- إنضم
- 1 مايو 2011
- المشاركات
- 21,530
- التفاعل
- الدولة
لا اظن فهذه الصفقة الحالية تقريبا لم توقع الا من فترة بسيطة للغاية
أخبار الصفقة المصرية الروسية
- بادئ الموضوع ENG/MOHAMED
- تاريخ البدء
- إنضم
- 19 مارس 2012
- المشاركات
- 2,999
- التفاعل
الاس-300 ما به !! دفاع جوى محترم ليس الا !! و الاس-400 ربما ياتى ولكن ليس قبل سنتين او ثلاث !!
من وجود انظمه الدفاع هذه مع عدد محدود من المقاتلات الخفيفه-متوسطه متعدده المهام !! نجد ان الصفقه هى استمرار لنفس الخط المصرى وهو الاكتفاء بالانظمه الدفاعيه ( كما فى السابق تماما !! ) وان كانت النقله النوعيه المتوقعه لسلاح الجو الاسرائليى .. لا بد ان توازيها نقله نوعيه للدفاع الجوى المصرى !! ( وهو التوازن الذى خلقته امريكا قديما مع الاحتفاظ بتفوق نسبى لاسرائيل ) !!
صاروخ اسكندر هو الشق الهجومى الوحيد فى الصفقه !!
و عموما ان افضل الانتظار لحين سماع بيان رسمى عن محتويات الصفقه او رؤية اثارها خلال المناورات !! ومع السياسه الحاليه اعتقد بمجرد التوقيع الفعلى سيتم الاعلان عن كل او معظم اسلحه الصفقه..
وهو مجرد راى منى !!
- إنضم
- 1 مايو 2011
- المشاركات
- 21,530
- التفاعل
- الدولة
اتمنى عموما بطبيعة الحال انا منتظر اعلان رسمى لاصدق فالاشاعات عن هذه الصفقة بلا نهاية
- إنضم
- 25 مارس 2013
- المشاركات
- 912
- التفاعل
بالضبط ,, للأسف مصر أصبحت تمارس الرقابة الذاتية على نفسها و أصبح الواحد يشعر و كأن الحفاظ على التفوق الاسرائيلى فى قلب العقيدة العسكرية المصرية نفسها !!
- إنضم
- 5 فبراير 2014
- المشاركات
- 2,323
- التفاعل
أعلم أن ال jf 17 ليست ندا لل F 16 لكن البعض يقارنها بها، أنا ذكرتها لتوارد أنباء منذ سنوات عن اهتمام مصر بها.
التعديل الأخير:
- إنضم
- 19 مارس 2012
- المشاركات
- 2,999
- التفاعل
الفكره ان مصر ليست مستعده باى شكل من الاشكل لتقوم بعمل طوره مفاجاءه فى انظمه التسليح لديها !! فلا الاوضلاع السياسيه ولا الاقتصاديه ولا حتى وضع الشارع المصرى الان يسمحوا بمواجهه اى رد فعل غربى على وجود طفره فى التسليح .. !!
هذا طبعا بفرض ان هناك اراده سياسيه و عسكريه موجوده لتحقيق هذه الطفره عند تحسن الاوضاع مستقبليا .. وهو ما لا اعتقد بوجوده حاليا على الاقل !!
- إنضم
- 4 أبريل 2010
- المشاركات
- 7,749
- التفاعل
هذا المقال يضم بعض النقاط محل الأهتمام برغم من تحفظاتى عليه تستحق أن نهتم بها.
نجد منذ أسبوعين قد أثير فى المنتدى أن مصر قد تعاقدت على شراء غواصتين من طراز دولفين و هنا فقط المصدر العسكرى يتحدث فقط عن الصفقة الأولى المتعاقد عليها فى عام 2011. فهناك نقطة خلافية تحتاج إلى تدقيق. هل هناك صفقة إضافية أو لا؟
علمنا ان طائرات الميراج تخضع لبرنامج تطوير لكن نجهل هل التطوير شامل لكل أنواع الميراج لدينا أو قاصر فقط على نوع محدد؟ أعلم أنه كان هناك منذ سنوات برنامج خاص بالميراج 5. كذلك حدود التطوير غير معلومة.
نعلم المقصود هنا النسخة جى أف 17 الصينية الباكستانية. فمنذ عام 2010 نعرف أن هناك مباحثات مع الجانب الباكستانى بخصوص تصنيع المقاتلة فى مصر مع شراء عدد منها فى البداية. لكن الملاحظ هنا أن الجانب المصرى توجه نحو الصين و ليس باكستان.
التعاون العسكرى مع الروس سيمتد فى نواحى مختلفة كما موضح فى المقال و خصوصا فى مجال المناورات.
فعلا أوضحت مصادر عديدة أن الصفقة أكبر بكثير من الرقم المعلن و هذا واضح من تنوع التسليح فى الصفقة فليس من المعقول أن يكون كل ذلك ب2 مليار دولار فقط.
واضح للغاية الدعم الساخى من السعودية و الأمارات للقيادة العسكرية و المتمثل فى حجم التمويل الهائل للصفقة.
هذا يوضح لنا أن صفقة ميج29 فى 2004 كانت حقيقية و لكن مبارك تراجع عنها خوفا من إغضاب أمريكا و تم فقط قصر التعاون على شراء أنظمة دفاع جوى و هيل.
بدأت ملامح الصفقة تظهر فى الأفق من خلال خطوطها العريضة و المتمثلة فى ميج29أم2 و الهيل مى 35 و صورايخ أس400 و صورايخ أسكندر و صورايخ كورنيت و غيرها.
السفير الروسي بالقاهرة: ما نُشر حول اتفاقيات وتعاقدات لتوريد أسلحة لمصر مجرد اجتهادات من الإعلاميين
قال السفير الروسي لدى القاهرة سيرجي كيربيتشينكو، إن زيارة وزير الدفاع ووزير الخارجية المصريين إلى موسكو لم يكن مخطط فيها توقيع أي اتفاقيات أو عقود وإنما كانت لبحث بعض المشاريع في مجال الدفاع العسكري وفقًا للإطار القانوني بين البلدين .
وأضاف - خلال مؤتمر صحفي اليوم الأحد لعرض نتائج زيارة وزير الدفاع المشير عبد الفتاح السيسي والخارجية نبيل فهمي لروسيا والتي قاما بها الأسبوع الماضي- أن هناك مسارين مختلفين حول الزيارات بين البلدين، أحدهما متعلق بزيارات سياسية وأخرى من أجل التعاقد في مجال الدفاع بين البلدين وهذا يتم منذ فترة بعيدة واستؤنف بشكل لابأس به في التسعينات .
وأكد أن ما نشر في وسائل الاعلام حول وجود اتفاقيات خلال الزيارة حول توريد أسلحة لمصر هو مجرد اجتهاد من الاعلاميين، موضحًا أن الجدول الخاص بالزيارة تناول مباحثات حول الوضع الإقليمي والدولي كما تم بحث الأوضاع القائمة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وما يحدث في سوريا وحل القضية الفلسطينية والمسائل الخاصة بالأوضاع في ليبيا وتونس والسودان وجنوب السودان ومسألة إعلان منطقة الشرق الأوسط خالية من أسلحة الدمار الشامل والأوضاع في اليمن وتوفر المياه في حوض نهر النيل كمسألة حيوية بالنسبة لمصر.
وتابع أنه تم أيضًا الاتفاق على عقد جلسة للجنة المشتركة بين الطرفين للتعاون الاقتصادي والتجاري والعلمي والفني وذلك يوم 28 مارس المقبل برئاسة وزير الزراعة الروسي ووزير الصناعة والتجارة المصري .
وأوضح أن الإرهاب في الشرق الأوسط نال قسطا كبيرًا من الاهتمام بين البلدين، مؤكدًا أن الحكومة المصرية هي من ستقرر كيفية التعاون في مجال التكنولوجيا النووية ونحن نرحب بالتعاون مع مصر في ذلك، موضحًا في الوقت ذاته أنه لا يعلم حتى الآن أية معلومات حول تعاون ثلاثي بين مصر وإيران وروسيا في مجال التكنولوجيا النووية .
وصرح سيرجي بأن حجم التجارة بين مصر و روسيا وصل إلى ملياري دولار خلال العام الماضي، مؤكدًا أن الميزان التجاري الحالي بين مصر وموسكو لصالح روسيا بينما الميزان السياحي لصالح مصر.
ونبه السفير الروسي إلى أن بلاده لم تتلق أي دعوة للوساطة في أزمة سد النهضة الإثيوبي، لافتًا إلى أن روسيا تعلم بوجود إتصالات مكثفة بين القاهرة وأديس أبابا بخصوص هذا الشأن .
من جانب آخر، لفت ممثل الدبلوماسية الروسية لدى القاهرة إلى أن المعطف -الـ«جاكت»-الذي ارتداه المشير عبد الفتاح السيسي في روسيا هو هدية رمزية أهداه إياه الرئيس فلاديمير بوتين خلال زيارته .
قال السفير الروسي لدى القاهرة سيرجي كيربيتشينكو، إن زيارة وزير الدفاع ووزير الخارجية المصريين إلى موسكو لم يكن مخطط فيها توقيع أي اتفاقيات أو عقود وإنما كانت لبحث بعض المشاريع في مجال الدفاع العسكري وفقًا للإطار القانوني بين البلدين .
وأضاف - خلال مؤتمر صحفي اليوم الأحد لعرض نتائج زيارة وزير الدفاع المشير عبد الفتاح السيسي والخارجية نبيل فهمي لروسيا والتي قاما بها الأسبوع الماضي- أن هناك مسارين مختلفين حول الزيارات بين البلدين، أحدهما متعلق بزيارات سياسية وأخرى من أجل التعاقد في مجال الدفاع بين البلدين وهذا يتم منذ فترة بعيدة واستؤنف بشكل لابأس به في التسعينات .
وأكد أن ما نشر في وسائل الاعلام حول وجود اتفاقيات خلال الزيارة حول توريد أسلحة لمصر هو مجرد اجتهاد من الاعلاميين، موضحًا أن الجدول الخاص بالزيارة تناول مباحثات حول الوضع الإقليمي والدولي كما تم بحث الأوضاع القائمة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وما يحدث في سوريا وحل القضية الفلسطينية والمسائل الخاصة بالأوضاع في ليبيا وتونس والسودان وجنوب السودان ومسألة إعلان منطقة الشرق الأوسط خالية من أسلحة الدمار الشامل والأوضاع في اليمن وتوفر المياه في حوض نهر النيل كمسألة حيوية بالنسبة لمصر.
وتابع أنه تم أيضًا الاتفاق على عقد جلسة للجنة المشتركة بين الطرفين للتعاون الاقتصادي والتجاري والعلمي والفني وذلك يوم 28 مارس المقبل برئاسة وزير الزراعة الروسي ووزير الصناعة والتجارة المصري .
وأوضح أن الإرهاب في الشرق الأوسط نال قسطا كبيرًا من الاهتمام بين البلدين، مؤكدًا أن الحكومة المصرية هي من ستقرر كيفية التعاون في مجال التكنولوجيا النووية ونحن نرحب بالتعاون مع مصر في ذلك، موضحًا في الوقت ذاته أنه لا يعلم حتى الآن أية معلومات حول تعاون ثلاثي بين مصر وإيران وروسيا في مجال التكنولوجيا النووية .
وصرح سيرجي بأن حجم التجارة بين مصر و روسيا وصل إلى ملياري دولار خلال العام الماضي، مؤكدًا أن الميزان التجاري الحالي بين مصر وموسكو لصالح روسيا بينما الميزان السياحي لصالح مصر.
ونبه السفير الروسي إلى أن بلاده لم تتلق أي دعوة للوساطة في أزمة سد النهضة الإثيوبي، لافتًا إلى أن روسيا تعلم بوجود إتصالات مكثفة بين القاهرة وأديس أبابا بخصوص هذا الشأن .
من جانب آخر، لفت ممثل الدبلوماسية الروسية لدى القاهرة إلى أن المعطف -الـ«جاكت»-الذي ارتداه المشير عبد الفتاح السيسي في روسيا هو هدية رمزية أهداه إياه الرئيس فلاديمير بوتين خلال زيارته .
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 19 مارس 2012
- المشاركات
- 2,999
- التفاعل
ممكن الخبر من مصدر اكثر مصداقيه !!
أكد سيرجى كيربيتشينكو، السفير الروسى لدى القاهرة خلال مؤتمر صحفى عقده بمقر السفارة الروسية اليوم الأحد، حول العلاقات بين مصر وروسيا والزيارة التاريخية التى قام بها وزير الدفاع والإنتاج الحربى المشير عبدالفتاح السيسى، ووزير الخارجية المصرى نبيل فهمى، إلى موسكو مؤخرا، أن روسيا تورد لمصر أحدث أنظمة الدفاعات الجوية منذ فترة طويلة وليس من الآن.
وأضاف السفير أنه خلال زيارة المشير ووزير الخارجية إلى موسكو حدثت ثلاثة أشياء مهمة، أولها هى الاجتماعات المنفردة بين وزيرى الدفاع الروسى والمصرى، ثم ثانيا لقاء وزراء خارجية مصر وروسيا، ثم ثالثا الاجتماع المشترك للوزراء فى مقر عمل الرئيس الروسى "فلاديمير بوتين"، والاجتماع المنفرد بين الرئيس والمشير فى موسكو.
وأوضح السفير الروسى، أن هذه الزيارة جاءت ردا على الزيارة التى قام بها وزير الدفاع الروسى إلى مصر "سيرجى شويجو" ووزير الخارجية "سيرجى لافروف" فى منتصف نوفمبر، ومن هنا بدأ التعارف الأول لوزراء الخارجية والدفاع عن طريق القاهرة، ثم بدأ التعارف الأول بين المشير السيسى والرئيس الروسى فى موسكو وهذه الزيارات مهمة جدا وأساس التعاون بين أى دولتين، خصوصا بين مصر وروسيا وبدونها من الصعب جدا أن يتم بناء العلاقات الإستراتيجية بين البلدين.
وأشار السفير الروسى إلى أن الموضوع الرئيسى الذى تم مناقشته خلال زيارة المسئولين المصريين إلى موسكو هو التعاون السياسى أولا ثم التعاون الدفاعى ثم التجارة والسياحة والاقتصاد والرياضة وغيرها من المجالات، وهذه الزيارة كانت معدة منذ فترة قصيرة والدعوة كانت موجهة منذ أن تحدث بوتين هاتفيا مع الرئيس المصرى المؤقت "عدلى منصور" بعد زيارة لافروف وشويجو إلى القاهرة، ونقل الرئيس الروسى زيارة جوابية إلى الرئيس المصرى يدعو فيها وزراء مصر لزيارة روسيا، وتم تحديد وإعداد الزيارة.
وقال السفير الروسى إنه لم يكن هناك خطط بين الإدارة الروسية والمصرية لتوقيع اتفاقات خلال الزيارة، ولكنه تم بحث التعاون العسكرى والعسكرى التقنى والدفاعى، وسيتم الاتفاق على كل شىء مع مصر حسب القوانين الروسية.
وأكد كيربيتشينكو أن التعاون بين موسكو والقاهرة فى المجال الدفاعى والعسكرى يتم منذ فترة طويلة منذ التسعينيات، ويتم توريد الأسلحة إلى مصر حسب الاتفاق بين الجانبين وما ينشر فى الصحف المصرية والروسية عن الأسلحة، وقيمتها يبنى على أساس ما تراه الصحف إلى ما يحتاجه الجيش المصرى من أسلحة، ولكن الحديث عن الأسلحة وقيمتها سابق لأوانه.
ونوه السفير إلى أنه بالنسبة إلى الجدول الإقليمى للمباحثات تم بحث الأوضاع القائمة فى الشرق الأوسط، وبالأخص الأزمة السورية وحل المشكلة الفلسطينية، بالإضافة إلى الأوضاع فى ليبيا واليمن وتونس وشمال وجنوب السودان وعملية إعلان شرق أوسط خالى من أسلحة الدمار الشامل، وموضوع توفر المياه فى نهر النيل، بالإضافة إلى بعض المسائل الأخرى.
وأوضح السفير الروسى، أن تم التفاهم على عقد الجلسة المشتركة الروسية المصرية للتعاون التجارى، والتى ستعقد فى 28 مارس فى موسكو، بالإضافة إلى التفاهم والاهتمام من الجانبين على مكافحة الإرهاب، وهذا الموضوع مهم بالنسبة لروسيا ومصر وهناك مجال كبير للتعاون بين البلدين، خصوصا أن موسكو لديها خبرة كبيرة جدا فى هذا المجال، وستبحث روسيا مع مصر الوسائل الجديدة لمكافحة هذا الإرهاب.
وردا على سؤال "اليوم السابع" حول ماهية "جاكيت النجمة الحمراء" الذى أهداه الرئيس الروسى للمشير السيسى، قال إن هذه النجمة مهداة إلى المشير بصفته رجل عسكرى فى القوات المسلحة المصرية وبالأخص أنه مشير فى الجيش، وهى هدية رمزية لا أكثر ولا أقل.
وقال تعليقا على بيان وزارة الخارجية الأمريكية، إن الرئيس الروسى ليس له الحق فى دعم المشير عبدالفتاح السيسى، وإن الشعب المصرى وحده من يمكنه دعم المشير السيسى، والشعب وحده من سيختار رئيسه القادم.
وأشار السفير الروسى إلى أن روسيا لا يمكنها إجبار مصر على بناء مشروع نووى، وأن هذا المشروع هو قومى ولا يمكن لأحد أن يتدخل فيه وروسيا تحترم الدول ذات السيادة، وإذا طلبت مصر من موسكو المساعدة ستساعدها وفقا للقوانين الدولية، وبالنسبة للأسلحة الخبراء فى كل من مصر وروسيا يناقشون هذه المسألة بدقة من حيث التوريد والشراء، وكما يوجد لروسيا التزامات دولية ولا يمكن لروسيا أن تصدر أسلحة الدمار الشامل، أو الأسلحة التى قد تحدث انقلاب فى الموازين فى الشرق الأوسط، ولكن مصر لها المعاملة والأفضلية بالنسبة لموسكو.
وما يخص الأزمة السورية قال السفير الروسى ردا على "اليوم السابع" إن موقف مصر وروسيا متقارب جدا فى هذه الأزمة، وإن روسيا سجلت خلال الجولات الأولى لمؤتمر جنيف2 عدم النجاح، ولكن لا يمكن القول إن المحادثات وصلت إلى طريق مسدود خصوصا أنها لم تنته بعد، وروسيا لديها أمل كبير فى أن تصل المحادثات إلى نتائج مذهلة.
قال السفير الروسى بالقاهرة سيرجى كيربيتشنكو، إنه تم خلال زيارة وزير الدفاع المشير عبدالفتاح السيسى، ووزير الخارجية المصرى نبيل فهمى، نقل الأحداث التى تجرى فى مصر إلى الجانب الروسى، وبداية الحملة الانتخابية الرئاسية والأحداث الأخرى.
وأضاف خلال مؤتمر صحفى عقد بالسفارة اليوم الأحد، لإعلان نتائج الزيارة، أنه لم يكن مخطط توقيع أى شىء محدد فى المجال الثنائى بين البلدين مصر وروسيا.
وأعلن أنه تم تحديد اجتماع مرتقب يعقد فى 28 مارس المقبل، بين روسيا ومصر فى موسكو، برئاسة وزير الزراعة الروسى والمصرى منير فخرى عبدالنور.
وقال فى المجال الدفاعى، إن هناك تعاونا يجرى بيننا مع مصر منذ فترة بعيدة بشكل لا بأس به فى التسعينيات، ولقاءات سياسية وأحيانا تطرح الأسئلة حول العقود العسكرية والاتفاقات العسكرية، مضيفا أن الأخبار التى تنشر فى الصحافة المصرية، أو الصحف الروسية حول قيمة محتملة للعقود أظن أنها أخبار مبنية على بعض التقييمات، ولكن تصويرها وكأنها عقود مبرمة أمر سابق لأوانه.
وبشأن المباحثات خلال الزيارة، قال كيربيتشنكو، إن جدول المباحثات كما ورد بالإعلان المشترك لمباحثات 2+2، تم خلال تلك المباحثات بحث الأوضاع فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وسوريا فى المقام الأول، والأوضاع الإقليمية فى السودان وجنوب السودان، ومسألة إعلان منطقة الشرق الأوسط منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل، والأوضاع فى اليمن، وموضوع سد النهضة وملف مياه نهر النيل.
وبشأن التفاهمات المشتركة قال كيربيتشنكو، إن التفاهمات المحددة التى حدثت من خلال الزيارة، كان من أهمها التعاون الاقتصادى والتجارى والفنى والعلمى.
وأكد على التعاون بين البلدين، فى مجال مكافحة الإرهاب، وقال إنه نال قسطا كبيرا من اهتمام الطرفين أثناء المقابلات بين الرئيس الروسيى فيلادمير بوتين ووزير الخارجية والدفاع المصرى، وأوضح أن الموضوع مهم بالنسبة للطرفين، وهناك مجال واسع للخبرة التى لدى الطرفين الروسى والمصرى فى هذا المجال.
وأضاف السفير أنه خلال زيارة المشير ووزير الخارجية إلى موسكو حدثت ثلاثة أشياء مهمة، أولها هى الاجتماعات المنفردة بين وزيرى الدفاع الروسى والمصرى، ثم ثانيا لقاء وزراء خارجية مصر وروسيا، ثم ثالثا الاجتماع المشترك للوزراء فى مقر عمل الرئيس الروسى "فلاديمير بوتين"، والاجتماع المنفرد بين الرئيس والمشير فى موسكو.
وأوضح السفير الروسى، أن هذه الزيارة جاءت ردا على الزيارة التى قام بها وزير الدفاع الروسى إلى مصر "سيرجى شويجو" ووزير الخارجية "سيرجى لافروف" فى منتصف نوفمبر، ومن هنا بدأ التعارف الأول لوزراء الخارجية والدفاع عن طريق القاهرة، ثم بدأ التعارف الأول بين المشير السيسى والرئيس الروسى فى موسكو وهذه الزيارات مهمة جدا وأساس التعاون بين أى دولتين، خصوصا بين مصر وروسيا وبدونها من الصعب جدا أن يتم بناء العلاقات الإستراتيجية بين البلدين.
وأشار السفير الروسى إلى أن الموضوع الرئيسى الذى تم مناقشته خلال زيارة المسئولين المصريين إلى موسكو هو التعاون السياسى أولا ثم التعاون الدفاعى ثم التجارة والسياحة والاقتصاد والرياضة وغيرها من المجالات، وهذه الزيارة كانت معدة منذ فترة قصيرة والدعوة كانت موجهة منذ أن تحدث بوتين هاتفيا مع الرئيس المصرى المؤقت "عدلى منصور" بعد زيارة لافروف وشويجو إلى القاهرة، ونقل الرئيس الروسى زيارة جوابية إلى الرئيس المصرى يدعو فيها وزراء مصر لزيارة روسيا، وتم تحديد وإعداد الزيارة.
وقال السفير الروسى إنه لم يكن هناك خطط بين الإدارة الروسية والمصرية لتوقيع اتفاقات خلال الزيارة، ولكنه تم بحث التعاون العسكرى والعسكرى التقنى والدفاعى، وسيتم الاتفاق على كل شىء مع مصر حسب القوانين الروسية.
وأكد كيربيتشينكو أن التعاون بين موسكو والقاهرة فى المجال الدفاعى والعسكرى يتم منذ فترة طويلة منذ التسعينيات، ويتم توريد الأسلحة إلى مصر حسب الاتفاق بين الجانبين وما ينشر فى الصحف المصرية والروسية عن الأسلحة، وقيمتها يبنى على أساس ما تراه الصحف إلى ما يحتاجه الجيش المصرى من أسلحة، ولكن الحديث عن الأسلحة وقيمتها سابق لأوانه.
ونوه السفير إلى أنه بالنسبة إلى الجدول الإقليمى للمباحثات تم بحث الأوضاع القائمة فى الشرق الأوسط، وبالأخص الأزمة السورية وحل المشكلة الفلسطينية، بالإضافة إلى الأوضاع فى ليبيا واليمن وتونس وشمال وجنوب السودان وعملية إعلان شرق أوسط خالى من أسلحة الدمار الشامل، وموضوع توفر المياه فى نهر النيل، بالإضافة إلى بعض المسائل الأخرى.
وأوضح السفير الروسى، أن تم التفاهم على عقد الجلسة المشتركة الروسية المصرية للتعاون التجارى، والتى ستعقد فى 28 مارس فى موسكو، بالإضافة إلى التفاهم والاهتمام من الجانبين على مكافحة الإرهاب، وهذا الموضوع مهم بالنسبة لروسيا ومصر وهناك مجال كبير للتعاون بين البلدين، خصوصا أن موسكو لديها خبرة كبيرة جدا فى هذا المجال، وستبحث روسيا مع مصر الوسائل الجديدة لمكافحة هذا الإرهاب.
وردا على سؤال "اليوم السابع" حول ماهية "جاكيت النجمة الحمراء" الذى أهداه الرئيس الروسى للمشير السيسى، قال إن هذه النجمة مهداة إلى المشير بصفته رجل عسكرى فى القوات المسلحة المصرية وبالأخص أنه مشير فى الجيش، وهى هدية رمزية لا أكثر ولا أقل.
وقال تعليقا على بيان وزارة الخارجية الأمريكية، إن الرئيس الروسى ليس له الحق فى دعم المشير عبدالفتاح السيسى، وإن الشعب المصرى وحده من يمكنه دعم المشير السيسى، والشعب وحده من سيختار رئيسه القادم.
وأشار السفير الروسى إلى أن روسيا لا يمكنها إجبار مصر على بناء مشروع نووى، وأن هذا المشروع هو قومى ولا يمكن لأحد أن يتدخل فيه وروسيا تحترم الدول ذات السيادة، وإذا طلبت مصر من موسكو المساعدة ستساعدها وفقا للقوانين الدولية، وبالنسبة للأسلحة الخبراء فى كل من مصر وروسيا يناقشون هذه المسألة بدقة من حيث التوريد والشراء، وكما يوجد لروسيا التزامات دولية ولا يمكن لروسيا أن تصدر أسلحة الدمار الشامل، أو الأسلحة التى قد تحدث انقلاب فى الموازين فى الشرق الأوسط، ولكن مصر لها المعاملة والأفضلية بالنسبة لموسكو.
وما يخص الأزمة السورية قال السفير الروسى ردا على "اليوم السابع" إن موقف مصر وروسيا متقارب جدا فى هذه الأزمة، وإن روسيا سجلت خلال الجولات الأولى لمؤتمر جنيف2 عدم النجاح، ولكن لا يمكن القول إن المحادثات وصلت إلى طريق مسدود خصوصا أنها لم تنته بعد، وروسيا لديها أمل كبير فى أن تصل المحادثات إلى نتائج مذهلة.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
قال السفير الروسى بالقاهرة سيرجى كيربيتشنكو، إنه تم خلال زيارة وزير الدفاع المشير عبدالفتاح السيسى، ووزير الخارجية المصرى نبيل فهمى، نقل الأحداث التى تجرى فى مصر إلى الجانب الروسى، وبداية الحملة الانتخابية الرئاسية والأحداث الأخرى.
وأضاف خلال مؤتمر صحفى عقد بالسفارة اليوم الأحد، لإعلان نتائج الزيارة، أنه لم يكن مخطط توقيع أى شىء محدد فى المجال الثنائى بين البلدين مصر وروسيا.
وأعلن أنه تم تحديد اجتماع مرتقب يعقد فى 28 مارس المقبل، بين روسيا ومصر فى موسكو، برئاسة وزير الزراعة الروسى والمصرى منير فخرى عبدالنور.
وقال فى المجال الدفاعى، إن هناك تعاونا يجرى بيننا مع مصر منذ فترة بعيدة بشكل لا بأس به فى التسعينيات، ولقاءات سياسية وأحيانا تطرح الأسئلة حول العقود العسكرية والاتفاقات العسكرية، مضيفا أن الأخبار التى تنشر فى الصحافة المصرية، أو الصحف الروسية حول قيمة محتملة للعقود أظن أنها أخبار مبنية على بعض التقييمات، ولكن تصويرها وكأنها عقود مبرمة أمر سابق لأوانه.
وبشأن المباحثات خلال الزيارة، قال كيربيتشنكو، إن جدول المباحثات كما ورد بالإعلان المشترك لمباحثات 2+2، تم خلال تلك المباحثات بحث الأوضاع فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وسوريا فى المقام الأول، والأوضاع الإقليمية فى السودان وجنوب السودان، ومسألة إعلان منطقة الشرق الأوسط منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل، والأوضاع فى اليمن، وموضوع سد النهضة وملف مياه نهر النيل.
وبشأن التفاهمات المشتركة قال كيربيتشنكو، إن التفاهمات المحددة التى حدثت من خلال الزيارة، كان من أهمها التعاون الاقتصادى والتجارى والفنى والعلمى.
وأكد على التعاون بين البلدين، فى مجال مكافحة الإرهاب، وقال إنه نال قسطا كبيرا من اهتمام الطرفين أثناء المقابلات بين الرئيس الروسيى فيلادمير بوتين ووزير الخارجية والدفاع المصرى، وأوضح أن الموضوع مهم بالنسبة للطرفين، وهناك مجال واسع للخبرة التى لدى الطرفين الروسى والمصرى فى هذا المجال.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 21 يناير 2012
- المشاركات
- 3,068
- التفاعل
مستحيل أن تكون مجرّد توقّعات ٫٫ لأنّ بوادر الصفقة كانت منذ مدّة ٫٫ و الحديث عن mig-29 كان قبل سنوات من الآن ٫٫٫ حتّى قبل أن تعلّق أمريكا مساعداتها للجيش المصري٫٫٫٫ إذا بدأ التعتيم الإعلامي فتوقّع الأحسن ٫٫٫ كما حدث في الصفقة الجزائريّة و قصّة إلغاء صفقة مقاتلات MIG-29 حيث أجمع الكل بأنّ العلاقات الجزائريّة الروسيّة تمرّ بأسوأ مراحلها و ذهب البعض بأنّ الجزائر ستتّجه للمقاتلات الغربيّة ما أسال لعاب الفرنسيين فعرضوا على الجزائر طائراتهم الرافال كما تمّت معاينة الجريبن السويديّة لكن بعدها تفاجأنا بصفقة ضخمة مع روسيا تضمّنت مقاتلات SU-30 و S-300 و غواصات كيلو و غيرها ٫٫٫ يعني الأزمة كانت مجرّد إشاعات لتغطية سير المحادثات الحقيقيّة مع الروس و ضمان عدم تدخّل أطراف أخرى ٫٫٫٫ و هذا ما أتوقّع أنّه يحدث الآن في الصفقة المصريّة
- إنضم
- 8 أكتوبر 2012
- المشاركات
- 4,896
- التفاعل
ما يقلقنى ان التصريح من السفير ولكن لست متأكد انه قال هذا اصلا
لنرى واعتقد ان كل تلك الجلبة ليست لتشاور وتناقش عن مشاريع تنموية وجنوب السودان وسوريا وجنيف
والا لما ذهب وزير الدفاع نفسه وعه محمد العصار المختص بشئون التسليح
- إنضم
- 17 فبراير 2014
- المشاركات
- 7
- التفاعل
انا عاوز اسال سؤال بس ضرورى حد يجاوبنى عليه ؟؟؟؟؟هل يمكن لدفاع جوى انه يوقع الرابتور....... ضرورى
- إنضم
- 13 يوليو 2008
- المشاركات
- 737
- التفاعل
يحتاج الإخوة لتعلم كيف تحدث الإتفاقات مع الدول سواء إقتصادية سياحية عسكرية أمنية إلخ
وزراء الدفاع لا يذهبون للدول المُصدرة بحقيبة من النقود ويعودون بالسلاح
الأول يحدث التقارب وهذا ما حدث بزيارة وزيري الدفاع والخارجية الروسيين لمصر
ثم يتم طرح بضعة أوراق للحوار في مختلف الشؤون
وعندها إن ثبت وجود رغبة وجدية تعاد تلك الزيارة للتأكيد أو للتفصيل
وهذا ما حدث بزيارة وزيري الدفاع والخارجية المصريين لروسيا
فيتم التفصيل بعض الشيئ وعرض الرغبات
عندها يتم الإتفاق على لجان لتبدأ بمباشرة تلك الإتفاقات
- إنضم
- 21 يناير 2012
- المشاركات
- 3,068
- التفاعل
بالتأكيد يمكن لدفاع جوي محترم أن يسقط الرابتور خاصّة إذا وضعت خطّة محكمة لذلك مثل تنويع رادارات الرّصد بين السلبيّة و الإيجابيّة و امتلاك نظام دفاع جوّي بعيد المدى مثل S-300 أو باتريوت سيجبر الرابتور على الإنخفاض لتفادي راداراتها لقع ضمن مدى نظام متوسّط مثل البوك BUK-m الذي تمتلكه مصر و هو أحسن نظام ضد الطائرات الشّبحيّة خاصّة لو عزّزت هذه النظومات بطائرات أواكس و طائرات سيادة جويّة ستكون المهمّة صعبة أمام الرابتور ,,, باختصار إذا امتلكت كل الأنظمة الموجودة في الفيديو التالي
:السفير الروسى بالقاهرة:لا توجد صفقات عسكرية بين الجانبين حتى الآن ..ومستعدون للتعاون فى «الضبعة»وعن التعاون مع مصر فى المجال العسكرى ، أكد السفير كربيتشينكو أن كل ما تداولته وسائل الإعلام سواء الروسية أو المصرية عن صفقات السلاح غير دقيق ، حيث تم تصوير الأمر على أن عقودا أبرمت بين الجانبين ، فى حين أن هذا الحديث سابق لأوانه ، حيث أن كل ما تناوله حتى فى الإعلام الروسى مصدره وسائل الإعلام هنا ، وهو يعبر بصورة أقرب عن احتياجات الجانب المصري.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
لا توجد اى صفقات لا ب2 مليار ولا ب2 جنيه وكل ده هجص من الاعلام بتاعنا
رغبة وجديه وتقارب على اساس ان دى اول مرة نجيب منهم اسلحة
- إنضم
- 15 فبراير 2008
- المشاركات
- 13,443
- التفاعل
http://defense-arab.com/vb/threads/76591/page-5#post-1008558
قلتها يا صديقى فى مستهل الزيارة
ولكن هناك من لا يصدق ويضع امال على غير ذلك
والصفقة لن تخرج عن هذا
المواضيع المشابهة
