اللبراليه هي الحل

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
رد: اللبراليه هي الحل

أرأيت اليبرالي علي قناة الجزيرة في برنامج الإتجاه المعاكس
وكيف إتهم سيدنا و سيدك عمرو بن العاص بهدم مكتبة الأسكندريية
وهو الزعم الذي لم يدعية أحد من مستشرقي الغرب
ونقول للعربي الفخور المناظر/حماة الله ولد السالم
حماك الله
 
رد: اللبراليه هي الحل

لا الليبرالية هى الحل ولا التطرف هو الحل خير الامور الوسط .
 
رد: اللبراليه هي الحل

لا الليبرالية هى الحل ولا التطرف هو الحل خير الامور الوسط .

صدقت الاسلام لا افراط(تطرف و ما شابهه) ولا تفريط(لبرالية علمانيةالخ....) +تقبل تقييمي
 
رد: اللبراليه هي الحل

اتعجب كيف يمكن للبراليه ان يناقشو المسلمين في دينهم ..؟؟؟
 
رد: اللبراليه هي الحل

الليبرالية هى الحل
يجماعة الخير مهى صح الحل لتدمير الامة الاسلامية
 
رد: اللبراليه هي الحل

اتعجب كيف يمكن للبراليه ان يناقشو المسلمين في دينهم ..؟؟؟
لو فهمت معنى ليبرالي لما قلت هذا الكلام!
الليبرالية ليست ديانة، هل سنكرر هذا 1000 مرة! يا إخوة من الأفضل للإنسان أن لايرد على موضوع لايفقهه.
 
رد: اللبراليه هي الحل

سبحان الله !
أنا لآحظت أنا ستيف لم يجاوب على أي سؤال ؟
بل أنَ جميع أجوبته دوبلماسيبة !
 
رد: اللبراليه هي الحل

عندما يتحرر العقل العربي من التفكير المتعصب الذي يدعي امتلاك الحقيقة وتتحول العقيدة إلى مجرد رأي، ويفسح المجال لحرية التفكير (وليس التكفير) ولحرية الإختلاف وبالتالي التحرر من سلطة الجماعة المغلقة، دينية كانت أو حزبية أو إثنية، حينها يمكن القول بأن الليبرالية أصبحت واقعا معاشا بدلا من شعار يرفع وستار يخفي فيه البعض ظغائنهم.
خلاصة:
الليبرالية لا تتعارض مع الدين والحرية لاتناقض الإيمان.
والسلام ختام.
 
رد: اللبراليه هي الحل

اللبرالية هي الفساد والتفسخ من القيم
الليبرالية هي ممارسة كل محرم بحرية
الليبرالية هي الطريق إلى الهاويــــــــة
الليبرالية هي التجرد من الأخلاق الحميدة
الليبرالية هي المنهج الفاسد الوافـــــــــــد
 
رد: اللبراليه هي الحل

اللبرالية هي الفساد والتفسخ من القيم
الليبرالية هي التجرد من الأخلاق الحميدة

الليبرالية تلغي القيود فقط، لاكنها لاتلغي القيم و الأخلاق الحميدة.

الليبرالية هي ممارسة كل محرم بحرية
الليبرالية هي الطريق إلى الهاويــــــــة
الليبرالية لا تلغي الدين، ولك الحق الكامل في ممارسة شعائرك الدينية والتمييز بين ما هو حلال وحرام حسب شريعتك، لذلك لاتلقي باللوم على الحرية فأنت وحدك المسؤول.

الليبرالية هي المنهج الفاسد الوافـــــــــــد
الليبرالي هو الحر ، الذي تنتهي حريته عندما تبدأ حرية الآخرين ، بمعنى أن حريته لا تلغي حرية الآخرين ، لهذا فهو يحافظ على الحريات العامة كلها سواء أكانت حريات سياسية أم اقتصادية أم اجتماعية.
 
رد: اللبراليه هي الحل

نصيحة:
ليس بالصراخ ستقنع الناس بآراءك بل بالحوار الجاد والعقلاني
:bleh[1]:
 
رد: اللبراليه هي الحل

عندما يتحرر العقل العربي من التفكير المتعصب الذي يدعي امتلاك الحقيقة وتتحول العقيدة إلى مجرد رأي، ويفسح المجال لحرية التفكير (وليس التكفير) ولحرية الإختلاف وبالتالي التحرر من سلطة الجماعة المغلقة، دينية كانت أو حزبية أو إثنية، حينها يمكن القول بأن الليبرالية أصبحت واقعا معاشا بدلا من شعار يرفع وستار يخفي فيه البعض ظغائنهم.


خلاصة:
الليبرالية لا تتعارض مع الدين والحرية لاتناقض الإيمان.
والسلام ختام.
أخي الكريم

هل بنظرك الدين الاسلامي يحتمل أن يكون خطأ والأديان الأخرى يحتمل أن تكون صح؟

وأنت كمسلم ألا تؤمن أن الدين الاسلامي هو الحقيقة المطلقة وباقي الأديان باطلة على درجات في الباطل؟
 
التعديل الأخير:
رد: اللبراليه هي الحل

أخي الكريم
أهلا بك مرة أخرى أخي "محب اظطلاع".
هل بنظرك الدين الاسلامي يحتمل أن يكون خطأ والأديان الأخرى يحتمل أن تكون خطأ؟
في الواقع وكي يصل العقل البشري إلى الحكم بأن دينه هو الدين الصحيح، فعليه أولا التجرد من كل الأفكار المسبقة حول الأديان الأخرى، وعدم اعتبار ما يؤمن هو الحقيقة المطلقة.
وأنت كمسلم ألا تؤمن أن الدين الاسلامي هو الحقيقة المطلقة وباقي الأديان باطلة على درجات في الباطل؟
بطبيعة الحال أومن بأن الدين الاسلامي هو الصحيح، والأديان الأخرى باطلة أو محرفة، لاكن مسألة الحقيقة المطلقة فهي تلغي العقل وهذا أمر غير محمود، ففي الإسلام اليوم أحاديث موضوعة أو غريبة قد تتعارض مع المنطق السليم.
 
رد: اللبراليه هي الحل

في عالم كبير يسوده الاختلاف في الافكار والاراء والتضاد في الايدلوجيات المتكاثره, والاختلاف ايضاُ على مستوى النظريات البشريه على صعيد الكم والنوع في كل شيء ,ولدت الليبراليه لحماية هذا الغنى والثراء الكبير في الاختلاف لتحمل في طياتها مفاهيم جديده لبناء العالم ضمن سلام سياسي واقتصادي

وتؤسس لمنظموه بشريه حره مشيده فوق كل اطر التمايز وفوق كل أطر الخلفيات وطبيعة الافكار المحدوده ونتاجاتها ولتلقي بالتمايز خارج اطار واسوار المنظومه الانسانيه الحره و وتسمو وترتقي بالفرد لكيانه وذاته الانساني متجاوزتاً وبمحبه كل الشكليات والقيود المختلقه التي تحد من ذات الانسان.


انا احبك واحترمك لانك كائن مشابه لي وشريك اساسي في انسانيتي ومعك جل تعاملاتي, واعتبارتك الاخرى من تكون وكيف تكون ومن اين اتيت ولونك وشكلك وثقافتك وخصوصيتك لاتعنيني اولا وليس ضمن اهتمامي , الذي يعنيني انسانيتك .

ادم سمث وديفد هوم هم ابرز مفكرين لمفهوم الليبراليه في اوربا وضمن القرن السابع عشر, نحو مفهوم حرية الذات والفرد حتى اصبح هذا المفهم حجر الزاويه الاساس التي تبنى عليه المفاهيم الاخرى , وبتعبير اخر كثيرا ما نقول نحن ان لذات الانسان قيمه مقدسه في هذا الكون.

وأتى بقوه مصطلح الليبراليه والذي يحمل دلالات معينه, حرية الفكر,الحريه الفرديه والتعبير, حرية الملكيه الخاصه, حرية الدين ,حرية التجاره . كلها حريات ترتقي بالانسان نحو الافضل من خلال رفع الكواتم والقيود, والسير بخطى واعيه نحو تحقيق الرخاءالعالمي .
 
رد: اللبراليه هي الحل

أهلا بك مرة أخرى أخي "محب اظطلاع".







أهلا بك اخي الكريم ولك تحياتي

في الواقع وكي يصل العقل البشري إلى الحكم بأن دينه هو الدين الصحيح، فعليه أولا التجرد من كل الأفكار المسبقة حول الأديان الأخرى، وعدم اعتبار ما يؤمن هو الحقيقة المطلقة.

أنا والحمد لله ولدت مسلما مؤمنا ان شاء الله تعالى ولكن ومع ذلك فحين بلغت مبلغ الرجال أردت أن ازداد يقينا ليطمئن قلبي كما أراد سيدنا ابراهيم عليه السلام أن يطمئن قلبه وبعد رحلة بحث ومقارنة أديان طويلة(أخوك مولع بمقارنة الأديان وقد دخلت سواء في النت أو في الواقع في حوارات عميقة مع المسيحيين واللادينيين والملحدين) ازداد والحمد لله يقيني بالاسلام لأمور طويلة أستطيع أن ألخصها لك بجمل مختصرة.
أولا الالحاد لا يتقبله عقلي فكل ما حولي يدل على وجود صانع مدبر للكون وخالق للبشر ومنطق العدالة يجعلني أؤمن بوجود من يحاسب البشر سواء في الدنيا وسواء في الأخرة.
ثانيا لا يتقبل عقلي اللادينية التي تؤمن بوجود الله ولا تؤمن بالأديان لأن ما أؤمن به أن وجود ذلك الاله يتطلب وجود رسل منه يخاطبون البشر فالعقل البشري لا يكفي وحده للوصول للحقيقة فالعقل البشري ينتج الخير والشر وهو من أتى بنظريات مدمرة كالنازية مثلا اضافة الى أن عقول البشر مختلفة فلذلك تحتاج الى مبلغ لها بالحقيقة وحاكم فيما تختلف فيه وتحتاج الى من يبلغها الطريق الى الله وكيفية عبادته ومن يبلغها قوانين معيشتها وصلاح أمورها وما هو محرم عليهم ومحلل لهم فالحلال والحرام لا يدرك بمجرد العقل البشري.
ثالثا طالما آمنا بوجود الله وبالحاجة لوجود أديان فبقي البحث عن الدين الحق فالأديان الوثنية أظن أن العقول ترفضها لأسباب طويلة وكلما تطورت البشرية كلما أدركت استحالة صحة تلك الأديان ولا دليل أكبر على كون الأديان الوثنية اندثرت في معظمها.
بقيت الأديان السماوية فلا أستطيع أن أؤمن بأن الله وضع الشريعة ليصطفي عرق على باقي الأعراق ويجعل منه الشعب المختار ويجعل رسالة أنبياء ذلك الشعب قيادته الى الملك والسلطة على باقي الشعوب لا هدايتها وتبليغها الرسالة الالهية كما هي فكرة الدين اليهودي.
ولا أستطيع أن أقتنع بفكرة تعدد الأقانيم ولا يمكن أبدا أن أقتنع أبدا بفكرة أن أبو البشرية ارتكب خطيئة على البشر أن يتوارثوها(فلا يقبل المنطق وراثة الخطيئة عن الأباء) ثم ولكي يتم تكفير تلك الخطيئة البشرية يتجسد الله والعياذ بالله وينال هو العقوبة ليكفر عن البشر خطيئتهم المتوارثة(فكيف يخطأ البشر وعلى الله أن يكفر خطيئتهم والعياذ بالله).
فالدين الصحيح هو الذي يؤمن بوجود اله واحد بيده كل شيء لا يحاسب نفسا الا بما اكتسبت وجازيها على نتائج أعمالها وفتح لها في نفس الوقت باب التوبة ان أخطأت ويجعل الواجب عليهم أن يتطهرو بأنفسهم من ذنوبهم وفي نفس الوقت وضع للبشر شريعة فصل فيها المور الثابتة التي لا يجب أن يحيدو عنها وترك لهم الباقي كمساحة يجتهدون فيها.

أعرف أنني أطلت كثيرا أخي الكريم ولكن أخبرتك بانني لم ازدد يقينا بديني الا عن دراسة وليس لمجرد الوراثة.

بطبيعة الحال أومن بأن الدين الاسلامي هو الصحيح، والأديان الأخرى باطلة أو محرفة، لاكن مسألة الحقيقة المطلقة فهي تلغي العقل وهذا أمر غير محمود، ففي الإسلام اليوم أحاديث موضوعة أو غريبة قد تتعارض مع المنطق السليم.

الأحاديث الموضوعة ترد وليست بحجة وأما الأحاديث الصحيحة فما يستغرب منها فانه مشروح بأحاديث أخرى أو أن فيها ما لايفهمه البشر الا مع التطور العلمي.

الرد بالأحمر أخي الكريم وهذا ما كنت أريد أن أوصله لك.
فطالما أنك تؤمن بالاسلام دينا صحيحا فعليك اذا أن تقدمه على أي شيء ان تعارض معه وللمعلومية فالاسلام انفتح على كل الأفكار وتجارب الشعوب الأخرى ولم يرفضها لمجرد وجود أخطاء فيها أنما أقر الأمور الصحيحة وأبطل الأمور الفاسدة ان تعارضت مع عقيدته.
والليبرالية كذلك ففيها أمور صحيحة يقرها الاسلام وفيها أمور خاطئة تتعارض معه فماذا تقدم حينها.
فالليبرالية مثلا تعطي الحق للانسان بالشذوذ الجنسي لأنها لاتؤمن بقيم اجتماعية أو ذوق اجتماعي عام فهي لاتؤمن الا بحقوق الفرد وحريته ومبدأها أن الانسان بامكانه فعل أي شيء طالما لا يضر أحدا حتى لو تعارض مع ذوق المجتمع.
وحتى لا تفهمني خطأ فأنا لا أقول أنها تدعو للشذوذ ولكن أقول أنها تعطي الحق بان يتم تقنينه وقبوله اجتماعيا وهذا مثلا يتعارض مع الاسلام وفي تلك الحالة فعلينا طبعا تقديم الاسلام على غيره من الأفكار(بما فيها الليبرالية)ان تعارض معها.

تقبل تحياتي.
 
التعديل الأخير:
رد: اللبراليه هي الحل

الرد بالأحمر أخي الكريم وهذا ما كنت أريد أن أوصله لك.
فطالما أنك تؤمن بالاسلام دينا صحيحا فعليك اذا أن تقدمه على أي شيء ان تعارض معه وللمعلومية فالاسلام انفتح على كل الأفكار وتجارب الشعوب الأخرى ولم يرفضها لمجرد وجود أخطاء فيها أنما أقر الأمور الصحيحة وأبطل الأمور الفاسدة ان تعارضت مع عقيدته.
والليبرالية كذلك ففيها أمور صحيحة يقرها الاسلام وفيها أمور خاطئة تتعارض معه فماذا تقدم حينها.
فالليبرالية مثلا تعطي الحق للانسان بالشذوذ الجنسي لأنها لاتؤمن بقيم اجتماعية أو ذوق اجتماعي عام فهي لاتؤمن الا بحقوق الفرد وحريته ومبدأها أن الانسان بامكانه فعل أي شيء طالما لا يضر أحدا حتى لو تعارض مع ذوق المجتمع.
وحتى لا تفهمني خطأ فأنا لا أقول أنها تدعو للشذوذ ولكن أقول أنها تعطي الحق بان يتم تقنينه وقبوله اجتماعيا وهذا مثلا يتعارض مع الاسلام وفي تلك الحالة فعلينا طبعا تقديم الاسلام على غيره من الأفكار(بما فيها الليبرالية)ان تعارض معها.

تقبل تحياتي.
كلامك كله في محله أخي الكريم إلا أنني عندما تكلمت عن مفهوم الليبرالية وتحرير الفكر فأنا أتكلم بشكل عام ولا أقصد الإنسان المسلم فقط، بل كل الأطياف فأهمية الليبرالية اليوم كبيرة وخصوصا في بلدان تتعدد فيها الثقافات والأديان وتختلف فيها الأعراق، فالليبرالية تضمن لكل فئة ممارسة معتقداتها وطقوسها بكل حرية و دون إقصاء.
بالنسبة لفكرة أنها لاتؤمن بقيم اجتماعية أو ذوق اجتماعي عام، فهذا أمر طبيعي لأنها مجرد إطار يمنحك هامشا من حرية التصرف الذي يتم تقنينه أو تنظيمه حسب القانون العام للمجتمع الذي قبلت العيش فيه وحسب الديانة والمعتقد الذي اخترته لنفسك، فإن اخترت الإسلام فمن الطبيعي أن لاتقبل بالشذوذ الجنسي وغيره مما يتنافى مع ديانتك.
وكاستنتاج لكل ماسبق يمكن أن أقول إن كنت مسلم فأنت ليبرالي حتما لأن الدين الإسلامي دين الحرية في الفكر و العقيدة.
والسلام ختام.

 
رد: اللبراليه هي الحل

كلامك كله في محله أخي الكريم إلا أنني عندما تكلمت عن مفهوم الليبرالية وتحرير الفكر فأنا أتكلم بشكل عام ولا أقصد الإنسان المسلم فقط، بل كل الأطياف فأهمية الليبرالية اليوم كبيرة وخصوصا في بلدان تتعدد فيها الثقافات والأديان وتختلف فيها الأعراق، فالليبرالية تضمن لكل فئة ممارسة معتقداتها وطقوسها بكل حرية و دون إقصاء.
بالنسبة لفكرة أنها لاتؤمن بقيم اجتماعية أو ذوق اجتماعي عام، فهذا أمر طبيعي لأنها مجرد إطار يمنحك هامشا من حرية التصرف الذي يتم تقنينه أو تنظيمه حسب القانون العام للمجتمع الذي قبلت العيش فيه وحسب الديانة والمعتقد الذي اخترته لنفسك، فإن اخترت الإسلام فمن الطبيعي أن لاتقبل بالشذوذ الجنسي وغيره مما يتنافى مع ديانتك.
وكاستنتاج لكل ماسبق يمكن أن أقول إن كنت مسلم فأنت ليبرالي حتما لأن الدين الإسلامي دين الحرية في الفكر و العقيدة.
والسلام ختام.

لماذا عقدة الخواجة هذه و التأثر بالغرب وتفريق المجتمع الى لبرالي و اسلامي لم لا تقول انا مسلم و كفى دام ان اللبرالية هي نفسها الاسلام
 
رد: اللبراليه هي الحل

أهلا بك مرة أخرى أخي "محب اظطلاع".


في الواقع وكي يصل العقل البشري إلى الحكم بأن دينه هو الدين الصحيح، فعليه أولا التجرد من كل الأفكار المسبقة حول الأديان الأخرى، وعدم اعتبار ما يؤمن هو الحقيقة المطلقة.


بطبيعة الحال أومن بأن الدين الاسلامي هو الصحيح، والأديان الأخرى باطلة أو محرفة، لاكن مسألة الحقيقة المطلقة فهي تلغي العقل وهذا أمر غير محمود، ففي الإسلام اليوم أحاديث موضوعة أو غريبة قد تتعارض مع المنطق السليم.

لماذا هل لديك شك ان القرآن الكريم و السنه المطهرة ليست حقيقة مطلقة


وبالمناسبة ما رأيك بدولة تحكم بالشريعة الاسلامية
 
رد: اللبراليه هي الحل

لماذا عقدة الخواجة هذه و التأثر بالغرب
إن أردت أن نكمل نقاشنا فتجنب هذه الألفاظ المستفزة من فضلك.

وتفريق المجتمع الى لبرالي و اسلامي لم لا تقول انا مسلم و كفى دام ان اللبرالية هي نفسها الاسلام
يبدو أنك لم تفهم كلامي، فالليبرالية ليست هي الإسلام، الإسلام دين والليبرالية فلسفة وهي تلتقي مع فلسفة الإسلام في مجال الحريات الفردية، فكرية كانت أم عقائدية أي أنه يحتويها وليس العكس.

لماذا هل لديك شك ان القرآن الكريم و السنه المطهرة ليست حقيقة مطلقة
أنا طرحت مسألة التجرد من الأفكار المسبقة للوصول للحقيقة دون تأثير خارجي يشوش على أفكارك، فلا تحرف كلامي من فضلك.
وبالمناسبة ما رأيك بدولة تحكم بالشريعة الاسلامية
وهل يهمك رأيي فعلا! حسنا سأجيبك:
لادولة حاليا تستطيع أن تحكم بالشريعة الإسلامية، والسبب أنها شريعة لاتصلح إلا بصلاح الحاكم و المحكوم، ففرضها على أي شعب عربي حاليا سيؤدي إلى دولة النفاق المجتمعي بلا شك!
لايمكن أن تغلف مجتمع فاسد بغطاء طاهر، لأن تغطية الجرح المتعفن لاتشفيه بل تزيده تعفنا..

 
التعديل الأخير:
رد: اللبراليه هي الحل

اختصار الكلام

هو


الاسلام هو الحل
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى