الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

برأيك لماذا يفضل داعش سقوط المواقع بيد قسد بديرالزور على سقوطها بيد النظام...هناك امور كثيرة بينهما بدأت تظهر...
اعتقد انها مسالة عقائدية لوجود مقاتلين عرب سنة مع قسد وقد تكون ردا للجميل لاخراج عوائلهم من الرقة والله اعلم
 
مقتل قيادى اخر بالحرس الثوري الإيراني يدعى " حبيب رياضي بور" على أيدي ايضاً داعش في البادية الشامية

DMwd5t-WkAA9MXk.jpg
 
نورس

لم يتبين لنا بعد صحة سيطرة مليشيات قسد على حقول العمر، ان صح ذلك فالمحور الوحيد الممكن حسب الوضع الراهن هو من جهة النميلة، او بانزال جوي في الحقول. أيضا من الصعب السيطرة على كامل الحقول والتي تمتد على عشرات الكيلومترات خلال ساعات، علما ان قسد قامت بحذف بيانها باللغة الانجليزية حول سيطرتها على الحقل.

سيطرة قسد على حقول العمر ستأجج الوضع مرة اخرى بين قسد ومليشيات الاسد والتي تضع حقول العمر النفطية كأحد أهم اهداف حملتها في دير الزور لدعم اقتصادها المتهاوي.


خريطة السيطرة:
http://norsforstudies.org/2017/10/4504/

 
نشرة: قتلى مرتزقة أسد السبت 21-10-2017 فيها(5)ضباط بينهم 2 برتبة عقيد
1-عقيد:وائل زيزفون
2-عقيد:حافظ سليمان
3-نقيب:أوس حسن
4ملازم
5ملازم




DMsZHGsW0AAKHNJ.jpg


DMsZIDSXcAAv13_.jpg
 
تعيين غسان طراف قائداً للحرس الجمهوري بدير الزور بدلاً من وائل زيزفون الذي قتل بعد يومين من تعيينه بدلاً من عصام زهر الدين الذي قتل ... تعبت

DMwqB_AWAAYtJZ4.jpg
 
تعيين غسان طراف قائداً للحرس الجمهوري بدير الزور بدلاً من وائل زيزفون الذي قتل بعد يومين من تعيينه بدلاً من عصام زهر الدين الذي قتل ... تعبت

DMwqB_AWAAYtJZ4.jpg


اذا كان النظام يقتل كل هؤلاء الضباط كما يقول جهابذة التحليل. فأنا أقترح على بشار أن يتخلص من بشار حتى لاينافس بشار
 
هنا #الرقة يا مسلمون

من هنا مرت أمريكيا راعية السلام وكلاب قنديل كي لا ننسى
دمرت مدننا بحجة الارهاب هل كان في مدن #حمص و #حلب وغيرهما ارهاب





DMwKRHmW4AAKoGC.jpg


DMwKRHnXkAAvRXK.jpg

DMwKRHnWsAUDwem.jpg

DMwKRHsWAAEGEtP.jpg
 

تنظيم الدولة اعلنوا انهم سيطروا على 12 قرية من هتش بساعتين فقط

وهتش منذ 24 يوم وهي تعلن تحرير قرى لم تعلن داعش السيطرة عليها

بقي القليل ويحررون كامل محافظة حماة



DMvs-lTW4AE9JS3.jpg
 
أبرز ما قاله مدير المخابرات الجوية المجرم اللواء جميل الحسن (( 2009 -- للآن)) للاعلام :

"لم أكن أتوقع أن يحدث ذلك بهذا الشكل الكبير، إلا أنني كنت أقاتل التطرف تحت الأرض، هؤلاء في عصر الرئيس حافظ الأسد، تلقوا ضربة موجعة في الثمانينيات وكانت شبه قاضية، خاصة في حماة ونحن في هذه المرحلة لو حسمنا الموقف منذ البدايات لما وصلنا إلى هنا، ولكن هذا هو قرار القيادة".

"لو لم تحسم الدولة الصينية فوضى الطلاب لضاعت الصين وضيعها الغرب".


"مستعد لمواصلة عملي في سوريا حتى وأن تم سوقي إلى محكمة الجنايات الدولية".

لو كان هناك رد فعل أكثر قسوة على الإرهاصات الأولى للثورة في سوريا لكان من الممكن سحق جميع المعارضة المسلحة فورا".

=========
=========

"سبوتنيك" الروسية في 1 نوفمبر/ تشرين الثاني 2016

نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني 2016
 

ريف ديرالزور : ميليشيا الطراميح (( شبيحة بلدة قمحانة السنة)) التابعة لقوات النمر سهيل الحسن تشارك بعمليات ديرالزور ...

ويلاحظ وجود قائدها ..غسان نعسان السخني ...يلي معو عصاية

DMwdG-KX4AEc2gx.jpg:small

DMwcsvSX0AErwmQ.jpg:small

 
هكذا فشلت الفصائل الثورية والحركات الجهادية في سوريا
=====================
بقلم: سهيل مصطفى / ناشط ثوري وإعلامي من دير الزور



حتى نستخلص الدروس والعبر من لحظة الإخفاق التي نعيشها في ثورة الشام، علينا محاكمة كل ما حدث بعيداً عن العواطف والميول والانتماءات.

بداية، لابدّ من أن تعترف كل الأطراف بانحرافها عن المشاريع والأهداف التي جاهرت بها في الثورة، ابتداء من الفصائل الثورية وانتهاء بالحركات الجهادية.

فشلت الفصائل الثورية في قيادة الثورة، وأصبحت عصابات مسلحة همها السلب والنهب وارتهنت لأجندات الداعم الإقليمي وفرطت في تضحيات الثوار الأوائل. كما فشلت في التوحد وتنظيم نفسها وصناعة مؤسسات تدير المناطق المحررة، مما أشاع الفوضى وساهم بخلق الخلافات والضغائن في المناطق المحررة.

في ظل هذا الفشل الذريع للفصائل الثورية، سطع نجم الحركات الجهادية التي (كانت) تتمتع بالنزاهة في بدء ظهورها فمال بعض الناس لها. وعلى مبدأ "إن هبت رياحك فاغتنمها"، ولم تفوت الحركات الجهادية فرصة فشل الفصائل الثورية وبدأت في التوسع والتمدد وكسب قاعدة شعبية كبيرة .

وحرصت الحركات الجهادية في بداية بروزها وتمددها على الظهور بوجه أخلاقي كانت تتوق له المناطق المحررة، وكانت تنتقي أفرادها بعناية وضمن شروط محددة

ولكثرة ما عانى الناس من فقدان القيم الإخلاقية من قبل الفصائل الثورية، فقد أقبلوا بنهم وشغف على الحركات الجهادية بغض النظر عن مشاريعها وخلفياتها. وحسبما لمست بنفسي، فقد رأيتهم ينضمون للحركات الجهادية لنزاهتها وشراستهاوإصرارها على قتال النظام، ولم يكن هؤلاءالشباب يهتمون بخلفيات تلك الحركات. ولم يكن يهتم الشباب المنضمون بالبغدادي أو الجولاني أو خلافة أو إمارة، بل كان جُلّ اهتمامهم أن هذه الحركات لاترتبط بدول داعمة وأنها تقاتل النظام.

وبعد انهيار معظم الفصائل الثورية سعت الحركات الجهادية لإكثار سوادها، فتخلت عن القواعد الصارمة في انتقاء عناصرها وبدأت تقبل بكل من هب ودب! ولم تهمل الحركات الجهادية نشاطها الدعوي في المساجد سعياً لإنشاء جيل عقدي، ولكن تخليها عن القواعد الصارمة بقبول الجميع بصفوفها كان هدّاماً!!

كنت من أشد المعجبين بالحركات الجهادية وشراستها في قتال النظام وقواعدها الصارمة في اختيار عناصرها في البدء، ولكني شعرت بالإحباط عند تخليها تلك القواعد. فقد أصبحت أرى لصوص الفصائل ومجرميها والانتهازيين وأتباع النظام النصيري في صفوف الحركات الجهادية، وكانت هذه بداية النهاية لإنجازاتها الرائعة.

وكنت كغيري من الشباب لايهمني البغدادي ولا الجولاني، وأعلم علم اليقين أن تحقيق خلافة أو إمارة ضرب من ضروب الخيال لعدم تحقق الظروف والشروط. وجُلّ ما كان يهمني كباقي الشباب هو نشر الأخلاقيات الإسلامية التي ترتقي بالمجتمع وقتال النظام النصيري، وكانت هذه هي الأمنيات نفسها مع الثورة والفصائل.

ما وقعت فيه الفصائل من أخطاء ابتداء وقعت فيه الحركات الجهادية لاحقا، وزادت عليه بظهور أفراد أو أطراف تكفر المجتمع على جهله وتتسرع في إطلاق الأحكام القضائية.

ظهور تلك الأخطاء في الفصائل الثورية والحركات الجهادية لاينفي وجود حالات نزيهة ومحبوبة وعلى خلق، ولكنهم أصبحوا قلة مقارنة بالغالب. ولا يعني هذا أن العدو النصيري كان أفضل أخلاقياً، ولكنَ حلفاءه أقوياء وصادقون في دعمه، كما كان النصيري واحداً موحداً مُنظماً وهذه قوة.

كما إنه لايخفى على المطلع أن الدنيا كلها تكالبت على الشعب السوري، ومعه الفصائل والحركات الجهادية، بطرق وأساليب شتى، مما أضعفها وأنهكها.

وفي خضم كل تلك الظروف بدأ الناس يغادرون مناطق الفصائل والحركات الجهادية، فلا شيء يشجع على البقاء مع انحرافها الكبير وشدة القصف ووحشيته. ولو بقيت تلك الفصائل والحركات الجهادية على استقامتها وأخلاقياتها التي بدأت بها، لما غادرها الناس ولفضلوا الموت معها تحت القصف والفقر والجوع.

وكل من سخر ممن كان يدعو للحفاظ على القاعدة الشعبية كان مخطئاً والدليل أن الفصائل والحركات الجهادية لم تعد تجد من ينظم للقتال معها ويساندها. فقد يصمد مئات المقاتلين وثلة قليلة أمام جيوش جرارة، ولكن صمودها لن يطول، وخاصة بعد انحرافات خلقية وشرعية كبيرة نخرت ودمرت كل ماهو جميل.

ربما كانت هذه الأخطاء هي ذاتها التي وقع فيها أجدادنا الأوائل، والتي تسببت في انهيار امبراطورية إسلامية ودول قوية ذات شأن، ولكننا لم نتعلم مما سبق.

والطامة الكبرى أننا نعرف الداء والدواء، ولكننا عاجزون عن الفعل والتغيير،ولانعرف كيف نترجم تلك الرغبة الجامحة بالتغيير، ربما لأننا فوضويون!!

وفي ظل فساد الفصائل واستحالة إصلاحها كان أمام الناس خيارين لا غير:

1- العودة إلى حضن النظام.

2- ظهور فصيل قوي موحد يعيد ترتيب الأمور، وهذا ما كان، ولكن الفصيل الذي ظهر وسيطر وقع في أخطاء أعادت الأمور إلى لمربع الأول، وهكذا خُذلت ثورة المسلمين من الجميع دون استثناء.

 

تقديرات: وجهة مقاتلي "تنظيم الدولة" الأجانب بعد "اتفاق" الخروج من الرقة
=========================
مجلة العصر..

أوضح الصحفي والمحلل في قناة "فرانس 24"، "وسيم نصر"، أن ما جرى في الرقة يطرح عدة تساؤلات. وأفاد أن هناك اتفاقا من 10 أيام، على الأقل، سمح بمغادرة جميع من تبقى من مقاتلي "تنظيم الدولة"، من أجانب ومحليين، من مدينة الرقة، بوساطة من العشائر، حقنا للدماء وتسهيلا لخروج المدنيين، وهو ما لم يلق تجاوبا، في البداية، من قبل التحالف الدولي، بقيادة أمريكا، وحتى من قبل السلطات الفرنسية (تأكيداً لما أفاد به المحلل المتابع للتنظيمات الجهادية وسيم نصر، منذ عشرة أيام، كشف وزير خارجية فرنسا عن حصول اتفاق محلي سمح بخروج آخر جهاديي "تنظيم الدولة" من الرقة)، ويقال هنا إن هناك حوال 4 إلى 6 جهاديين فرنسيين خرجوا بمقتضى هذا الاتفاق.

وتحدث الصحافي والخبير في شؤون الجهاديين أن صفقة الرقة لم تكن هي الأولى، حيث حصلت سابقا في العديد من مناطق المواجهة، من الفلوجة بعد قتال طويل ووساطة من الوجه إلى القلمون مع حزب الله ومرورا بمنبج مع المجموعات الكردية والباب مع الجيش التركي، ولكل مرحلة موجباتها العسكرية، حيث يوافق الطرفان المتقاتلان على إجراء اتفاق مؤقت لحل أزمة ما.

وأما عن الجهاديين الأجانب، الغربيين تحديدا، في سوريا والعراق، تفضل الدول الغربية التخلص منهم، أي أن يُقتلوا خلال المعارك أو باستهدافهم، بطريقة أو بأخرى، ومن سيعود سيُسجن، فهذا مصير حتمي.

ربما قد يتمكن واحد أو اثنان من الوصول إلى أوروبا تهريبا، لكن الأمر اليوم صعب جدا، فالوضع مختلف تماما عما كان عليه في 2013 و2014 وحتى 2015، فقد بات اليوم الجهاديون محصورين في منطقة صحراوية على امتداد نهر الفرات ما بين مدينة رواة في العراق وحتة تخوم مدينتي الميادين ودير الزور في سوريا.

وعلى هذا، فقد تكون تحركاتهم في هذه المنطقة الصحراوية سهلة، وفقا لتقديرات الصحفي في "فرانس 24"، لكن الخروج منها، وخصوصا للمقاتلين الغربيين، بات أمرا صعبا اليوم، لكن السؤال المهم الآخر: ماذا عن الجهاديين الأجانب من عير الغربيين؟ (الشيشان وبلدان القوقاز وشرق آسيا وإفريقية والمغرب العربي)، وهؤلاء أكثر تعدادا من الجهاديين الغربيين الذين لا تتجاوز نسبتهم 3 إلى 4 بالمائة من أعداد الجهاديين ككل في سوريا والعراق، وهؤلاء ليسوا متابعين بدقة من قبل سلطات بلادهم..

 
داعش يسلم مدينة - الشحيل - بديرالزور لقوات سورية الديمقراطية....

الشحيل معقل جبهة النصرة سابقا بالدير ونسبة جيدة من مقاتليها من الدير هم من الشحيل...

عندما سيطر داعش على الشحيل في 2014 قتل مالايقل عن 400 من منتسبي النصرة ذبحا وحرقا ....والآن ببلاش سلمها للأكراد...​
 
عودة
أعلى