مسؤول في فيلق الشام لـ "نداء سوريا": 8 مكاسب حققتها فصائل الثورة بمعارك حماة وإدلب اليوم
انتهى اليوم الأول من هجوم فصائل "الجيش السوري الحر" وكتائب الحزب الإسلامي التركستاني على مواقع قوات النظام السوري جنوب شرق إدلب وشمال شرق حماة باستعادة السيطرة على
عدة قرى وقتل وأسر عشرات من جنود النظام.
وأفاد "سيف الرعد" مدير المكتب الإعلامي في فيلق الشام أحد فصائل الجيش الحر المشاركة ضمن غرفة عمليات "رد الطغيان" في تصريح لشبكة "نداء سوريا" أن "فصائل الثورة" حققت ثمانية مكاسب في هجومها.
وقال "الرعد": "تم تحرير عدة قرى وهي أم الخلاخيل، والمشيرفة، وأرض الزرزور، والجدعانية، ومزارع عطشان، والويبدة، والخزنة، بالإضافة إلى الخوين وعشطان، لكن تم الانحياز عن الأخيرتين بسبب شدة القصف".
وأضاف: "تم قتل جرح العشرات من عصابات النظام في البلدات والقرى التي سيطرنا عليها، وأسر ما يقارب 20 جندياً، وتدمير دبابتين، والاستيلاء على 5 دبابات وعربات مجنزرة، كما أن الهجوم حقق رعباً ووهناً في صفوف قوات النظام السوري، ما أدى لابتعادهم عن مطار أبو الضهور العسكري مسافة 7 كيلومتر بعد أن وصلوا إلى أسواره يوم أمس".
ورأى "الرعد" أن من ضمن المكاسب أيضاً: "إعادة الروح الثورية والأمل والثقة بالجيش السوري الحر لدى الحاضنة الشعبية في المناطق المحررة، حيث اعتقد الناس أنها ستُسلَّم كلها إلى عصابات النظام نتيجة تقدُّمهم السريع خلال الأيام السابقة، كما ساعدت العمليات على عودة الثقة بين الفصائل الثورية وأعادتهم إلى العمل جنباً إلى جنب في صفوف متناسقة".
وكانت فصائل "أحرار الشام، وفيلق الشام، وجيش العزة، وجيش النصر، وجيش النخبة، والجيش الثاني، وجيش إدلب الحر، وجيش الأحرار، والحزب الإسلامي التركستاني"، أطلقوا صباح اليوم غرفتَي عمليات: الأولى تحت اسم "رد الطغيان"، والثانية باسم "وإن الله على نصرهم لقدير"، وسيطروا على أكثر من 14 قرية ونقطة جنوب شرق إدلب وشمال شرق حماة، قبل الانسحاب من بعضها والحفاظ على الآخر.
انتهى اليوم الأول من هجوم فصائل "الجيش السوري الحر" وكتائب الحزب الإسلامي التركستاني على مواقع قوات النظام السوري جنوب شرق إدلب وشمال شرق حماة باستعادة السيطرة على
عدة قرى وقتل وأسر عشرات من جنود النظام.
وأفاد "سيف الرعد" مدير المكتب الإعلامي في فيلق الشام أحد فصائل الجيش الحر المشاركة ضمن غرفة عمليات "رد الطغيان" في تصريح لشبكة "نداء سوريا" أن "فصائل الثورة" حققت ثمانية مكاسب في هجومها.
وقال "الرعد": "تم تحرير عدة قرى وهي أم الخلاخيل، والمشيرفة، وأرض الزرزور، والجدعانية، ومزارع عطشان، والويبدة، والخزنة، بالإضافة إلى الخوين وعشطان، لكن تم الانحياز عن الأخيرتين بسبب شدة القصف".
وأضاف: "تم قتل جرح العشرات من عصابات النظام في البلدات والقرى التي سيطرنا عليها، وأسر ما يقارب 20 جندياً، وتدمير دبابتين، والاستيلاء على 5 دبابات وعربات مجنزرة، كما أن الهجوم حقق رعباً ووهناً في صفوف قوات النظام السوري، ما أدى لابتعادهم عن مطار أبو الضهور العسكري مسافة 7 كيلومتر بعد أن وصلوا إلى أسواره يوم أمس".
ورأى "الرعد" أن من ضمن المكاسب أيضاً: "إعادة الروح الثورية والأمل والثقة بالجيش السوري الحر لدى الحاضنة الشعبية في المناطق المحررة، حيث اعتقد الناس أنها ستُسلَّم كلها إلى عصابات النظام نتيجة تقدُّمهم السريع خلال الأيام السابقة، كما ساعدت العمليات على عودة الثقة بين الفصائل الثورية وأعادتهم إلى العمل جنباً إلى جنب في صفوف متناسقة".
وكانت فصائل "أحرار الشام، وفيلق الشام، وجيش العزة، وجيش النصر، وجيش النخبة، والجيش الثاني، وجيش إدلب الحر، وجيش الأحرار، والحزب الإسلامي التركستاني"، أطلقوا صباح اليوم غرفتَي عمليات: الأولى تحت اسم "رد الطغيان"، والثانية باسم "وإن الله على نصرهم لقدير"، وسيطروا على أكثر من 14 قرية ونقطة جنوب شرق إدلب وشمال شرق حماة، قبل الانسحاب من بعضها والحفاظ على الآخر.