Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
وكيف تعرف انه اخوانجي الا ان يفصح
للعلم كنت اعلم اخوان يدرسون في جامعات بالسعوديه لزمن قريب جدا جدا
وانا اعرف
سبحان الله تعرفه من خلقته
دمه ثقيل قليل الكلام تحس انه كئيب
الشاذلي اخونجي !!
ما اعتقد الجيش المصري يوم من الايام قبل حيوان اخونجي وضابط رفيع كمان !!!
كل قادة اكتوبر واولهم مبارك الذى على قيد الحياة خالف رأى الشاذلىما علاقة العنوان بالفيديو؟ الشاذلي دعم في الفيديو قتل السادات ولكن ما علاقة الامر بروايته عن حرب اكتوبر؟
الشاذلى لم يكن يريد الانسحاب كما يصور البعض. ماكان يريده هو المناورة ببعض القوات ليعالج الثغرة التى تسبب بها السادات بقراره الكارثى المريب بتطوير الهجوم خارج مظلة الدفاع الجوى وفى ظل سيطرة جوية اسرائيلية والذى تسبب فى تدمير ٢٠٠ - ٢٥٠ دبابة مصرية واستشهاد ١٠٠٠ جندى مصرى وماتبع ذلك من الهجوم المضاد الاسرائيلى وعبورهم قناة السويس إلي الضفة الغربية للقناة.
ما دام لم يثبت بالدليل عليه فلا حق لك او لى بنسبة هذا الامر لهوكيف تعرف انه اخوانجي الا ان يفصح
للعلم كنت اعلم اخوان يدرسون في جامعات بالسعوديه لزمن قريب جدا جدا
الفيديو ده بيرد لي علي سؤال طول عمري كنت أسأله لنفسي عن الشاذلي : ليه قرر اللجوء للجزائر تحديدا .. .!!
الإجابة كانت في الفيديو اخيرا،لكن لا يمكن أن اصنفه من الخونة اثناء حرب اكتوبر بل واحد من أعظم القادة العسكريين في التاريخ المصري و ما حدث بعد إحالته للتقاعد بطريقة شيك خلال الأيام الأخيرة للحرب حولته لمعارض للسادات بكل ذرة فيه..
لكن لم أكن أتخيل هذه التصريحات و بهذا الشكل من العداوة حتي و لو كانت علي سبيل المعارضة .
فيدو عدة ثوانى يكشف فعليا من الشاذلى الحقيقى ! ويصف مغتال السادات باشجع جندى فى الجيش المصرى ويصف نفسه من المعارضون المسئولون عن اغتيال السادات ؟
مشكلتك اننا كلنا هنا فاهمينك وفاهمين توجهاتك متتعبش نفسك معانا نفسك تقول كلمة هزيمة فى جملة مفيدة وقولتها وسكتك خضرا . وهتفضل مصر ومن يناصرها شوكة فى حلقك وحلق من يبايع القرد .. شوية خاشقچى وشوية تجريح فالامارات والبقية تأتى...هو عاصر السادات ويعرفه جيدا ويعتقد أنه سبب الهزيمة وهو يعتبر نفسه من المعارضة ...
لكن جديدة ان الشادلي اخوان ...لم يبقى إلا البابا في الفاتيكان لم تتهموه ...