الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


زمان الوصل تنشر المحادثات الصوتية.. الطائرات الحربية الروسية في قبضة مراصد الثوار
 

#تسريبات من غرفة عمليات نظام الأسد.. هكذا تحدد الأهداف ويقصف المدنيون بالطيران العسكري 25/7/2016
 
ثيقة وشاهد شارك في العملية:

نظام الأسد هرّب مخزونا كيماويا إلى اللواء 105 قبل أسبوع من مباشرة تدميره
==================================


| 2017-11-02 15:56:20
fd531718ef2ff333fe40d531.jpg

موقع المعهد 2000، وأدناه موقع فرع جمرايا - زمان الوصل


• وثيقة "نصري" جسدت تلاعب النظام بالمجتمع الدولي ومنظماته، وخرقه الاستباقي لقرار مجلس الأمن.

• في نفس اليوم الذي سلم به النظام لائحة مواقعه الكيماوية، كان يتأهب لإخلاء "جمرايا".

• اختيار اللواء 105 ليحتضن المخزون الكيماوي لم يأت عن عبث.


6010f56105dc74d1dada2dd0e54a0069.jpg


حصلت "زمان الوصل" على وثيقة رسمية تدين نظام بشار الأسد وتكشف تلاعبه في قضية تسليم كامل مخزونه من السلاح الكيماوي، وذلك قبل بضعة أيام من وصول خبراء أممين للبدء بخطوات نزع كيماوي النظام، تنفيذا لصفقة روسية-أمريكية جرى عقدها بين الطرفين، وتم تأطيرها في قرار أممي ملزم يحمل الرقم 2118.

الوثيقة القصيرة في محتواها، الخطيرة في مضمونها، هي كتاب صادر عن المعهد 1000 في جمرايا (ريف دمشق)، وموقعة من مديره "الدكتور محمد خالد نصري"، وموجهة إلى "المدير العام" لمركز الدراسات والبحوث العلمية.


*بسرية
====



تأتي الوثيقة جوابا على كتاب سابق، أمر فيه المدير العام للمركز بتسمية "رئيس لجنة الإشراف" على عملية نقل مخزون المواد الكيمائية المودعة لدى المعهد "1000" إلى مستودعات اللواء 105، وهو لواء الحرس الجمهوري الأشهر والأخطر، الذي تقوم على أكتافه مهمة حماية بشار الأسد وحراسة قصوره.


ويقترح "نصري" في وثيقته تسمية "المقدم المهندس فراس أحمد، رئيس مكتب أمن المعهد 1000"، كرئيس للجنة الإشراف على نقل المخزون الكيماوي، على أن يختار "أحمد" من "يراه مناسبا لتنفيذ مهمة النقل بالشكل الأنسب وبالسرية المطلوبة".


هذا عن محتوى الوثيقة المدموغة بعبارة "سري للغاية"، أما عن تاريخها وتاريخ الأمر بتسمية لجنة نقل الكيماوي، ففيهما ما يكفي لتعميق إدانة نظام بشار الأسد بالاحتيال والتلاعب، واستغفال كل الدول والمنظمات والشخصيات التي انخرطت في عملية إزالة كيماوي النظام، وفي مقدمتها منظمة حظر الأسلحة الكيماوية (OPCW).


أول تاريخ يلفت النظر في الوثيقة الصادرة عن "مدير المعهد 1000" هو تاريخ الأمر القاضي بتسمية "رئيس لجنة الإشراف" على نقل المخزون الكيماوي، 19 أيلول/سبتمبر 2013، وهو للمفارقة الصادمة نفس التاريخ الذي سلم فيه النظام رسميا "لائحة بمواقع إنتاج وتخزين الكيماوي" إلى "OPCW".

أما تاريخ الوثيقة نفسها، 22 أيلول/ سبتمبر 2013، فهو يكشف عن أن النظام كان يسابق الزمن لترحيل مخزوناته الكيماوية من مكان إلى آخر، في حركة مخاتلة للجميع، إذ إن خبراء تفكيك الكيماوي لم يلبثوا أن وصلوا دمشق بعد تاريخ الوثيقة بـ8 أيام، ليباشروا خطواتهم التنفيذية.


كما جاء تاريخ الوثيقة قبل أيام من قرار لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوي يتعلق بملف كيماوي النظام، ويحذر من إخفائه أو نقله، وقد صدر هذا القرار في 27 أيلول 2013، وهو نفس اليوم الذي صدر فيه قرار مجلس الأمن 2118 الخاص بتدمير كيماوي النظام، والذي نص صراحة في إحدى فقراته على أنه "لا ينبغي لأي طرف في سوريا أن يستخدم أو يطور أو ينتج أو يمتلك أو يخزن أو يحتفظ أو ينقل أسلحة كيماوية"، كما حذر من أن انتهاك بنود القرار –أحدها أو كلها- بما في ذلك "النقل غير المصرح للأسلحة الكيماوية"، باعتباره يوجب "فرض تدابير بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة"، وهو الفصل الذي يجيز استخدام القوة العسكرية.

542fa12c22121342b8c0618393d0cb4a.png



*محشورون مع "الحوجلات"
=============



وثيقة "نصري" التي تكشف تلاعب النظام في ملف الكيماوي، تسندها شهادة حصرية قدمها لـ"زمان الوصل" أحد الأشخاص الذين شاركوا في عملية نقل المخزون من مستودعات "المعهد 100" إلى اللواء 105.


يؤكد المصدر في شهادته أن التحضير الفعلي لعملية نقل المخزون الكيماوي بدأ بتاريخ 24 أيلول/ سبتمبر وأن العملية استمرت مدة أسبوع، حيث جرى اختيار 50 عنصرا من قوات النظام، للقيام بالمهمة، استنادا إلى ولائهم الطائفي، وتحت إشراف العميد "يوسف عجيب"، ضابط أمن مركز الدراسات والبحوث العلمية، وبمشاركة المقدم فراس أحمد، ضابط أمن "المعهد 1000" الذي أتت الوثيقة على ذكره.


ويشرح المصدر كيف تم تقسيم العناصر المكلفين إلى 5 مجموعات، بواقع 10 عناصر لكل مجموعة، قبل نقلهم من منطقة برزة (شمال دمشق) إلى منطقة "جمرايا"، حيث باشر العناصر عملهم منتصف ليل اليوم التالي (25 أيلول)، فقاموا بتحميل المواد الكيماوية المخزنة في "حوجلات" ووضعها ضمن 5 شاحنات مبردة (برادات) مغلقة، وكلما امتلأت الشاحنات كان يتم تحريكها باتجاه اللواء 105، ليجري تفريغها هناك، وهكذا استمر العمل على مراحل حتى تم الانتهاء من نقل كامل المخزون المقرر.


ويشير المصدر في شهادته إلى أن العناصر المكلفين بالنقل كانوا يحشرون مع "الحوجلات" داخل نفس البرادات، وأن مكان التخزين الجديد كان عبارة عن أنفاق تحت الأرض داخل "اللواء 105".


ويفيد المصدر عن علمه بوجود عملية موازية لنقل مخزون آخر من المعهد 2000 في منطقة برزة إلى اللواء 105.



*بيت السلطة
========



يقع المعهد 1000 في منطقة "جمرايا" خلف جبل قاسيون شمال غرب دمشق، وهو يتبع للفرع 410، وقد جرى إنشاؤه بالتعاون مع السوفييت في ثمانينيات القرن الماضي، وعرف المعهد بنشاطه في إجراء أبحاث لتصنيع السلاح الكيميائي.


أما اللواء 105، فهو "بيت السلطة والنفوذ العسكري" الأول على مستوى سوريا، ويكفي للدلالة على ذلك استعراض بعض أسماء الشخصيات التي تولت قيادته، مثل: باسل الأسد، بشار الأسد، مناف طلاس، طلال مخلوف (يتولى الآن منصب قائد الحرس الجمهوري في عموم سوريا).


ويقع "اللواء 105" والمعهد "1000" في منطقة واحدة تقريبا، حيث لا يفصل بينهما سوى بضعة كيلومترات، وكلاهما قريب إلى "قصر الشعب".


ويبدو أن اختيار اللواء 105 لإخفاء المخزون الكيماوي فيه لم يكن عن عبث، إذ إن هذا الموقع العسكري يشبه في حصانته قصور بشار، ولا يمكن لأي طرف دولي أن يجرؤ على طلب زيارته فضلا عن التجول فيه وتفتيشه، وإن حصل مثل هذا الطلب فإنه سيكون مبررا للنظام من أجل إفشال عملية التفتيش الكيماوي برمتها، بحجة انتهاك السيادة والخروج عن إطار مهمة بعثة الكيماوي.


وبالمقابل فإن إخلاء "جمرايا" من المخزون الكيماوي، منح النظام هامش مناورة كبيرا للغاية، رافقه وضع المركز على لائحة "مواقع إنتاج وتخزين الكيماوي"، التي سلمها إلى "OPCW"، وهو علم يقيني أنه لايمكن أن يتهرب من إدراج هذا الموقع الذي بات نشاطه الكيماوي مكشوفا لمختلف الأطراف الدولية، وعليه قرر النظام الموافقة على تفتيشه بالتزامن مع إخلائه، ليقدم نفسه "نزيها" و"متعاونا" في المهمة، وكأنه يقول للمجتمع الدولي: ها أنا ذا قد سمحت لكم بتفتيش أهم وأشهر مواقعي، فماذا بعد؟!، توقفوا عن التشكيك بي.


ويبدو أن النظام حصد ثمار مناورته هذه سريعا، وهو ما يعكسه يومها قول أحد مسؤولي منظمة حظر السلاح الكيماوي، في تصريح يدل على غفلة أو تغافل، إنه "لا يوجد أي سبب يدعو للشك في المعلومات التي قدمتها السلطات السورية"، في إشارة إلى لائحة "مواقع إنتاج وتخزين الكيماوي" المقدمة من النظام بتاريخ 19 أيلول 2013، وهو نفس اليوم الذي قرر فيه النظام التحايل ونقل مخزون "جمرايا" الكيماوي إلى "اللواء 105".


*تقاطع
====



الوثيقة والشهادة اللتان تنفرد بهما "زمان الوصل" في هذا التقرير، تتقاطعان بشكل لافت مع شهادة سبق أن قدمها قيادي كبير في الحرس الجمهوري ينتمي للطائفة العلوية مطلع 2015، كشف فيها عن أماكن سرية أخفى فيها النظام جزءا من مخزوناته الكيماوية تجنبا لتدميرها، ومنها موقع اللواء 105، منوها بأن دخول مستودعات الكيماوي فيه مقتصر على فئة قليلة من المسؤولين وكبار الضباط، ومرجحا أن تكون مستودعات "اللواء 105" هي أكبر مخزن للسلاح الكيميائي على مستوى سوريا.


وقد أكدت دراسة سابقة نشرت "زمان الوصل" أجزاء منها، أن النظام قام بإخفاء بعض من مواد ترسانته الكيميائية، ولم يقم بتسليمها، وأن ما تم إخفاؤه ونقله يشمل مواد مستوردة يصعب على النظام إنتاجها محليا، وقد حصل عليها النظام بعد العام 2010، وهي مواد أولية غير مصنعة أو نصف مصنعة، ذات قابلية للتخزين لفترات مديدة.



*قيد النظر!
===



تضع وثيقة "نصري" الخاصة بنقل مخزونات كيماوية.. تضع المجتمع الدولي، ولاسيما روسيا والولايات المتحدة (عرابي صفقة الكيماوي)، أمام حقيقة دامغة طال وقت تجاهلها، وتضبط بشار الأسد متلبسا بجرم التلاعب والتحايل في قضية تعد من أخطر وأعقد قضايا الملف السوري.


ففي الوقت الذي كان النظام يطلق التصريحات عن استعداده التام للتعاون في تدمير جميع مخزوناته الكيماوية، كان يعطي التوجيهات لأجهزته المعنية (مخابراتية، عسكرية، بحثية..) من أجل ممارسة أقصى درجات الخداع، وإخفاء ما يستطيعون من مواد كيماوية تهربا من تدميرها.


كما إن الوثيقة تضع "مجلس الأمن الدولي" أمام مسؤولياته في الوفاء بما أصدره في القرار 2118 بتاريخ 27 أيلول/سبتمبر 2013، وهو القرار الذي نص على إبقاء ملف الكيماوي السوري "قيد نظره (نظر المجلس) الفعلي" أي أن يبقى الملف مفتوحا وخاضعة للمراقبة الدائمة.

وقد نص قرار مجلس الأمن في إحدى فقراته على منع سوريا من "استخدام أو تطوير أو إنتاج أو امتلاك أو تخزين أسلحة كيماوية أو الاحتفاظ بها، أو نقل الأسلحة الكيماوية في شكل مباشر أو غير مباشر"، وأتبعه بفقرة أخرى تقول: "لا ينبغي لأي طرف في سوريا أن يستخدم أو يطور أو ينتج أو يمتلك أو يخزن أو يحتفظ أو ينقل أسلحة كيماوية".


وخصص الفقرة 21 للتحذير من تبعات الخرق والتلاعب، فقال: "في حال عدم الامتثال لهذا القرار، بما في ذلك النقل غير المصرح به للأسلحة الكيماوية، أو أي استخدام للأسلحة الكيماوية من قبل أي أحد في الجمهورية العربية السورية، سيتم فرض تدابير بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة".


وإن وثيقة "نصري" تثبت بالدليل القاطع أن نظام بشار الأسد خرق –وبشكل استباقي- كل هذه الفقرات جزئيا أو كليا؛ ما يستدعي من مجلس الأمن التحرك إزاء ذلك، وفاء لتعهده بإبقاء الملف الكيماوي "قيد النظر"، هذا إن لم يوجب ضرورة التعامل مع الأمر تحت "الفصل السابع".


ورغم أن وثيقة "نصري" تسبق قرار مجلس الأمن بعدة أيام، فهي تقدم دليلا دامغا على سلوك نظام كان يخادع -بكل "جرأة"- المجتمع الدولي وحكوماته ومنظماته في عز الوقت الذي كان تحت مجهرهم المكبر بعد مجزرة الكيماوي الكبرى في غوطة دمشق، ومن البديهي أن يكون هذا النظام أكثر قدرة على المناورة والمخاتلة وأشد "جرأة" في التضليل، بعد أن اطمأن المجتمع الدولي إلى أنه سلمهم كل مخزونه الكيماوي.







زمان الوصل - خاص




تواصلت جهات عدة مع "زمان الوصل" للحصول على وثيقة نشرتها الجريدة سابقا، تثبت أن نظام بشار الأسد مازال يملك مخزونا من المواد الكميائية الحربية الخطيرة... من بين هذه الجهات جهة في العاصمة الأمريكية واشنطن


فهل تنهي هذه الوثيقة حكم الأسد..؟


وملخصها:
الوثيقة القصيرة في محتواها، الخطيرة في مضمونها، هي كتاب صادر عن المعهد 1000 في جمرايا (ريف دمشق)، وموقعة من مديره "الدكتور محمد خالد نصري"، وموجهة إلى "المدير العام" لمركز الدراسات والبحوث العلمية.​

تأتي الوثيقة جوابا على كتاب سابق، أمر فيه المدير العام للمركز بتسمية "رئيس لجنة الإشراف" على عملية نقل مخزون المواد الكيمائية المودعة لدى المعهد "1000" إلى مستودعات اللواء 105، وهو لواء الحرس الجمهوري الأشهر والأخطر، الذي تقوم على أكتافه مهمة حماية بشار الأسد وحراسة قصوره.

ويقترح "نصري" في وثيقته تسمية "المقدم المهندس فراس أحمد، رئيس مكتب أمن المعهد 1000"، كرئيس للجنة الإشراف على نقل المخزون الكيماوي، على أن يختار "أحمد" من "يراه مناسبا لتنفيذ مهمة النقل بالشكل الأنسب وبالسرية المطلوبة".



 
التعديل الأخير:

التحالف.. سنواصل دعم "مغاوير الثورة" ولم يعد لنا علاقة بـ"شهداء القريتين"
==========================

| 2017-11-07 16:26:21
c7f97ce205ad3ebab183d279.jpg

أرشيف


أكد التحالف الدولي ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" بقيادة الولايات المتحدة مواصلة دعمه لفصيل "مغاوير الثورة" التابع للمقاومة السورية، مؤكدا أن هذا الفصيل شريك موثوق به وقوة قتالية فعالة ضد التنظيم، "وسنواصل دعم جهوده في مكافحة التنظيم في سوريا".

وأفاد مركز المصالحة الروسي سابقا بأن الولايات المتحدة نشرت معسكرا قرب مخيم "الركبان" يحتشد فيه مسلحون، وذلك لتشكيل "معارضة معتدلة" جديدة تتضمن جماعات "جيش أسود الشرقية" و"قوات الشهيد أحمد عبدو" و"لواء شهداء القريتين"، الأمر الذي نفاه التحالف، مؤكدا أنه كان يدعم سابقا مجموعة "لواء شهداء القريتين".

وأضاف: "لكن، في نهاية تموز يوليو/2017، قامت مجموعة "لواء شهداء القريتين" من جانب واحد ومن دون موافقة من التحالف بدورية خارج المنطقة المتفق عليها لمنع النزاعات بالقرب من "التنف"، كما قامت بنشاط لا يهدف إلى مكافحة التنظيم وأن التحالف لم يعد يدعم هذه المجموعة.
بينما أعلن "شهداء القريتين" سابقا أنه خرج عن سرب التحالف لاشتراطه حصر القتال ضد التنظيم دون النظام.

وأعلن التحالف الدولي سابقا أنه أقام حول قاعدة "التنف" منطقة نصف قطرها 55 كيلومترا لمنع النزاعات، وتم الاتفاق عليها مع العسكريين الروس.

ولا يجوز دخول قوات النظام وحلفائها إلى هذه المنطقة، وقد وقعت في منطقة "التنف" خلال حزيران يونيو الماضي اشتباكات بين قوات التحالف الدولي والميليشيات الموالية للنظام.


زمان الوصل - رصد
 
التعديل الأخير:

مقتل 34 عنصرا من "قوات النمر" بهجوم مضاد لتنظيم الدولة بريف دير الزور
=====================

| 2017-11-07 14:17:05
a1cc0c3b672364dbebdd60d0.jpg

دير الزور - جيتي

لقي 34 عنصرا من ميليشيات "النمر" و"قوات العشائر" الموالية للنظام مصرعهم في هجوم مباغت نفذه تنظيم "الدولة" بريف دير الزور أمس الاثنين.

وأوضحت "فرات بوست" أن مجموعة "انغماسية" من عناصر تنظيم "الدولة" تمكنت من التسلل إلى الجهة الشمالية الشرقية من مدينة "موحسن" عن طريق سفن نهرية من جهة "جديد بكارة" التي يسيطر التنظيم عليها من جهة النهر وتمكنت من قتل 34 عنصراً مما يسمى "قوات النمر" و قوات العشائر.

وسيطرت المجموعة على عشر نقاط ولا تزال متحصنة فيها بالقرب من النهر، وعلى إثر ذلك استدعى "سهيل الحسن" الملقب "النمر" "تركي البوحمد" إلى مقره في مطار دير الزور العسكري ووبخه واتهمه بالعمالة والخيانة لصالح التنظيم بسبب التسلل الذي حصل، على حد وصف "فرات بوست".

وفي سياق غير بعيد قتل نحو 15 عنصرا من قوات النظام والميليشيات التابعة نتيجة الألغام منذ سيطرة قوات النظام على باقي أحياء مدينة دير الزور، حيث قام التنظيم بتفخيخ البرادات والغسالات وباقي الأدوات الكهربائية ووضعها أمام المنازل قبل أن ينسحب من تلك الأحياء، لتنفجر بالجنود عندما يحاولون سرقتها.


زمان الوصل - رصد
 
التعديل الأخير:

"الراشدات" تتنصت على اتصالات دمشق
=====================


| 2017-11-07 11:02:07
4155681807d4d5afb5cbace8.jpg

مراقبة الاتصالات في دمشق باتت خطراً على كثير من الناس - جيتي


عادت مؤخراً الحملات الأمنية الممنهجة إلى أحياء مدينة دمشق، الخاضعة لسيطرة النظام. ويتم إغلاق الحي المستهدف، بالكامل، من قبل "دوريات مشتركة" من فروع الأجهزة الأمنية، ووضع نقاط أمنية في محيطه، ومنع الخروج منه. ويستمر التفتيش لساعات طويلة، لجميع المنازل.

ومع انخفاض عدد الشباب في دمشق، بسبب "التجنيد الاجباري" أو الهجرة أو الاعتقال، لم تعد السلطات الأمنية بحاجة فعلية لهذه العمليات. واقتصرت عمليات الدهم، خلال العامين الماضيين، على حالات فردية، ولكنها عادت بقوة منذ مطلع تشرين الأول/أكتوبر، بعد عمليتين انغماسيتين تبنى تنفيذهما تنظيم "الدولة الإسلامية"؛ استهدفت الأولى قسم شرطة حي الميدان، والثانية قيادة الشرطة في شارع خالد بن الوليد، في قلب دمشق. وخلّفت العمليتان عشرات القتلى من قوات النظام، وتمت بتسهيلات من جهات "موالية" في دمشق.

وفي أقل من عشرين يوماً، شهدت أحياء في مدينة دمشق حملات دهم كبيرة، كانت آخرها ليل الجمعة/السبت، عندما شنّت قوى أمنية تابعة لـ"فرع فلسطين" و"فرع الدوريات" و"إدارة الأمن الجنائي" ومليشيا "الدفاع الوطني" و"قيادة الشرطة"، حملة كبيرة استهدفت حي القنوات ومحيطه، للمرة الثانية خلال أقل من شهر. وتم تطويق الحي بشكل كامل، والبدء بعمليات تفتيش طالت مئات المنازل، برفقة عناصر "الدفاع الوطني" من أبناء وسكان الحي. عمليات الدهم طالت حتى منازل أولئك العناصر، وبعض الضباط في قوات النظام ومليشياته، من دون استثناء، على خلاف ما كان يجري سابقاً.

وشهدت المنطقة، أثناء عملية الدهم، تواجداً لسيارتي "راشدة"، مجهزة بمعدات تنصت لمراقبة الاتصالات السلكية واللاسلكية في نطاق جغرافي معين وتحديد مكان أي جهاز اتصالات مطلوب، بدقة كبيرة.

مصدر مقرّب من "قيادة الشرطة" في دمشق، قال لـ"المدن"، إن "اتصالات مشبوهة خرجت من منطقة القنوات، ليلة عملية الدهم"، وأشار المصدر إلى اعتقال 18 شخصاً في عملية الدهم، بعضهم كان متوارياً من "التجنيد الإجباري"، في حين تم تحويل البعض إلى "الأمن الجنائي" و"فرع فلسطين" للتحقيق بسبب "شكوك" بتورطهم وصلاتهم بشبكات "إرهابية"، مُشيراً إلى ارتباطهم بمنفذي أو مقدمي التسهيلات للعمليات التي استهدفت مدينة دمشق.

وكان حي ركن الدين الشرقي، قد شهد حملات دهم ممثالة، قبل أسبوعين تقريباً، حدثت خلالها عمليات تفتيش دقيقة للمنازل، بحجة وجود خلايا نائمة تنوي تفجير "فرع الهجرة والجوازات" في ريف دمشق، والكائن في ركن الدين. كما شهدت أحياء نهر عيشة والدحاديل وبيادر نادر، عمليات مماثلة أيضاً، خلّفت عشرات المعتقلين لأسباب أمنية وأخرى لـ"التجنيد الإجباري".

مراقبة الاتصالات في العاصمة دمشق باتت خطراً على كثير من الناس، خاصة الذين هُجّر أولادهم نحو الشمال وسيطر النظام على مناطقهم. وكثير من المكالمات التي ترد من إدلب إلى دمشق، تأتي من خطوط لأشخاص "مطلوبين أمنياً" للنظام، وأرقامهم تحت لوائح "الطلب الأمني". وما أن يأتي اتصال منها إلى ذوي الشخص في دمشق، حتى ولو عبر وسائل التواصل المُفعّلة على ذلك الرقم، يتم تعميم رقم المُتَصَلِ به في مناطق سيطرة النظام، واعتقاله، إما عن طريق مداهمة منزله أو بعد تعميم اسمه على الحواجز العسكرية.

وسُجّل في مدينة التل، وفقاً لمصادر في العاصمة دمشق، أكثر من 500 ملف لأشخاص مطلوبين، بسبب مكالمات هاتفية من وإلى ادلب. فيما اعتقل "الأمن السياسي" أكثر من عشر نسوة في محيط مدينة التل على خلفية مراقبة اتصالاتهن، وتم تسليمهن إلى فرع "الأمن الداخلي" التابع لجهاز "أمن الدولة" المعروف باسم "فرع الخطيب".

"فرع الخطيب" كان قد قال لـ"لجنة مصالحة مدينة التل" إن ملف مطلوبي "المكالمات الأمنية" خارج نطاق "المصالحات الوطنية"، وهو أمر يتعلق بـ"أمن الدولة" ولا تهاون فيه.

وتعتقل أجهزة النظام الأمنية، شهرياً، العشرات بتهم متعددة منها التواصل مع أشخاص في تركيا، أو العمل في السوق السوداء لتحويل العملة من وإلى خارج سوريا، أو التعامل بالدولار.

وتتمركز "الراشدات"، بشكل دوري، في الأسواق التجارية، خاصة في محيط الحريقة والحميدية والجسر الأبيض وزقاق الجن، وهي أسواق تملك ثقلاً اقتصادياً في مدينة دمشق، ويعتمد أغلب تجارها على التعامل بالعملة الصعبة، وإجراء تحويلات ضمن السوق السوداء، نتيجة القيود المُعقدة المفروضة على الاستيراد والتصدير، ومنع التداول بالعملة الصعبة.

ولا تتم عملية مراقبة الاتصالات، بشكل عشوائي، إذ تعجز أجهزة النظام الأمنية عن مراقبة 6 ملايين شخص في مدينة دمشق، في الوقت ذاته، ولكن ورود مكالمات محلية أو خارجية من خطوط على لوائح "الطلب الأمني"، تكفي لاخضاع المتلقي في مناطق النظام إلى المراقبة، ويتم ذلك عبر مراقبة هاتف شخص محدد، واعتقاله فور ورود كلمات تُثبِتُ "إدانته".

واستخدمت هذه الطريقة مع تجار دمشقيين كبار لهم صلة مع ضباط النظام، إذ تم اعتقالهم مع "دلائل"، لتجنب "إطلاق سراحهم" بسبب الواسطة، خاصة إن تعلّق الأمر باستلام أو تحويل أموال من الخليج أو تركيا، قد تستخدم لتمويل "الإرهاب"، بحسب تفسير النظام له.


ويمكن لـ"الراشدات" التوقف في مكان ما، والتنصت على مجمل المكالمات الصادرة والواردة إلى المنطقة، لالتقاط كلمات معينة: "تنفيذ، تحويل، حوالة، أمانة، تركيا، السعودية، سلاح.."، ليتم الانتقال فورياً إلى مصدر المكالمة، والاستماع إليها، وتحديد مكان إشارة الهاتف.



ويُعتبر "فرع 215" المسمى بـ"سرية المداهمة" والتابع لـ"شعبة الاستخبارات العسكرية"، المسؤول الأول عن مراقبة الاتصالات الخاصة بالحوالات المالية والتجار والسوق السوداء.

بينما يسيطر "فرع فلسطين" التابع لـ"شعبة الاستخبارات العسكرية" على مراقبة الاتصالات الخاصة بالأوضاع الأمنية. ويتم ذلك بالتنسيق الكامل بين تلك الأجهزة و"فرع الاتصالات" و"فرع المعلومات" و"فرع مكافحة الجرائم الالكترونية" الذي يتولى بشكل رئيس مراقبة وسائل التواصل الاجتماعي، وتقديم تقارير للأجهزة الأمنية عن أشخاص معينين واتصالاتهم.

وفضلاً عن المداهمات والحملات الأمنية ومراقبة الاتصالات، كثفت مخابرات النظام في الآونة الأخيرة من الحواجز "المؤقتة" المشتركة بين أكثر من جهاز أمني. وهي عبارة عن دورية مؤلفة من سيارتين أو اكثر، تتوقف في شارع أو ساحة، لمدة معينة، وتقوم بإيقاف المارة والسيارات، بشكل عشوائي، وإجراء "الفيش الأمني" لهم، قبل أن تنتقل الدورية إلى مكان آخر. كما لوحظت زيادة أعداد العناصر على الحواجز العسكرية الثابتة، ونشرهم في محيط الحواجز، لاصطياد المارة الذين يحاولون تجنب المرور من تلك الحواجز.


عن "المدن" - مختارات من الحصف

 

صورة ل "رعد المهدي" قائد فوج عشائر منبج في قوات بشار رافعا سيف يرمز لسيف "ذو الفقار" والذي يتخذه العلوية رمزا لهم

DB6n8q4XgAQZdP4.jpg:small
 

رغم ان فاروق الشرع تطغى عليه بعثيته وتحزبه المقيت على انتماءه السني ورغم كون ابنه متزوج من ابنة ضابط علوي كبير ..فإن النظام النصيري لم يأتمنه ووضعه قيد الاقامة الجبرية منذ 2011 وأقاله من منصب نائب الرئيس قبل سنتين ونصف تقريبا ..ورغم ذلك ممنوع هو عن الاعلام الا اعلام النظام حصراً..

خطأه الوحيد انتقد فرط القتل والتعذيب ...وهو ضد غالب مبادئ الثورة​
 
رغم ان فاروق الشرع تطغى عليه بعثيته وتحزبه المقيت على انتماءه السني ورغم كون ابنه متزوج من ابنة ضابط علوي كبير ..فإن النظام النصيري لم يأتمنه ووضعه قيد الاقامة الجبرية منذ 2011 وأقاله من منصب نائب الرئيس قبل سنتين ونصف تقريبا ..ورغم ذلك ممنوع هو عن الاعلام الا اعلام النظام حصراً..

خطأه الوحيد انتقد فرط القتل والتعذيب ...وهو ضد غالب مبادئ الثورة​







قصة أخرى عن التنديد فرط التعذيب

الهالك اللواء رستم غزالي (( متشيع من أصل سني))((مدير المخابرات السورية في لبنان ورئيس الأمن السياسي سابقا في سورية))

في مطلع 2012 كان رستم غزالي رئيس لفرع فلسطين للاستخبارات العسكرية الأسدية وذهب لزيارة المقر الرئيسي لقيادة المخابرات الجوية الأسدية بدمشق ((وله سوابق بالقتل والتعذيب والاجرام والاختلاس مثل قضية الحريري وقضايا اخرى ..))

فقد أغمي عليه لرستم غزالي في مقر المخابرات الجوية عندما شاهد في ساحة المقر أثناء مروره فيها قيام عناصر الجوية باعدام مدير مدرسة حرقاً ذنبه خرج بالتظاهرات ضد النظام...وهو يحترق المدير قام المجرمون النصيريون بصب الأسيد والبنزين فوقه أيضاً ..هنا أغمي على رستم غزالي من شدة هول ما رأي وأسعفوه للمشفى..

رواها لي أحد الثقات ممن لهم اطلاع داخل فروع الأمن​
 

الأسد يلتقي مستشار خامنئي: الحرب لن تقف عند دير الزور
================
قال رئيس النظام السوري، بشار الأسد، إن حربه ضد “الإرهاب” لن تقف عن حدود مدينة دير الزور.

وخلال لقائه مستشار السياسة الخارجية للمرشد الأعلى للثورة الإيرانية، علي أكبر ولايتي، في دمشق، الثلاثاء 7 تشرين الثاني، قال الأسد إن جيشه سيواجه “كل من يسعى إلى تقسيم وإضعاف الدولة”.

وبدأ أكبر ولايتي زيارة رسمية إلى دمشق، أمس، التقى فيها رئيس حكومة النظام السوري، عماد خميس، لتطوير التعاون الاقتصادي والتجاري والتنموي بين البلدين.

ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن الأسد قوله إن “الانتصارات التي تحققت ضد التنظيمات الإرهابية، بدءًا من حلب وليس انتهاء بدير الزور، شكلت ضربة حاسمة أفشلت مشاريع التقسيم وأهداف الإرهاب والدول الراعية له”.

وكانت قوات الأسد، مدعومة بالطيران الروسي، استعادت السيطرة على كامل أحياء مدينة دير الزور، بعد معارك عدة ضد تنظيم “الدولة الإسلامية”.

وتسببت العمليات العسكرية للأسد بفرار قرابة 252 ألف نسمة، من قرى الريف الشرقي والغربي ومن أحياء مدينة دير الزور، نزح معظمهم إلى القرى الواقعة شرق نهر الفرات.

من جانبه، أثنى علي أكبر ولايتي على “صمود” النظام السوري في وجه ما أسماه “عدوان أعتى الدول” على سوريا، مشيدًا بالانتصارات الأخيرة لجيش الأسد ضد تنظيم “الدولة”.

ودعمت إيران موقف النظام السوري ضد الحراك الشعبي عام 2011، كما أرسلت ميليشيات للقتال في صفوفه، تحت ذريعة الدفاع عن الإسلام وعن مراقد أهل البيت.
 
“الحزب التركستاني” يهدد الصين من سوريا
=========
وجه “الحزب الإسلامي التركستاني” تهديدًا إلى الصين، ضمن عرض عسكري لقواته هو الأول من نوعه منذ بداية نشاطه العسكري على الأراضي السورية.

ونشر العرض في تسجيل مصور على معرفات الفصيل الرسمية اليوم، الثلاثاء 7 تشرين الثاني، وتضمن العشرات من الآليات العسكرية نوع “بيك آب”، ودبابات نوع “T62″، عدا عن رشاشات ثقيلة نوع 23، وقياس 14.5.

ويضم “الحزب التركستاني” مقاتلين أتوا من إقليم تركستان الشرقية (شينجيانغ) التابع لجمهورية الصين، وهم من الأقلية التركية المسلمة في الصين “الإيغور”، والتي تواجه قمعًا مستمرًا من حكومة بكين.

وبحسب ما رصدت عنب بلدي وجه التهديد أمير الحزب المعروف باسم “الشيخ عبد الحق”، والذي اتخذ موقفًا رافضًا لتنظيم “الدولة الإسلامية” في بداية نشوئه.

وأقيم الاستعراض على أوتوستراد حلب- اللاذقية الجديد، والذي تسيطر فصائل المعارضة السورية عليه من مدينة سراقب وصولًا إلى مدينة بداما.

ويعتبر “الحزب التركستاني” من التشكيلات الجهادية العاملة على الساحة السورية، وعرف عنه قربه العقائدي من “جبهة النصرة” و”جند الأقصى” سابقًا.

وكان له دور كبير في في معركتي جسر الشغور ومطار أبو الظهور العسكري.

وبحسب معلومات حصلت عليها عنب بلدي من ناشطين في ريف إدلب، فإن نحو ثلاثة آلاف مقاتل أيغوري يقاتلون ضمن الحزب التركستاني، معظمهم أتوا مع عوائلهم، ويقيمون في ريف إدلب الغربي وريف اللاذقية الشمالي.

ولا يقتصر وجود “التركستان” في سوريا على الأيغور، إذ تفيد معلومات وتقارير دولية أن عشرات العوائل من الطاجيك والأوزبك والتركمان توافدت إلى الأراضي الخاضعة لتنظيم “الدولة الإسلامية” في المنطقة الشرقية، ليصبح هذا المكون أساسيًا في صفوف قوات التنظيم.

كما بايع فصيل “التوحيد والجهاد” العامل في ريف إدلب والمكون من مقاتلين طاجيك وأوزبك، “جبهة النصرة” سابقًا نهاية أيلول 2015 الماضي.



 

جرحى روس من دير الزور إلى موسكو بطائرة خاصة
==============
نقلت روسيا جرحى عسكريين وصحفيين لها أصيبوا في مدينة دير الزور، أمس الاثنين، بطائرة خاصة إلى العاصمة موسكو لتلقي العلاج.

وفي بيان لوزارة الدفاع الروسية اليوم، الثلاثاء 7 تشرين الثاني، قالت إن طائرة “سكالبل” الطبية أوصلت الصحفيين إيليا أوشينين، وتيمور فورونوف، وقسطنطين خودولييف، ودميتري ستارودوبسكي، وبعض العسكريين إلى مطار تشكالوفسكي في ضواحي موسكو.

وأصيب أربعة صحفيين في قناتي “إن تي في” و”زفيزدا” أمس، إضافةً إلى خمس عسكريين، جراء انفجار لغم في أحد الأحياء السكنية بمدينة دير الزور.

وذكرت وسائل إعلام روسية أن جميع المصابين نقلوا إلى قاعدة حميميم الجوية الروسية، حيث تلقوا المساعدات الطبية اللازمة.

وتشارك القوات الروسية إلى جانب قوات الأسد في العمليات العسكرية ضد تنظيم “الدولة الإسلامية” في محافظة دير الزور، وخسرت منذ مطلع 2017 الجاري حوالي 131 جنديًا.

وسيطرت قوات الأسد والميليشيات المساندة لها الجمعة الماضي على كامل مدينة دير الزور، وأعلنت عقب السيطرة البدء بعملية إزلة الألغام بمساعدة فرق الألغام الروسية.

وتدعم روسيا النظام السوري منذ الانطلاقة الأولى للثورة السورية، سياسيًا وعسكريًا، وكان لها الثقل الأبرز في قلب كفة الموازين لصالح قوات الأسد، بعد عامين على تدخلها العسكري في سوريا.

وكانت وكالة “رويترز” نشرت مطلع تشرين الثاني الجاري وثيقة وفاة رسمية، قالت إنها تكشف عن الخسائر البشرية الروسية في سوريا.

وجاء في الوثيقة أن عدد القتلى الروس في سوريا بلغ 131 قتيلًا خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2017.

إلا أن الأعداد الروسية الرسمية تشير إلى أن عدد القتلى الروس في سوريا لم يتجاوز 16 قتيلًا عام 2017، بينما تؤكد التقديرات أن العدد أكبر من ذلك بكثير.

AWRRY.jpg

صحفيين روسيين أصيبوا في مدينة دير الزور - (انترنت)​
 


عاجل | مجزرة مروعة يرتكبها الطيران اللاعراقي في مدينة البوكمال وعشرات الشهداء والجرحى مع مساندة الحشد الإرهابي الذي توجه للمدينة

وصلني تسجيل مبكي عن حال آلاف العراقيين /نساء وأطفال /فروا من معارك الأنبار نحو ديرالزور محاصرون بغرانيج وأم حمام يناشدون إخراجهم بممر إنساني

 


اشتباكات عنيفة بين الجيش الحر المتمركز في جرابلس غرب الفرات ووحدات الحماية الكردية المتمركزة في قرية الشيوخ شرق الفرات.
 
نقلاً عن مصادر موالية: مقتل شخص وإصابة 16 آخرين جراء سقوط قذائف صاروخية استهدفت أحياء الشاغور وعين الكرش و الصالحية وشارع العابد في مدينة دمشق
 
عودة
أعلى