الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

ناشطون
مقتل 5 عناصر من قوات ال PKK وأسر عنصرين آخرَين خلال عملية أمنية لقوات الدولة في قرية "السعدة الغربية" غرب مدينة #الشدادي
 
بعد إعلان قوات الدولة هجوم على مواقع قوات النظام السوري بريف #ادلب وقتل وأسر عدد من عناصره ؛ قوات نخبة النظام ممثلة بقوات النمر تعلن عن مقتل اثنين من أبرز قادة قوات شاهين:

بديع علي حسن قائد فوج ثالث

ماهر قحطان إبراهيم قيادي ميداني بارز في قوات شاهين




DTNvAbFXcAAVuEQ.jpg


DTNvCGDW0AYIBl-.jpg
 
ناشطون
تدمير مدفعين رشاشين من عيار 14.5 بإضافة إلى دبابة روسية بصاوريخ موجهة في كل من قريتي #العشائر و #الغبرة شمال مدينة #البوكمال يوم أمس
 
اسري ميلشيات النصيريه تحت يد تنظيم الدولة قرب مطار ابو ظهور

لاحظوا الفرق بين وجوه اسرى النظام لدى الفصائل ولدى تنظيم الدولة




DTP-QsoWsAEf7Eb.jpg
 
نفس مسرحية حلب الكبرى العام الماضي
لم تثبت الا جبهات التركستان وبقية الجبهات سيطر عليها النظام والله المستعان

الإعلام الحربي: الجيش السوري وحلفاؤه يستعيدون أغلب النقاط التي كانت استولت عليها النصرة بريف لإدلب
 
خليل المقداد


#رد_الطغيان #بأنهم_ظلموا و #إن_الله_على_نصرهم_لقدير

ثلاث معارك في #حرستا و #إدلب و #حماة

صحيح أن جميعها ردات فعل لا مبادأة لكنها تؤكد ما بحت حناجرنا ونحن نقول به أن بيت العصابة أوهن من بيت العنكبوت إن توفرت الإرادة.

قرار فصائلنا ليس حرا فهل ستستمر أم أنها سحابة صيف عابره؟
 
"دراسات الحرب": تركيا تحاول كبح هجوم الأسد والروس على إدلب وتربط دعمها لسوتشي بوقف العملية

أشارت تقديرات "معهد دراسات الحرب" إلى أن تركيا تستخدم مجموعة من الضغوط العسكرية والدبلوماسية لإجبار روسيا وإيران على وقف المضي في العمليات الهجومية ضد مقاطعة إدلب التي تسيطر عليها هيئة تحرير الشام.

وكتب المعهد أن روسيا وإيران ونظام الأسد قد بدأوا عملية مشتركة في شمال غرب سوريا ضد إدلب في نوفمبر 2017، وهدفها العملي هو السيطرة على قاعدة أبو الضهور الجوية جنوب غرب مدينة حلب. وقد مهَدت الضربات الجوية الروسية على ريفي حماة وإدلب الطريق لتقدم بري. وهجوم ميلشيات النظام ينتهك اتفاق منطقة "تخفيض التصعيد" في محافظة إدلب. واتفقت روسيا وإيران وتركيا على نشر قوات مراقبة لإنفاذ منطقة التصعيد في سبتمبر 2017. وانتشرت الشرطة العسكرية الروسية في الضواحي الجنوبية لمقاطعة إدلب في 13 سبتمبر. وأما القوات التركية، فانتشرت في الضواحي الشمالية لمقاطعة إدلب على طول خط المواجهة بين وحدات حماية الشعب الكردية السورية ومجموعات الثوار التي تقودها "هيئة تحرير الشام" في منتصف أكتوبر 2017.

وهجوم ميلشيات النظام وإيران بإسناد وتمهيد جوي روسي للسيطرة على قاعدة أبو الضهور الجوية يقوي خط الجبهة الموالي للنظام في شرق إدلب بتمديده إلى محيط أكثر قابلية للدفاع، بما يمكنه من فرض شروطه لاحتمال وقوع هجوم لاحق في عمق إدلب.

ولكن تركيا استخدمت، كما أورد تحليل "المعهد"، مجموعة من الضغوط العسكرية والدبلوماسية لإجبار روسيا وإيران على وقف هجومهما على القاعدة الجوية. ورأى أنه من الممكن أن تدعم تركيا بشكل غير مباشر أو سرا هذه الهجمات المضادة للثوار لاسترجاع ما سيطرت ميلشيات النظام في تقدمها البري في الفترة الأخيرة. وقد طالبت روسيا، مؤخرا، من المخابرات التركية زيادة سيطرتها على الجماعات المناهضة للأسد في شمال غرب سوريا.

وأفاد تحليل المعهد أن التهديد العسكري الأخير بهجمات لطائرات من دون طيار على قاعدة حميميم يقوض رواية الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن النصر العسكري في سوريا. وقد تؤدي الهجمات المستمرة أيضا إلى زيادة تكلفة العمليات الروسية في سوريا. واستخدمت بعض المجموعات التي تشارك في دحر ميلشيات النظام في ريفي إدلب وحماة أيضا أنظمة أسلحة متطورة بما في ذلك منظومات الدفاع الجوي المحمولة وغيرها من الصواريخ الموجهة ضد تقدم القوات الموالية للنظام، وربما تكون تركيا قد جهزت فصائل ببعض هذا السلاح.

ويرجح تحليل "معهد دراسات الحرب" أن تربط تركيا دعمها للعملية الدبلوماسية المدعومة من روسيا، محادثات سوتشي تحديدا، بوقف عملية إدلب. ويعضد هذا ما صرحب به اليوم الرئاسة التركية أن أردوغان أبلغ بوتين أن وقف التصعيد بإدلب والغوطة ضروري لإنجاح سوتشي".

وتحليل "دراسات الحرب" يقول به محللون ومراقبون، فقد تكون تركيا وراء مشاركة بعض الفصائل في استعادة المبادرة العسكرية في ريفي إدلب وحماة بعد خمول وجمود، لكن ما يثير القلق والخوف هو ربط تركيا دعمها لسوتشي بوقف الروس لعملية إدلب، بمعنى إذا أوقف الروس هجومهم ستعود الفصائل إلى ما كانت عليه؟؟

وهذه إحدى مصائب فصائل الارتباط المصيري بتركيا، وهذا يحولها إلى أداة ويبعدها عن الحالة الثورية، يعني مخابرات تركيا تربط جدول أعمال الفصائل بالمصلحة التركية، فإذا غضبت أنقرة من موسكو حركت الفصائل وإذا تفاهمت مع موسكو أخمدت جبهاتهم؟ فسوتشي الآن ربطته تركيا بوقف عملية إدلب وهذه إهانة كبيرة للفصائل المرتبطة بها تسوقها في الاتجاه الذي تريده.

وفي السياق ذاته، أشارت صحيفة "لوموند" الفرنسية إلى أن "التحالف الروسي الإيراني التركي في سوريا أكثر هشاشة اليوم من أي وقت مضى منذ بدء الهجوم الذي تشنه قوات النظام السوري مدعومة بالطيران الروسي على مناطق سيطرة المعارضة في ادلب"، لافتة الى أن "الأتراك منزعجون جدا من هذا الهجوم المتواصل منذ أكتوبر 2017 على المنطقة الجنوبية الشرقية من محافظة إدلب، الأمر الذي دفع أنقرة لاستدعاء سفيري روسيا وإيران وإبلاغهما برغبة تركيا في ممارسة حكومتي البلدين ضغوطا على النظام السوري لوقف عملياته العسكرية في إدلب، التي هي إحدى مناطق خفض التوتر الأربع المتفق عليها خلال محادثات استانة في ربيع العام الماضي".

وكتبت أنه "من المقرر عقد قمة سوتشي يومي 29 و30 يناير الحالي، غير أن هذا الاجتماع يأتي في وقت يبدو فيه الحلف الروسي الإيراني التركي أكثر هشاشة من أي وقت مضى، إذ إن تركيا تعتبر هذا الهجوم خرقا لاتفاق "مناطق خفض التوتر"، بينما اشتد غضب الروس، خصوصا بعد أن استهدفت طائرات قاعدتيها في حميميم وطرطوس".
 
قتلى مرتزقة أسد-الخميس 11-1-2018
7-:عماد علي علي/حماة-الغاب-ساقية نجم/قُتِلَ بـِدمشق-حرستا
8-:أحمد عبدالمجيد إسماعيل/دمشق-جبعدين/قُتِلَ بـِدمشق-حرستا
9-:أحمد محمد الظاهر/دمشق-بيت تيما/قُتِلَ بـِدمشق-حرستا



DTRoIXQX4AE0wph.jpg
 
بسام جعارة :

مقتل العقيد علي أحمد عيد في جبهة حرستا في الغوطة الشرقية والعقيد محمد ناصر في ريف إدلب، إضافة إلى العشرات من مرتزقة الحيوان وإيران.

عصابات الحيوان تنعى عشرون ضابطاً بينهم ضابط برتبة "عقيد" وآخر برتبة نقيب بالإضافة إلى 18 برتبة ملازم أول وملازم قُتلوا في مناطق مختلفة من سوريا خلال الأيام القليلة الماضية
 
الناطق باسم أحرار الشام يوضح لـ "نداء سوريا" سبب اتهام روسيا لهم بمهاجمة قواعدها بسوريا ويكشف لأول مرة وضعهم الداخلي
رحب "محمد أبو زيد" الناطق الرسمي باسم "أحرار الشام" باستهداف القواعد العسكرية الروسية في سوريا (حميميم الجوية، وطرطوس البحرية)، نافياً في الوقت نفسه وقوفهم خلف الهجوم.

وقال "أبو زيد" في حوار خاص مع شبكة "نداء سوريا": إن الحركة إذ ترحب بهذا الاستهداف لقوات المحتل أيّاً كان المسؤول عنه؛ فإنها تنفي من باب إثبات الحقائق أن تكون استهدفت أيّاً من مطارات وقواعد قوات الاحتلال الروسي بطائرات مسيرة خلال الفترة السابقة، حيث إنها لا تمتلك تلك التقنية مع كون ذلك حقاً مشروعاً في مواجهة المحتل الروسي الذي يرتكب جرائم حرب بحق شعبنا".
ولدى سؤاله عن سبب هذه الاتهامات الروسية أجاب: "نعتقد أن هذه الادعاءات الروسية يُقصد منها توجيه التهم لفصائل معيَّنة لضرب مناطق وجودها الجغرافي واتخاذ ذلك ذريعة لقتل المدنيين، وهنا ندعو المجتمع الدولي بمنظماته والدول العظمى للقيام بواجبها الأخلاقي والإنساني بإدانة استهداف المدنيين من قِبَل الروس والنظام، وممارسة الضغط اللازم لإيقاف هذه الجرائم، فَصَمْت المجتمع الدولي جعله طوال الفترة الأخيرة شريكاً في ما يجري".

وحول موقفهم الحالي من الهجوم على محافظة إدلب والتهم الموجَّهة لهم بالتقصير في عملية التصدي لها قال "أبو زيد": "يتساءل كثيرون عن الإمكانات الحالية لـ "حركة أحرار الشام الإسلامية" في الشمال مع اتهام بعض الجهات لها بعدم القيام بدورها المعهود على الجبهات، وهنا نودُّ إيضاح بعض الحقائق المتعلقة بوضع الحركة بعد بغي "هيئة تحرير الشام" عليها، والذي جرى في الشهر السابع من العام الفائت وأثَّر بشكل كبير على فاعليتها العسكرية ودورها المحوري في الشمال، في حين كانت في السابق تسد أكثر من ثلث نقاط الرباط في منطقة إدلب وما حولها، ودفع بها طوال الأشهر الخمسة الأخيرة إلى تركيز جهودها على إعادة بناء الجسم الداخلي بحسب الإمكانات المتوفرة، وآثرنا إطلاع الرأي العام لأول مرة على هذه التفاصيل كي يكون الجميع على بيِّنة من حجم الكارثة التي ألمَّت بنا وأدت إلى إضعافنا، واليوم تدفع الساحة الشامية بأكملها في هذه الأيام ثمن ذلك".

وأضاف: "بلغ عدد المقرات التي استحوذت عليها "هيئة تحرير الشام" نتيجة البغي والقتال في الشمال أكثر من ١٥٠ مقراً تتضمن جميع ورش التصنيع والتطوير التقني البالغ عددها عشر ورش مع كامل معدَّاتها وآلاتها وموادها، وهو ما أوقف جميع عمليات التصنيع منذ ذلك الحين، كما بلغ عدد الآليات والمركبات ووسائل النقل المنهوبة قرابة ٤٠٠ آلية تتضمن معظم آليات التحصين وحاملات دبابات (لوادر) وعشرات البيكابات وعشرات الفانات والسيارات، وبخصوص السلاح الثقيل بلغ العدد المنهوب قرابة المائة تتضمن عشرة مدافع وخمس دبابات وأربع عربات BMB والعشرات من الراجمات والهاونات والقواعد، وبلغت الأسلحة المتوسطة المنهوبة ١٤٠ سلاحاً تتضمن ٢٦ مدفعاً و ٧٨ رشاشاً و ١٩ هاوناً و ٨ راجمات و ١٣ قاعدة إطلاق صواريخ، وبلغ عدد الأسلحة الخفيفة التي تم الاستيلاء عليها ما يزيد عن ألف قطعة تتضمن أكثر من سبعمائة بندقية و ١٢٠ رشاشاً وثمانين قاذفاً، كما تم نهب كميات كبيرة من ذخائر الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة، منها أكثر من ١٠٠ صاروخ غراد ومئات قذائف مدافع ثقيلة ومئات قذائف دبابات بأنواعها ومئات الآلاف من ذخيرة الأسلحة المتوسطة والخفيفة، علماً أن جزءاً من هذه الأسلحة والآليات والمعدَّات والذخائر تم الاستيلاء عليها أثناء البغي الأخير من خطوط ومقرات الرباط والجبهات في ريف حلب الجنوبي وجبهة PKK البالغة آنذاك حوالي ستين نقطة رباط، كما تم تجريد قطاع البادية الذي تدور المعارك فيه الآن بشكل شبه كامل من كل أنواع الأسلحة والمقدرات".

وأردف قائلاً: "ولا يفوتنا التنويه بأن المصادر الاقتصادية الرئيسية للحركة تم استهدافها والسيطرة عليها بشكل شبه كامل من قبل الهيئة، ما أثر على نسبة وجود الحركة على جبهات الشمال وقدرتها على تغطية احتياجات جنودها،ورغم هذه الأوضاع الصعبة وقلة الإمكانات المادية فقد استجمعت الحركة قواها خلال الفترة الماضية وبدأت بالتعافي بفضل الله وحققت إنجازات مهمة كمعركة إدارة المركبات في حرستا بالمشاركة مع باقي ثوار الغوطة، وقامت في الشمال بإعلان النفير العام بسبب الوضع الصعب على الجبهة الشرقية ودفعت بمجاميع كبيرة من جنودها لسد النقاط وإيقاف زحف النظام وردِّه إن شاء الله وتغيير (الديناميكية) الحالية لسير المعارك، وسوف يكون للحركة بصماتها المتميزة خلال المرحلة القادمة بإذن الله تعالى".​
 
عودة
أعلى