الروس يريدون تفكيك الناتو ليس حبا في تركياتخبط وتخبط ثم تخبط. من ايس له مبداء عذا هو مصيره. اننتظر ونري ماذا ستقتني تركيا في الاخير واذا اشترو الاس ٤٠٠ لن تعطيهم فرنسا مسمار في اي نظام دفاع جوي. ولكن استغرب موقف الروس. فهم كانو يبغضون تركيا من فتره قصيره. فما حدث الان
ثانيا التخبط التركي سياسيا وعسكريا جعلها دوله غير موثوق فيها لا روسيا ولا اوربيا ولا امريكيا الكل يستخدمها والكل يسعي لانهيارها