١٣ كانون الثاني ١٩٨١: أعلن الأردن اعتقال عنصرين من سرايا الدفاع التابعة لرفعت الاسد هما أكرم بيشاني وعيسى فياض اعترفا بتكليفهما بمحاولة اغتيال رئيس الوزراء الأردني مضر بدران.
بث التلفزيون الأردني لاحقاً اعترافاتهما وشهادتهما على مجزرة سجن تدمر التي قامت بتنفيذها قوات سرايا الدفاع وراح ضحيتها مئات من السجناء العزل في حزيران ١٩٨٠.
تم لاحقاً إطلاق سراح العنصرين وإعادتهما إلى سوريا مقابل تحرير الملحق العسكري الأردني في بيروت هشام المحيسن والذي اختطفته ميليشيا لبنانية موالية لسوريا في ٦ شباط.
شرفان درويش ناطق مجلس منبج العسكري التابع لقسد,يتهم قوات درع الفرات والنظام السوري بأنهم( يعملون ليلاً نهاراً لضرب السلم الأهلي في منبج و إثارة الفوضى) فيما يسود مدينة منبح في ريف حلب الشرقي جو من احتقان بين أهلها على اثر مقتل شابيين عربيين على يد قسد لأسباب مجهولة حتى الآن.
قوات النظام تعثر على لوحة فيسفسائية رجحت مصادر مؤيدة بأنها تعود للعصر البيزنطي أو اليوناني، في محيط بلدة عقيربات بريف حماة الشرقي، خلال عملية التمشيط للبلدة من مخلفات تنظيم الدولة - داعش.
13 كانون الثاني-2012: مظاهرات حاشدة ضد النظام في أغلب مدن سوريا أضخمها في محافظتي حمص و إدلب في يوم جمعة أطلق عليه ناشطو الثورة السورية تسمية " الجيش السوري الحر ”. ردت قوات الأمن و"مليشيات الشبيحة" على المتظاهرين بالرصاص الحي,قتل واعتقل العشرات في تلك الجمعة.