الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


7 قتلى على الأقل وعدد من الجرحى من قوات النظام أحدهم ضابط باستهدافهم في جبال اللاذقية الشمالية
=================
محافظة اللاذقية – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 7 على الأقل من عناصر قوات النظام بينهم ضابط، في ريف اللاذقية، وإصابة آخرين في شمال اللاذقية، حيث علم المرصد السوري أنهم قتلوا في منطقة ربيعة بجبل التركمان، في الريف الشمالي للاذقية، بعد استهدافهم من قبل مقاتلين من فصائل عاملة في جبال اللاذقية الشمالية، عقبها استهدافات متبادلة واشتباكات بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل من جهة أخرى،

جدير بالذكر أن محاور جبلي التركمان والأكراد يشهدان هدوءاً منذ أشهر يتخلله قصف جوي وصاروخي واشتباكات متقطعة بين الحين والآخر، بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جانب، والفصائل المقاتلة والإسلامية من جانب آخر


 
التعديل الأخير:


استشهاد 9 من مقاتلي هيئة تحرير الشام جراء غارة جوية روسية استهدفتهم في محيط قرية الرهجان شرقي حماه
 
التعديل الأخير:

مفاوضات تجري بين وجهاء وتنظيمالدولة الإسلاميةلتسليم الأخيرة معظم شرق الفرات إلى قوات سوريا الديمقراطية
==================
قوات النظام تتقدم في الضفة الغربية لنهر الفرات بعد إجبارها على الانسحاب من محيط اكبر حقل نفطي بسوريا وأجزاء من بلدة قريبة منها

علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن قوات النظام تمكنت من تحقيق تقدم في الضفاف الغربية لنهر الفرات، بعد سيطرتها على مدينة في الـ 14 من تشرين الأول / أكتوبر من العام الجاري 2017، في شرق نهر الفرات قبالة مدينة الميادين، حيث بدأت بهجوم عنيف صباح اليوم الأحد الـ 22 من تشرين الأول / أكتوبر الجاري، اتجهت فيه شرق الميادين، وتمكنت من السيطرة على بلدة القورية، المحاذية لبلدة محكان التي سيطرت عليها قوات النظام في أعقاب سيطرتها على مدينة الميادين، وجاءت عملية السيطرة بعد قصف مكثف جوي ومدفعي طال مناطق في القورية، متسببة في مزيد من التدمير بالبنى التحتية والمرافق العامة وممتلكات المواطنين، ولم ترد معلومات عن الخسائر البشرية إلى الآن، في صفوف قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية وصفوف عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية

هذه السيطرة والتقدم لقوات النظام في الضفة الغربية لنهر الفرات، والتي عقبت تقدم قوات سوريا الديمقراطية ودخولها على حقل العمر النفطي وسيطرتها عليه، بعد هجوم معاكس من قبل تنظيم “الدولة الإسلامية”، أبعد قوات النظام عن أطراف ومحيط الحقل، إذ وردت معلومات موثوقة للمرصد السوري لحقوق الإنسان من عدد من المصادر أكدت فيه أن وساطات تجري من قبل وجهاء وأعيان من ريف دير الزور الشرقي، مع تنظيم “الدولة الإسلامية”، لدفع الأخير لتسليم قوات سوريا الديمقراطية، القرى والبلدات والمناطق المتبقية من منطقة خشام إلى بلدة هجين بمسافة نحو 110 كلم من الضفاف الشرقية لنهر الفرات، إضافة لكامل المنطقة المتبقية في الريفين الشمالي والشمالي الشرقي، الممتدة حتى ريف بلدة الصور،

وأكدت المصادر أن التنظيم يذهب في عملية التسليم هذه إلى تفضيل سيطرة قوات سوريا الديمقراطية على هذه المناطق الخاضعة لسيطرة التنظيم، على أن يجري تسليمها لـ “ميليشيات الروافض الشيعة”، وذلك منعاً لقوات النظام من التقدم إليها، حيث أنه من المرجح في هذه الحالة، أن تتجه قوات النظام بعمليتها العسكرية للسيطرة على البوكمال والقرى المتبقية في ريفها والضفاف الغربي لنهر الفرات

وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر في الـ 17 من أكتوبر / تشرين الأول الجاري، أن تنظيم “الدولة الإسلامية” انسحب من القرى التي كانت متبقية تحت سيطرته في المنطقة الواقعة بين قرية الحسينية التي تسيطر عليها قوات النظام والمسلحين الموالين لها، وقرية محيميدة التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية، وهي الجنينة وشقرا والجيعة والعليان والحصان وسفيرة فوقاني وسفيرة تحتاني، في شرق نهر الفرات، بشمال غرب مدينة دير الزور، وأكدت المصادر أن التنظيم انسحب من هذه القرى نحو مناطق سيطرته في الريف الشرقي لدير الزور، حيث دخلت قوات سوريا الديمقراطية إلى عدة قرى منها، وسط تمشيط تقوم به هذه القوات للمناطق التي دخلتها، بالتزامن مع استكمال تقدمها نحو بقية القرى التي باتت خالية من التنظيم، وبذلك يكون كامل الريف الشمالي الغربي لدير الزور، خالياً من تنظيم “الدولة الإسلامية”، فيما أبلغت المصادر المرصد السوري أن الانسحاب جرى بتوافق غير معلن بين التنظيم وقوات عملية “عاصفة الجزيرة”، عبر تأمين ممر انسحاب للتنظيم، نحو مناطق سيطرته في الريف الشرقي لدير الزور، مقابل خروجهم من هذه القرى

كما نشر المرصد السوري صباح اليوم الأحد الـ 22 من أكتوبر أن قوات سوريا الديمقراطية المدعمة بالتحالف الدولي وقوات خاصة أمريكية، تمكنت من تحقيق تقدم استراتيجي في الريف الشرقي لدير الزور، تمثل بدخولها لحقل العمر النفطي، الذي يعد أكبر حقل نفطي في سوريا، وجاءت عملية السيطرة هذه بعد تمكن تنظيم “الدولة الإسلامية” الليلة الفائتة، من طرد قوات النظام من الضفاف الشرقية لنهر الفرات المقابلة لمدينة الميادين، حيث أجبرها على الانسحاب، عبر تنفيذ هجوم معاكس على المنطقة، لتبدأ بعدها قوات سوريا الديمقراطية عملية هجوم للسيطرة على الحقل الذي كانت قوات النظام قد وصلت إلى أطرافه، حيث علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن هذا التقدم لقوات سوريا الديمقراطية جرى عبر التقدم نحو الحقل من عدة محاور، حيث كانت سيطرت هذه القوات خلال ساعات الليلة الفائتة، على حقل الصيجان الواقع إلى الشمال من حقل العمر النفطي

 

بعد تتالي مقتل قادة منها في عمليات دير الزور

قوات النظام تكلِّف سهيل الحسن بإنهاء تنظيمالدولة الإسلاميةفي مدينة دير الزور
===================
مع استمرار تنظيمالدولة الإسلاميةفي توجيه الصفعات لقوات النظام في ريف دير الزور الشرقي، عبر تنفيذ هجمات معاكسة تكسر نشوة “الانتصار” لدى قوات النظام ومناصريه، عبر إجبار قوات النظام النظام على الانسحاب من مواقع تقدمت إليها، وإيقاع خسائر بشرية في صفوفها، والتي كان آخرها، ما جرى ليل أمس من طرد قوات النظام من أجزاء من بلدة ذيبان على الضفاف الشرقية المقابلة لمدينة الميادين من نهر الفرات، وإجبارها على الانسحاب من أطراف ومحيط حقل العمر النفطي ومن أجزاء من بلدة خشام، مع كل هذه الانهزامات لقوات النظام، عمدت الأخيرة إلى تحويل محور المعارك إلى منطقة تمكنها من إيجاد مكان لتحقيق “نصر معنوي” يكون ظاهراً أمام مناصريهم، عبر توجيه قوات النظام ثقلها لاستكمال السيطرة على مدينة دير الزور، إذ بدأت الطائرات الروسية غاراتها بشكل تصعيدي على مناطق في المدينة، وطالت منطقة حويجة صكر وحيي الصناعة والحويقة

هذا التحويل في محور المعركة، جاء بعد الإخفاقات آنفة الذكر التي نغصت “انتصار” قوات النظام في الريفين الشرقي والغربي لمدينة دير الزور، كما جاءت بعد مقتل اثنين من أبرز قادة العمليات العسكرية في مدينة دير الزور، وهما عصام زهر الدين العميد في قوات النظام والذي عرف بشرعنته للحرب الأهلية داخل سوريا، وقتل في الـ 18 من تشرين الأول / أكتوبر من العام الجاري 2017، ليتبع بعد نحو 48 ساعة مقتل خليفته المكلف بإدارة العمليات العسكرية في المدينة بعد زهر الدين، وهو العقيد وائل زيزفون، لتعمد قيادة قوات النظام إلى إيفاد العميد سهيل الحسن المعروف بلقب “النمر”، والذي يقود العمليات في محافظة دير الزور، وذلك بغية السيطرة على كامل مدينة دير الزور التي قلصت قوات النظام خلال الأيام الفائتة سيطرة التنظيم فيها، وتمكنت من توسيع نطاق سيطرتها لتبلغ نحو 92% من مساحة مدينة دير الزور، التي تحاصرها قوات النظام بشكل كامل، حيث جاء توسع نطاق السيطرة بعد أن تمكنت قوات النظام من تحقيق مزيد من التقدم داخل مدينة دير الزور خلال الأيام الفائتة، تمثل بالسيطرة على أحياء الكنامات والخسارات والمطار القديم ونصف حويجة كاطع، وذلك بغطاء من القصف العنيف والمكثف

كما علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن قوات النظام عينت رسمياً العميد غسان طرَّاف المنحدر من مدينة بانياس الساحلية، كخلف للعميد عصام زهر الدين بعد مقتله في المدينة، حيث جرى تعيين طراف قائداً للواء 104 حرس جمهوري، المكلف بحماية مطار دير الزور العسكري

 

أوقفوا القصف عن ريفي إدلب وحماة
========


تواجه بلدات وقرى ريف إدلب الجنوبي وحماة الشرقي منذ أكثر من أسبوع حملة جوية من طيران النظام والطيران الحربي الروسي بشكل يومي، في الوقت الذي يتطلع فيه الأهالي لوقف القصف مستبشرين بدخول القوات التركية لتطبيق اتفاق خفض التصعيد والذي يشمل هذه المناطق.

أكثر من 300 غارة جوية من الطيران الحربي للنظام وروسيا طال القصف بلدات " خان شيخون، التمانعة، التح، سكيك، الخوين الكبير، تل خنزير، أم الخلاخيل، الدجاح، حيش، الفرجة، الزرزور|، أبو دالي، تل مرق، صهيان، المشرف، سنجار، الرويضة،الحزم، عرفة، قصر علي، الظافرية، ربدة، قصر شاوي، عب الخزنة، الخالدية، قلعة الحوايس، المويلح الشمالي، جناة الصوارنة، جب السكر، الثروث، الجنينة الشرقي، الملولح" علماً أن جميع القرى المذكورة خاليا من المقرات ولم يصلها عناصر تنظيم الدولة.

خلفت الغارات المتواصلة شهداء وجرحى بين المدنيين، ودمار في البنية التحتية والمرافق العامة، إضافة لإجبار الألاف من المدنيين على النزوح من المنطقة هرباً من القصف المستمر والذي لاحقهم للمخيمات التي لجأوا إليها.

نطالب الأطراف الضامنة لاتفاقيات خفض التصعيد على رأسها "تركيا" بتبيان موقفها من استمرار القصف على هذه المناطق، وضرورة تطبيق بنود اتفاقيات خفض التصعيد في جميع المناطق التي تشملها، وعدم اقتصار انتشار القوات التركية على المناطق المحاذية لمنطقة عفرين.
 
التعديل الأخير:



فضح سرقات وتعفيش جيش النظام الأسدي لبيوت النازحين في أمام أحد قادة الميليشيات الأسدية من قبل أحد كبار السنّ النازحين.


vVDwgrw1DabvrYC_.jpg:small


 



مايشاع عن حوار سوري في حميميم هو محاولة روسية ممجوجة لاستنساخ النموذج الشيشاني بتشكيل حكومة موالية، من سيحضر من المعارضة سيكون محل ريبة لنا.




(مؤتمر حميميم) لتثبيت مهزلة الأستانة وسحب البساط من جنيف وكل من يحضره من المعارضة سوف يكون شهود زور على اعطاء الشرعية للنظام في المستقبل



 

(( عضو المجلس الأعلى للجيش الحر))


ليس للحكومات العربية منة على السوريين بل المنة لشعوبهم الصادقة،وعليهم أن يتخلوا عن عقلية الوصاية على مستقبل بلادنا والاستعلاء على قياداتنا.


الضغوطات العربية مترافقة بالامتيازات المالية ليست مسوغا لفصيل أو معارض ليتورط بحل روسي يتنكر لتضحيات السوريين وآلامهم،الثورة لن تسامح .


ليكن الجميع على يقين أن السوريين وبعد ٧ سنوات من التجربةالمرة ليسوابالسذاجةالتي يتخيلها بعضهم ليقبلوابعمليةسياسية التفافية تتجاوز إرادتهم.
 



تتواتر التأكيدات عن رغبة دولية بموافقة خليجيةعلى الحل الروسي بسوريا والمتضمن بقاء الأسد بالفترة الانتقالية بحجة الحفاظ على بنية الدولة السورية.

قد يفرضون بقاء الأسد بالفترة الانتقالية رغما عنا،ولكنهم لايفقهون أن إرادة الشعوب بالحرية لاتقهر،ولو أرادوا حلا سياسيا أعوج،ستكون البلد فوضى.

 
التعديل الأخير:



في جنازة زهر الدين بالسويداء كانت تجمع أكابر المجرمين،ولو شمرت نخبة من أهل النخوة من فصائل حوران عن سواعدها وقطفت بعض الرؤوس لأثلجوا صدورنا. ..ولكن!!!!
 



بإذن الله ستكون عصابات PKK# وعصابات هدفاً مشروعاً للسرية حيثما وجدناهم ولن نرحم أي عميل عربي متعاون معهم وهؤلاء لهم أولوية في عملنا


DMwBDm5XkAAyjds.jpg:small
 
الحرب في سوريا
شرق الميادين المليشيات الكردية تسيطر على حقل العمر النفطي وتسبق قوات النظام اليه بعد ان كانت غايتها من الاندفاع الى الميادين وعبور الفرات والوصول الى منطقة ديبان لكن هجمات تنظيم الدولة ( داعش ) وتاخيرها جعل المليشيات الكردية تستغل الفرصة وتندفع بدعم العلميات الخاصة الامريكية . الخارصة صممت اعتمادا على خارطة موقع ( live.uamap.com )
حقل العمر 22ت1 17.png
 
الحرب في سوريا
شرق الميادين المليشيات الكردية تسيطر على حقل العمر النفطي وتسبق قوات النظام اليه بعد ان كانت غايتها من الاندفاع الى الميادين وعبور الفرات والوصول الى منطقة ديبان لكن هجمات تنظيم الدولة ( داعش ) وتاخيرها جعل المليشيات الكردية تستغل الفرصة وتندفع بدعم العلميات الخاصة الامريكية . الخارصة صممت اعتمادا على خارطة موقع ( live.uamap.com )
مشاهدة المرفق 90663

برأيك لماذا يفضل داعش سقوط المواقع بيد قسد بديرالزور على سقوطها بيد النظام...هناك امور كثيرة بينهما بدأت تظهر...
 
عودة
أعلى