- إنضم
- 8 فبراير 2022
- المشاركات
- 1,788
- التفاعل
- الدولة
انظمة القيادة والسيطرة الخاصة ببعض المنظومات الروسية أصلها روسي، اما أنظمة الاتصال والسيطرة بين الوحدات والتشكيلات كله غربي. انظمة الاتصال الروسية مضروب عليها بالاحمر من التسعينات
رسميا الجزائر تتعاقد على SU-34ME
- بادئ الموضوع HMTD
- تاريخ البدء
- إنضم
- 2 سبتمبر 2025
- المشاركات
- 175
- التفاعل
- الدولة
لا اعلم ولكن على اي حال يمثل نفسه
- إنضم
- 8 فبراير 2022
- المشاركات
- 1,788
- التفاعل
- الدولة
الفارق بين الجزائر والسعودية إلى جانب القدرة المالية هو وجود البديل. الجزائر لو توقع شراكة مع الغرب (وقعت من قبل) راح يشربوا دم الدولة، وفي غياب البديل قدرة الجزائر على الرد راح تكون ضعيفة إلى معدومة، سلاح الطاقة مش ممكن استعماله لأن البديل الروسي كان موجود ومازال فرصة عودة رجوعه قريبة (الروس كانوا متعاونين مع الغرب بشكل مباشر وغير مباشر في تدمير قدرات الدولة الاقتصادية).
من جهة ثانية الغرب مستحيل يساهم في صعود دولة مثل الجزائر لأنها راح تنافسهم في المجال الوحيد اللي مازال عندهم فيه حضور اللي هو افريقيا، الباقي اما نمى أو تم فقده لصالح الصينيين.
- إنضم
- 10 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 4,880
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 18 فبراير 2025
- المشاركات
- 93
- التفاعل
- الدولة
| الفئة | أمثلة بارزة (نماذج) | الأصل (شرقي/غربي/مختلط) |
|---|---|---|
| دبابات رئيسية (MBT) | T-90SA, T-72 (مختلف تحديثات) | شرقي (روسيا). |
| مدرعات ومركبات قتالية (APC/IFV) | BMP / BTR ومدرعات صينية/روسية أخرى | شرقي (روسيا/الصين غالبًا). |
| مدفعية ميدانية / راجمات | D-30, 2S1 Gvozdika وغيرها من المنظومات السوفيتية/روسية | شرقي. |
| منظومات دفاع جوي | S-300 / Buk / Tor / Pantsir وقطع من الصين (مثل HQ-9 تقارير) | شرقي (روسيا + بعض منظومات صينية). |
| طائرات مقاتلة / قاذفات | Su-30MKA, MiG-29, Su-24 (طلبات/تحديثات روسية) | شرقي (روسيا). |
| مروحيات (هجومية ونقل) | Mi-24 / Mi-28 / Mi-17 / AW139 وغيرها | شرقي مع بعض أنواع غربية (Leonardo) — مختلط. |
| بحرية — فرقاطات / غواصات | MEKO A-200 (ألماني)، غواصات كيلو روسية | مختلط (غربي — فرقاطات ألمانية؛ شرقي — غواصات روسية). |
| صواريخ أرض-أرض / منظومات صاروخية | صواريخ تكتيكية متنوعة (مصادر روسية/صينية وتقليدية) | شرقي غالبًا. |
| طائرات/منصات بدون طيار (UAV) | Wing Loong، Rainbow، منظومات صينية مختلفة | شرقي (الصين). |
| أسلحة خفيفة وذخيرة | رشاشات، بنادق، قذائف من مصادر متعددة | مختلط (استيراد من عدة دول، لكن الإمداد التقليدي روسي/صيني قوي). |
ملاحظات سريعة:
- معظم التجهيزات الثقيلة للجيش الجزائري مصدرها روسيا أو صناعة روسية/سوفيتية؛ في السنوات الأخيرة تكاثرت الصفقات الروسية (طائرات ودفاع جوي ودبابات). بعض القطع (مثل فرقاطات MEKO أو طائرات/هليكوبتر غربية للخدمات) جاءت من أوروبا، وبعض الطائرات بدون طيار والأنظمة الإلكترونية جاءت من الصين — لذلك كثير من الترسانة مختلطة لكن الميل العام إلى الشرق (روسيا/الصين).
- هذه قائمة مختصرة بأهم الفئات والأمثلة؛ يوجد تفصيل أكبر (نماذج وعدد القطع وسنوات التعاقد) في قواعد بيانات متخصصة (Wikipedia، GlobalSecurity، Jane's و تقارير دفاعية).
- إنضم
- 8 فبراير 2022
- المشاركات
- 1,788
- التفاعل
- الدولة
اهم صادرات الجزائر الطاقة
تعتقد الصيني مستعد يقلل من اعتماده على الخليج وروسيا في استيراد حاجياته ويجي للجزائر لإمتصاص منتوجها في حال نزاع اقتصادي مع الاوروبيين، اللي ابعد وفي حال نزاع عسكري الإمدادات القادمة منها تكون في مجال معادي ؟
أنتم أعلم بخساسة الغربي واللي افتعلوه مع المملكة مش حتى بسبب نزاع مصالح، من أجل الابتزاز فقط...
الحلول الجذرية والسريعة ممتنعة في حالة الجزائر والاتجاه للغربي بشكل استراتيجي في التسليح انتحار. اما التعاون مع الصيني، مع كونه خيار ممتاز وهو اتجاه اتجاه الدولة الحالي، راح يكون بطئ حتى تنتهي تبعية الاقتصاد للمحروقات أو تنقص بشكل يترك مجال للمناورة...
التعديل الأخير:
- إنضم
- 9 أبريل 2018
- المشاركات
- 5,287
- التفاعل
- الدولة
سألخص لك السبب في جملة واحدة : الخوف من انتهاك السيادة
الجزائر حاولت من قبل التفاوض على مقاتلات غربية لكن كانت دائما تصطدم بشروط مجحفة منها اشتراط عدم استخدامها ضد دول معينة أو السماح للبائع بتفتيش القواعد و الحرمان من بعض الذخائر و غيرها من الشروط التي تراها القيادة الجزائرية انتهاكا لقرارها السيادي عكس الروسي و الصيني الذي يبيعك سلاح و يقبض المال و افعل به ما تريد بل لديك حتى الحرية لتعديله و اضافة تكنولوجيا غير روسية
انا هنا لا اقول ان الدول العربية الأخرى فرطت في سيادتها و لكن لكل دولة وضعية خاصة فالمكانة التي تحتلها السعودية و المميزات التي تحصلت عليها من الغرب لن تحصل عليها الجزائر مهما فعلت لذلك اختارت القيادة الجزائرية الحرية في سلاحها عوض مقايضة التكنولوجيا مقابل بعض التنازلات ..
- إنضم
- 24 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 2,085
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 10 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 4,880
- التفاعل
- الدولة
أتفق معك
وضع الجزائر حاليا لا يتناسب مع شراء مقاتلات غربيه حتى لو عرضت عليها
أن أميل لشراء مقاتلات من الصين
وضع الجزائر حاليا لا يتناسب مع شراء مقاتلات غربيه حتى لو عرضت عليها
أن أميل لشراء مقاتلات من الصين
- إنضم
- 13 يوليو 2024
- المشاركات
- 804
- التفاعل
- الدولة
لا نحتاج مقاتلات غربية، المقاتلات الصينية في حالتنا تتفوق على الغربية من ناحية الأداء والسعر وسرعة التسليم.
- إنضم
- 15 أكتوبر 2015
- المشاركات
- 2,080
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 13 يوليو 2024
- المشاركات
- 804
- التفاعل
- الدولة
دخلته في الاداء بشكل عام. التسليح عنصر اساسي من معايير تقييم اداء المقاتلات ولايكتمل بدونه.
- إنضم
- 2 سبتمبر 2025
- المشاركات
- 175
- التفاعل
- الدولة
ولكن مقاتلة مثل رافال او جريبين لا اعتقد ان الحصول عليها بتلك الصعوبة وتشغلها عدة دول اخرى حتى في افريقيا وسبق ان تم عرض الرافال على الجزائر حسب علمي
عموماً ربما القيادة الجزائرية لديها ما لا نعلمه
- إنضم
- 8 فبراير 2022
- المشاركات
- 1,788
- التفاعل
- الدولة
تم تجريب الرافال في حوالي 2006 وتم اختيار السوخوي، في ذاك الوقت السوخوي كانت اكثر تفوق بمراحل
رادار بيسا اكبر بقوة بث اعلى
مدى قتالي اكبر
تشكيلة اسلحة اكبر ومتوافقة مع مقاتلات اخرى موجودة في الخدمة
سعر ارخص
واهم شي حرية اكبر من مساومات الفرنسيين اللي لا تنتهي...
حل القوات المسلحة والقوات الجوية تحديدا مع الصينيين، الاتجاه للغرب بشكل اوسع من الحالي انتحار.
- إنضم
- 8 فبراير 2022
- المشاركات
- 1,788
- التفاعل
- الدولة
سهولة التكامل مع الذخيرة الموجودة عندنا ايضا.
- إنضم
- 13 يوليو 2024
- المشاركات
- 804
- التفاعل
- الدولة
نعم وهي احد اهم الميزات في الاتجاه الى الصين لانها مشغل لمعظم الانظمة الروسية و الدولة الوحيدة التي لها نفس قدرة الروس في التعديل على هاته الانظمة وتطويرها بشكل كامل.
هاته الميزة في منظورها العلم تجعل قدرات التكامل والتوافق بين الانظمة الروسية والصينية في نفس مستوى انظمة دول الناتو وهو ما نحتاجه لتغيير انظمة القيادة والسيطرة والاتصال الغربية و تعميم نظام تبادل بيانات موحد لمختلف الافرع.
يعني بالمختصر انت تجمع بين الinteroperable synergy الخاصة بالانظمة الشرقية مع السيادة التشغيلية.
- إنضم
- 13 يوليو 2024
- المشاركات
- 804
- التفاعل
- الدولة
والعكس صحيح كذلك (مقاتلات روسية/ذخيرة صينية) والذي هو اكبر اهمية.
- إنضم
- 24 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 2,085
- التفاعل
- الدولة
الأداء القتالي
المشاركة في الحرب السورية
كانت المملكة العربية السعودية تزود الثوار السوريين بالمضادات الجوية التي ساهمت في تأمين مواقعهم ومراكز تواجدهم.
ولأن السعودية لم تكن تُنتج تلك الأسلحة محليًا، فقد كانت الاستخبارات السعودية تحصل عليها من عدة دول بشكل سري وبأسعار مرتفعة جدًا.
لم تتمكن المملكة من تزويد الثوار بأنظمة دفاع جوي متطورة بسبب الضغوط الأمريكية والإسرائيلية على مصنّعي السلاح في العالم، لذلك لجأت إلى تزويدهم من مخزوناتها من الدفاعات الجوية المحمولة ومضادات الدروع من طراز "تاو".
حققت تلك المضادات دعمًا كبيرًا للثوار السوريين، وألحقت خسائر فادحة بسلاح الجو السوري، مما منحهم حرية أوسع في التنقل وحماية مناطق سيطرتهم وشنّ الهجمات ضد القوات الإيرانية والنظام السوري.
لكن بعد التدخل الروسي المباشر في الصراع، تغيّرت المعادلات العسكرية لصالح إيران والنظام السوري، إذ قدمت روسيا الغطاء الجوي واستخدمت سياسة الترهيب عبر تنفيذ عمليات قصف عشوائية ضد المدن السورية، استهدفت المدنيين بشكل مباشر.
تسببت هذه العمليات في نزوح الملايين من السوريين إلى كل من تركيا ولبنان والأردن والمملكة العربية السعودية، التي استقبلتهم وقدمت لهم كل الدعم والمأوى الكريم.
في بداية التدخل، استخدمت روسيا مقاتلات ومروحيات قتالية تعرّضت لنيران المعارضة السورية، وتكبّدت خسائر كبيرة، ما دفعها إلى إرسال مقاتلات أكثر تطورًا من طراز سوخوي سو-35 وسوخوي سو-34، إضافة إلى القاذفات الاستراتيجية لتنفيذ ضربات من ارتفاعات عالية.
دعم روسيا وإيران في الحرب السورية
قدمت طائرات سوخوي سو-34 دعمًا جويًا لإيران خلال الحرب ضد الثوار في سوريا، ونفذت العديد من العمليات العنيفة التي شملت قصفًا عشوائيًا باستخدام قنابل محرمة دوليًا.
ومن أبرز عمليات القصف الجوي التي نُفذت:
قصف مدينة حمص السورية على رؤوس سكانها.
قصف مدينة الرقة.
قصف مدينة حماة السورية.
قصف مدينة معرة النعمان.
قصف مدينة الرقة مرة أخرى.
شنت ست مقاتلات من طراز سو-34 هجمات جوية مستخدمة قنابل دقيقة من نوع BETAB-500 الخارقة للخرسانة، وأفاد الجيش الروسي أن هذه المقاتلات وُجهت عبر نظام غلوناس للأقمار الصناعية.
بعد إسقاط تركيا لطائرة سو-24 بواسطة مقاتلات F-16، أعلنت روسيا في 30 نوفمبر 2015 عن نشر مزيد من طائرات سو-34 في سوريا.
وفي إطار الدعم الروسي لعمليات إسقاط إدلب وحلب ودير الزور، نفذت في 16 أغسطس 2016 قاذفات بعيدة المدى من طراز Tu-22M3 وسو-34 انطلاقًا من قاعدة همدان في إيران غارات جماعية ضد أهداف تابعة لجبهة النصرة والجيش الحر.
وفي 3 أكتوبر 2017، تم نشر طائرات روسية إضافية من طراز سو-34 وسو-35 لضرب المدن السورية واستهداف جبهة النصرة والجيش الحر، مما أدى إلى مقتل القائد السوري أحمد الغيزائي، رئيس أمن جبهة النصرة.
وفي 28 مايو 2018، أفادت التقارير أن طائرات روسية من طراز سو-34 اعترضت طائرتين إسرائيليتين من طراز F-16 فوق طرابلس في لبنان، مما أجبرهما على التراجع.
وفي 27 فبراير 2020، شنت طائرات سو-34 غارات جوية على قافلة عسكرية تركية في سوريا، ما أسفر عن مقتل نحو 36 جنديًا تركيًا وإصابة 60 آخرين في منطقة باليون.
وفي 6 أكتوبر 2020، نفذت مقاتلات سو-34 غارات انتقامية شملت مدينة الرقة والبادية السورية، كما قصفت محافظة دير الزور ردًا على مقتل اللواء الروسي فياتشيسلاف جلادكي.
القتال في أوكرانيا
أظهرت العمليات الجوية في أوكرانيا ضعف مقاتلات سوخوي سو-34 أمام الدفاعات الجوية الحديثة.
في 28 فبراير 2022، ظهرت لقطات لطائرات سو-34 وهي تحلق فوق خاركيف، قبل أن تُسقط القوات الأوكرانية معظمها.
كما سُجلت عدة حوادث سقوط بسبب أعطال فنية، حيث فقدت إحدى الطائرات السيطرة ودخلت في دوران مسطّح قبل تحطمها.
تم إسقاط نسخ مطورة من طراز سو-34M، وأُسر بعض الطيارين بينما قُتل آخرون، ونشرت أوكرانيا صورًا لحطام الطائرات وأرقام ذيولها، ومنها الطائرة Red 31 RF-81251.
في عام 2023، بدأت روسيا باستخدام قنابل موجهة بنظام GPS من طراز UMPK (وحدة الانزلاق والتصحيح الموحدة) لتقليل الخسائر الجوية، لكن نقص هذه القنابل أجبر المقاتلات على الطيران على ارتفاعات منخفضة، مما جعلها عرضة لأنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية.
ورغم الخسائر الكبيرة، بقيت سو-34 من أهم عناصر الترسانة الجوية الروسية القادرة على دعم القوات البرية في البيئات الخطرة، بينما لم تتمكن سو-24 من أداء المهام ذاتها، ما ضاعف من خسائر سو-34.
الخسائر بين عامي 2022 – 2025
تم توثيق فقدان أو تدمير أو التخلي عن 36 طائرة سو-34 وطائرة واحدة من طراز سو-34 إم، منها:
29 طائرة دُمرت في القتال.
4 طائرات دُمرت في حوادث غير قتالية.
4 طائرات تضررت.
أسفرت أنظمة باتريوت الأمريكية (MIM-104) عن خسائر كبيرة في صفوف طائرات سو-34، حيث دمرت عددًا من القاذفات في مناطق خيرسون وماريوبول المحتلة.
قائمة مؤرخة للطائرات التي أُسقطت في الحرب الروسية – الأوكرانية
عام 2022:
28 فبراير: إسقاط أول طائرة سو-34 قرب مطار بوزوفا.
1 مارس: فقدان طائرة Red 31 RF-81251 قرب بوروديانكا (كييف).
5 مارس: فقدان طائرة Red 26 RF-81864 في تشيرنيهيف – مقتل الطاقم.
6 مارس: فقدان RF-95070 فوق خاركيف.
10 مارس: تحطم طائرة قرب كوزان-جورودوك، بيلاروسيا – نجا الطياران.
14 مارس: فقدان Red 35 RF-95010 فوق أوكرانيا.
21 أبريل: إسقاط Red 43 RF-95858 في زابوريزهيا.
25 أبريل: فقدان Red 24 RF-95808 قرب بالاكليا، خاركيف.
18 مايو: فقدان طائرة قرب كوبيانسك، خاركيف – مقتل الطيار فيتيسوف فلاديمير نيكولايفيتش.
17 يوليو: إسقاط طائرة سو-34 إم Red 51 RF-95890 بنيران صديقة قرب ألتشيفسك، لوغانسك.
10 سبتمبر: العثور على حطام Red 20 RF-95004 قرب إيزيوم، خاركيف.
11 سبتمبر: تحطم طائرة في شبه جزيرة القرم – نجا الطاقم.
24 سبتمبر: فقدان Red 22 RF-95005 فوق بتروبافليفكا، خاركيف – نجا الطاقم.
2 أكتوبر: العثور على حطام Red 09 RF-81852 في ليمان بعد انسحاب القوات الروسية.
عام 2023:
3 مارس: إسقاط طائرة فوق يناكييف، دونيتسك – مقتل الطاقم.
13 مايو: إسقاط طائرة فوق ستارودوبسكي، بريانسك – مقتل الطاقم.
17 ديسمبر: تضرر طائرة في قاعدة موروزوفسك بهجوم بطائرة مسيرة.
22 ديسمبر: إسقاط ثلاث طائرات سو-34 في جنوب أوكرانيا بصواريخ أرض-جو.
عام 2024:
4 يناير: محاولة تخريب طائرة سو-34 في تشيليابينسك شاغول – فشل المخرب.
30 يناير: إسقاط طائرتين سو-34 ومقاتلة سو-35 في لوغانسك.
17 فبراير: إسقاط مقاتلة سو-34 أخرى.
27 فبراير: إسقاط طائرتين سو-34 على الجبهة الشرقية.
29 فبراير: إسقاط ثلاث طائرات سو-34 إضافية.
13–14 يونيو: تضرر طائرتين بهجوم أوكراني بطائرة مسيرة على قاعدة موروزوفسك.
14 أغسطس: إسقاط طائرة سو-34 فوق منطقة كورسك.
المشاركة في الحرب السورية
كانت المملكة العربية السعودية تزود الثوار السوريين بالمضادات الجوية التي ساهمت في تأمين مواقعهم ومراكز تواجدهم.
ولأن السعودية لم تكن تُنتج تلك الأسلحة محليًا، فقد كانت الاستخبارات السعودية تحصل عليها من عدة دول بشكل سري وبأسعار مرتفعة جدًا.
لم تتمكن المملكة من تزويد الثوار بأنظمة دفاع جوي متطورة بسبب الضغوط الأمريكية والإسرائيلية على مصنّعي السلاح في العالم، لذلك لجأت إلى تزويدهم من مخزوناتها من الدفاعات الجوية المحمولة ومضادات الدروع من طراز "تاو".
حققت تلك المضادات دعمًا كبيرًا للثوار السوريين، وألحقت خسائر فادحة بسلاح الجو السوري، مما منحهم حرية أوسع في التنقل وحماية مناطق سيطرتهم وشنّ الهجمات ضد القوات الإيرانية والنظام السوري.
لكن بعد التدخل الروسي المباشر في الصراع، تغيّرت المعادلات العسكرية لصالح إيران والنظام السوري، إذ قدمت روسيا الغطاء الجوي واستخدمت سياسة الترهيب عبر تنفيذ عمليات قصف عشوائية ضد المدن السورية، استهدفت المدنيين بشكل مباشر.
تسببت هذه العمليات في نزوح الملايين من السوريين إلى كل من تركيا ولبنان والأردن والمملكة العربية السعودية، التي استقبلتهم وقدمت لهم كل الدعم والمأوى الكريم.
في بداية التدخل، استخدمت روسيا مقاتلات ومروحيات قتالية تعرّضت لنيران المعارضة السورية، وتكبّدت خسائر كبيرة، ما دفعها إلى إرسال مقاتلات أكثر تطورًا من طراز سوخوي سو-35 وسوخوي سو-34، إضافة إلى القاذفات الاستراتيجية لتنفيذ ضربات من ارتفاعات عالية.
دعم روسيا وإيران في الحرب السورية
قدمت طائرات سوخوي سو-34 دعمًا جويًا لإيران خلال الحرب ضد الثوار في سوريا، ونفذت العديد من العمليات العنيفة التي شملت قصفًا عشوائيًا باستخدام قنابل محرمة دوليًا.
ومن أبرز عمليات القصف الجوي التي نُفذت:
قصف مدينة حمص السورية على رؤوس سكانها.
قصف مدينة الرقة.
قصف مدينة حماة السورية.
قصف مدينة معرة النعمان.
قصف مدينة الرقة مرة أخرى.
شنت ست مقاتلات من طراز سو-34 هجمات جوية مستخدمة قنابل دقيقة من نوع BETAB-500 الخارقة للخرسانة، وأفاد الجيش الروسي أن هذه المقاتلات وُجهت عبر نظام غلوناس للأقمار الصناعية.
بعد إسقاط تركيا لطائرة سو-24 بواسطة مقاتلات F-16، أعلنت روسيا في 30 نوفمبر 2015 عن نشر مزيد من طائرات سو-34 في سوريا.
وفي إطار الدعم الروسي لعمليات إسقاط إدلب وحلب ودير الزور، نفذت في 16 أغسطس 2016 قاذفات بعيدة المدى من طراز Tu-22M3 وسو-34 انطلاقًا من قاعدة همدان في إيران غارات جماعية ضد أهداف تابعة لجبهة النصرة والجيش الحر.
وفي 3 أكتوبر 2017، تم نشر طائرات روسية إضافية من طراز سو-34 وسو-35 لضرب المدن السورية واستهداف جبهة النصرة والجيش الحر، مما أدى إلى مقتل القائد السوري أحمد الغيزائي، رئيس أمن جبهة النصرة.
وفي 28 مايو 2018، أفادت التقارير أن طائرات روسية من طراز سو-34 اعترضت طائرتين إسرائيليتين من طراز F-16 فوق طرابلس في لبنان، مما أجبرهما على التراجع.
وفي 27 فبراير 2020، شنت طائرات سو-34 غارات جوية على قافلة عسكرية تركية في سوريا، ما أسفر عن مقتل نحو 36 جنديًا تركيًا وإصابة 60 آخرين في منطقة باليون.
وفي 6 أكتوبر 2020، نفذت مقاتلات سو-34 غارات انتقامية شملت مدينة الرقة والبادية السورية، كما قصفت محافظة دير الزور ردًا على مقتل اللواء الروسي فياتشيسلاف جلادكي.
القتال في أوكرانيا
أظهرت العمليات الجوية في أوكرانيا ضعف مقاتلات سوخوي سو-34 أمام الدفاعات الجوية الحديثة.
في 28 فبراير 2022، ظهرت لقطات لطائرات سو-34 وهي تحلق فوق خاركيف، قبل أن تُسقط القوات الأوكرانية معظمها.
كما سُجلت عدة حوادث سقوط بسبب أعطال فنية، حيث فقدت إحدى الطائرات السيطرة ودخلت في دوران مسطّح قبل تحطمها.
تم إسقاط نسخ مطورة من طراز سو-34M، وأُسر بعض الطيارين بينما قُتل آخرون، ونشرت أوكرانيا صورًا لحطام الطائرات وأرقام ذيولها، ومنها الطائرة Red 31 RF-81251.
في عام 2023، بدأت روسيا باستخدام قنابل موجهة بنظام GPS من طراز UMPK (وحدة الانزلاق والتصحيح الموحدة) لتقليل الخسائر الجوية، لكن نقص هذه القنابل أجبر المقاتلات على الطيران على ارتفاعات منخفضة، مما جعلها عرضة لأنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية.
ورغم الخسائر الكبيرة، بقيت سو-34 من أهم عناصر الترسانة الجوية الروسية القادرة على دعم القوات البرية في البيئات الخطرة، بينما لم تتمكن سو-24 من أداء المهام ذاتها، ما ضاعف من خسائر سو-34.
الخسائر بين عامي 2022 – 2025
تم توثيق فقدان أو تدمير أو التخلي عن 36 طائرة سو-34 وطائرة واحدة من طراز سو-34 إم، منها:
29 طائرة دُمرت في القتال.
4 طائرات دُمرت في حوادث غير قتالية.
4 طائرات تضررت.
أسفرت أنظمة باتريوت الأمريكية (MIM-104) عن خسائر كبيرة في صفوف طائرات سو-34، حيث دمرت عددًا من القاذفات في مناطق خيرسون وماريوبول المحتلة.
قائمة مؤرخة للطائرات التي أُسقطت في الحرب الروسية – الأوكرانية
عام 2022:
28 فبراير: إسقاط أول طائرة سو-34 قرب مطار بوزوفا.
1 مارس: فقدان طائرة Red 31 RF-81251 قرب بوروديانكا (كييف).
5 مارس: فقدان طائرة Red 26 RF-81864 في تشيرنيهيف – مقتل الطاقم.
6 مارس: فقدان RF-95070 فوق خاركيف.
10 مارس: تحطم طائرة قرب كوزان-جورودوك، بيلاروسيا – نجا الطياران.
14 مارس: فقدان Red 35 RF-95010 فوق أوكرانيا.
21 أبريل: إسقاط Red 43 RF-95858 في زابوريزهيا.
25 أبريل: فقدان Red 24 RF-95808 قرب بالاكليا، خاركيف.
18 مايو: فقدان طائرة قرب كوبيانسك، خاركيف – مقتل الطيار فيتيسوف فلاديمير نيكولايفيتش.
17 يوليو: إسقاط طائرة سو-34 إم Red 51 RF-95890 بنيران صديقة قرب ألتشيفسك، لوغانسك.
10 سبتمبر: العثور على حطام Red 20 RF-95004 قرب إيزيوم، خاركيف.
11 سبتمبر: تحطم طائرة في شبه جزيرة القرم – نجا الطاقم.
24 سبتمبر: فقدان Red 22 RF-95005 فوق بتروبافليفكا، خاركيف – نجا الطاقم.
2 أكتوبر: العثور على حطام Red 09 RF-81852 في ليمان بعد انسحاب القوات الروسية.
عام 2023:
3 مارس: إسقاط طائرة فوق يناكييف، دونيتسك – مقتل الطاقم.
13 مايو: إسقاط طائرة فوق ستارودوبسكي، بريانسك – مقتل الطاقم.
17 ديسمبر: تضرر طائرة في قاعدة موروزوفسك بهجوم بطائرة مسيرة.
22 ديسمبر: إسقاط ثلاث طائرات سو-34 في جنوب أوكرانيا بصواريخ أرض-جو.
عام 2024:
4 يناير: محاولة تخريب طائرة سو-34 في تشيليابينسك شاغول – فشل المخرب.
30 يناير: إسقاط طائرتين سو-34 ومقاتلة سو-35 في لوغانسك.
17 فبراير: إسقاط مقاتلة سو-34 أخرى.
27 فبراير: إسقاط طائرتين سو-34 على الجبهة الشرقية.
29 فبراير: إسقاط ثلاث طائرات سو-34 إضافية.
13–14 يونيو: تضرر طائرتين بهجوم أوكراني بطائرة مسيرة على قاعدة موروزوفسك.
14 أغسطس: إسقاط طائرة سو-34 فوق منطقة كورسك.
- إنضم
- 9 أبريل 2018
- المشاركات
- 5,287
- التفاعل
- الدولة
بخصوص الرافال هي لا تناسب الجزائر و الجيش الجزائري لن يقتني سلاح إستراتيجي فرنسي من الآخر
اما الجريبن فمعظم قطعها امريكية و بريطانية يعني نفس الشروط و التعقيدات
شراء طائرات روسية و تطعيمها بتكنولوجيا غربية هو افضل ما يمكن فعله برأيي
المواضيع المشابهة
- مثبت
