الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

DCb5vz7W0AAN42F.jpg
 

الجيش الحر يدمّر ست طائرات للنظام في السويداء
====================

crop,750x427,2008735059.jpg

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});​
  • الجمعة 16 حزيران 2017​


بلدي نيوز – السويداء (خاص)

خسرت قوات النظام ستة طائرات مروحية، أمس الخميس، بهجوم لجيش أسود الشرقية التابع للجيش السوري الحر على أحد مطارات النظام العسكرية في محافظة السويداء.

وقال مصدر ميداني من "أسود الشرقية" لبلدي نيوز، إنهم استهدفوا مطار "بلي" العسكري في السويداء، ودمروا ستة طائرات مروحية عسكرية، إضافة إلى مستودع للبراميل والذخائر، ضمن العملية التي أطلقها الجيش الحر ضد النظام والميليشيات المدعومة من إيران في البادية السورية.

وكان جيش أسود الشرقية دمر طائرة قبل عدة أيام تابعة للنظام السوري عن طريق استهدافها بصاروخ موجّه داخل مطار الضمير العسكري بريف دمشق، كما اسقط طائرة حربية من نوع ميغ قرب منطقة تل دكوة بريف دمشق.

وأطلق الثوار، في نهاية أيار/ مايو، معركة "الأرض لنا" بهدف السيطرة على كافة المواقع التي تقدمت إليها قوات النظام والميليشيات الإيرانية خلال الأيام الماضية في البادية السورية، ويقود هذه المعركة جيش "أسود الشرقية" وهو اتحاد فصائل المعارضة السورية بعد سيطرة تنظيم "الدولة على دير الزور، ويهدف هذا التشكيل لإسقاط نظام الأسد وتنظيم "الدولة" وحماية المدنيين من هجماتهما، ويشترك معه تجمع "أحمد العبدو" وهو فصيل من أبناء منطقة القلمون الشرقي ومهين والقريتين في ريف حمص الشرقي.


روابط ذات علاقة
  • ك​
 
من طهران إلى بيروت.. الميليشيات الشيعية تنفّذ مشروع الهلال الإيراني للتمدُّد بثلاث دول عربية
8b2b2aba-2a8c-4dd5-a5b0-696cbf4893b1.jpg


أصبحت مدينة البعاج العراقية الواقعة على الحدود مع سوريا نقطة ارتكازٍ في خطة إيران لتأمين جذورٍ ثابتةٍ عبر العراق، وسوريا، ولبنان، مُعزِّزَةً نفوذها على الأراضي التي احتلها وكلاؤها، بحسب ما ذكرته صحيفة “ ” في تقرير لها الجمعة 16 يونيو/حزيران 2017.
وكانت قوات “الحشد الشعبي” العراقية أعلنت في 4 يونيو/حزيران 2017 سيطرتها على قضاء بعاج بعد طرد مقاتلي تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش) منه، وفقاً لوكالة الأنباء الفرنسية.

ودمرت مدينة البعاج وهجرها سكانها، وتحولت إلى ما يشبه مدينة للأشباح بعدما أُغلقت محالها وفرغت شوارعها، وتشير صحيفة “الغارديان” إلى أن القوات التي سيطرت على المدينة خطت شعاراتها على حوائط المدينة.



معارك مستمرة


وتقول إحدى الرسائل المكتوبة على الجدران في ميدان المدينة: “من الموصل إلى البعاج شكراً لك يا سليماني”، كتحيةٍ لقائد “فيلق القدس” التابع للحرس “الثوري الإيراني”، قاسم سليماني، الذي ساعد في قيادة قوات الحشد الشعبي في اجتياحها للأراضي الواقعة بين البعاج وبين الحدود السورية. ورفرفت راياتٌ للميليشيات الشيعية المختلفة.

أبو مهدي المهندس وهو قائد مشارك مع قوات الحشد يحيي قواته المنتصرة، والتي شقَّت خلال الأسابيع القليلة الماضية منطقةَ نفوذٍ جديدةٍ من الموصل إلى الحدود السورية. يقول في لقاءٍ نادرٍ أثناء اجتماعٍ للعشائر أداره رجاله: ” كانت هذه آخر قلاع داعش في المنطقة”، مضيفاً أن المدينة كانت نقطة العبور لـ”الإرهابيين” منذ 2013 و2014، الذين كانوا يدخلون البعاج وتلعفر، إنها منطقةٌ استراتيجييةٌ لقادتهم”، حسب تعبيره.

وأضاف: “يتمركز تنظيم داعش الآن في حوض الفرات في سوريا والعراق، وهم يحاولون البقاء هناك، ونحن نريد القيام بعملياتٍ عسكريةٍ هناك، لكن ذلك لن يستغرق أقل من سنة، وربما أكثر”.

وتابع: “لقد هُزِمَ تنظيم القاعدة، ثم عاد في صورة داعش. لذا، إذا لم نُدمِّر كل شيءٍ هناك، ستصبح كل تلك المنطقة داعش مرةً أخرى، إنما باسمٍ مختلفٍ فقط”.

كذلك قال أحد قيادي جبهة المعارك في المدينة لصحيفة “ “: “نحن لن نترك البعاج، فهذه ستكون قاعدتنا في المنطقة”.



تغيير المنطقة



وعلى امتداد الطريق السريع من القيارة إلى جنوب الموصل، تصطف الحفارات ومعدات أعمال الطرق والجرافات، إذ سينضم بعضها للقوات الشيعية التي كسبت المعركة، فيما يدفعون فلول مقاتلي “داعش” إلى سوريا، وستعمل باقي المعدات على إصلاح ما ترك خلفهم، من شبكة طرقٍ يمكن بالكاد العبور عليها، والتي بعد الانتهاء من إصلاحها ستمثل جذراً حيوياً بين الحدود وما وراءها، بينما ستمثل البعاج نقطة عبور.

وليس بعيداً عن ذلك تشير صحيفة “الغارديان” إلى أن “حركة النخبة” وهي ميليشيا عراقية تقود القوات التي تحارب قوات المعارضة السورية أنشأت قاعدةً لها في منطقة البعاج ليكون كل فردٍ من أنصارها هي الأخرى قد حارب داعش داخل العراق.

وبذلك يجري تحوُّل البعاج من ملاذٍ آمنٍ لقادة داعش خارج الحدود، إلى نقطةٍ محوريةٍ للجهود الإيرانية لتغيير ديناميكية المنطقة، بسرعةٍ كبيرةٍ، حتى قبل تأمين مئات المنازل المُفخَّخَة.

وتعد السيطرة على مدينة البعاج مكسباً حيوياً لإيران، إذ ذكر قياديون في قوات “الحشد الشعبي” في شهر مايو/أيار الماضي، أنهم قد أبلغوا ضباطهم بأنه اُعيد توجيه محورٍ سيمنح إيران خط إمداداتٍ عبر الأراضي العراقية والسورية، وصولاً إلى لبنان، ليمر جنوبيَّ جبل سنجار، الذي يقع على بعد 40 كيلومتراً شمال البعاج.

ويُفتَرَض أن تكون البعاج النقطة المركزية الأولى، ومن هناك، يُفتَرَض أن يمتد الطريق ليعبر سوريا عبر مدينتي دير الزور والميادين، واللتان ما زالتا تحت سيطرة تنظيم “داعش”.

ومنذ ذلك الحين تحتشد القوات المدعومة من إيران على جانبي الحدود، قرب طريق بغداد – دمشق السريع، وهو ما أدى إلى أن التحالف الدولي شن 3 غارات على قوافل عسكرية لمقاتلين موالين لنظام الأسد ومدعومين من إيران، حاولوا الاقتراب من معبر التنف الحدودي الذي تسيطر عليه قوات أميركية تدعم مقاتلين من المعارضة، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.



حجار شطرنج


ويعد الطريق البري محورياً في تأمين الجهود الهادفة إلى حماية الجذور الحيوية للجبهة، لكن ضباطاً كباراً في قوات “الحشد الشعبي” يقولون أن ممراتٍ أخرى محتملةٍ تُدرَس حالياً، خصوصاً مع التغيُّر الذي يحدثه انهيار قوات “داعش” في أرض المعركة. ويقولون إن المسار المُفضَّل حتى الآن هو المسار عبر دير الزور، والميادين، وتدمُر، ثم دمشق.

وتشير صحيفة “ ” البريطانية إلى أن القوات في المنطقة الحدودية أصبحت “كحجار الشطرنج” التي يتحكم بها العديد من اللاعبين، وتضيف: “فالميليشيات المدعومة من إيران تقود الجيش السوري نحو العراق من الغرب، ونفس القيادة تقود الجيش العراقي نحوهم من الشرق”.

وفي 9 يونيو/حزيران 2017 قال قائد عسكري موال لنظام الأسد إن القوتين التقتا عند الحدود العراقية السورية قرب قاعدة التنف، وفقاً لوكالة رويترز، فيما لفتت صحيفة “الغارديان” إلى أن هذا الالتقاء يحقق جزئياً خطط إيران في تأمين قوس نفوذها.

وأضافت أنه كان من آثار ذلك أيضاً عرقلة نوايا الولايات المتحدة في التحرك شمالاً من الميادين لمحاربة “داعش” في آخر معاقله، والذي يُرجَّح أن يكون غربيَّ دير الزور.

وتشير الأراضي المقفرة جنوبيَّ البعاج من القرى والمدن التي أُخلَيت على عجلٍ إلى أن تنظيم “داعش” إن عاد إلى هنا فلن يكون في أي وقتٍ قريبٍ.
 

"الهلال الشيعي الإيراني" يصطدم بقاعدة أمريكية بريطانية في التنف
================================


crop,750x427,2187117773.jpg
  • الجمعة 16 حزيران 2017​



بلدي نيوز - (متابعات)

نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية، اليوم الجمعة، تقريرا سلط الضوء على المخطط الإيراني لتأمين ممر بري يربط إيران بلبنان عبر سوريا والعراق.

ونقلت الصحيفة عن أحد قادة الحشد الشعبي، قوله إن ما أسماه "تأمين سوريا" سيرسي الاستقرار في المنطقة، وهذا ما سيصلوا إليه.

وقال نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي "أبو المهدي المهندس" للغارديان، أنه طالما هناك خطر في سوريا أو منطقة أخرى، فإن من واجب أي بلد يحترم نفسه أن يتوجه إلى حيث يوجد "إرهابيين"، حسب زعمه.

وبحسب الصحيفة، فإنه بالموازاة مع تقدم قوات الحشد الشعبي في العراق نحو الحدود السورية، تقدمت قوات أخرى موالية لإيران في سوريا نحو الحدود العراقية إلى أن التقت القوتان هذا الأسبوع على الحدود، وهو ما اعتبر لحظة فارقة في الحرب السورية وفي المعركة ضد تنظيم "الدولة"، لكنه أيضا تجسيد جزئي للمخطط الإيراني في المنطقة.

وكانت قد وصلت ميليشيا لواء "فاطميون" برفقة قائد فيلق القدس اللواء "قاسم سليماني" الى الحدود السورية-العراقية والتي تعتبر برمتها منطقة صحراوية.

وأعلن الحشد الشعبي، يوم الجمعة الماضي، وصول قواته إلى الحدود العراقية السورية، لافتًا إلى أنه "سيشارك في عملية عسكرية لتطهير الحدود".

ونشرت وسائل إعلام إيرانية، نهاية شهر أيار/مايو صورا لـ"سليماني" أثناء تواجده في الأراضي العراقية برفقة عدد من عناصر الحشد الشعبي.

وذكر موقع "شهداء إيران"، أن "اللواء سليماني يتواجد على الحدود العراقية السورية بعد تقدم الحشد الشعبي وسيطرته على القرى القريبة من حدود سوريا".

وتسعى إيران للوصول إلى معبر "التنف" الذي تتمركز فيها قاعدة أمريكية وبريطانية، ذلك المعبر الذي يقع على مقربة من الطريق السريع الرابط بين بغداد وبين العاصمة السورية دمشق، وعمّان.

وتدرك إيران أن خيارها الوحيد لتحقيق حُلم الهلال الشيعي، هو في السيطرة على معبر "التنف"، ولذلك دفعت بمليشيا "الحشد الشعبي" ولواء "فاطميون" وغيرها للوصول من الجانب العراقي باتجاه سوريا، وتمكنت من دخول قريتين حدوديتين داخل سوريا، كما تحاول التقدم من ريف دمشق باتجاه البادية السورية بدعم جوي روسي.


روابط ذات علاقة
 
بحسب الكاتب الامريكي ديفيد إغناتيوس: عدد القوات التي تهاجم #الرقة يبلغ 40 الف مقاتل 35-50% من العرب والباقي اكراد!
 
حشودات عسكرية لهتش و شركة أشرار الشام حول برج كهرباء يمنعون إصﻻحه بريف #إدلب الجنوبي
الخلاف على من سيقبض فاتورة الكهرباء التي تصل للمواطنين
 
إصابة جنود أمريكان ومقتل العشرات من "قسد" في الرقة
===================
  • الجمعة 16 حزيران 2017​



بلدي نيوز- (كنان سلطان)

أصيب عدد من الجنود الأمريكان، جراء استهداف مواقع تمركزهم في حي( المشلب) بالجانب الشرقي لمدينة الرقة، بصواريخ تنظيم "الدولة"، فيما قتل العشرات من مليشيات "قسد" بهجوم انغماسي لعناصر التنظيم ومفخخاته.

وفي التفاصيل؛ استهدف تنظيم الدولة حاجزا لميليشيات "قسد" بعربة مفخخة ليلة الجمعة، شرقي "عين عيسى" بريف الرقة، قتل على إثرها أكثر من 8 عناصر في الحاجز.

وشنت عناصر ميليشيا "قسد" حملة دهم، طالت عدداً من المهجرين والنازحين في مخيم (عين عيسى) على خلفية التفجير، بتهمة ضلوعهم في هذا التفجير، و"التعاطف" مع التنظيم بحسب ما أكد مصدر خاص لبلدي نيوز.

وفي السياق ذاته؛ قالت (وكالة أعماق) إن عناصر التنظيم نفذوا هجوما انغماسيا في حي (الجزرة) في القسم الغربي لمدينة الرقة، وقتلوا أكثر من 32 عنصراً لقسد، وأوضحت "أعماق" أن 19 منهم قتلوا جراء المواجهات، فيما قتل 13 آخرين بتفجير أحزمة ناسفة لعناصر التنظيم، انسحب بعدها من تبقى منهم.

كما أكدت مصادر محلية إصابة عدد من الجنود الأمريكان في حي(المشلب) جراء قصف مواقعهم من قبل تنظيم" الدولة" بالصواريخ، نقلوا بالمروحيات من الموقع، حيث يقود العمليات العسكرية، في الرقة مجموعة من جنود والضباط الأمريكان.

كما تدور مواجهات عنيفة بين تنظيم "الدولة" من جهة، وميليشيات "قسد" من جهة ثانية، في منطقة (الكسرات) جنوبي مدينة الرقة، والتي تتعرض لقصف مكثف من طائرات التحالف، بعد انسحاب التنظيم من قرية (السحل) وتمركزه فيها، وتشهد في هذه الأثناء المنطقة الصناعية المتاخمة لحي المشلب مواجهات مماثلة، في حين تستهدف ميليشيات "قسد" أحياء المدينة بالمدفعية والهاون.

وأفاد نشطاء أن 6 مدنيين استشهدوا اليوم الجمعة، أربعة منهم قضوا بقصف التحالف الدولي على أحياء مدينة الرقة، فيما استشهد طفل ورجل قنصا برصاص ميليشيات "قسد" في قرية (كسرة شيخ الجمعة) جنوب الرقة.



روابط ذات علاقة
 
بحسب الكاتب الامريكي ديفيد إغناتيوس: عدد القوات التي تهاجم #الرقة يبلغ 40 الف مقاتل 35-50% من العرب والباقي اكراد!

شمر الحسكة جرب الأكراد شوايا الحسكة مع كل جرب الأكراد أقل من 25% من مجموع قوات PYD وليس 35 % ولا 50% بتاتا

كلهم ع بعضهم 8000 خائن شاوي مع الكرد مع كام عرصة خائن جيش الفجار 500 وبطلوع الروح ليصيرو 9000 كلب قدام 60000 ملحد كردي عراقي وسوري وايراني وتركي ومرتزق سويدي ع استرالي ع اميركي ع برياطني ع الماني ع فرنسي ...
 
بحسب الكاتب الامريكي ديفيد إغناتيوس: عدد القوات التي تهاجم #الرقة يبلغ 40 الف مقاتل 35-50% من العرب والباقي اكراد!

شمر الحسكة جرب الأكراد شوايا الحسكة مع كل جرب الأكراد أقل من 25% من مجموع قوات PYD وليس 35 % ولا 50% بتاتا

كلهم ع بعضهم 8000 خائن شاوي مع الكرد مع كام عرصة خائن جيش الفجار 500 وبطلوع الروح ليصيرو 9000 كلب قدام 60000 ملحد كردي عراقي وسوري وايراني وتركي ومرتزق سويدي ع استرالي ع اميركي ع برياطني ع الماني ع فرنسي ...
 
بالصور.. الجيش الروسي ينشئ معسكرًا في حماة
================


hama-russia-2017.jpg


نشر موقع “روزفينسا” الروسي أمس، الخميس 15 حزيران، صورًا لجنود روس، قال إنهم يعملون على إنشاء معسكر جديد لهم في محافظة حماة.

وفي وقت لم تستطع عنب بلدي معرفة المنطقة التي ينشأ فيها هذا المخيم، أوضح الموقع الروسي، في تقرير ترجمته عنب بلدي، أن المخيم الجديد يتسع لـ 500 جندي روسي سيعيشون في خيام مجهزة بأنظمة تكييف، ومزود بغرفة طعام تتسع لـ 100 مقعد، علاوة على مركز استحمام (ساونا).


إنشاء مخيم للجيش الروسي في محافظة حماة- الخميس 15 حزيران (روزفينسا)

وأشار الموقع إلى أن المخيم الجديد يأتي في ضوء نشر جنود روس في نقاط تفتيش ومراكز مراقبة في حماة، للوقوف على سريان اتفاق مناطق “تخفيف التوتر”، التي تشمل الأجزاء الشمالية والغربية من المحافظة، والخاضعة لسيطرة المعارضة.

وكان مراسل عنب بلدي رصد في أيار الفائت إنشاء سواتر ترابية عالية في مناطق سيطرة النظام المتاخمة لمناطق المعارضة، في سهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي.

ورجّحت مصادر عسكرية في “الجيش الحر” أن إنشاء السواتر يأتي في سياق تحديد مناطق “تخفيف التوتر”، وفصلها عن مناطق النظام السوري.

وحددت روسيا وتركيا أربع مناطق “تخفيف توتر” في سوريا، تضم محافظة إدلب وأجزاء من محافظتي حماة واللاذقية، والريف الشمالي لمدينة حمص، ومناطق في الجنوب السوري.


إنشاء مخيم للجيش الروسي في محافظة حماة- الخميس 15 حزيران (روزفينسا)

 




====
====

زبانية الأكراد قرباط وغجر الحسكة الصناديد حراس آبار ملاحدة الأكراد يعتدون على بني عمهم من عشائر العرب المهجرين


طراطير أمام الكرد شجعان أمام بني عمهم
 
عودة
أعلى