قصة مماطلة امريكا لعدم اعطاء دفاع جوي بعيد المدي لتركيا لمدة ثلاثون عاما بالتفصيل والبنتاجون يوكد: التعاون مع تركيا سيستمر رغم شرائها منظومة إس 400

azaher77

مراسلين المنتدى
إنضم
24 ديسمبر 2009
المشاركات
11,386
التفاعل
26,900 148 0
تعرف على قصة الـ 30 عام بين تركيا وأمريكا والمماطلة المتعمدة
أمريكا ماطلت تركيا 30 عاما
3422517
يني شفق
15:50 شوال 11, 1440
يني شفق


  أمريكا ماطلت تركيا 30 عاما


تهدد الولايات المتحدة تركيا بإخراجها من مشروع طائرات إف-35 الذي تشارك في عملية تصنيعها في سبيل إثنائها عن صفقة شراء صواريخ إس-400 الروسية، هذا في الوقت الذي لم تمنحها منظومة الدفاع الجوي باتريوت بالرغم من الاتفاق الذي جرى بينهما عام 1991.
وعليه فإن واشنطن تماطل تركيا منذ نحو 30 عاما، كما لعبت دورا كذلك في إلغاء الاتفاق الموقع مع الصين.
وإن الولايات المتحدة تجرب شتى الطرق لحرمان تركيا من امتلاك قدرات دفاعية.
لقد عارضت واشنطن دائما امتلاك أنقرة منظومة دفاع جوي، فهي لم تقدم على أي خطوة لتسليم تركيا منظومة باتريوت التي طلبتها أنقرة منذ عم 1991.
وقد وصلت سياسة الابتزاز التي بدأت الولايات المتحدة انتهاجها مع إقدام تركيا على شراء صواريخ إس-400 من روسيا، وصلت إلى ذروتها مع صدور قرار فرض حصار على مشاركة تركيا في مشروع طائرات إف-35 وترحيل الطيارين الأتراك المشاركين في المشروع.
ويرجع تاريخ مسألة منظومة الدفاع الجوي الذي يحتاجها الجيش التركي لأغراض أمنية إلى 30 عاما على الأقل.
وكانت أنقرة قد طلبت من شريكتها في حلف الناتو الولايات المتحدة شراء منظومة باتريوت بعدما سقط صاروخ من طراز سكود في ريف مدينة ديار بكر التركية خلال هجوم الجيش الأمريكي على العراق عام 1991.
غير أن الولايات المتحدة لم تزود تركيا بمنظومة باتريوت أو أي منظومة أخرى... بل وحاولت هذه الدولة التي تدعم منظومة بي كا كا الإرهابية بشتى الطرق والتدخلات الحيلولة دون حل تركيا لمشكلتها في مجال الدفاع الجوي من خلال مصادر بديلة.
وفيما يلي نسرد لمحة تاريخية مختصرة عن حكاية منظومة الدفاع الجوي...
أول طلب يرجع لعام 1991
كان الجيش التركي في مطلع تسعينيات القرن الماضي لا يمتلك من صواريخ دفاع جوي سوى صواريخ "Nike Hercules"، وهي صواريخ أمريكية صنعت عام 1959، وهو ما يفقدها قدرتها الدفاعية في ظل الظروف القتالية الحالية.
ولقد احتاجت تركيا لمنظومة دفاع جوي بشكل جاد للمرة الأولى عام 1991 إبان حرب الخليج الأولى عندما لاحظت القيادة التركية عجز أنظمة الدفاع الجوي لديها بسقوط صاروخ من طراز سكود أطلق من العراق في قطعة أرض فضاء بمدينة ديار بكر.
وهو ما دفع تركيا لإجراء مفاوضات مع الولايات المتحدة من أجل شراء منظومة الدفاع الجوي باتريوت.
لكنها لم تصل لنتيجة. وبدلا من أن تبيع واشنطن أنقرة هذه المنظومة، فإنها نشرتها في مناطق محددة داخل تركيا لحماية قواعدها العسكرية.
وشهدت السنوات التالية لذلك التاريخ تكرار تركيا طلبها، لكن واشنطن بدلا من تلبية طلب أنقرة فإنها تبنت سياسة المماطلة.
تركيا تلجأ لنظام المناقصات
استمرت مفاوضات شراء صواريخ باتريوت بين تركيا والولايات المتحدة بين الحين والآخر حتى عام 2006. وفي تلك الأثناء عقدت تركيا مفاوضات مع إسرائيل عام 1998 لشراء منظومة آرو الدفاعية، لكنها لم تصل إلى نتيجة كذلك. فعقدت اللجنة التنفيذية للصناعات الدفاعية اجتماعا بتاريخ 30 يونيو 2006 واتخذت قرارا يتبنى مشروع "T-Loramids"، وهو المشروع الذي كان يتضمن عقد مناقصة لشراء منظومة دفاع جوي. وبعد إتمام التحضيرات اللازمة، صدرت كراسة المواصفات الفنية للمنظومة المطلوبة عام 2010.
عقدت تركيا مناقصة "T-Loramids" بنظام "الشراء الجاهز من الخارج"، فتلقت طلبات من الولايات المتحدة (Patriot) والصين (FD-2000) وإيطاليا وفرنسا (SAMP-T). وقد عقد الجهات المعنية بوزارة الدفاع اجتماعا بتاريخ 26 يوليو 2013 أعلنت فيه أن العرض الصيني يأتي في المركز الأول من حيث النقاط الفنية.
وهكذا أقدمت تركيا على أول خطوة عملية ملموسة على أرض الواقع لشراء منظومة دفاع جوي منذ 22 عاما.
وبالرغم من الترتيب الفني، فقد سمحت تركيا للأطراف المشاركة في المناقصة بتقديم عروض جديدة. ومع تلقيها عروض جديدة بالفعل، أرجأت تركيا اتخاذ القرار النهائي بطريقة تسمح لها بإجراء مساومات على المستويين الفني والمادي.
ترجيح كفة منظومة إس-400 على العرض الصيني
وخلال هذه الوتيرة تعرضت تركيا لضغوط شديدة لا سيما عبر وسائل الإعلام. وإذا ما أضفنا إلى ذلك علامات الاستفهام التي كانت تدور حول فعالية الصواريخ الصينية، تراجعت أنقرة عن الخيار الصيني بالرغم من المفاوضات التي استمرت بين الجانبين لعامين كاملين، ليلغى المشروع ويعلن وزير الصناعة الدفاعية إسماعيل دمير أن تركيا ستطور مشروع منظومة الدفاع الجوي بإمكانياتها المحلية، وأنها ستصنع منظومتها بنفسها.
وبحلول عام 2016 تأكدت تركيا من أنها ستبلي هذا الاحتياج بإمكانياتها المحلية، ونها في حالة تلقيها عروض مناسبة فإن بإمكانها التعاون مع الدول الأجنبية كذلك. وفي هذا السياق، عقدت مفاوضات بين الجانب التركي وشركة Eurosam الفرنسية - الإيطالية المنتجة لمنظومة SAMP-T. غير أن محاولة الانقلاب الخائنة التي نفذها تنظيم غولن الإرهابي في 15 يوليو 2016 وقعت في وقت كانت فيه القيادة التركية قد أسرعت فيه من وتيرة هذه المهمة.
وعندما تصدى الشعب التركي بإرادة الفولاذية لهذا الهجوم الذي كان مصدره الولايات المتحدة وحلف الناتو، أقدم الرئيس أردوغان على خطوة في غاية الحساسية عندما بدأت مفاوضات مع روسيا لشراء منظومة إس-400، ليتفق الطرفان على عقد الصفقة عام 2017. وبعد مرور عامين، من المقرر تسليم تركيا المنظومة الشهر المقبل. هذا إلى جانب مشروعي HİSAR وSİPER اللذين تعمل تركيا على تنفيذهما كبديل محلي لمنظومة الدفاع الجوي.
 
البنتاغون: التعاون مع تركيا سيستمر رغم شرائها منظومة إس 400
حسبما نقلته قناة الحرة الأمريكية عن مصدرين مطلعين بالبنتاغون
15.06.2019


واشنطن / الأناضول
أكد مصدران مطلعان بوزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون"، السبت، أن العلاقة الأميركية التركية ستستمر، حتى إذا أصرت أنقرة المضي قدما في شراء منظومة إس 400، وإخراجها من برنامج برنامج المقاتلات إف 35.
ونقلت قناة "الحرة" الأمريكية عن المتحدث باسم البنتاغون لشؤون حلف الناتو وأروبا، مايكل أندروز، قوله "نقدر العلاقة الاستراتيجية مع تركيا، وتعاوننا معها متعدد الأهداف من خلال إجراء تمارين مشتركة مع القوات التركية مثل مناورات نسر الأناضول وليس التنسيق معها محصورا ببرنامج المقاتلة إف 35 الأميركية".
وحول ما إذا كان قرار تعليق مشاركة تركيا في برنامج إف 35، من الممكن أن يتغير، في حال تراجعها عن شراء منظومة إس 400، أوضح أندروز، بأن "كل القرارات قابلة للتغير والتراجع إذا ما قررت تركيا إلغاء صفقة إس 400 قريبا".
ومضى قائلا "واشنطن حينها ستعيد الترحيب بتركيا مجددا في البرنامج"، مشيرا إلى أنه "لا تزال هناك محادثات مع الأتراك حول الأمر".
كما نقلت القناة عن المتحدث باسم البنتاغون لشؤون السياسات الدولية، إيريك باهون، قوله إن "موسكو تسعى لاستغلال الانقسام الناجم عن صفقة إس 400 من أجل كسر العلاقة العميقة بين واشنطن وأنقرة".
وأضاف: "أكبر هدية يمكن أن تحصل عليها روسيا هي إحداث انقسام في حلف شمال الأطلسي (الناتو) وهو أمر لن يحدث، علاقتنا مع تركيا ستستمر، فنحن حلفاء لسبعين عاما تقريبا".
وأكد باهون أن المحادثات بين واشنطن وأنقرة لم تنقطع "بالطبع نرغب في أن تلغي تركيا الصفقة مع روسيا وتأخذ نظام الباتريوت المستخدم في حلف الناتو، وما زلنا نتحاور مع أنقرة حول هذا الشأن".
وقررت أنقرة في 2017، شراء منظومة "إس-400" الصاروخية من روسيا، بعد تعثر جهودها المطولة لشراء أنظمة الدفاع الجوية "باتريوت" من الولايات المتحدة، وتزعم واشنطن أن المنظومة الروسية، ستشكّل خطرًا على أنظمة "الناتو"، وهو ما تنفيه أنقرة.
 
يبدو ان المنتدى العربي اصبح المنتدى التركي


لم يبقى الا ان يصدر قرار بحظر اي عضويه تتهجم على تركيا

الموضوع تبريرات هل اردوغان يبي يديور لانه الكلمه الصحيحه لهذا الامر

ويبي يشتري ويبلع العافيه !؟

مدري بس كانه محاوله تميلح
 
مقال تلميعي و لا يرقى لاي مقال يطرح السرد التاريخي و الأخطاء و معالجتها ..

ليس ذنب أميركا أن تركيا خانعة ولا تقدم أو تؤخر بجعل أمنها القومي المرتبط بالدفاع الجوي مجالا فضفاضا للمماطلة و حتى حين أرادت فعل الصواب بطرح المناقصة تراجعت بشكل مثير للاستغراب ..

و عند حدوث أي مشكلة بتركيا و حتى و إن كانت مرتبطة بتصرفات و أفعال أردوغان مباشرة يهرع الجميع لوضع مسألة الإنقلاب و غولن بوجه المدفع و ذريعة لعدم محاسبة و مكاشفة السلطة بقراراتها الغريبة و المتناقضة .

تركيا أرادت أن تصبح قوة عالمية لكن دون التنبه لمسألة التلاعب بها من روسيا و أميركا أصبحت قوة إقليمية ضمن محيطها فقط .
 
الولايات المتحدة عرضت الباتريوت على تركيا سنة 2013 و فضلت النظام الصيني HQ-9، و عرضته مرة ثانية سنة 2017 و فضلت تركيا أس-400، و بعد الأزمة عرضته مرة ثالثة هذه السنة مع حصول تركيا على نظام باستعجال خلال 4 أشهر، و رفضته.

حسب تركيا الرفض لأن الولايات المتحدة رفضت نقل تكنولوجيا الباتريوت
( لصنع نسخة تركية منه و إدعاء أن العقول النيرة هي صنعت دفاع جوي تركي 100٪ )

لماذا لم يذكر هاذا في الموضوع؟
 
azaher77 @azaher77
استاذي اَينً روابط تلك الأخبار ؟
انت عضو قديم و تعرف جيدا حتميه وجود رابط لكل خبر يوضع
الاكتفاء بوضع اسم المصدر غير مقبول
تفضل بوضع الروابط حتي لا يغلق الموضوع
 
الولايات المتحدة عرضت الباتريوت على تركيا سنة 2013 و فضلت النظام الصيني HQ-9، و عرضته مرة ثانية سنة 2017 و فضلت تركيا أس-400، و بعد الأزمة عرضته مرة ثالثة هذه السنة مع حصول تركيا على نظام باستعجال خلال 4 أشهر، و رفضته.

حسب تركيا الرفض لأن الولايات المتحدة رفضت نقل تكنولوجيا الباتريوت
( لصنع نسخة تركية منه و إدعاء أن العقول النيرة هي صنعت دفاع جوي تركي 100٪ )


لماذا لم يذكر هاذا في الموضوع؟

بالفعل تركيا سياستها عدم الشراء الا بعد نقل تقنية لكافة المنتج او علي الاقل نسبة كبيرة من نقل التقنية واعتقد ان هذا عين العقل ورفضها الشراء بدون نقل تقنية من حقها وهي لاتبخل بالمال لتحقيق ذلك الهدف ولا اجد انه يتعارض مع المقال
 
azaher77 @azaher77
استاذي اَينً روابط تلك الأخبار ؟
انت عضو قديم و تعرف جيدا حتميه وجود رابط لكل خبر يوضع
الاكتفاء بوضع اسم المصدر غير مقبول
تفضل بوضع الروابط حتي لا يغلق الموضوع
 
تصدى بقوة فولاذية ،،، قرانديزر وليس اردوغان

والانقلاب المزعوم افاد اردوغان ولم يضره كما يتصور لدى البعض

فلقد اوجد لأردوغان حجة للزج بالالاف في السجون لمجرد الشك في ولاءهم


فكان الانقلاب اقرب لمسرحية لتثبيت سلطة اردوغان ونفوذه في تركيا
 
مقال تلميعي و لا يرقى لاي مقال يطرح السرد التاريخي و الأخطاء و معالجتها ..

ليس ذنب أميركا أن تركيا خانعة ولا تقدم أو تؤخر بجعل أمنها القومي المرتبط بالدفاع الجوي مجالا فضفاضا للمماطلة و حتى حين أرادت فعل الصواب بطرح المناقصة تراجعت بشكل مثير للاستغراب ..

و عند حدوث أي مشكلة بتركيا و حتى و إن كانت مرتبطة بتصرفات و أفعال أردوغان مباشرة يهرع الجميع لوضع مسألة الإنقلاب و غولن بوجه المدفع و ذريعة لعدم محاسبة و مكاشفة السلطة بقراراتها الغريبة و المتناقضة .

تركيا أرادت أن تصبح قوة عالمية لكن دون التنبه لمسألة التلاعب بها من روسيا و أميركا أصبحت قوة إقليمية ضمن محيطها فقط .
المقال يحتوي علي تاريخ به بعض الحقائق وبه بعض من وحهة نظر الكاتب ولا ادري اين التلميع فهو يسرد وقائع وان كانت من وجهة نظره

ولكن ليس لمجرد الخلاف او المصدر تلغي كلامه بالكلية فيجب ان ننظر لكافة الاراء حتي وان كانت مخالفه طالما بها بعض الحقائق

نحن ننقل عن المصادر الامريكية وهم الد اعدائنا وكأنها قرأن عند بعض الاشخاص فمن وجهة نظرهم الصدق ماقالت الولايات المتحدة ونغضب عند

نقل من مصدر اخر علي خلاف مع الولايات المتحدة فالتشهير والتكذيب والتلميع سيف مسلط ومن ثم غلق الموضوع بدون مناقشة جدية
 
اما الحديث عن خروج تركيا من عباءة حلف الناتو

هذا كلام فارغ ففي حرب الخليج ١٩٩١م طلبت تركيا من حلف الناتو نشر الباتريوت على اراضيها وتم لها ذلك

وقبل غزو العراق ٢٠٠٣م تكرر نفس الطلب وتم لها ذلك


وعندما اسقطت تركيا الطائرة الروسية ٢٠١٥م سارعت تركيا مهرولة لطلب عقد اجتماع لحلف الناتو ليكون لديها غطاء من الحلف وتم لها ذلك
 
التعديل الأخير:
بالفعل تركيا سياستها عدم الشراء الا بعد نقل تقنية لكافة المنتج او علي الاقل نسبة كبيرة من نقل التقنية واعتقد ان هذا عين العقل ورفضها الشراء بدون نقل تقنية من حقها وهي لاتبخل بالمال لتحقيق ذلك الهدف ولا اجد انه يتعارض مع المقال
هاذا جيد جدا و هاذا مايعجبني في تركيا، لكن لماذا التدليس و الكذب

كان يمكن إختصار الأمر و القول أن تركيا هدفها من الأول هو الحصول على نقل تقنية الباتريوت، لكن إنقلب السحر على الساحر و تنعتها جعل أمريكا يحرمها حتى من الأف-35
 
الولايات المتحدة عرضت الباتريوت على تركيا سنة 2013 و فضلت النظام الصيني HQ-9، و عرضته مرة ثانية سنة 2017 و فضلت تركيا أس-400، و بعد الأزمة عرضته مرة ثالثة هذه السنة مع حصول تركيا على نظام باستعجال خلال 4 أشهر، و رفضته.

حسب تركيا الرفض لأن الولايات المتحدة رفضت نقل تكنولوجيا الباتريوت
( لصنع نسخة تركية منه و إدعاء أن العقول النيرة هي صنعت دفاع جوي تركي 100٪ )


لماذا لم يذكر هاذا في الموضوع؟

نقل التقنيه لدمجها في مشروع الدفاع الجوي الخاص بهم وليس صناعه الباتريوت عندهم

المناقصه التركيه وضعت عام ٢٠٠٩ ومن شروطها نقل التقنيه
 
هاذا جيد جدا و هاذا مايعجبني في تركيا، لكن لماذا التدليس و الكذب

كان يمكن إختصار الأمر و القول أن تركيا هدفها من الأول هو الحصول على نقل تقنية الباتريوت، لكن إنقلب السحر على الساحر و تنعتها جعل أمريكا يحرمها حتى من الأف-35
من وجهة نظري ان تركيا تريد ان تحافظ علي علي مصالحها بالبحر المتوسط والاس 400 ليس هجومية بل صفقة دفاعية فهي تريد الحفاظ علي منصات الغاز التي تبنيها بجهود ذاتية وليس بها شركات اجنبية لها ثقل سياسي عالمي او دول غريبة تدافع عن تلك المنصات مما يجعهلها وحيدة في الدفاع عن مصالحها

اما استغنائها عن f35 انا متأكد ان تركيا بالمال التي كانت ستنفقه في شراء f35 وهو مبلغ 12 مليار دولار ومبلغ ليس بالهين ستؤسس به البنية التحتية للمقاتلة الوطنية t-fx وبالاخص ستتجه الشركات التركية التي كانت تورد اجزاء من f53 الي تصنيع تلك الاجزاء للمقاتلة الوطنية واسمع من الاعضاء الاتراك العسكريين ان نسبة التصنيع اقل شئ 40% وهي نسبة غير مؤكدة ولم يصرح بها احد او مصدر رسمي
وبالاخص انه يوجد مصنع لمحركات الf35 بتركيا وكان سيصبح المصنع الرئيسي لصيانة تلك المحركات وسيتم نقله لاسرائيل
والمشروع الوطني لتركيا به شركاء اجانب لم تفصح عنهم الحكومة اللتركية الي الان ومن الممكن نجد روسيا شريك بذلك المشروع او تدخل تركيا شريك ب su-57

السنوات القادمة الي سنة 2023 لتركيا هي عنق الزجاجة اما دولة عظمي او انهيار كلي نتيجة للضغوط المختلفه

سنري في قادم الايام امامنا خمس سنوات لنري ........................................
 
المقال يحتوي علي تاريخ به بعض الحقائق وبه بعض من وحهة نظر الكاتب ولا ادري اين التلميع فهو يسرد وقائع وان كانت من وجهة نظره

ولكن ليس لمجرد الخلاف او المصدر تلغي كلامه بالكلية فيجب ان ننظر لكافة الاراء حتي وان كانت مخالفه طالما بها بعض الحقائق

نحن ننقل عن المصادر الامريكية وهم الد اعدائنا وكأنها قرأن عند بعض الاشخاص فمن وجهة نظرهم الصدق ماقالت الولايات المتحدة ونغضب عند

نقل من مصدر اخر علي خلاف مع الولايات المتحدة فالتشهير والتكذيب والتلميع سيف مسلط ومن ثم غلق الموضوع بدون مناقشة جدية

يا اخي في اي مقال يستحضر معلومات تاريخية و وجهات نظر بين طرفين لا يتم الحكم من مبدا طرف واحد و النظر من خلال رؤيته للامور ,

اغلب الكتاب المحترفين و المحايدين و من يريدون ايضاح اين المشكلة و ماهو حلها .. يطرحون المعلومات التاريخية ثم المشكلة ثم الحل و لا يحاولون باي طريقة محاولة الهروب للامام من واقع نظرتهم المنحازة ..

تركيا و بالاخص اردوغان و نظامه وضعوا سياسة بلدهم في يد اعدائهم اللذين يريدون محاربتهم بكل منبر بدلاً من محاولة اخفاء العيوب الهيكلية الصارخة بدفاعهم الجوي يريدون القفز على حبال التناقضات فقط للمناكفة مع قوى عالمية اخذتهم ككرة التنس ..

بدلاً من التعاقد على اي منظومة دفاعية حتى و ان صح ما قاله كاتب المقال .. كان من الاجدى الابتعاد عن الوقوع بفخ الاميركيين و الروس ..

تعاقد على منظومة بدون نقل تقنية و حاول تطوير منظوماتك من خلال نقل التقنيات و الاتفاقات بعيداً عن احداث البلابل .. لن يصبح لاعدائك حجة او مدخل عليك بكل بساطة .

كل ما كتبه الكاتب في المقال يحاول تلميع اخطاء النظام البائس و تحميل المسوؤليات لاعدائهم حسب نظرته .
المقال طرح معلومات لا احد يعلم ماهي مصداقيتها و حشى المقال باكثر من 60% بالدفاع و تحوير اساس المشاكل لغولن .. كيف لا يصبح تلميع ؟
ردي كتبته كمحايد و بعيداً عن اي عواطف .
 
من وجهة نظري ان تركيا تريد ان تحافظ علي علي مصالحها بالبحر المتوسط والاس 400 ليس هجومية بل صفقة دفاعية فهي تريد الحفاظ علي منصات الغاز التي تبنيها بجهود ذاتية وليس بها شركات اجنبية لها ثقل سياسي عالمي او دول غريبة تدافع عن تلك المنصات مما يجعهلها وحيدة في الدفاع عن مصالحها

اما استغنائها عن f35 انا متأكد ان تركيا بالمال التي كانت ستنفقه في شراء f35 وهو مبلغ 12 مليار دولار ومبلغ ليس بالهين ستؤسس به البنية التحتية للمقاتلة الوطنية t-fx وبالاخص ستتجه الشركات التركية التي كانت تورد اجزاء من f53 الي تصنيع تلك الاجزاء للمقاتلة الوطنية واسمع من الاعضاء الاتراك العسكريين ان نسبة التصنيع اقل شئ 40% وهي نسبة غير مؤكدة ولم يصرح بها احد او مصدر رسمي
وبالاخص انه يوجد مصنع لمحركات الf35 بتركيا وكان سيصبح المصنع الرئيسي لصيانة تلك المحركات وسيتم نقله لاسرائيل
والمشروع الوطني لتركيا به شركاء اجانب لم تفصح عنهم الحكومة اللتركية الي الان ومن الممكن نجد روسيا شريك بذلك المشروع او تدخل تركيا شريك ب su-57


السنوات القادمة الي سنة 2023 لتركيا هي عنق الزجاجة اما دولة عظمي او انهيار كلي نتيجة للضغوط المختلفه

سنري في قادم الايام امامنا خمس سنوات لنري ........................................

هم لم يصنعوا محرك الاتاك ليصنعوا محرك ستوفل او حتى محرك نفاث عادي .. حتى محرك الدبابة لم يصنعوه ايضاً .. ;)
 
يا اخي في اي مقال يستحضر معلومات تاريخية و وجهات نظر بين طرفين لا يتم الحكم من مبدا طرف واحد و النظر من خلال رؤيته للامور ,

اغلب الكتاب المحترفين و المحايدين و من يريدون ايضاح اين المشكلة و ماهو حلها .. يطرحون المعلومات التاريخية ثم المشكلة ثم الحل و لا يحاولون باي طريقة محاولة الهروب للامام من واقع نظرتهم المنحازة ..

تركيا و بالاخص اردوغان و نظامه وضعوا سياسة بلدهم في يد اعدائهم اللذين يريدون محاربتهم بكل منبر بدلاً من محاولة اخفاء العيوب الهيكلية الصارخة بدفاعهم الجوي يريدون القفز على حبال التناقضات فقط للمناكفة مع قوى عالمية اخذتهم ككرة التنس ..

بدلاً من التعاقد على اي منظومة دفاعية حتى و ان صح ما قاله كاتب المقال .. كان من الاجدى الابتعاد عن الوقوع بفخ الاميركيين و الروس ..

تعاقد على منظومة بدون نقل تقنية و حاول تطوير منظوماتك من خلال نقل التقنيات و الاتفاقات بعيداً عن احداث البلابل .. لن يصبح لاعدائك حجة او مدخل عليك بكل بساطة .

كل ما كتبه الكاتب في المقال يحاول تلميع اخطاء النظام البائس و تحميل المسوؤليات لاعدائهم حسب نظرته .
المقال طرح معلومات لا احد يعلم ماهي مصداقيتها و حشى المقال باكثر من 60% بالدفاع و تحوير اساس المشاكل لغولن .. كيف لا يصبح تلميع ؟
ردي كتبته كمحايد و بعيداً عن اي عواطف .
لو قرأت المقال جيدا ستجد انهم اتجهو لمنظومات اوروبيه وصينية وليس فقط منظومات روسية او امريكية ولكن في كل مرة تفشل اما بضغط امريكي كالصينية او اجراءات اخري والنتيجة فشل في التعاقد مع منظومة دفاع جوي محترمة وجائت لهم هدية علي طبق من ذهب من روسيا فهل ترفضها لا اعتقد انهم بالغباء لرفضها خوصوا بعدما اتحد الكل ضدها بالبحر المتوسط حتي اوروبا وامريكا

وانا هنا لست بصدد الدفاع عن نظام اردوغان علي باطل ام علي حق ولكن البلد كلها في اتجاه واحد الان وليس مجرد نظام ولو كان الجيش لايريد التعاقد علي s400 لن يضغط عليه النظام الحاكم وكأنه يريد تدمير البلد بالكلية بل الجيش صاحب فكرة s400
 
هم لم يصنعوا محرك الاتاك ليصنعوا محرك ستوفل او حتى محرك نفاث عادي .. حتى محرك الدبابة لم يصنعوه ايضاً .. ;)
هم متأخرين بصناعة المحركات الجديدة معك حق ولكنهم يصنعون محركات برخص مختلفة حتي محرك f16 يصنعوه برخصة من الولايات المتحدة وسيكون المحرك الخاص بالطائرة الوطنية t-fx بالمرحلة الاولي هو محرك f16
وحتي محركات السفن الالمانية برخصة وهذا مايميز الأتراك انه بعد توقف مصانع السلاح عن التوريد لتركيا وخصوصا المانيا نتيجة للخلافات السياسية
نري المنتجات لم يحدث بها توقف نتيجة للرخص التي أخذوها .
 


موضوع تطبيلي بإمتياز .. للاسف منتدانا يتحول شيئاً فشيئا لاداة تلميعية للترك واتباعهم
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى