رد: اللبراليه هي الحل
اخوانى الاعزاء.....
ان الموضوع قد اتخز منحنى اخر وظن بعض الاخوة ان الليبرالية ضد الاسلام او انها تقوضة او تمحو معانية .... انا الحرية كمبدا عام لا يستقيم اى اتجاة فكرى بدون الاقرار باهميتها
تجاة وجود الفكر وتطورة والاسلام كدين حنيف وبدعوة الرسول صلى اللة علية وسلم وبمجرد زكر ايات المساواة والحرية على اهل قريش واكثرهم من العبيد المملوكين اتجهت نفوسهم تلقائيا الى الفطرة السليمة ودين الفطرة وهو الاسلام وهو طاعة الله الخالق فقط....
ان اعطاء الانسان حرية الاختيار بين الخير والشر والقدرة على العمل الاختيارى تمثل الشق الاول من جوهر الحساب الالهلى فالله سبحانة وتعالى اعطانا حرية الاختيار وكل سوف يحاسب على ما اختارة ولكى لا يتزرع الانسان بالظلم من عدم الارشاد رزقنا الله الدين وارسل الينا الرسل واكثر من زلك وهبنا العقل ازا الاختيار الان امر حتمى ازا سلبنا الانسان اياة اما ان نتحول الى عبيد للنفس والغير والقبيلة او كفار بالوراثة ......
بل ان احدث مايقال من سرعة النتشار الاسلام فى الغرب بسبب وجود اليبرالية ووجود مساحة لا باس بها من الحرية لاعتناق الاسلام واكثر ما يخوف الاخوة فى الخارج هو تراجع التيار الليبرالى وغلبة التيار المحافظ واقوى دفاع لديهم والمطلب الرئيسى فى نفس الوقت هو الحرية او بمعنى اخر الليب....
ا
....انا اقول للاخوة الخليجين ازا كان الله من عليكم بالحكم الشرعى وحرية التدين فان تلك الحرية هناك من فى بلاد غيركم فى الغرب والشرق واسيا وافرقيا من امامة طريق طويل للحصول عليها....
نحن نخاطب كل قوم بلسانهم ازا كان السبيل الى انشار الاسلام هو اليبرالية لا باس واى وسيلة اخرى ليسة فيها معصية الله اظن لا باس بها......
بعض الاخوة قالو انا اقول هزا الكلام لاننا نطبق عندنا قانون وضعى ......اقول لم ازا اتيت الى احد المحاكم التى عندنا سوف تجد الاية الكريمة (ازا حكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل ) واطن انها بعيدة كل البعد عن الوضعية........
اخوانى الاعزاء.....
ان الموضوع قد اتخز منحنى اخر وظن بعض الاخوة ان الليبرالية ضد الاسلام او انها تقوضة او تمحو معانية .... انا الحرية كمبدا عام لا يستقيم اى اتجاة فكرى بدون الاقرار باهميتها
تجاة وجود الفكر وتطورة والاسلام كدين حنيف وبدعوة الرسول صلى اللة علية وسلم وبمجرد زكر ايات المساواة والحرية على اهل قريش واكثرهم من العبيد المملوكين اتجهت نفوسهم تلقائيا الى الفطرة السليمة ودين الفطرة وهو الاسلام وهو طاعة الله الخالق فقط....
ان اعطاء الانسان حرية الاختيار بين الخير والشر والقدرة على العمل الاختيارى تمثل الشق الاول من جوهر الحساب الالهلى فالله سبحانة وتعالى اعطانا حرية الاختيار وكل سوف يحاسب على ما اختارة ولكى لا يتزرع الانسان بالظلم من عدم الارشاد رزقنا الله الدين وارسل الينا الرسل واكثر من زلك وهبنا العقل ازا الاختيار الان امر حتمى ازا سلبنا الانسان اياة اما ان نتحول الى عبيد للنفس والغير والقبيلة او كفار بالوراثة ......
بل ان احدث مايقال من سرعة النتشار الاسلام فى الغرب بسبب وجود اليبرالية ووجود مساحة لا باس بها من الحرية لاعتناق الاسلام واكثر ما يخوف الاخوة فى الخارج هو تراجع التيار الليبرالى وغلبة التيار المحافظ واقوى دفاع لديهم والمطلب الرئيسى فى نفس الوقت هو الحرية او بمعنى اخر الليب....
ا
....انا اقول للاخوة الخليجين ازا كان الله من عليكم بالحكم الشرعى وحرية التدين فان تلك الحرية هناك من فى بلاد غيركم فى الغرب والشرق واسيا وافرقيا من امامة طريق طويل للحصول عليها....
نحن نخاطب كل قوم بلسانهم ازا كان السبيل الى انشار الاسلام هو اليبرالية لا باس واى وسيلة اخرى ليسة فيها معصية الله اظن لا باس بها......
بعض الاخوة قالو انا اقول هزا الكلام لاننا نطبق عندنا قانون وضعى ......اقول لم ازا اتيت الى احد المحاكم التى عندنا سوف تجد الاية الكريمة (ازا حكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل ) واطن انها بعيدة كل البعد عن الوضعية........