- إنضم
- 26 يوليو 2013
- المشاركات
- 16,719
- التفاعل
معركة طاحنة بين شبيحة النظام في اللاذقية بـ"القنابل اليدوية" (صور)
وقعت معركة طاحنة، مساء الاثنين، بين شبيحة "نظام الأسد" وسط مدينة اللاذقية، استخدم فيها الأسلحة الفردية والقنابل اليدوية.
وذكرت صفحة "شبكة أخبار اللاذقية" الموالية على "فيسبوك"، المعركة وقعت في دوار هارون في "شارع المكاتب" بالقرب من "إدارة الهجرة والجوازات" وسط مدينة اللاذقية؛ وأسفرت عن سقوط قتلى وجرحى.
وأشارت إلى أن المعركة بدأت بشجار، ثم تطورت إلى إطلاق نار؛ انتهت برمي القنابل اليدوية، حيث أظهرت مجموعة من الصور نشرتها الصفحة القتال.
وأسفرت المعركة -بحسب صفحة "شبكة أخبار اللاذقية"-، عن مقتل أحد الشبيحة وإصابة آخرين -لم تحدد عددهم-، مبينةً أن الطرفين يستقلان سيارتين من نوع "هونداي سوناتا سوداء والثانية نوع داسيا لوغان".
وتشهد اللاذقية الخاضعة لسيطرة النظام السوري، والتي ينتشر فيها الشبيحة والميليشيات على نطاق واسع، انفلاتًا أمنيًّا كبيرًا؛ إذ تتعدد محاولات الخطف للمدنيين والعسكرين وفي النظام، فضلًا عن الاشتباكات بينهم.
وقعت معركة طاحنة، مساء الاثنين، بين شبيحة "نظام الأسد" وسط مدينة اللاذقية، استخدم فيها الأسلحة الفردية والقنابل اليدوية.
وذكرت صفحة "شبكة أخبار اللاذقية" الموالية على "فيسبوك"، المعركة وقعت في دوار هارون في "شارع المكاتب" بالقرب من "إدارة الهجرة والجوازات" وسط مدينة اللاذقية؛ وأسفرت عن سقوط قتلى وجرحى.
وأشارت إلى أن المعركة بدأت بشجار، ثم تطورت إلى إطلاق نار؛ انتهت برمي القنابل اليدوية، حيث أظهرت مجموعة من الصور نشرتها الصفحة القتال.
وأسفرت المعركة -بحسب صفحة "شبكة أخبار اللاذقية"-، عن مقتل أحد الشبيحة وإصابة آخرين -لم تحدد عددهم-، مبينةً أن الطرفين يستقلان سيارتين من نوع "هونداي سوناتا سوداء والثانية نوع داسيا لوغان".
وتشهد اللاذقية الخاضعة لسيطرة النظام السوري، والتي ينتشر فيها الشبيحة والميليشيات على نطاق واسع، انفلاتًا أمنيًّا كبيرًا؛ إذ تتعدد محاولات الخطف للمدنيين والعسكرين وفي النظام، فضلًا عن الاشتباكات بينهم.
- إنضم
- 26 يوليو 2013
- المشاركات
- 16,719
- التفاعل
مقتل جنود روس في غارات للتحالف الدولي بسورية
قال مقاتلون روس إن اثنين على الأقل من زملائهم كانا ضمن من لاقوا حتفهم، عندما اشتبكت قوات التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة مع قوات موالية لنظام الأسد في سورية هذا الشهر.
وكانت وكالة “رويترز” نقلت عن مسؤول أميركي أن أكثر من 100 مقاتل من المتحالفين مع قوات حكومة الأسد قتلوا عندما أحبط التحالف والقوات المحلية التي يدعمها هجوما كبيرا في ليل السابع من فبراير/شباط الحالي، في حين ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أن المقاتليْن لقيا حتفهما إثر غارات للتحالف وليس نتيجة اشتباكات كما ذكرت “رويترز”.
وقالت وزارة الدفاع الروسية قبل أسبوع إن فصائل موالية للأسد كانت تنفذ عمليات استطلاع عندما وقع الاشتباك، نافية أي وجود للجنود الروس في المنطقة.
لكن زملاء المقاتلين قالوا إن اثنين على الأقل من الروس الذين يقاتلون بشكل غير رسمي مع القوات الموالية لحكومة الأسد، قتلا في الواقعة التي شهدتها محافظة دير الزور.
من جهته، أعلن اتحاد البلطيق القوقازي في كاليننغراد (غرب روسيا) في بيان أن فلاديمير لوغينوف البالغ 52 عاما والذي كان يعمل خبير ألغام متطوعا “قتل في معركة غير متكافئة في منطقة دير الزور”.
كما أعلنت منظمة روسية قومية أخرى مقتل مواطن روسي آخر يدعى كيريل أنانييف في 7 فبراير/شباط، وقالت إنه قتل في “معركة على الفرات قرب بلدة خشام السورية”.
قال مقاتلون روس إن اثنين على الأقل من زملائهم كانا ضمن من لاقوا حتفهم، عندما اشتبكت قوات التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة مع قوات موالية لنظام الأسد في سورية هذا الشهر.
وكانت وكالة “رويترز” نقلت عن مسؤول أميركي أن أكثر من 100 مقاتل من المتحالفين مع قوات حكومة الأسد قتلوا عندما أحبط التحالف والقوات المحلية التي يدعمها هجوما كبيرا في ليل السابع من فبراير/شباط الحالي، في حين ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أن المقاتليْن لقيا حتفهما إثر غارات للتحالف وليس نتيجة اشتباكات كما ذكرت “رويترز”.
وقالت وزارة الدفاع الروسية قبل أسبوع إن فصائل موالية للأسد كانت تنفذ عمليات استطلاع عندما وقع الاشتباك، نافية أي وجود للجنود الروس في المنطقة.
لكن زملاء المقاتلين قالوا إن اثنين على الأقل من الروس الذين يقاتلون بشكل غير رسمي مع القوات الموالية لحكومة الأسد، قتلا في الواقعة التي شهدتها محافظة دير الزور.
من جهته، أعلن اتحاد البلطيق القوقازي في كاليننغراد (غرب روسيا) في بيان أن فلاديمير لوغينوف البالغ 52 عاما والذي كان يعمل خبير ألغام متطوعا “قتل في معركة غير متكافئة في منطقة دير الزور”.
كما أعلنت منظمة روسية قومية أخرى مقتل مواطن روسي آخر يدعى كيريل أنانييف في 7 فبراير/شباط، وقالت إنه قتل في “معركة على الفرات قرب بلدة خشام السورية”.
- إنضم
- 26 يوليو 2013
- المشاركات
- 16,719
- التفاعل
الشبكة السورية: النظام استخدم السلاح الكيماوي 211 مرة خلال الأزمة
قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، اليوم الثلاثاء، إن النظام استخدم السلاح الكيماوي خلال سنوات الأزمة 211 مرة حتى فبراير / شباط الجاري، خلفت سقوط 1421 شخصا.
وفي تقرير صدر عن الشبكة، اليوم، وصل الأناضول نسخة منه، قدمت الشبكة إحصائية تتحدث عن تكرار استخدام النظام للأسلحة الكيماوية، منذ أول استخدام لها حتى الشهر الجاري.
وأوضحت الشبكة أن حصيلة الهجمات "بلغت ما لا يقل عن 211 مرة، منها 33 هجوما قبل قرار مجلس الأمن رقم 2118 (2013)، و178 هجوما بعده".
وأضاف أنه من بين الهجمات الـ 178، وقع 109 هجمات بعد القرار الأممي 2209 (2015)".
وتم تسجيل "53 هجوما بعد القرار الأممي 2235 (2015)، و3 هجمات بعد الفيتو الروسي (2017)، فيما يخص تمديد عمل مهمة آلية التحقيق المشتركة".
وبينت الشبكة أن تلك الهجمات "تسببت في مقتل ما لا يقل عن 1421 شخصا، منهم 1357 مدنيا، من بينهم 187 طفلا، و244 امرأة، و57 من مقاتلي المعارضة المسلحة".
كما أسفرت الهجمات عن مقتل "7 أسرى من قوات النظام السوري كانوا في أحد سجون المعارضة، إضافة إلى إصابة ما لا يقل عن 6 آلاف و684 شخصا".
وجاء في التقرير أن "روسيا فشلت في كبح النظام السوري عن استخدام الأسلحة الكيماوية، فبعد أن تعهدت بأن يسلم النظام ترسانته الكيماوية عقب هجوم الغوطتين في أغسطس / آب 2013، نفذ النظام بعده ما لا يقل عن 178 هجمة بأسلحة كيماوية".
وأشار التقرير إلى أن "النظام نفذ ما لا يقل عن 8 هجمات بأسلحة كيماوية منذ دخول اتفاقية خفض التصعيد حيز التنفيذ (مايو / أيار 2017)، وهو ما يثبت الفشل الروسي أيضا".
ووفق التقرير فإن "روسيا استخدمت الفيتو لصالح النظام خمس مرات، فيما يخص ملف الأسلحة الكيماوية، 3 منها في غضون أقل من شهر، لوقف تمديد مهمة عمل آلية التحقيق المشتركة، التي انتهت ولايتها في نوفمبر / تشرين الثاني الماضي، ومنذ ذلك التاريخ حتى الشهر الجاري، ارتكب النظام ما لا يقل عن 3 هجمات بأسلحة كيماوية".
الشبكة استعرضت في تقريرها، هجوما للنظام استهدف بلدة سراقب بريف إدلب (شمال غرب)، في 4 فبراير الجاري، عندما ألقى الطيران المروحي التابع للنظام برميلين متفجرين محملين بغاز سام استهدفا منازل مدنية في الحي الشرقي من سراقب.
وأوضحت الشبكة أن "8 مدنيين أصيبوا بحالات اختناق، ولدى وصول عناصر الدفاع المدني إلى الموقع، أصيب ثلاثة منهم بحالات اختناق أيضا، وتم نقلهم جميعا إلى المشافي الميدانية".
جدير بالذكر أنه بعد استخدام النظام للأسلحة الكيماوية في 21 أغسطس 2013 بالغوطة الشرقية، ومقتل أكثر من 1400 مدني، عملت منظمة حظر الأسلحة الكيماوية على تسلم مخزونات النظام من الأسلحة الكيماوية، بعد توافق روسي أمريكي.
غير أن الهجمات الكيماوية للنظام ضد المدنيين تواصلت، رغم إعلان منظمة حظر الأسلحة الكيماوية انتهاء عمليات التخلص من السلاح الكيماوي للنظام في 19 أغسطس 2014.
وتوصلت آلية التحقيق المشتركة، التي شكلتها الأمم المتحدة حول الأسلحة الكيماوية المستخدمة بسوريا، في 27 أكتوبر / تشرين الأول الماضي، إلى مسؤولية النظام عن قتل 100 شخص على الأقل في خان شيخون بريف إدلب، بالأسلحة الكيماوية، وذلك في الهجوم الذي وقع في 4 أبريل 2017.
ويحق لمجلس الأمن الدولي إحالة النظام السوري إلى محكمة الجنايات الدولية، لكن هذه الخطوة لم تحصل حتى الآن، رغم مواصلة النظام استخدام الأسلحة الكيماوية.
قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، اليوم الثلاثاء، إن النظام استخدم السلاح الكيماوي خلال سنوات الأزمة 211 مرة حتى فبراير / شباط الجاري، خلفت سقوط 1421 شخصا.
وفي تقرير صدر عن الشبكة، اليوم، وصل الأناضول نسخة منه، قدمت الشبكة إحصائية تتحدث عن تكرار استخدام النظام للأسلحة الكيماوية، منذ أول استخدام لها حتى الشهر الجاري.
وأوضحت الشبكة أن حصيلة الهجمات "بلغت ما لا يقل عن 211 مرة، منها 33 هجوما قبل قرار مجلس الأمن رقم 2118 (2013)، و178 هجوما بعده".
وأضاف أنه من بين الهجمات الـ 178، وقع 109 هجمات بعد القرار الأممي 2209 (2015)".
وتم تسجيل "53 هجوما بعد القرار الأممي 2235 (2015)، و3 هجمات بعد الفيتو الروسي (2017)، فيما يخص تمديد عمل مهمة آلية التحقيق المشتركة".
وبينت الشبكة أن تلك الهجمات "تسببت في مقتل ما لا يقل عن 1421 شخصا، منهم 1357 مدنيا، من بينهم 187 طفلا، و244 امرأة، و57 من مقاتلي المعارضة المسلحة".
كما أسفرت الهجمات عن مقتل "7 أسرى من قوات النظام السوري كانوا في أحد سجون المعارضة، إضافة إلى إصابة ما لا يقل عن 6 آلاف و684 شخصا".
وجاء في التقرير أن "روسيا فشلت في كبح النظام السوري عن استخدام الأسلحة الكيماوية، فبعد أن تعهدت بأن يسلم النظام ترسانته الكيماوية عقب هجوم الغوطتين في أغسطس / آب 2013، نفذ النظام بعده ما لا يقل عن 178 هجمة بأسلحة كيماوية".
وأشار التقرير إلى أن "النظام نفذ ما لا يقل عن 8 هجمات بأسلحة كيماوية منذ دخول اتفاقية خفض التصعيد حيز التنفيذ (مايو / أيار 2017)، وهو ما يثبت الفشل الروسي أيضا".
ووفق التقرير فإن "روسيا استخدمت الفيتو لصالح النظام خمس مرات، فيما يخص ملف الأسلحة الكيماوية، 3 منها في غضون أقل من شهر، لوقف تمديد مهمة عمل آلية التحقيق المشتركة، التي انتهت ولايتها في نوفمبر / تشرين الثاني الماضي، ومنذ ذلك التاريخ حتى الشهر الجاري، ارتكب النظام ما لا يقل عن 3 هجمات بأسلحة كيماوية".
الشبكة استعرضت في تقريرها، هجوما للنظام استهدف بلدة سراقب بريف إدلب (شمال غرب)، في 4 فبراير الجاري، عندما ألقى الطيران المروحي التابع للنظام برميلين متفجرين محملين بغاز سام استهدفا منازل مدنية في الحي الشرقي من سراقب.
وأوضحت الشبكة أن "8 مدنيين أصيبوا بحالات اختناق، ولدى وصول عناصر الدفاع المدني إلى الموقع، أصيب ثلاثة منهم بحالات اختناق أيضا، وتم نقلهم جميعا إلى المشافي الميدانية".
جدير بالذكر أنه بعد استخدام النظام للأسلحة الكيماوية في 21 أغسطس 2013 بالغوطة الشرقية، ومقتل أكثر من 1400 مدني، عملت منظمة حظر الأسلحة الكيماوية على تسلم مخزونات النظام من الأسلحة الكيماوية، بعد توافق روسي أمريكي.
غير أن الهجمات الكيماوية للنظام ضد المدنيين تواصلت، رغم إعلان منظمة حظر الأسلحة الكيماوية انتهاء عمليات التخلص من السلاح الكيماوي للنظام في 19 أغسطس 2014.
وتوصلت آلية التحقيق المشتركة، التي شكلتها الأمم المتحدة حول الأسلحة الكيماوية المستخدمة بسوريا، في 27 أكتوبر / تشرين الأول الماضي، إلى مسؤولية النظام عن قتل 100 شخص على الأقل في خان شيخون بريف إدلب، بالأسلحة الكيماوية، وذلك في الهجوم الذي وقع في 4 أبريل 2017.
ويحق لمجلس الأمن الدولي إحالة النظام السوري إلى محكمة الجنايات الدولية، لكن هذه الخطوة لم تحصل حتى الآن، رغم مواصلة النظام استخدام الأسلحة الكيماوية.
- إنضم
- 26 يوليو 2013
- المشاركات
- 16,719
- التفاعل
الشبكة السورية توثق استهداف سراقب بالكلور وتؤكد وجود نية جرمية للنظام وروسيا في استخدام السلاح الكيماوي
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 26 يوليو 2013
- المشاركات
- 16,719
- التفاعل
الثوار يعلنون استسلام كامل عناصر تنظيم الدولة في ريف إدلب
أعلنت غرفة عمليات دحر الغزاة التابعة للثوار استسلام كامل عناصر تنظيم الدولة في ريف إدلب على جبهات بلدة الخوين وذلك بعد أيام من المواجهات
وذكر بيان للثوار أن المعارك الأخيرة خلفت عشرات القتلى والمصابين من عناصر التنظيم، مؤكدا أن الثوار سيتعاملون مع الأسرى وفق القوانين وما تقتضيه الضرورة الأمنية
هذا وتعهدت غرفة "دحر الغزاة" بالكشف عن ملابسات التنسيق المباشر بين المليشيات الإيرانية وتنظيم الدولة، الذي وصل المناطق المحررة مؤخرا بتسهيل من قوات النظام
أعلنت غرفة عمليات دحر الغزاة التابعة للثوار استسلام كامل عناصر تنظيم الدولة في ريف إدلب على جبهات بلدة الخوين وذلك بعد أيام من المواجهات
وذكر بيان للثوار أن المعارك الأخيرة خلفت عشرات القتلى والمصابين من عناصر التنظيم، مؤكدا أن الثوار سيتعاملون مع الأسرى وفق القوانين وما تقتضيه الضرورة الأمنية
هذا وتعهدت غرفة "دحر الغزاة" بالكشف عن ملابسات التنسيق المباشر بين المليشيات الإيرانية وتنظيم الدولة، الذي وصل المناطق المحررة مؤخرا بتسهيل من قوات النظام
- إنضم
- 26 يوليو 2013
- المشاركات
- 16,719
- التفاعل
"البنيان المرصوص" توجِّه ضربات موجعة للنظام وميليشيا "حزب الله" بدرعا
أعلنت "غرفة عمليات البنيان المرصوص"، عن قتل عدة عناصر من "قوات الأسد" وميليشيا "حزب الله" اللبناني وإعطاب آليات لهم في مدينة درعا.
وقالت "فرقة 18 آذار" العسكرية التي تعمل ضمن الغرفة في بيانٍ عبر صفحتها على "فيسبوك": "إنها تمكنت من تدمير غرفة مراقبة لميليشيا (حزب الله) وقتل أربعة عناصر منهم بجانب المجمع الحكومي القديم، وقنص عنصرين للنظام بسوق درعا".
وأشارت الفرقة إلى أنها تمكنت من إعطاب "تركس" لقوات الأسد، أثناء محاولته رفع سواتر وتحصين نقاط متقدمة لهم في محيط قطاعاتهم العسكرية بدرعا المحطة.
وأكدت "18 آذار"، أن ضرباتها الموجعة تأتي؛ ردًّا على استهداف "نظام الأسد" وميليشياته للمدنيين في أحياء درعا، لافتةً إلى أن النظام انتقم لخسائره أيضًا بقصف منازل المدنيين.
وكانت "غرفة عمليات البنيان المرصوص"، توعدت في تقريرٍ مرئي في 22 يناير/كانون الثاني من العام الجاري، "قوات الأسد" والمليشيات المساندة
لها بالرد على خروقات اتفاق خفض التصعيد الذي عُقد بتاريخ 9 يوليو/تموز 2017.
أعلنت "غرفة عمليات البنيان المرصوص"، عن قتل عدة عناصر من "قوات الأسد" وميليشيا "حزب الله" اللبناني وإعطاب آليات لهم في مدينة درعا.
وقالت "فرقة 18 آذار" العسكرية التي تعمل ضمن الغرفة في بيانٍ عبر صفحتها على "فيسبوك": "إنها تمكنت من تدمير غرفة مراقبة لميليشيا (حزب الله) وقتل أربعة عناصر منهم بجانب المجمع الحكومي القديم، وقنص عنصرين للنظام بسوق درعا".
وأشارت الفرقة إلى أنها تمكنت من إعطاب "تركس" لقوات الأسد، أثناء محاولته رفع سواتر وتحصين نقاط متقدمة لهم في محيط قطاعاتهم العسكرية بدرعا المحطة.
وأكدت "18 آذار"، أن ضرباتها الموجعة تأتي؛ ردًّا على استهداف "نظام الأسد" وميليشياته للمدنيين في أحياء درعا، لافتةً إلى أن النظام انتقم لخسائره أيضًا بقصف منازل المدنيين.
وكانت "غرفة عمليات البنيان المرصوص"، توعدت في تقريرٍ مرئي في 22 يناير/كانون الثاني من العام الجاري، "قوات الأسد" والمليشيات المساندة
لها بالرد على خروقات اتفاق خفض التصعيد الذي عُقد بتاريخ 9 يوليو/تموز 2017.
- إنضم
- 26 يوليو 2013
- المشاركات
- 16,719
- التفاعل
عملية مباغتة لـ"بأنهم ظلموا" ضد "قوات الأسد" في الغوطة الشرقية
نفَّذ مقاتلو غرفة عمليات "بأنهم ظلموا"، عملية مباغتة ضد "قوات الأسد" على أطراف الغوطة الشرقية؛ إذ تمكنوا من التسلل إلى داخل صفوفهم.
وأفادت الغرفة في بيانٍ لها عبر قناتها على "تليغرام"، بأن "وحدة الاستطلاع التابعة لها رصدت إحدى نقاط تمركز قوات الحرس الجمهوري والفرقة الرابعة التابعين لميليشيات (الأسد) على جبهة المشافي بالقرب من طريق دمشق حمص الدولي".
وأضافت: "قامت وحدة المهام الخاصة التابعة لثوار الغوطة الشرقية بتنفيذ عملية تسلل لتلك النقطة، والإغارة عليهم وإيقاع قواتهم بين قتيل وجريح، اغتنام قناصة وذخائر متنوعة، ضمن معركة (بأنهم ظلموا)".
وتشهد "جبهة المشافي" بالقرب من طريق "دمشق - حمص" الدولي اشتباكات متقطعة بين ثوار الغوطة الشرقية والنظام؛ إذ تحاول قوات الأخير التقدم عليها بشكلٍ مستمر.
وكانت الغوطة الشرقية تعرضت لحملة قصف عنيفة ومستمرة من جانب طيران النظام وروسيا لا تزال مستمرة حتى الآن؛ أسفرت عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
نفَّذ مقاتلو غرفة عمليات "بأنهم ظلموا"، عملية مباغتة ضد "قوات الأسد" على أطراف الغوطة الشرقية؛ إذ تمكنوا من التسلل إلى داخل صفوفهم.
وأفادت الغرفة في بيانٍ لها عبر قناتها على "تليغرام"، بأن "وحدة الاستطلاع التابعة لها رصدت إحدى نقاط تمركز قوات الحرس الجمهوري والفرقة الرابعة التابعين لميليشيات (الأسد) على جبهة المشافي بالقرب من طريق دمشق حمص الدولي".
وأضافت: "قامت وحدة المهام الخاصة التابعة لثوار الغوطة الشرقية بتنفيذ عملية تسلل لتلك النقطة، والإغارة عليهم وإيقاع قواتهم بين قتيل وجريح، اغتنام قناصة وذخائر متنوعة، ضمن معركة (بأنهم ظلموا)".
وتشهد "جبهة المشافي" بالقرب من طريق "دمشق - حمص" الدولي اشتباكات متقطعة بين ثوار الغوطة الشرقية والنظام؛ إذ تحاول قوات الأخير التقدم عليها بشكلٍ مستمر.
وكانت الغوطة الشرقية تعرضت لحملة قصف عنيفة ومستمرة من جانب طيران النظام وروسيا لا تزال مستمرة حتى الآن؛ أسفرت عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
- إنضم
- 26 يوليو 2013
- المشاركات
- 16,719
- التفاعل
"إدلب" تبتلع المئات من عناصر "تنظيم داعش ".. والأخير يلفظ أنفاسه ويفقد الأمل بالدخول للمدينة
لفظت فلول "تنظيم الدولة" الهاربة من عدة محافظات سورية أنفاسها الأخيرة على مشارف إدلب وفقدت الأمل في الدخول للمدينة؛ إذ سلَّم نحو 400 عنصرًا أنفسهم إلى فصائل الثوار.
وأفادت مصادر عسكرية لـ"شبكة الدرر الشامية"، بأن 400 عنصرًا من التنظيم في قرية "الخوين" بينهم نساء وأطفال سلموا أنفسهم بكامل سلاحهم وعتادهم إلى "هيئة تحرير الشام" و"غرفة عمليات دحر الغزاة".
وأوضحت المصادر، أن "عناصر (تنظيم الدولة) لم يعطوا الأمان من جانب (الهيئة) و(دحر الغزاة)، وإنما عهدًا بالمحاكمة بعد عملية تفاوض معهم".
إلى ذلك، أصدرت غرفة "عمليات دحر الغزاة"، بيانًا رسميًّا عبر قناتها على "تليغرام"، حول تسليم عناصر التنظيم أنفسهم، مؤكدةً أن هؤلاء الأسرى سيعاملون حسب مقتضيات العدالة والقانون.
يشار إلى أن "قوات الأسد"، سمحت لفلول "تنظيم الدولة" بالمرور إلى ريف حماة الشرقي، ثم ريف إدلب الشرقي لتسيطر على عشرات القرى التي تسلمتها
منهم قوات النظام الأيام الماضية، فيما خاض الثوار معارك عنيفة مع التنظيم.
لفظت فلول "تنظيم الدولة" الهاربة من عدة محافظات سورية أنفاسها الأخيرة على مشارف إدلب وفقدت الأمل في الدخول للمدينة؛ إذ سلَّم نحو 400 عنصرًا أنفسهم إلى فصائل الثوار.
وأفادت مصادر عسكرية لـ"شبكة الدرر الشامية"، بأن 400 عنصرًا من التنظيم في قرية "الخوين" بينهم نساء وأطفال سلموا أنفسهم بكامل سلاحهم وعتادهم إلى "هيئة تحرير الشام" و"غرفة عمليات دحر الغزاة".
وأوضحت المصادر، أن "عناصر (تنظيم الدولة) لم يعطوا الأمان من جانب (الهيئة) و(دحر الغزاة)، وإنما عهدًا بالمحاكمة بعد عملية تفاوض معهم".
إلى ذلك، أصدرت غرفة "عمليات دحر الغزاة"، بيانًا رسميًّا عبر قناتها على "تليغرام"، حول تسليم عناصر التنظيم أنفسهم، مؤكدةً أن هؤلاء الأسرى سيعاملون حسب مقتضيات العدالة والقانون.
يشار إلى أن "قوات الأسد"، سمحت لفلول "تنظيم الدولة" بالمرور إلى ريف حماة الشرقي، ثم ريف إدلب الشرقي لتسيطر على عشرات القرى التي تسلمتها
منهم قوات النظام الأيام الماضية، فيما خاض الثوار معارك عنيفة مع التنظيم.
المواضيع المشابهة
