أكذوبة حصار الجيش الثالث الميداني المصري فى حرب اكتوبر

عاشق وطنى

عضو جديد
إنضم
2 يوليو 2019
المشاركات
38
التفاعل
59 0 0
الدولة
Egypt
الجيش الثالث المصرى فى حرب اكتوبر والبالغ تعداده ٤٥ الف جندى و٢٠٠ دبابة لم يكن محاصرا خلال حرب اكتوبر كما أشيع بل كان موقع كبريت فقط هو المحاصر والبالغ عدد أفراده ٢٠٠ فقط وصمدت تلك النقطة للحصار لمده ١١٤ يوم وفشل العدو فى إسقاطها وهذا وارد فى كتاب عندما سقطت السماء فوق إسرائيل وفى كتاب حرب اكتوبر فى الاستراتيجية العالمية .
الرئيس السادات والمشير احمد بدوى الذى كان يتولي قيادة الجيش الثالث خلال حرب اكتوبر نفوا تماما أن الجيش الثالث كان محاصرا وذلك خلال جلسة علنية فى مجلس الشعب وموجودة لاي شخص يريد الاضطلاع عليها ومشاهدتها .
شارون نفسه اعترف فى حديث صحفى أنه فشل فى حصار الجيش الثالث وهذه مقتطفات من حديثه : لقد فشلت فرقتين من قواتي فى حصار الجيش الثالث قبل وقف إطلاق النار - المصدر ::حديث صحفى مع تشارلز موهر مراسل نيويورك تايمز نقلا عن جريدة الأهرام فى ١٩٧٣/١١/١٠ ونقلا عن كتاب يوم سقطت السماء فوق إسرائيل للكاتب محمد فيصل عبدالمنعم
كل ما نجح فيه العدو هو قطع طريق الإمداد الرئيسي للجيش الثالث ولم يكن حصارا من جميع الجهات وحتى هذا الحصار لم يكن مؤثرا لانه كان يوجد طرق إمداد أخرى للجيش الثالث بالإضافة إلي قيام قيادة الجيش الثالث بتزويد الجيش الثالث بكل ما يحتاجه من إمدادات وتموين تحسبا لاحتمال تعرضه للحصار من قبل العدو الإسرائيلي
وبداهة لا يمكن أن يكون الجيش الثالث محاصرا الا بالاستيلاء على مدينة السويس وهو ما فشل العدو فى تحقيقه فشلا ذريعا
وبداهة لا يمكن لقوات العدو فى الثغرة البالغ عددها من 25الى 30الف جندى باجمالي عدد دبابات 400 دبابة أن تحاصر قوات تفوقها كثيرا فى عدد الافراد والدبابات ، كما أن كلمة حصار المقصود بها أن يكون حصارا من جميع الجهات وتكون بهدف تجويع الجيش المحاصر لإجباره على الاستسلام أو اضعافه تمهيدا لشن هجوم شامل ضده لابادته أو هزيمته هزيمة شديدة ومؤثرة على أقل تقدير ، وهذا ما فشل فيه العدو تماما كما أوضحت ولا يمكن اعتبار احتلال العدو لطريق الإمداد الرئيسي للجيش الثالث على أنه حصار شامل أو مؤثر مادامت بقية طرق الإمداد متاحة وغير ومحاصرة ومادامت قوات الجيش الثالث لديها ما يكفيها من الإمدادات والتموين يكفيها لفترة طويلة نسبيا طبقا المذكرات الفريق عبدالمنعم واصل وكان يتم فعلا تزويدها بامدادات جديدة عن طريق الطائرات الهليكوبتر كما ورد فى كتاب كلمة السر للرئيس الراحل محمد حسنى مبارك , المصادر الغربية المحايدة اعترفت أن الجيش الثالث خلال معارك الثغرة لم يكن فى وضع سيىء او خطير ولم يكن مهددا كما أشيع بل لقد صمد الجيش الثالث واكتسب أراضى جديدة ولم يكن اصلا القصف الجوى المعادى مؤثرا ضد قوات الجيش الثالث حيث تم اخفاء الاسلحة والمعدات والمقاتلين داخل الخنادق وتم صد جميع الهجمات البرية للعدو ، فبالله عليكم هل هذه أوضاع قوات محاصرة ومهددة بالابادة أو الاستسلام أو فى وضع سيىء ، أكذوبة حصار الجيش الثالث أطلقها قادة العدو خلال الحرب ووسائل إعلامه بهدف رفع الروح المعنوية للشعب الإسرائيلي بعد خسائر الجيش الإسرائيلي الفادحة وفشله الذريع فى الأيام الاول لحرب أكتوبر ووردت أيضا فى مذكرات الشاذلى الذى كان على خلاف شديد مع السادات وللاسف نقل عنه الكثيرون هذا الادعاء حتى أصبحت مقولة ثابتة وكأنها حقيقية وواقعية
تحية للجيش المصرى
 
لا ارى اى فائدة من فتح مواضيع مثل تلك الى ان نحينا العواطف جانبا وتحدثنا بصراحة ليس للمكايدة او المحاسبة فجل من شارك من قيادات لقو ربهم وانما ارى ان نتناقش لتعم الفائدة ونتعلم من اخطائا وان نتجنب تقديس الاسماء والاشخاص ان قائد الضربة الجوية الاسرائلية فى 67 احيل الى التقاعد فى عندما حان وقته وعندما استعدى من الاحتياط بعد نشوب حرب اكتوبر كان يعمل سكرتير لموشى ديان بينما حسنى مبارك بقى جاسما على قلوب المصريين 30 عاما بحجة الضربة الجوية التى فتحت باب الحرية ولم يمكن لعاقل ان يغفل عن فرق النتيجة بين الضربتين بين الاولى التى انهت سلاح الجو المصرى على الارض ودمرت القوات المدرعه على الارض مما سهل النصر بنسبة كبيرة جدا على قوات المشاءة والتى تكفل عبد الحكيم بقرارة الغبى بالانسحاب مما قضى على اى امل لمصر ف المقاومةوبين ضرب مصر 73 والتى بالكاد عطلت محطة تشويش وعطلت 3 مطارات فى سينا وعادت جميعها للعمل بعد الضرب بوقت قليل ليس تجريحا فمبارك فهو قائد عظيم واعلم انا الامكانيات والفروقات خاصتا بين سلاح الجو جد كبيرة ولكن لا نشيع انها ضربه كاسحة محاقه واكلت الاخضر واليابس ونحترم عقول الشعب وكفى كذبا وشكر وليعلم الجميع انا هذا النصر غليا جدا على قلوبنا وانه تقريبا الذكرة المضيه الوحيدة ف القرن 20 للقوات مسلحة مسلمه ولكن ان نتعلم من اخطاء ونستفيد ادعى ان نكرر مثلة باذن الله وتكون القادمة ف الاقصى وتحسبونة بعيدا وهو عند الله قريب
 
الجيش الثالث المصرى فى حرب اكتوبر والبالغ تعداده ٤٥ الف جندى و٢٠٠ دبابة لم يكن محاصرا خلال حرب اكتوبر كما أشيع بل كان موقع كبريت فقط هو المحاصر والبالغ عدد أفراده ٢٠٠ فقط وصمدت تلك النقطة للحصار لمده ١١٤ يوم وفشل العدو فى إسقاطها
لا ارى جدوى من فتح هذا النقاش بصراحة لكن الكلام هذا غير صحيح. يا رجل السادات اعترف بنفسه بالثغرة وحصار القوات. بل ان القوات المحاصرة كان يتم تموينها بالغذاء بإشراف القوات الاسرائيلية.

تفضل المصدر من ارشيف النيويورك تايمز والذي حدد ان القوات المحاصرة هي الجيش الثالث

 
لا ارى جدوى من فتح هذا النقاش بصراحة لكن الكلام هذا غير صحيح. يا رجل السادات اعترف بنفسه بالثغرة وحصار القوات. بل ان القوات المحاصرة كان يتم تموينها بالغذاء بإشراف القوات الاسرائيلية.

تفضل المصدر من ارشيف النيويورك تايمز والذي حدد ان القوات المحاصرة هي الجيش الثالث


القوات الاسرائيلية نفسها كان مفروض عليها طوق من القوات المصرية وتحديدا الفرقة الرابعة المدرعة ولو بتستشهد بالرئيس السادات فهو اعلن ان خسائر قوات اسرائيل في الثغرة اكبر من خسائرها في بداية الحرب
 
أبشرك الثغرة نفسها أكذوبة كبري صنعتها المعارضة:rolleyes:
 
القوات الاسرائيلية نفسها كان مفروض عليها طوق من القوات المصرية وتحديدا الفرقة الرابعة المدرعة ولو بتستشهد بالرئيس السادات فهو اعلن ان خسائر قوات اسرائيل في الثغرة اكبر من خسائرها في بداية الحرب
اخي كلامك هبد مع احترامي

الحرب انتهت وسيناء بقيت تحت سيطرة القوات الاسرائيلية والرابط الذي احضرته يشرح لك ان الجيش الثالث كان يحصل على غذاءه عن طريق الاسرائيليين لانهم محاصرين الجيش الثالث.
 
اخي كلامك هبد مع احترامي

الحرب انتهت وسيناء بقيت تحت سيطرة القوات الاسرائيلية والرابط الذي احضرته يشرح لك ان الجيش الثالث كان يحصل على غذاءه عن طريق الاسرائيليين لانهم محاصرين الجيش الثالث.

Operation_Gazelle.png
 
مثل هاذي المواضيع ابرحت هبد ونقاش حتي التخمة
 
عودة
أعلى