحل معادلة من الدرجة 22، لذلك يقوم بهذه الحسابات المعقدة برنامج خاص تم إعداده من قبل خبراء الصواريخ في مركز البحوث العلمية وبمساعدة الخبراء الإيرانيين، وهذا البرنامج موجود فقط لدى "اللواء 156- صواريخ"، حيث الصواريخ "ميسلون".

خبير عسكري أكد لـ"زمان الوصل" أن عملية إطلاق الصاروخ بحاجة إلى قياس القيم الجوية "على ارتفاعات تربوسفيرية وستراتوسفيرية عالية جداً"، تتم هذه القياسات بواسطة محطات قياس جوية متقدمة لا يمكن أن يملكها "جيش الإسلام".

في حال تم أخذ كل القياسات المطلوبة وبدقة فإن دقة إصابة الصاروخ "ميسلون" (على اعتباره صاروخا غير موجه) على المدى الأقصى تتراوح بين 500 – 1500 متر شرود عن الهدف.

وأوضح الخبير أن خطأ مقداره درجة واحدة في قياس سرعة الريح يؤدي إلى حدوث خطأ مقداره 800 متر على الأرض، لذلك يمكن القول إن إصابة أي هدف يكاد يكون مستحيلاً في غياب الشروط السابقة، وعليه فإن إطلاق "جيش الإسلام" لهذا الصاروخ هو عمل استعراضي ليس إلا.

عمليات الإطلاق دفعت الخبير إلى التساؤل عن طريقة حصول جيش الإسلام على قاعدة إطلاق الصواريخ، مشككا بامتلاكه عناصر من ذوي الخبرة الكافية لتصنيع قاعدة مطابقة لإطلاق الصاروخ المذكور، كما وجه سؤالا للأمم المتحدة يتعلق بالتقرير الصادر عن لجنة نزع السلاح الكيماوي لدى الأسد، والذي يدعي بأنه تم إغلاق كافة منشآت إنتاج وتخزين السلاح الكيماوي وختمها بالشمع الأحمر، إذاً كيف استطاع النظام استخدام هذا الموقع مرة أخرى واستعماله لتخزين صواريخ أرض –أرض؟





وجدوا في النفق 80 صاروخ ميسلون ...جيش الاسلام أخذ 18 صاروخ منها ....لم يخبر بقية الفصائل ولم يفجر النفق والصواريخ البقية 62 ....النظام شن عملية لاستعادة الموقع واستعادها
 


*مواصفات الصاروخ "ميسلون"
===

الصناعة: مركز البحوث والدراسات العلمية مركز حلب (الوحدة الاقتصادية).

العيار: 610 مم

الوزن الكلي للصاروخ: 3700 كغ

وزن الرأس المتفجر 500 كغ

المدى: 170 كم بنسخته A

250 كم بنسخته B


نوع الوقود: جاف

القدرة التدميرية: 5 هكتار

وزن قاعدة الإطلاق 25 طنا

الطاقم: 6

نوع العربة: مرسيدس

 
عودة
أعلى