ليس هذا فحسب فمنذ فترة و قبل انتخابات الرئاسه فى تركيا كتبت احدي الصحف مقال بعنوان اردوغان جعل الاتراك يعيشون فى بلدهم بالايجار !!!Türkiye’nin 'yoksul sayısı' 29 milyon kişi!
http://www.dunya.com/turkiyenin-yoksul-sayisi-29-milyon-kisi-243429h.htm
الترجمة : تركيا 'عدد الفقراء 29 مليون شخص!
يعني تصدير الصورة الوردية عن تركيا ليس حقيقي هناك محافطات تركية كاملة تعاني الفقر المدقع
İşte Türkiye'nin yoksulluk haritası
الترجمة : هنا خريطة الفقر في تركيا
http://www.ortadogugazetesi.net/haber.php?id=23247
و مجمل ما جاء فى المقال ان المواطن التركي و نتيجة لعقد و نبيف من حكم قردخان اصبح يسكن بالايجار فى عقار مملوك لمستثمر خليجي و يركب مواصلات شركة نقل اوروبيه و يعمل فى شركة يملكها اسرائيلي و يذهب الى متنزه علىى ضفة نهر الفرات يملكه يهودي اسرائيلي ايضا حتى اصبح الاتراك لا يملكون فى وطنهم شيئ و يعيشون غرباء فى وطنهم بعد ان تم بيعها تحت زريعة الاستثمار .
هذا ما يقوله الاتراك و بلدهم الان مدينه باكثر من 450 مليار دولار و نسبة الفقر فى بلدهم تقارب ال 50 % و الفساد ينخر فى المؤسسات الحكوميه من الراس حتى الذيل و قردخان نفسه اثبتت التسجيلات التى تم تسريبها تثبت تلقيه رشاوي بالمليارات مقابل صفقات مشبوهة لبعض المستثمرين !
وعندما بدأ التحقيق فى الفساد ثار قردخان على القضاء و قام بعزل القضاه و رجال الشرطه الذين يجمعون التحريات عن هذه الوقائع و تشريدهم و قطع ارزاقهم لردع امثالهم لعدم محاربة الفساد ليشكل قردخان و حزبه ظهيرا قويا للفساد فى تركيا و هم من صدعونا بمشروع قردخان و نهضة قردخان المتمثله فى انه بدلا من ان كانت تركيا ملك لشعبها و متسخه قام ببيعها للاجانب من المستثمرين و نظفوها !!!!
اما على الصعيد العسكري فتعتبر تركيا بكل المقاييس بلد محتل عسكريا ب 26 قاعدة امريكية و بعض هذه القواعد بها اسلحة نوويه موجهة الى روسيا و فى اى حرب بين الغرب و روسيا سيكون الشعب التركي ضحية التبعية التى تفرضها عليه حكومته للغرب و ستتساقط القنابل النوويه لحصد جماجم البشر ممن لا ذنب لهم .