الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

أسامة أبو زيد يكشف لقاسيون أهداف روسيا من عقد مؤتمر سوتشي
أشار «أسامة أبوزيد» المستشار القانوني السابق للجيش السوري الحر، اليوم الأربعاء، إلى أن روسيا ستحدد ملامح مستقبل سوريا من خلال مؤتمر سوتشي، داعيا للمعارضة استعادة زمام المبادرة لمواجهة انعكاسات المؤتمر.
وأوضح المعارض السوري، في تصريح لوكالة قاسيون أن روسيا تسعى من خلال المؤتمر ترسيخ تجاوز الانتقال السياسي وهيئة الحكم الانتقالي وتفريغ مسار جنيف من أهم قضيتين وهم الانتقال السياسي بالمقدمة وقضية الدستور والعدالة الانتقالية.
وأضاف أبو زيد أن المؤتمر مراد منه الخروج بلجنة صياغة دستور بموجب الدستور تحصل انتخابات وفعليا بفرغ جنيف من كامل محتواه وتستطيع روسيا من خلال هذا المؤتمر تحديد ملامح سوريا المستقبل، وأردف: «فعليا هذا المؤتمر سيكون محطة بالتجاه المصالحة مع النظام والعودة لحضن الوطن»
ونوه إلى أن روسيا هي من حددت أجندة المؤتمر وهي تحتضنه تحت رعايتها وإشرافها وهي حددت أكثر من 50 بالمية من المشتركين بالإضافة إلى ان البقية لم يخترهم الشعب السوري إنما اختارتهم دول، وبالتالي صوت الشارع السوري غائب كليا عنه.
وشدد على أنه لا يكفي أن لا تشارك المعارضة بل يجب أن تستعيد الثورة زمام المبادرة لتستطيع أن تعبر عن نفسها لأنها فعليا مهدرة وصوتها غائب كليا في ظل الضياع والتشتت.​
 
احرار الشام - استهداف مليشيات الأسد في حاجز المداجن شمال قرية حربنفسه بريف حماة الجنوبي بالرشاشات الثقيلة رداً على استهداف المدنيين
DR_q76CXcAAvF5d.jpg


DR_vBpNX4AAzXA8.jpg


 
الجيش الحر - فيلق الشام / حماه
ردا على قصف الطيران الأسدي، استهداف مدرسة المجنزرات في ريف حماة الشرقي بوابل من صواريخ الغراد
DR-7Y2WWkAEBHAe.jpg


DR-7NaeWkAEYixe.jpg


DR_AZj4WAAA1New.jpg


DR_AbnPXcAAp9h6.jpg

 
فيلق الشام || حماة || ردا على القصف الأسدي,دك عصابات الأسد في مدرسة المجنزرات بالغراد


فيلق الشام || حلب || ردا على القصف الأسدي,استهداف كتيبة عبيدة شرق خناصر بصواريخ الغراد


فيلق الشام || حلب || صد تقدم الميليشيات الطائفية في ريف حلب الجنوبي بصواريخ الغراد

 
الحاجة تجعل سكان الحولة في #حمص يبتكرون وسائل جديدة للتأقلم مع النقص الشديد في الحاجيات الأساسية.. فماذا فعلوا بالبطانيات؟
تقرير: محمد علي الهاشمي

 
يحزم أمتعته في طريقه إلى سوتشي وهو يحدث نفسه :
*- اليوم فرصتي: أظهر ولائي للروس فالمستقبل لنفوذهم في سوريا فقد يجعلوني رئيساً
*- اليوم فرصتي: لأنال رضا الأسد فيغدق علي ويجعلني وزيرا
*- اليوم فرصتي: لألتقط صورا أنني مؤثر شاركت في مؤتمر تأسيس سوريا الجديدة
*- اليوم فرصتي: أظهر الولاء فلابد أن أنال حصة فالحصص وفيرة
*- اليوم فرصتي: حين تنحى عن الذهاب كل من يملك ذرة من الضمير فأجد لي متسعاً وأنا الصغير في نفسي أولا وفي عيون الجميع
*- اليوم فرصتي: فاليوم قد أستطيع أن أوقف القتل والتشريد وأنا الغبي الذي تجاهلت أن من يضمن وقف القتل والتشريد هو ذاته من غاص في دمائنا حتى الوتين
والكل سيخبر الكل أنه ذهب ليوقف قتل السوريين ويعيد المهجرين ويغدق السلام بعد أن أكلت الحرب دموع الجميع
ولكننا سنخبر أولادكم وتاريخكم حاضركم ومستقبلكم أنكم ذهبتم إلى حضن من يقتل شعبكم وأنتم تحزمون الامتعة لتسقطوا عن القاتل كل التهم وتمسحوا عن سكاكينه كل الدماء بالسنتكم وتفتحوا النار على من تبقى من الأحرار لتعيدوا أيديهم إلى القيد من جديد
 

60 % من طائرات "L39" أسقطت خلال 2017

والطيار "غصن" يقتل في قرية تحمل اسم قريته
=======================

محلي | 2017-12-27 14:25:18
ccca36465304b69d4e629650.jpg

أرشيف


ذكرت مراصد المقاومة السورية في محافظة حماة أن الطائرة الحربية، التي أسقطتها المقاومة السورية أمس الثلاثاء في ريف حماة الشمالي الشرقي، أقلعت بعد عصر أمس، من مطار "الشعيرات" بريف حمص، وتحمل الرمز "سحاب" من نوع (L39)، يقودها النقيب الطيار "باسم غصن"، وعبرت أجواء ريف حمص الشمالي وحماة الجنوبي، ثم تابعت شمالاً.

وقالت المراصد إن الطيار نسّق مع برج المراقبة بمطار حماة، الذي أعلمه بأن سماء ريف حماة الشرقي وإدلب الجنوبي مزدحمة بالطائرات وعليه الانتظار قيلا والبقاء على ارتفاع (4 بحر)، وبعد السماح له بالدخول إلى منطقة عمله،عاجلته المقاومة بصاروخ محمول على الكتف ليظهر الطيار لاحقاً جثة هامدة موضوعة في صندوق شاحنة يحيط بها مجموعة من عناصر المقاومة في محيط قرية "أم حارتين"، فيما لا يزال مصير الطيار الثاني مجهولاً حتى اللحظة.

وعلمت "زمان الوصل"، أن القرية التي أسقطت فيها طائرة (L39) تحمل نفس اسم القرية التي ينحدر منها الطيار "غصن"، وهي قرية "أم حارتين الغربية" المجاورة لمصفاة حمص، وذات الأغلبية الشيعية.

من جانبه قال مهندس طيران برتبة عقيد وكان عماه بنفس المطار الذي أقلعت منه الطائرة.

إن الطيار "غصن" كان في مطار دير الزور خلال السنوات 3 الماضية، كان مقربا جدا من العميد "عصام زهر الدين"، الذي قتل قبل فترة بريف دير الزور، مشيرا إلى أن النظام كان يملك 15 طائرة من طراز "L39"، في2017، وقد أسقطت المقاومة خلال العام 9 طائرات معظمهم في محافظة دير الزور، أي أن النظام خسر نحو 60 بالمائة من هذا النوع من الطائرات التدريبية وغير المصفحة، ما يسهّل عملية إسقاطها بمضادات أرضية.

وأضاف مهندس الطيران قائلاً "طاقم الطائرة يتكون عادة من طيارين اثنين، وحمولتها القصوى نحو 1 طن من مختلف الذخائر الجوية وهي متخصصة بالطيران ليلاً وإطلاق صواريخ من (نوع S- 5k) بالإضافة إلى المدفع الرشاش عيار (23 ملم) المزوّد بشريط يحوي 250 طلقة، وهي تشيكيه الصنع، ويعود تاريخ تصنيعها إلى أكثر من 30 عاماً، ومعروفة بالمناطق المحررة بمصطلح "حربي رشاش".

من جانب آخر، ذكرت مصادر موثوقة ومتخصصة بالدراسات العسكرية، أن النظام خسر خلال العام الحالي 34 طائرة، 25 طائرة حربية، و9 حوامات.


زمان الوصل​
 

ريف حماة.. صاروخ حراري أسقط طائرة النظام و"حميميم" تتهم واشنطن
=====================

محلي | 2017-12-26 22:43:24
416a03526fb80897c20ad0c1.png

لحظة استهداف الطائرة


أكد مدير العلاقات الإعلامية في "هيئة تحرير الشام" عماد الدين مجاهد أن الطائرة الحربية "L39" التابعة للنظام تم إسقاطها بصاروخ موجه من نوع "كوبرا"، مما أدى لسقوط الطائرة وتحطمها في ريف حماة اليوم الثلاثاء.

وأضاف في بيان أرسله لـ"زمان الوصل" أن قائدها المدعو "باسم غصن" نزل بالقرب من قرية "أم حارتين"، مؤكدا أن "غصن" قتل بعد اشتباك قصير مع عناصر المقاومة السورية.

ووصف "مجاهد" إسقاط الطائرة بـ"العملية النوعية ثأراً لشهداء أهلنا في جرجناز"، في إشارة إلى المجزرة التي ارتكبها طيران النظام أمس في البلدة الواقعة بريف إدلب.

وتوعد جيش النظام وحلفاءه بأن "ترسانتكم العسكرية ستكون هدفاً لمجاهدينا، ولن تزيدنا الجرائم المرتكبة بحق الأهالي العزل إلا إصراراً ويقيناً بأنه لا يوجد حل في سوريا إلا برحيل النظام المجرم وكل محتل من أرضنا، وسنبقى متمسكين بهذا حتى النصر أو الشهادة".

في السياق نفسه اتهمت موسكو واشنطن بتزويد المقاومة السورية بصواريخ مضادة للطائرات.

ونشرت "القناة المركزية لقاعدة حميميم العسكرية" اتهاماتها علنا للولايات المتحدة فقالت إن "تنظيمات إرهابية تستخدم صواريخ ذات منشأ أمريكي في استهداف طائرة حكومية في ريف حماة اليوم".

وأردفت في منشور مذيل باسم "اليكسندر إيفانوف" قائلة "المعدات العسكرية التي بحوزة التنظيمات الإرهابية تؤكد وجود تمويل مباشر من واشنطن لمنع إعادة الاستقرار للبلاد".

وأضافت "حميميم" في منشور آخر مذيل بالاسم نفسه "تسعى بعض القوى الدولية لمنع إتمام الجهود الروسية في إنهاء الأزمة القائمة في البلاد عبر وضع عراقيل وتقديم دعم للجماعات المتمردة في المنطقة المذكورة، هذه الدول التي تعتبر على رأسها واشنطن تسعى إلى إعادة سوريا إلى الفوضى مجددا".


زمان الوصل​
 


حتى الآن.. تيار "الجربا" الوحيد الذي قبل المشاركة بـ"سوتشي"
=============

محلي | 2017-12-27 14:30:00
54bbc0b340de5dcecb2e62b9.jpg

أحمد الجربا - أرشيف


لم تعلن أي جهة سياسية سورية من معارضة "الخارج" قبولها المشاركة في مؤتمر "سوتشي" حتى الآن سوى "تيار الغد السوري" الذي يترأسه رئيس الائتلاف الوطني الأسبق "أحمد الجربا".

وأعلن 40 فصيلا بالإضافة للجبهة الجنوبية خلال اليومين الماضيين رفضها المشاركة في المؤتمر، بينما أعلن "المجلس الإسلامي السوري" بأن كل من يشارك في المؤتمر "حكم على نفسه بالانتحار السياسي".

وفي تصريحات سابقة لـ"منذر آقبيق" المتحدث باسم "تيار الغد" وتعود لشهر تشرين الثاني نوفمبر الماضي قال: "إن التيار اقتنع بفكرة المؤتمر وقبل المشاركة فيه ويأمل أن يرسي هذا المؤتمر دعائم تمكن السوريين من وقف حالة الحرب والاتفاق على عقد اجتماعي ودستور جديدين، كما يأمل التيار أيضا أن تكون هناك لجان ومسارات تابعة له تتعامل أيضا مع الحالات الإنسانية وملف المعتقلين والمناطق المحاصرة، وبالتالي هو مسار من أجل وقف الحرب".

وأضاف في تصريحاته المنشورة على موقع التيار: "كل السوريين مدعوون للمشاركة في هذا المؤتمر، لافتا إلى أن لكل الأطراف السياسية والاجتماعية والأهلية مخاوفها ومطالبها التي يجب أن تحظى بالاحترام، ويجب التوصل إلى مشتركات يقبل بها الجميع للم شتات الوطن الذي مزقته الحرب".

ويرى "آقبيق" أن مؤتمر الحوار الذي دعت إليه روسيا في سوتشي يهدف لإيجاد صيغة جديدة تمكن السوريين من وقف الحرب والبدء بمحاولة بناء وطن موحد من جديد على أسس العيش المشترك والحريات والمساواة في المواطنة، لا فتا إلى أن المؤتمر ليس بديلا عن مسار جنيف التفاوضي، وإنما هو مسار يمكن أن يؤدي إلى تعزيز إحداث تقدم في جنيف.

وأضاف أن "سوتشي" هو مشروع يرمي للوصول إلى محددات دستورية وعقد اجتماعي جديد وإيجاد صيغة جديدة تمكن السوريين من وقف الحرب فيما بينهم، والبدء بمحاولة بناء وطن موحد من جديد، لأنه ممزق جغرافيا واجتماعيا حاليا، وذلك بناء على صيغ تتفق عليها الأطراف المشاركة سواء كانت الأطراف سياسية أو أهلية".


زمان الوصل - رصد​
 

بعد سيطرته على "مغر المير".. النظام يعرض على المقاومة الخروج من "بيت جن"
=====================

محلي | 2017-12-27 17:19:50
e9c70db2c73fefe2621bedf0.jpg

أرشيف

سيطرت قوات النظام والميليشيات الطائفية الموالية لها، أمس الثلاثاء، على قرية "مغر المير" في منطقة "تجمع بيت جن" في الغوطة الغربية بريف دمشق، لتصبح على مسافة تقدّر بحوالي 1 كلم تقريبًا عن "مزرعة بيت جن".

قال "محمد زامل" عضو المكتب الإعلامي في "ألوية الفرقان"، في تصريح خاص لـ"زمان الوصل"، إن بلدة "مغر المير" تحظى بأهمية استراتيجية لكونها تفصل "بيت جن" ومزرعتها، عن مناطق "بيت سابر" و"كفر حور" المجاورة لها، فيما تشكل السيطرة عليها تقطيع أوصال المنطقة المتبقية بحوزة المقاومة، والتي أصبحت معظم طرقاتها في الوقت الراهن مستهدفة ناريًا من قبل قوات النظام.

وأضاف أن قوات النظام تسعى منذ شهرين لعزل "مغر المير" عن "مزرعة بيت جن"، وذلك عبر مواجهات عنيفة تخوضها بصورة يومية مع فصائل المقاومة العاملة في الغوطة الغربية، مشيرا إلى أن قوات النظام سيطرت أولاً على منطقتي "المنبج" و"خربة هرقل"، وهي مناطق تشرف بشكلٍ واسع على الطريق الذي يصل بين "مغر المير" و"مزرعة بيت جن".

يرى "الزامل" أن السبب وراء سقوط "مغر المير"، يرجع إلى سقوط عدّة تلال استراتيجية تقع في محيطها، أبرزها "البردعية" و"الضهر الأسود" التي استولت عليها قوات النظام قبل ما يزيد عن أسبوع من الآن، وقد تعرضت أماكن رباط المقاومة في تلك المحاور إلى قصفٍ مدفعي وصاروخي عنيف ومركز، دفعها في النهاية إلى الانسحاب منها نحو "بيت جن" ومزرعتها، التي تعدّ حاليًا آخر تمركز للمقاومة في الغوطة الغربية.

فيما أكدت مصادر محلية، فضلت عدم الكشف عن اسمها، لـ"زمان الوصل" أن النظام أعطى عقب سيطرته على "مغر المير" مهلة زمنية مدتها 72 ساعة للمقاومة للخروج من "بيت جن" بالغوطة الغربية أو البدء بحملة عسكرية ثانية في المنطقة، وأشارت ذات المصادر إلى أن النظام عرض خلال تلمك المهلة مبادرة تنص على تأمين خروج آمن لعناصر "هيئة تحرير الشام" بسلاحهم الفردي إلى "إدلب"، والسماح كذلك بخروج بقية عناصر المقاومة إلى "درعا".

إضافةً إلى ذلك يصر النظام في مبادرته على أن تخضع جميع العناصر الراغبة بالبقاء في منطقة "تجمع بيت جن" إلى "تسوية وضع" مع أجهزة النظام الأمنية، والتطوع فيما بعد بميليشيات "الدفاع الوطني" التابعة له في المنطقة.

زمان الوصل
 
North Korean HT-16PGJ MANPADS in Syria
=========================

Friday, 11 March 2016


By Stijn Mitzer and Joost Oliemans​

Subject to severe sanctions for almost a decade, the proliferation of North Korean conventional armament on the international arms market is an often underreported topic, and many arms deals of the past are completely undocumented. Nonetheless, the traces of these deals still mark many of the world's conflict areas, and every once in a while new footage confirms North Korea's involvement in the international arms trade.

Alongside main battle tanks upgraded by the DPRK, various types of artillery, anti-tank guided missiles (ATGMs) and light machine guns (LMGs) already present in today's conflict hotspots, analysis of imagery of weaponry used in the Syrian Civil War shows the presence of North Korean man-portable air-defence systems (MANPADS) amongst various factions opposing the regime of president Bashar al-Assad. The sighting of this system has become common enough to suggest the scale of their initial delivery to the Assad regime was sizeable, although the fact that they are consistently identified as the similar Soviet Igla-1E (SA-16) system also used in Syria means they have largely remained unnoticed to this date.

A single example was first identified in August 2014 in the hands of a fighter of the Islamic State at Ksesh (which was captured from Jaish al-Islam in the summer of 2014), but further research has unveiled an entire batch of at least 18 launchers and their associated systems was captured by the Free Syrian Army and Kateeba al-Kawthar (originally an al-Qaeda-linked group) at Brigade 80 in Aleppo in February 2013. While no aircraft or helicopters are explicitely known to have been shot down by these missiles, their continued presence on the battlefield, most recently in the heavily embattled Lattakia Governorate suggests they are still functional.


North Korean HT-16PGJ MANPADS with cap removed at Ksesh airbase, August 2014.



Stash of North Korean HT-16PGJ MANPADS captured in Aleppo, February 2013.



















































Although MANPADS in general appear to be referred to as Hwaseong-Chong (Arquebus) in North Korea, it is thought the specific type exported to Syria is of their third or fourth indigenously developed generation. Early types copied from the Soviet 9K32 Strela-2 (SA-7) MANPADS (which might have donned the designation PGLM or CSA-3A) were likely developed in the 1980s, and what appears to have been an indigenous variant of the 9K34 Strela-3 (SA-14) was spotted as early as 1992. Development has ultimately resulted in a system which has only been identified in recent years, and which seems to have been derived from the Russian 9K38 Igla (SA-18). However, the MANPADS currently seen in Syria shares the most resemblance with the older 9K310 Igla-1 (SA-16) system, but with the characteristic tricone nose mounted on the missile replaced with the more modern aerodynamic spike also seen on the 9K38 Igla (SA-18) and 9K338 Igla-S (SA-24) systems it is likely its performance has been improved. The most significant other difference that allows the North Korean system to be discerned from it Soviet/Russian counterparts is the foreward placement of the thermal battery which powers the MANPADS. This component also determines whether the system is still operable; its depletion means the MANPADS has become useless, leading to several cases where factions desperate for anti-air defence have attempted to jury-rig their own batteries.


North Korean HT-16PGJ MANPADS in Lattakia, 26th of November 2015. Right: The same MANPADS seen in a North Korean military parade.

Further imagery analysis reveals that the North Korean system spotted in Syria carries the designator
HT-16PGJ (the missiles alone HG-16), and that the specific examples captured at Brigade 80 were part of a contract dated the 1st of January 2004, meaning it is unlikely the shelf-life of the thermal batteries has yet run out. It is possible reports based on Western intelligence of a 2003 delivery by an unknown supplier (said to be Belarus) concerning some 300 Igla MANPADS actually refer to a deal surrounding the North Korean system, especially since the Igla has not yet been seen in Syria. If this is the case, it is likely even more MANPADS were acquired than reported as deliveries would have continued into the start of 2004. Indeed, careful study of the box containing the missiles reveals that no less than three-hundred boxes were delivered, containing two missiles each for a total of 600 HT-16PGJ MANPADS.

Despite the fact that the Syrian War has seen its fair share of MANPADS variants, ranging from Soviet-legacy Strela-2M, Strela-3s and Igla-1s to Chinese FN-6s supplied by Qatar through Sudan and Russian Igla-S' provided a few years before the start of the conflict, anti-air defence from the multitude of factions currently roaming the Syrian skies remains scarce. This has forced certain parties to go to extreme lengths to improvise some semblance of anti-air capabilities, and any MANPADS is to be considered a precious asset. Due to the capabilities of these systems, the West was reluctant to provide them to moderate Syrian rebels earlier in the war, fearing they might be smuggled out of the country and used to shoot down commercial airliners. Although such aircraft usually cruise at higher altitudes than can be reached by most MANPADS, a missile fired shortly after takeoff or before landing has shown to be a genuine threat in the past.

Although unlikely to be the most capable MANPADS system currently to be found on the Syrian battlegrounds (a title which belongs to the Russian Igla-S system), it is certainly more effective than the older Strela-2, Strela-3 and Igla-1 systems, and possibly even the Chinese FN-6, which was found to be unreliable by the rebels that used them. As the Russian Air Force continues to remain at the forefront of the aerial campaign against Assad's opponents throughout Syria, including the Lattakia governorate, any type of air-defence systems will be gladly embraced by rebel groups, no matter what their origins are. Whether more of these systems will pop up in the future of course remains to be seen, although the full extent of North Korean exports to nations across the world has likely to only just have begun to unravel, and development of new weaponry including MANPADS that could one day end up on the illegal arms trafficking market is still in progress.


MANPADS' in use with the Korean People's Army. First three MANPADS from the left: Igla-1, North Korean HT-16PGJ also seen in Syria, Strela-3.


http://spioenkop.blogspot.com/2016/03/north-korean-ht-16pgj-manpads-in-syria.html
 

شاهد ماذا حصل حين استهدف الجيش السوري مجموعة إرهابية في ريف حلب الجنوبي الغربي وكيف اجلوا جرحاهم



م نشره في 19‏/12‏/2017
 
عودة
أعلى