الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

وسائل اعلام تركية :

معسكري وادي الضيف و المسطومة و مطار أبو ظهور و مطار تفتناز و الفوج 46 ستكون هدف للجيش التركي من أجل إقامة قواعد عسكرية قوات خاصة و دفاعات جوية في ادلب​
 

‏‎ ‎‏.



وصول محطة استطلاع متنقلة روسية حديثة نوع PRP 4A "ارغوس" الى سوريا








PRP-4A Argus
Artillery reconnaissance vehicle
prp_4a_argus.jpg

The PRP-4A artillery reconnaissance vehicle is in service with the Russian Army


The PRP-4A Argus mobile reconnaissance post is the latest version of the PRP-4. It has got enhanced capabilities. Its main role is to carry out reconnaissance for artillery units, determine target coordinates and act as a general forward observation vehicle. It entered service with the Russian Army in 2009. This vehicle is also being offered for export.

The PRP-4A is based on the chassis.

This reconnaissance vehicle has a number of sensors and can operate in day or night conditions. The Argus is fitted with a mast-mounted battlefield surveillance radar. This radar detects mobile and stationary targets. It can detect enemy troops at a range of 7 km and tank-size targets at a range of 20 km. In travelling order the radar is retracted in to the turret.

Vehicle also carries other sensors, such as laser rangefinder, thermal camera and other. These are used to detect camouflaged targets. Some of the equipment can also be used while dismounted. In this case a dismounted observation post can be set up to 6 km from the vehicle.

Once targets are detected and identified target information with coordinates is sent to an artillery battery command post vehicle, which then initiates a fire mission.

The PRP-4A is armed only with a 7.62-mm machine gun for self-defense. Vehicle is also fitted with a countermeasures system. This system notifies the crew when incoming laser beam is detected. The laser threat is the countered by an aerosol screen created by smoke grenade dischargers. This system is effective against anti-tank guided missiles with laser guidance. Vehicle can also lay its own smoke screen by injecting diesel fuel into the exhaust.

Armor of this reconnaissance vehicle provides all-round protection against 12.7-mm rounds. Front arc partially withstands 20-mm rounds. Vehicle is also fitted with automatic fire suppression and NBC protection systems. It also carries a camouflage net and a set of heat shields for stealth operation on the frontline.

This reconnaissance vehicle is operated by a crew of four, including commander, two operators and driver.

The Argus is powered by a UTD-20S1 turbocharged diesel engine, developing 300 hp. There is an auxiliary power unit, that powers all systems and sensors when the main engine is turned off. Vehicle is fully amphibious. On water it is propelled by its tracks



Entered service: 2009
Crew: 4 men


Dimensions and weight

Weight : 13.8 t
Length ~ 6.74 m
Width ~ 2.94 m
Height ~ 2.15 m



Armament

Machine guns: 1 x 7.62-mm




Mobility

Engine: UTD-20S1 diesel
Engine power: 300 hp
Maximum road speed: 65 km/h
Amphibious speed on water: 7 km/h
Range: 550 km



Maneuverability

Gradient: 60%
Side slope: 30%
Vertical step : 0.7 m
Trench: 2.2 m
Fording: Amphibious


 
الإعلام الروسي يكشف عن مقتل الجندي في قوات الخاصة الروسية (مارك نيمارك) في معارك دير الزور على يد جنود الدولة الإسلامية

DMQsJ9AXkAEJJMr.jpg



الإعلام الروسي يكشف عن مقتل الجندي في الجيش الروسي (ايفان اليكسيافيتش) في معارك دير الزور في 9 من سبتمبر الماضي على يد جنود الدولة

DMQqGGeWkAAym4Y.jpg



الإعلام الروسي يكشف عن مقتل الجندي في الجيش الروسي (رزات ارزوفيتش) في معارك دير الزور في 22 من سبتمبر الماضي على يد جنود الدولة

DMQp69uXkAA5TK3.jpg



الإعلام الروسي يكشف عن مقتل الضابط في الجيش الروسي (فيتالي ايفانوفيش) في معارك دير الزور في 22 من سبتمبر الماضي على يد جنود الدولة

DMQnffTXkAA2SWC.jpg
 

بين الرقة ودير الزور.. الأسد وروسيا يقتلان أكثر من 400 مدني ويهجّران 370 ألف نازح
===========================


| 2017-10-16 11:26:05
9eb72043c36b8fe93f12e0d5.jpg

رصد التقرير نزوح ما لا يقل عن 370 ألف نسمة - جيتي

طالبت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" بتأمين مراكز إيواء عاجلة لما لا يقل عن 370 ألف نازح من محافظتي دير الزور والرقة إثر هجمات الحلف السوري الروسي.

وأشار التقرير الصادر الأحد إلى أنَّ القوات الروسية قد انصبَّ تفكيرها واستراتيجيتها على شنِّ المعارك واستهداف تنظيم "الدولة الإسلامية" فقط، بغضِّ النَّظر عن الديناميكيات المتفجرة التي ستترافق حُكماً مع أي معركة، وفي مقدِّمتها النزوح وفرار مئات الآلاف من السكان خوفاً من القصف، أو قيام قوات النظام السوري البريَّة والميليشيات الشيعية المرافقة لها بعمليات تصفية مباشرة.

ورصدَ التقرير بعضَ التَّداعيات المرعبة المترتبة على فتحِ قوات الحلف السوري الروسي معارك في مناطق في أرياف الرقة ودير الزور وحمَّل الدُّول ذات العضوية في الأمم المتحدة، وعلى رأسها النظامان الروسي والسوري، المسؤولية الكاملة عما آلت إليه أحوال مئات آلاف المدنيين، وعن حوادث القتل نتيجة القصف العشوائي أو غير المتناسب في القوة.

وأشار الَّتقرير، الذي اطلعت "زمان الوصل" عليه، أنه منذ بداية التدخل العسكري الروسي في أيلول سبتمبر/2015 لم يُسجل تصعيد عسكري روسي كبير تجاه محافظتي الرقة ودير الزور على الرغم من أنهما تُشكِّلان مركزي ثقلٍ بالنسبة لتنظيم "الدولة" بل "تركَّزت معظم الهجمات على مناطق تخضع لسيطرة فصائل في المعارضة المسلحة"، وحتى الهجمات المحدودة التي شنَّتها القوات الروسية على مناطق تخضع لسيطرة التنظيم فقد استهدفت في معظمها مناطق مدنية، وسبَّبت عشرات المجازر.

وبحسب التقرير فإنَّ قوات الحلف السوري الروسي قد بدأت بُعيدَ دخول اتفاق خفض التَّصعيد في المناطق الأربع حيِّزَ التنفيذ، والاتفاقيات المحلية الأخرى التي عُقدَت في الغوطة الشرقية ومحافظات الجنوب السوري، بتوجيه قواتها للقيام بحملات قصف جوية كثيفة جداً في كلٍّ من ريف الرقة الشرقي وريف دير الزور الغربي والشرقي، حيث نجحت في فكِّ الحصار عن أحياء غرب مدينة دير الزور، التي تخضع لحصار التنظيم منذ آذار مارس/2015، ومن ثمَّ محاولة العبور إلى الضِّفة الشرقية من نهر الفرات والوصول إلى حقول النِّفط والغاز.

واستعرض التقرير حصيلة الانتهاكات التي ارتكبتها قوات الحلف السوري الروسي في قرى ريف دير الزور الغربي والشرقي الواقعة على الضفة اليمنى لنهر الفرات وقرى ريف الرقة الشرقي الواقعة على الضفة اليمنى أيضاً لنهر الفرات.

وثَّق التَّقرير مقتل 48 مدنياً، بينهم 19 طفلاً، و8 سيدات، وأكثر من 5 مجازر و11 حادثة اعتداء على مراكز حيوية مدنيَّة من قبل قوات الحلف السوري الروسي في ريف الرقة الشرقي منذ منتصف تموز 2017 حتى تاريخ إصداره.

كما سجل مقتل 362 مدنياً، بينهم 74 طفلاً، و64 سيدة، وما يزيد عن 36 مجزرة و27 حادثة اعتداء على مراكز حيوية مدنيَّة في ريف دير الزور الشرقي والغربي منذ منتصف آب 2017 حتى تاريخ إصداره على يد قوات الحلف السوري الروسي.

وسجل في المدة ذاتها اعتقال قوات النظام السوري ما لا يقل عن 217 شخصاً، بينهم 19 طفلاً و22 سيدة.

كما رصد التقرير نزوح ما لا يقل عن 370 ألف نسمة، بينهم 120 ألف من ريف الرقة الشرقي، و250 ألف من ريف دير الزور الغربي والشرقي معظمهم يعانون أوضاعاً إنسانية غاية في السوء.

وأكَّد التقرير أن قوات الحلف السوري الروسي قد ارتكبت انتهاكات جسيمة للقانون الدولي الإنساني عبر عمليات القصف العشوائي عديم التمييز؛ ما تسبب في مقتل عدد من المدنيين وهذا يُعدُّ جريمة حرب.

ويُضاف إلى جريمة القتل خارج نطاق القانون جريمة التشريد القسري ومنع العودة التي طالت قرابة 370 ألف نسمة يُعاني معظمهم أوضاعاً إنسانية غاية في السوء، كما لم تقم قوات النظام السوري بتأمين مأوى للنازحين أو مساكن بديلة، ولم تسعَ إلى تسهيل حركة النزوح وتأمين ممرات آمنة، حسب ما ورد في التقرير.

وطالب التقرير قوات الحلف السوري الروسي بالتَّوقف الفوري عن تنفيذ الهجمات العشوائية، وعدم اتخاذ وجود تنظيم "الدولة" مبرراً لقصف الأحياء السكنية والمراكز الحيوية المدنيَّة.

وحثَّ ميليشيا "قوات سوريا الديمقراطية" بضرورة تحسين وضع المخيمات التي تُشرف عليها، والسَّماح للنازحين بحرية الحركة والتَّنقل، وتأمين المساعدات الغذائية والطبيَّة، وعلى الدول الدَّاعمة لها الضغط عليها لوقف انتهاكات حقوق الإنسان كافة.
وشدَّد التقرير على أهمية إيجاد منظمات الإغاثة الدولية السبل الكفيلة بإيصال المياه والطعام والمأوى لآلاف المشردين على ضفاف نهر الفرات والمناطق الصحراوية.

زمان الوصل​
 

تبدأ اليوم.. 3 مرشحين لخلافة "حجاب" في "الرياض2"
====================

| 2017-10-15 18:22:33
47138c396b554e5d639895c2.jpg

حجاب - أرشيف

تبدأ "الهيئة العليا للمفاوضات" اجتماعاتها في الرياض يوم الأحد وغدا على مدار ثلاثة أيام من أجل وضع الشكل الجديد للهيئة، بعد مطالبات دولية وإقليمية بإعادة هيكلتها وإشراك شخصيات جديدة من شأنها أن تجعل الهيئة العليا أكثر تمثيلا للتيارات السياسية "المعارضة".

وتشير مصادر "زمان الوصل"، إلى أن هذا الاجتماع سيكون مفصليا في مسار المعارضة السورية، خصوصا وأن أصوات قبول بقاء الأسد لم تعد مخفية أو خجولة، بعد أن طلب وزير الخارجية السعودي "عادل الجبير" من الهيئة الشهر الماضي، إعادة النظر في المتغيرات الدولية.

وبحسب المصادر، فإن اجتماع الهيئة العليا في الرياض، سيكون "كسر عظم" بين تيار يعلن قبوله ببقاء بشار الأسد في المرحلة الانتقالية، وتيار آخر يرفض رفضا قاطعا هذا البند على أجندة الاجتماع، فيما من المفترض أن يخرج اجتماع الرياض بنتيجة من هذا الجدل.

من جهة ثانية، علمت "زمان الوصل" أنه من المتوقع أن تترشح ثلاث شخصيات من الهيئة العليا لخلافة المنسق العام "رياض حجاب"، الذي يعتبر من الصقور، والرافض لأي مقترح لبقاء بشار الأسد في المرحلة الانتقالية.

وقالت المصادر، إن الشخصيات الثلاث المرشحة لخلافة "حجاب" رئيسا للهيئة العليا للمفاوضات هي؛ "نصر الحريري، أحمد الجربا، وخالد المحاميد" الذي أعلن الشهر الماضي أن الحرب في سوريا انتهت، والذي أقيل على إثرها من الهيئة.

وقد اتسعت دائرة الانتقادات إلى وفد الهيئة العليا للمفاوضات في الآونة الأخيرة، بعد أن ضاعت بنود "جنيف1" في كل المشاورات وتفتت المشاورات إلى دستور وإرهاب فقط، فيما تحول جنيف إلى اجتماعات ثنائية بين وفد الهيئة العليا للتفاوض وبين منصتي القاهرة وموسكو، ما دفع "نصر الحريري" –حينذاك– للرد، بالقول إنه ينفذ تعليمات رئيس بعثة وفد الهيئة العليا "يحيى قضماني"، في الوقت الذي كان قرار الهيئة العليا واضحا بإشراك منصتي القاهرة وموسكو ضمن وفد الهيئة.

زمان الوصل
 
‏‎ ‎‏.



وصول محطة استطلاع متنقلة روسية حديثة نوع PRP 4A "ارغوس" الى سوريا








PRP-4A Argus
Artillery reconnaissance vehicle
prp_4a_argus.jpg

The PRP-4A artillery reconnaissance vehicle is in service with the Russian Army


The PRP-4A Argus mobile reconnaissance post is the latest version of the PRP-4. It has got enhanced capabilities. Its main role is to carry out reconnaissance for artillery units, determine target coordinates and act as a general forward observation vehicle. It entered service with the Russian Army in 2009. This vehicle is also being offered for export.

The PRP-4A is based on the chassis.

This reconnaissance vehicle has a number of sensors and can operate in day or night conditions. The Argus is fitted with a mast-mounted battlefield surveillance radar. This radar detects mobile and stationary targets. It can detect enemy troops at a range of 7 km and tank-size targets at a range of 20 km. In travelling order the radar is retracted in to the turret.

Vehicle also carries other sensors, such as laser rangefinder, thermal camera and other. These are used to detect camouflaged targets. Some of the equipment can also be used while dismounted. In this case a dismounted observation post can be set up to 6 km from the vehicle.

Once targets are detected and identified target information with coordinates is sent to an artillery battery command post vehicle, which then initiates a fire mission.

The PRP-4A is armed only with a 7.62-mm machine gun for self-defense. Vehicle is also fitted with a countermeasures system. This system notifies the crew when incoming laser beam is detected. The laser threat is the countered by an aerosol screen created by smoke grenade dischargers. This system is effective against anti-tank guided missiles with laser guidance. Vehicle can also lay its own smoke screen by injecting diesel fuel into the exhaust.

Armor of this reconnaissance vehicle provides all-round protection against 12.7-mm rounds. Front arc partially withstands 20-mm rounds. Vehicle is also fitted with automatic fire suppression and NBC protection systems. It also carries a camouflage net and a set of heat shields for stealth operation on the frontline.

This reconnaissance vehicle is operated by a crew of four, including commander, two operators and driver.

The Argus is powered by a UTD-20S1 turbocharged diesel engine, developing 300 hp. There is an auxiliary power unit, that powers all systems and sensors when the main engine is turned off. Vehicle is fully amphibious. On water it is propelled by its tracks



Entered service: 2009
Crew: 4 men


Dimensions and weight

Weight : 13.8 t
Length ~ 6.74 m
Width ~ 2.94 m
Height ~ 2.15 m



Armament

Machine guns: 1 x 7.62-mm




Mobility

Engine: UTD-20S1 diesel
Engine power: 300 hp
Maximum road speed: 65 km/h
Amphibious speed on water: 7 km/h
Range: 550 km



Maneuverability

Gradient: 60%
Side slope: 30%
Vertical step : 0.7 m
Trench: 2.2 m
Fording: Amphibious





ملخص:

PRP-4A مبنية على هيكل الPMP-1 كعربة استطلاع ومراقبة لمدفعية الميدان

المركبة برمائية بالكامل بسرعة 7 كم

مهمتها تحديد الأهداف لسلاح المدفعية تقوم بعمليات الإستطلاع و المراقبة الدقيقة بفضل مستشعرات ذات تقنية عالية ومُجهزة برادار مراقبة يمكنه إكتشاف مواقع العدو الثابتة و المتحركة

يلاحق المدرعات و المشاة من مسافة 20 كم و ينقل الإحداثيات و يحدد الأهداف لسلاح المدفعية ليتم التعامل معها

يحمل في جعبته كاميرات حرارية و أجهزة إستشعار ليزرية

المركبة مٌسلحة برشاش 7.62 ملم للحماية الذاتية و الدفاع عن النفس

الدروع تحميها من القذائف من عيار 20 ملم


تقوم بنقل معلومات الاهداف وارض المعركة الى عربة التحكم والقيادة المرافقة لمدفعية الميدان المتحركة معتمدة على اجهزة الاستشعار المتطورة المركبة عليها والتي تتيح لها مراقبة ميدان المعركة بزاوية 360 درجة
 
ملخص:

PRP-4A مبنية على هيكل الPMP-1 كعربة استطلاع ومراقبة لمدفعية الميدان

المركبة برمائية بالكامل بسرعة 7 كم

مهمتها تحديد الأهداف لسلاح المدفعية تقوم بعمليات الإستطلاع و المراقبة الدقيقة بفضل مستشعرات ذات تقنية عالية ومُجهزة برادار مراقبة يمكنه إكتشاف مواقع العدو الثابتة و المتحركة

يلاحق المدرعات و المشاة من مسافة 20 كم و ينقل الإحداثيات و يحدد الأهداف لسلاح المدفعية ليتم التعامل معها

يحمل في جعبته كاميرات حرارية و أجهزة إستشعار ليزرية

المركبة مٌسلحة برشاش 7.62 ملم للحماية الذاتية و الدفاع عن النفس

الدروع تحميها من القذائف من عيار 20 ملم


تقوم بنقل معلومات الاهداف وارض المعركة الى عربة التحكم والقيادة المرافقة لمدفعية الميدان المتحركة معتمدة على اجهزة الاستشعار المتطورة المركبة عليها والتي تتيح لها مراقبة ميدان المعركة بزاوية 360 درجة

عربة إستطلاع و تجسسس و تحديد أهداف و ليسة عربة قتالية ....تقوم بـ الإستطلاع المتقدّم و تحديد الأهداف و القيادة و السيطرة تقوم بمهمّات جد معقّدة لجمع المعلومات عن وحدات العدو و تحديد الأهداف و الأولويات في تدميرها ٫٫ كما تقوم بإرسال الإحداثيات إلى القوات الصديقة و توجيه نيران المدفعية و الصواريخ بفضل نضام الليزر المجهّزة به ٫٫٫ كما يمكنها لعب دور عربة قيادة و سيطرة في الوحدات المدرّعة ٫٫٫٫
 

بعد سيطرة الميليشيات الكردية على بريف , قاموا بوضع رسومات في الأماكن العامة تشجع النساء فيها على إرتداء القصير من الثياب مضيفين "بـ الألوان أحلى" بدعوى أن "الأسود لا يليق بها" ودعوة إلى عدم الإلتزام بالحجاب.

DMLeqBgW0AALqUK.jpg
 
Ayman‏

المناطق اللي اخذها الاكراد صارت قواعد امريكية، والمناطق اللي اخذها النظام صارت قواعد روسية وايرانية، ومناطق الفصائل صارت قواعد تركية!
 
طيار النظام الذي سقطت طائرته في #تركيا واعادته بسلام يتوعد السوريين بمتابعة عمله في قصفهم!
كل الشكر والتقدير لصاحب الجميل والاحسان أردوغان

 
سهيل المصطفى‏
المزيد
تتحدث وسائل الإعلام الثوريةعن تجاوزات الأكراد مع العرب في مخيمات اللجوء وهي لاتتعدى عُشر تجاوزات الفصائل معهم بحجة الدعشنة ولايتحدثون عن ذلك
 
فيصل القاسم
المزيد
من يقدم لك وجبة مجانية واحدة اشكره عليها،لكن من يقدم لك أكثر من وجبة فاعلم أنك ستدفع ثمنها لاحقاً أضعافاً مضاعفة. لا وجبات مجانية في السياسة
 
قسد الكردية أظهرت ذات الشخص مرتين
مرة كمدني هارب من داعش
ومرة داعشي سلم نفسه ضمن 250 بعد سيطرتهم على الرقة
هذا يعني أن كل ال250 مدنيين صوروهم كدواعش




DMOy2CMXkAABDec.jpg


DMOy2ZmX0AAl9EK.jpg
 
Hudefah

#شيعة قرية #حطلة الذين دخلوا مع النظام حرقوا أكثر من 500 منزل تعود ملكيتها لمدنيين سُنَّة من أبناء قريتهم ..وصلوها لجماعة "سني شيعي واحد"
 
الدواعش الذين عرضتهم قسد

من هم في الحقيقة ؟


الشاب اسمه اسماعيل عبيد صالح الخليل نزح من فترة مع عائلته إلى الرقة واختفى فجأة وهو مختل عقليا (دوريش) ولقبه طبوش

22406272_1975858882648960_5597182557854530191_n.jpg


هذه الصورة لأحد المدنيين الخارجين من الرقة منذ أسبوع تم عرضه على انه احد عناصر تنظيم الدولة الذين سلموا نفسهم لقسد

22528379_1975858932648955_4991378156445108831_n.jpg
22491979_1975858955982286_6970893428632262374_n.jpg


هذا الشخص يدعى (محمود سيد علي) وهو مريض مصاب بالسحايا تم عرضه على انه احد مقاتلي تنظيم الدولة مع العلم انه مدني

22459186_1976007405967441_5182972747430758560_o.jpg


صورة تظهر د. إسماعيل هويدي وهو مدني (استشهد عدد من أفراد عائلته قبل فترة) وتم عرضه على انه احد مقاتلي تنظيم الدولة في اعلام قسد.

22308521_1976045539296961_2404268581279897977_n.jpg


حسين عبدو العجل مدني من حي الدرعية معروف للقاصي والداني عامل فرن منذ 20عام تم نشره على اعلام قسد انه احد مقاتلي تنظيم الدولة

22540032_1976072985960883_2140185274004848501_n.jpg


ابو ابراهيم رجل مدني مسن من سكان حي الفردوس ظهر في الصور على انه من عناصر التنظيم

22552536_1976074575960724_432110367703570784_n.jpg
22448532_361605717622618_3758459584835874441_n.jpg
بالتأكيد الصور غير صحيحه
امريكا لن تسمح بنشر مرتزقه داعش لانها حريصه عليه
خروج مفاجئ لداعش مثلما حدث في منبج ها هو يتكرر في الرقه وقلت انا هذا سابقاً
ان سيناريوا الرقه سيكون نسخ لصق من سيناريو منبج
امريكا ماطلت في خبر تأمينها لخروج مقاتلي داعش محاوله منها لإستمرار تهجير اهل السنه
 
بمباركة روسية.. عملية تركية مرتقبة في عفرين
قالت صحيفة يني شفق التركية، إن القوات المسلحة التركية نجحت في محاصرة منطقة عفرين في ريف حلب الشمالي والخاضعة لسيطرة ميليشيات حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي "ب ي د".
وأضافت الصحفية، أن الأنظار اتجهت نحو منطقة عفرين بعد أن تمكن الجيش التركي من إنشاء مقرّ للمراقبة في 14 منطقة مختلفة من محافظة إدلب.
ووفقًا لمصادر عسكرية فإنّ العملية العسكرية في عفرين ذات أهمية استراتيجية لسلامة وأمن تركيا، حيث أنه في حال نجاح الجيش التركي من تنظيف منطقة عفرين من سيطرة "ب ي د، وإحكام سيطرتها عليه فإنه يعني نهاية مشروع الممرّ الإرهابي المدعوم من الولايات المتحدة وإسرائيل، وفقا للصحيفة.
وتعتبر منطقة عفرين نقطة ارتكاز لربط المنطقة التي شهدت عملية درع الفرات والتي تشمل مثلث "إعزاز- الباب- جرابلس" وربطها بمنطقة إدلب. وهذه من شأنها أن يفتح الباب أمام القوات التركية المتقدمة للسيطرة على منطقة منبج الخاضعة لسيطرة "ب ي د".
ونقلت الصحيفة عن مصادر عسكرية لم تسمها، أنّ عملية عسكرية محتملة على منطقة عفرين محل رضا وارتياح روسي المنشغل بالقتال الى جانب قوات نظام الأسد في منطقة دير الزور ضد مليشيات " ب ي د" المدعومة من الولايات المتحدة الأمريكية.
وكانت بدأت القوات التركية الأسبوع الماضي، بإدخال قواتها على دفعات متتالية من منطقة كفرلوسين، باتجاه نقاط حددت لتمركزها على نقاط التماس بين المناطق المحررة بريفي إدلب وحلب مع الميليشيات الكردية في منطقة عفرين، ويتوقع أن يستمر دخول القوات التركية على دفعات إضافية خلال الأيام القادمة، لاستكمال عملية الانتشار في المنطقة.​
 
تنظيم "داعش" يسلّم النظام ثلاثة أحياء في دير الزور
سيطرت قوات النظام والميليشيات الإيرانية واللبنانية المساندة لها اليوم الاثنين، على عدة أحياء في مدينة دير الزور، بعد انسحاب عناصر تنظيم "الدولة" منها.
وأفادت شبكة "فرات بوست" المحلية، بانسحاب عناصر تنظيم "الدولة" من أحياء (المطار القديم والخسارات والكنامات) إلى منطقة (حويجة كاطع) وقرية (الجنينة)، لتقوم قوات النظام بدخول الأحياء دون قتال.
وأضافت الشبكة أن الأحياء المذكورة لم تدخلها قوات النظام منذ سنوات، في حين لم يتبق إلا أحياء معدودة لتسقط المدينة كاملة بيد قوات النظام.
وفي سياق متصل، استقدمت قوات النظام معدات وتعزيزات عسكرية وجسور عائمة ومراكب نهرية سريعة، إلى مدينة الميادين التي سيطرت عليها خلال اليومي الماضيين.
وقالت شبكة "فرات بوست" أن قوات النظام تتجهز لعبور نهر الفرات من جهة حقل العمر النفطي قرب مدينة الميادين، بدعم من القوات الروسية المتواجدة في المنطقة.
يُذكر أن قوات النظام والميليشيات الإيرانية واللبنانية التابعة لها، سيطرت على عدة قرى ومواقع بريفي دير الزور الشرقي والشمالي، بعد منتصف ليلة أمس الأحد.​
 
صحيفة تركية تكشف عن أهمية عملية"عفرين".. وهذا الموقف الروسي منها
رجحت القوات المسلحة التركية في محاصرة منطقة عفرين الواقعة في ريف حلب الشمالي والتي يسيطر عليها تنظيم "PYD"، فقد اتجهت الأنظار نحو منطقة عفرين بعد أن تمكن الجيش التركي من إنشاء مقرّ للمراقبة في 14 منطقة مختلفة من إدلب السورية.
ووفقاً لصحيفة يني شفق التركية فإنّ العملية العسكرية في عفرين ذات أهمية استراتيجية لسلامة وأمن تركيا، حيث أنه في حال نجاح الجيش التركي في تنظيف منطقة عفرين من سيطرة تنظيم PYD، وإحكام سيطرته عليها فإنه يعني نهاية مشروع "الممرّ الإرهابي" المدعوم بقيادة الولايات المتحدة وإسرائيل تمامًا.

قبول روسي
وتعتبر منطقة عفرين نقطة ارتكاز لربط المنطقة التي شهدت عملية درع الفرات، والتي تشمل مثلث "إعزاز- الباب- جرابلس"، وربطها بمنطقة إدلب وهذه من شأنها أن يفتح الباب أمام القوات التركية المتقدمة للسيطرة على منطقة منبج من يد الوحدات الكردية، ممّا يعني توجيه ضربة قوية للولايات المتحدة والبنتاغون التي تستخدم تنظيم "pkk الارهابي" كقوة برية.
وكشفت مصادر عسكرية لصحيفة يني شفق، لم تسمّها، إنّ عملية عسكرية محتملة على منطقة عفرين محل رضا وارتياح روسي المنشغل بالقتال الى جانب قوات نظام الأسد في منطقة دير الزور.

أنشطة استطلاعية
وكانت وسائل إعلام تركية، أشارت الخميس الماضي بدخول قرابة الـ100 جندي تركي من القوات الخاصة مع 12 مدرعة باتجاه إدلب، وبحسب قناة “إن تي في” التركية، فإنه يجري نشر العسكريين من أجل مراقبة منطقة "خفض التصعيد".
يذكر أن الجيش التركي أعلن بداية الشهر الحالي انطلاق أنشطة استطلاعية لتأسيس نقاط مراقبة لخفض التصعيد في إدلب، بموجب اتفاق أستانا، باعتباره أحد أطراف قوات المراقبة المكونة من وحدات عسكرية للدول الضامنة لهدنة وقف إطلاق النار في سوريا (تركيا، روسيا، إيران).​
 
عودة
أعلى