صالح الحمد أبوعامر
إستشهاد ثلاثة أطفال أشقاء "رجب وطيب وأردوغان" نتيجة إنفجار قنبلة عنقودية من مخلفات القصف على بلدة كفر سجنة بريف إدلب الجنوبي.
موسى العمر
كانوا يلعبون في حقل زراعي في كفر سجنة بريف ادلبالجنوبي مع طفل آخر استشهد معـــــهم بانفجار القنبلة
لعنة الله على إرهاب روسيا
رحمهم الله وغفر لهم وألهم اهلهم الصبر والسلوان ولكن شهداء وموتى المسلمين
قسما بالله اطفال اليوم وخاصة الأيتام او ممن خطف اهلهم او ممن شاهدوا ترويع النصيرية وعددهم بمئات الألوف ...هم من سيقود الثورة السورية الحقيقية وهم من سيبد ويطهر الشام من دنس الارهاب النصيري والصفوي ..وعلى أيديهم التحرير ....
أنتم الأمل ...نحن الشرارة والبداية والتمهيد لكم ...واعلم ان شاء الله ان فرسان واسود المستقبل ان شاء الله رب العالمين ...ودور مشايخ المناطق المحررة ومخيمات النزوح جيد ومقبول ببناء هذا الجيل المقبل
إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا وَنَرَاهُ قَرِيبًا
يا أشبال اليوم اسود المستقبل يا مشاعل الغضب والانتقام لا تراعو فيهم الا ولا ذمة