السيسي: تحالف مصري قبرصي يوناني ضد داعمي الإرهاب

يبدو انك لم تقرأ ردود الاعضاء التى ذهبت جميعها الى ان المستهدف من هذا التحالف هو تركيا و اسرائيل و الحفاظ على حقوق مصر فى حقول الغاز و اضفت اليهم فى مشاركتى السابقه امريكا ايضا بكسر و تشتيت تحالفها و محاصرة ادواتها فى المنطقة ( تركيا و قطر ) .
مش مقتنع ان قبرص واليونان هيحاصروا اسرائيل معانا
كلمة من الاتحاد الاروبى وماما امريكا
هيبعوا مصر فى فنتو ثانية
 
وأشار إلى أن القاهرة تمتلك أدوات كثيرة لعقاب أنقرة على تطاولها، وأن مصر تمتلك أيضا ورقة أرمينيا إلى جانب اليونان وقبرص في الرد على مواقف تركيا، وكذلك هناك ورقة حزب العمال الكردستاني، مشيرا إلى أن القاهرة كانت تفضل عدم الانخراط في الرد على الاستفزازات التركية إلا بشكل عملي. واعتبر الديهي أن أنقرة لا تمتلك أكثر من الغضب وتكرار التطاول على القاهرة بعد خطوة التقارب مع اليونان وقبرص.
يجب على مصر ألا تتورع عن استخدام اى شيئ فى معاقبة و تاديب الرئيس التركي المهووس و ان يكون دعم و تسليح الاكراد مقابل دعمه لقطيع الاخوان و اعتقد ان مصر بدأت فى مخاطبة الحكومة العراقيه للحصول على موافقتها فى تسليح الاكراد و مع تداخل اكراد العراق و اكراد تركيا سنصل الى الهدف المنشود و سنجل من كوبانى خاصرة رخوة أو مؤخرة رخوة نسدد منها الضربات الى الخليفة المزعوم قردخان الاول .
 
ننشر كلمة الرئيس "السيسى"فى القمة الثلاثية بين "مصر وقبرص واليونان"

السبت، 08 نوفمبر 2014 - 03:53 م السيسى كتب محمد الجالى – نور ذو الفقار ينشر "اليوم السابع" نص كلمة رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسى، فى المؤتمر الصحفى، المنعقد بين القمة الثلاثية "مصر- قبرص- اليونان" وجاء نصها كالتالى:- يطيب لى فى البداية أن أرحب بالسيد رئيس جمهورية قبرص، والسيد رئيس وزراء جمهورية اليونان، اللذان اجتمعت معهما اليوم سعيًا لتعزيز العلاقات التاريخية الفريدة بين حضارتين أنارتا بالأمس طريق العلم والتسامح والتعايش المشترك للإنسانية، وتتصديان اليوم لحملة شرسة تتخذ من التطرف والإرهاب عنواناً لها. فقد استضافت مصر اليوم أول قمة ثلاثية تجمع بين قادة كل من مصر واليونان وقبرص، تدشيناً لمرحلة جديدة من التعاون الثلاثى كان قد بدأ منذ أكثر من عام، وتعزيزاً لهذا التعاون المتنوع والبنّاء مع دولتين من أكثر الدول دعماً لجهود مصر الموجهة نحو استكمال خارطة المستقبل، وفهماً لحقيقة ما تمر به من ظرف استثنائية، وتعاوناً فى مجالى الاستثمار والتجارة. ومن هذا المنطلق، فقد شهدت المشاورات بيننا تقارباً بل تطابقاً فى وجهات النظر إزاء كافة الموضوعات التى تناولناها، وهو ما يعود إلى التنسيق الدائم بين الدول الثلاث، واللقاءات الرسمية التى يتم عقدها على كافة المستويات لتبادل وجهات النظر. وقد بدا جلياً أثناء المشاورات أن الدول الثلاث عازمة على تعزيز العلاقات فيما بينها فى كافة المجالات، انطلاقاً من وجود قاعدة عريضة من المصالح المشتركة التى تهدف فى النهاية إلى تحقيق الاستفادة القصوى من جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، بما يمثل نموذجاً إقليمياً لعلاقات التعاون وحسن الجوار، والعمل على تفعيل الاستفادة الكاملة من الاتفاقات الموقعة مع الدولتين الصديقتين فى كافة المجالات وهو ما ينبع من احترامنا لقواعد القانون الدولى ومبادئ وأهداف ميثاق الأمم المتحدة خاصة سيادة الدول وعدم انتهاك حدودها وعدم التدخل فى شئونها الداخلية. تم أيضاً خلال المشاورات تبادل وجهات النظر بشأن الأوضاع فى منطقة الشرق الأوسط، خاصة القضية الفلسطينية وجهود السلام، وتطورات الأوضاع فى كل سوريا والعراق، وجهود مكافحة الجماعات الإرهابية والقوى الداعمة لها وسبل تعزيز هذه الجهود، فضلاً عن الوضع فى ليبيا وكيفية دعم شرعية المؤسسات المنتخبة، كما تم استعراض الجهود التى تقوم بها كل من اليونان وقبرص لدعم وتكثيف التعاون بين مصر والاتحاد الأوروبى، وهو ما يعكس رؤيتهما السياسية العميقة، وبعد نظرهما، وإدراكهما الكامل للواقع المصرى. كما اتفقـنا على استمرار تكثيف الاتصالات والتنسيق فى كافة المحافل الإقليمية والدولية لحماية مصالحنا المشتركة، وتعزيز الاستفادة من تنوع عضويتنا فى مختلف التجمعات. كما أكدنا عزمنا على مواجهة خطر الإرهاب والتطرف بمنتهى الحزم من خلال تكثيف التعاون بيننا فى كافة المجالات بما فى ذلك فى المجال الأمنى بهدف دحر هذه المجموعات وكشف داعميها. وتولى مصر أهمية كبيرة لإطار التعاون الثلاثى بوصفه يمثل خطوة جديدة على طريق ترسيخ التعاون العميق الذى عقدت دولنا العزم على إعطائه دفعة جديدة، وهو تعاون يحمى مصالحها، ويدعم الاستقرار فى شرق المتوسط، ويهدف إلى تحقيق السلام والاستقرار والرفاهية لشعوبنا. وستستمر مصر فى المضى قدماً بالدفع نحو تعزيز العلاقات سواء على المستوى الثنائى أو الثلاثى مع دولتى قبرص واليونان الصديقتين فى كافة المجالات.

 
تفاصيل لقاء الرئيس ونظيره القبرصى.. السيسى يؤكد ثبات موقف مصر إزاء القضايا القبرصية.. ويعرب عن تطلعه للتعاون بين البلدين فى مجال الطاقة.. و"أنستاسيادس" يؤكد دعم بلاده الكامل لمكافحة الإرهاب فى سيناء


استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى، صباح اليوم، بمقر رئاسة الجمهورية، نيكوس أنستاسيادس، رئيس جمهورية قبرص، وذلك بحضور وفدى البلدين، حيث شارك من الجانب المصرى كل من منير فخرى عبد النور، وزير التجارة والصناعة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وسامح شكرى، وزير الخارجية، والمهندس شريف إسماعيل، وزير البترول والثروة المعدنية، والسفيرة هبة المراسى سفير مصر فى قبرص. وصرح السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس القبرصى قد استهل اللقاء بالإعراب عن امتنان بلاده لعقد هذه القمة، التى تمثل انطلاقة جديدة لتعزيز العلاقات بين الدول الثلاث، لا سيما فى المحافل الدولية لصالح تحقيق الاستقرار والأمن فى منطقتى الشرق الأوسط والبحر المتوسط، معتبراً أن بلاده ستكون "سفيرا" لمصر فى إطار الاتحاد الأوروبي، ومنوها إلى اجتماعات وزراء خارجية الدول الثلاث للتحضير لعقد هذه القمة، والتى أكدوا خلالها أن التعاون بين الدول الثلاث ليس موجهاً ضد أحد، ولكنه يستهدف تعزيز العلاقات ومصلحة الشعوب فى كل من مصر وقبرص واليونان. كما أكد الرئيس القبرصى دعم بلاده الكامل لمصر وجهودها، سواء لتحقيق التقدم الاقتصادى ومكافحة الإرهاب فى سيناء على الصعيد الداخلي، أو لإرساء الاستقرار ومكافحة الإرهاب فى المنطقة بالإضافة إلى جهودها لنزع السلاح النووى، وأعرب عن تطلع قبرص إلى تعزيز التعاون الوثيق القائم بين البلدين، ورغبتها فى تكثيف التعاون والتنسيق فى مجالات أخرى مثل الطاقة، والسياحة، والبحث والإنقاذ. من جانبه، أكد الرئيس على العلاقات القوية التى تجمع بين البلدين، وحرص مصر المتبادل على تعزيزها فى مختلف المجالات، مؤكداً ثبات السياسة والمواقف المصرية إزاء القضايا القبرصية، ومُقَدِراً الجهود التى تبذلها قبرص فى إطار الاتحاد الأوروبى لنقل صورة واضحة وحقيقية عن تطورات الأوضاع فى مصر.وأعرب السيد الرئيس عن تطلع مصر لتعزيز التعاون بين البلدين فى مجال الطاقة، ولاسيما الغاز الطبيعى، وإمكانية استغلال البنية التحتية والصناعية المصرية المؤهلة لاستقبال الغاز؛ فأشار الرئيس القبرصى إلى اجتماع الوزراء المعنيين بالطاقة فى البلدين أواخر شهر نوفمبر الجارى لبحث سبل تعزيز التعاون فى هذا المجال. كما أشار السيد الرئيس إلى تطلعنا للاستفادة من الخبرة القبرصية فى مجال الطاقة المتجددة، والاستزراع السمكى، ومشروع تنمية محور تنمية قناة السويس، منوها إلى أهمية دعم الشركاء الأوروبيين لمصر سياسيا واقتصاديا فى المرحلة المقبلة التى ستشهد إصدار حزمة من القوانين الخاصة بتيسير الاستثمار. وأعرب الرئيس القبرصى عن تطلع بلاده لتعزيز التعاون الاقتصادى مع مصر، لاسيما فى ضوء العديد من المشروعات الوطنية العملاقة الجارى تنفيذها، مثل تنمية محور قناة السويس وتنمية الساحل الشمالى الغربى. وأضاف الرئيس القبرصى، أن بلاده تولى اهتماماً خاصاً للتعاون السياحى مع مصر من خلال وضع برامج سياحية مشتركة، والتأكيد على أن المقاصد السياحية المصرية آمنة تماماً وترحب باِستقبال السائحين القبرصيين. وعلى الصعيد الإقليمى، شهد اللقاء تباحثاً بشأن عدد من الموضوعات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وفى مقدمتها الأوضاع فى ليبيا والأزمة السورية. وفى ختام اللقاء، وجه الرئيس القبرصى الدعوة للسيسى لزيارة قبرص، على رأس وفد مصرى كبير، لتنفيذ وتفعيل ما تم الاتفاق عليه بين البلدين فى مختلف المجالات.

 
يجب على مصر ألا تتورع عن استخدام اى شيئ فى معاقبة و تاديب الرئيس التركي المهووس و ان يكون دعم و تسليح الاكراد مقابل دعمه لقطيع الاخوان و اعتقد ان مصر بدأت فى مخاطبة الحكومة العراقيه للحصول على موافقتها فى تسليح الاكراد و مع تداخل اكراد العراق و اكراد تركيا سنصل الى الهدف المنشود و سنجل من كوبانى خاصرة رخوة أو مؤخرة رخوة نسدد منها الضربات الى الخليفة المزعوم قردخان الاول .
بصراحة الاكراد غير مأمونى الجانب خصوصا اكراد العراق وانفصالهم بدولة ضد مصالح مصر والعرب ممكن دعهم بشرط الا يصل الدعم الى تقويتهم خارج الحد المقبول
 
مش مقتنع ان قبرص واليونان هيحاصروا اسرائيل معانا
كلمة من الاتحاد الاروبى وماما امريكا
هيبعوا مصر فى فنتو ثانية
لم اقل محاصرة اسرائيل بل محاصرة ادوات المشروع الامريكي للفوضي الخلاقه ( قطر و تركيا )
 
وماذا ستقدم هاته الدول واحدة مفلسة و الاخرى لا نعرف حتى اين تقع في الخريطة o_O
 
بصراحة الاكراد غير مأمونى الجانب خصوصا اكراد العراق وانفصالهم بدولة ضد مصالح مصر والعرب ممكن دعهم بشرط الا يصل الدعم الى تقويتهم خارج الحد المقبول
سيكون دعمهم تحت بصر حكومة العراق المركزيه بالحد المقبول كما تفعل باقي الدول و عموما سيتحدد حجم هذا التسليح بتطور الموقف التركي فان اشتد تطرف الموقف التركي ضد مصر ستشتد الركلات من هذه الناحيه ايضا الي مؤخرة تركيا .
 
طيب حقول كلمتين بس فى الحوار ده .....اولا سعيد جدا بتنميه علاقتنا الخارجيه مع كافه الاطراف ولا احتاج للقول بان افضل وزاره فى مصر حاليا هى وزاره الخارجيه ......

لكل اخوتى الاعضاء اللى افتكروا اننا بعقد القمه دى وعلى المستوى الرفيع ده ...اننا سنجعل العلاقات مع تركيا من سىء الى اسوا والى علاقات مقطوعه ...اقول له راجع نفسك عزيزى وانظر واقرا فى دهاليز السياسه ومصالح الدول
اما اخوتى الاعضاء الذين تيقنوا بان هناك رجل بحق يراس مصر ويديرها يدهاء ومكر واقتنعوا بان هذا الرجل قد ايقظ اوراق الضغط القديمه ( السياسيه والاقتصاديه )..دون اخلال بالعلاقه الاصليه بيننا وين تركيا ...فاحى هؤلاء الاعضاء على فطنتهم
ايها الساده ...مصر بعد ثوره يونيو توسعت خارجيا بشكل اذهلنى وانا اعنى الكلمه واصبحنا نقلب فى دفاترنا القديمه ونحاول الامساك باوراق الضغط التى تجعل لنا كلمه مسموعه وهيبه مضافه
اختصارا للكلام ...من ضمن القضايا الرئيسيه بيننا وبين قبرص واليونان ..امور الغاز فى حقول المتوسط ....واظن ان اهم قضيه رئيسيه بالتاكيد ستناقش بين القاده ...نختلف ونتفق مع اليه النقاش ولكن يجمعنا حب الخير للوطن ( وفى نفس الوقت عدم استغلال الامر سياسيا لاننا سنبدو كالحمقى لان هذا الامر ضائع منذ سنين ولم نناقشه وعندما ياتى رجل ليضع بعض النقاط على الحروف ببشان هذا الامر نقف له بالمرصاد )

نقطه ثانيه وهى نصيحه للاعضاء بان لا يتاملوا كثيرا ( فى قطع علاقاتنا مع تركيا )......فهذا ليس صائب ...وحمدا لله على حكمه قيادتنا المصريه لان علاقاتنا المشتركه مع تركيا اكاد اجزم انها ثابته باستثناء العلاقه السياسيه ....ما تفعله مصر الان اعزائى هو انكى واشد من قطع العلاقات ...هو ادخال اطراف اقليميه معاديه فى اللعبه تزيد الضغط اكثر واكثر
واينما ستكون مصلحتنا ...سيكون هناك رئيسنا

تقبلوا وافر احترامى عضوا عضوا
 
وماذا ستقدم هاته الدول واحدة مفلسة و الاخرى لا نعرف حتى اين تقع في الخريطة o_O
يعنى بعد 5 صفحات ردود ومناقشة ما سنكسبة منهم وماهى المصالح المتبادلة تقول دولة كذا والاخرى كذا ؟
راجع المشاركات وستعرف ما هى المصالح المتبادلة
واى دولة تقع على المتوسط سيكون لها دور معنا
 
وماذا ستقدم هاته الدول واحدة مفلسة و الاخرى لا نعرف حتى اين تقع في الخريطة o_O

اهم موانيء في المتوسط هي موانيء قبرص واليونان
واقل ماتقدمه هذه الدولتان هو تسهيلات للبحريه المصريه او للسفن التجاريه المصريه
كما يمكنها مد الحكومه المصريه بالمعلومات الاستخباراتيه على الاقل عن حركة البحريه التركيه اذا تطورت الامور بين مصر وتركيا
هذا من غير الغاءات جمركيه لصادرات مصريه وحركة النقل الجوي
ليس كل شيء هو المال الموقع الاستراتيجي للدوله يرفع من قيمتها
والا برأيك لماذا ساعدت روسيا قبرص في ازمتها
 
يعنى بعد 5 صفحات ردود ومناقشة ما سنكسبة منهم وماهى المصالح المتبادلة تقول دولة كذا والاخرى كذا ؟
راجع المشاركات وستعرف ما هى المصالح المتبادلة
واى دولة تقع على المتوسط سيكون لها دور معنا
اليس من الافضل تسوية الامور مع تركيا التي تربطكم بها علاقات دينية و تاريخية ؟
 
بصراحة الاكراد غير مأمونى الجانب خصوصا اكراد العراق وانفصالهم بدولة ضد مصالح مصر والعرب ممكن دعهم بشرط الا يصل الدعم الى تقويتهم خارج الحد المقبول
وكاننا يعم عزت احنا اللى حنعمل الفرق .....خلى الواحد ساكت ما يشطش ...اللى يبص فى سياسه الدول الاوروبيه باذن اميركى فى تسليح الاكراد ( الجنونى )...يعلم ان الامر ليس مقتصر على داعش ...وانما داعش هى حجه فقط ....واظنكم تعلمون ما القادم ....استغلال الظروف وتقويه الاكراد ....انتهى الكلام
 
لمن لا يعرف اليونان تجاوزت ازمتها بدعم اوربي و حققت فائض فى الميزان التجاري العام الماضي بعد ازمتها 2011
 
اليس من الافضل تسوية الامور مع تركيا التي تربطكم بها علاقات دينية و تاريخية ؟

لا توجد مشكلة لدينا مع الشعب التركي لكن لدينا عداء مع النطام وكان اولي بك تعطي النصحية دي لم بادر بالعداء وعلي البادئ تدور الدوائر

جي دلوقني تقولنا تسوية الامور وعلاقات دينية وتاريخية بعد ما دفعنا التمن دم ابنائنا ضحايا الارهاب اللي تركيا بتدعمة طيب ما اولي بهم عمل حساب لهذا الكلام
 
اليس من الافضل تسوية الامور مع تركيا التي تربطكم بها علاقات دينية و تاريخية ؟
نحن لم نفعل اى شئ لتركيا يضرها
بل هناك شخص معتوه يراسها يدخل نفسه فى امورنا ويعتقد انه وصي علينا وعنده بارانويا تهئ له انه خليفة المسلمين
هو من دعم الكلاب الارهابيين فى مصر هو من يصر على الاساءة لمصر فى كل خطاب
اذا اعتذر وبدا بالخير نحن سنقبل
اما اذا ظل على موقفة فى ستين داهية
اما العلاقة بين تركيا كشعب فهى لن تتغير لاانا نكن لهم كل الاحترام
اما المخبول اردوغان فلا يوجد احترام له من قبلنا ما يفعله
اذا فنحن نعمل لمصلحتنا ووضعنا خطة عمل للتعامل مع قبرص واليونان لتسوية بعض الامور
 
اليس من الافضل تسوية الامور مع تركيا التي تربطكم بها علاقات دينية و تاريخية ؟
لم نبدأ بالعدوان السياسي و على الباغي تدور الدوائر و كما قال الرئيس السيسي لن ننسي من وقف معنا و لن ننسي من وقف ضدنا
 
لم نبدأ بالعدوان السياسي و على الباغي تدور الدوائر و كما قال الرئيس السيسي لن ننسي من وقف معنا و لن ننسي من وقف ضدنا
من يحتضن كلاب النار التى تعمل على التلاعب فى امن مصر فهو بلاشك سيكون عدونا
 
للتنويه .
كما قلنا كل ما يحدث ليس موجه لتركيا فقط ولكن موجه لاسرائيل ايضا لانها طرف اساسي فى مشكلة حدود المتوسط
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى