الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )




مليشيات الاسد (( متشيعيي البقارة والبوحمد وحطلة والجفرة)) والمليشيات الشيعية تسيطران على قرية حطلة تحتاني/الشرقية وتحرق أكثر من 500 منزل تعود ملكيتها لمدنيين سُنَّة في القرية.
 



الحرس الجمهوري التابع لمليشيات الاسد يصدر امرا بحلق لحى منسوبيه

22449967_1938381206432803_2414113764569753223_n.jpg

 
قوات النظام تتمكن من فتح الطريق بين ⁧‫ ‬⁩ و ⁧‫ ‬⁩ بعد سيطرتها على عدة تلال شرقي السخنة، كما لا تزال الاشتباكات المتقطعة مستمرة هناك بحسب تنسيقية تدمر
 

القائد العام لـ صقور الشام " أبو عيسى الشيخ " ينفي عبر تغريدة له عن تشكيك قوة عسكرية بإسم " درع الساحل" رديفة لدرع الفرات .

22406490_1501557223298244_8053475923736484093_n.jpg
 
DMKK65fW0AAdhRi.jpg:small


الأصفر= كرد عفرين


الأحمر = عصابات ايران في نبل والزهراء وعصابات بشار في حلب


الأخضر = قوات الثورة وهيئة التحرير في ادلب وريفها وغربي حلب


الأزرق = مناطق انتشار الجيش التركي​
 
تستعيد السيطرة على قرية تزامناً مع اشتباكات بمحيط قرية بريف حماة الشرقي
 
الجبهة الشامية تعلن التصدي لمحاولة تقدم على محور جبهة كفر كلبين بريف الشمالي
 

ثلاثة أهداف حققتها «تحرير الشام» من العملية التركية
====================
وائل عصام




يمكن القول ان «هيئة تحرير الشام» حققت ثلاثة أهداف من خلال تعاونها مع القوات التركية التي تقوم بعملية محدودة في إدلب، فهي أولا تجنبت الصدام مع الأتراك والروس، ولو مؤقتا، من خلال التوصل لصيغة توافقية مع القوات التركية، تضمن مصالح الطرفين، إذ انها وعلى ما يبدو، أيقنت ان الأتراك ليس من أولياتهم، هذه المرة، الدخول بمعركة عسكرية مع الجهاديين، بل يهدفون لبناء حزام يفصل عفرين الكردية عن محيطها، وان الأجندة التركية وما دامت لا تنفذ أهداف الروس والنظام بالسيطرة على إدلب، ولو حاليا على الأقل، فان الدخول التركي لن يشكل خطرا محدقا على وجود «تحرير الشام» وحلفاءئا الجهاديين في إدلب، وسيكون هذا التفاهم مع أنقرة، ورقة قوة بيد «تحرير الشام»، وإن على المدى القصير، بحيث ان الفصائل الجهادية تسعى لكسب الوقت قبل ان تبدأ المرحلة الثانية المرتقبة التي سيغلب فيها الروس أولوياتهم بازاحة «تحرير الشام» من إدلب.

في الدرجة الثانية، فان «تحرير الشام»، نجحت في فرض نفسها كرقم صعب لا يمكن تجاوزه في مناطق المعارضة، بحيث اضطر الأتراك للتفاوض معهم بل والدخول بحمايتهم، والقبول بشروطهم بعدم إدخال فصائل الجيش الحر التي سبق للنصرة طردها من إدلب، وهكذا فأنها تمكنت من تهميش الفصائل المناوئة لها، والدخول بتفاهمات مع أنقرة، التي دعمتهم لسنوات. وحسب المعلومات المسربة من أروقة محادثات المسؤولين الأتراك، فانهم ضاقوا ذرعا من الحالة الفوضوية لفصائل درع الفرات وقبلها الفصائل المقربة منهم في الجيش الحر، لضعف أدائهم العسكري وهشاشة تنظيمهم، خصوصا بعد الخسائر التي مني بها الجيش التركي أمام تنظيم «الدولة» وتعرض جنديين للخطف في معركة الباب، والتي نسب فيها الاخفاق للفصيل المرافق للوحدة التركية على أطراف الباب.

على المستوى الثالث، فان دخول القوات التركية لنقاط المراقبة وتشكيلها ما هو أقرب للحزام الأمني، يعني إزاحة أي تهديد كردي بالتقدم على إدلب بدعم أمريكي كما حدث في الرقة، وهذا سيمكن «تحرير الشام» من تأمين جبهتها الشمالية، والتفرغ لجبهاتها الجنوبية والشرقية مع النظام.

لكن السؤال الصعب الذي سيكون على جبهة «تحرير الشام» الإجابة عليه، هو كيفية تعاملها مع القوات التركية المتواجدة في نطاق سيطرتها، حال بدأ النظام والروس هجومهم الكبير المرتقب على إدلب في غضون الأشهر المقبلة، أي بعد السيطرة على ريف دير الزور؟ وما إذا كانت القوات التركية ستلعب دورا في المعارك أو سيقتصر دورها كما هو المرجح حينها على جهود الوساطة لإقناع المقاتلين بإخلاء إدلب لدخول قوات النظام كما حصل في حلب؟ وهو أمر يستبعد ان تنحى نحوه «تحرير الشام» التي يرجح انها ستقاتل بضراوة عن أهم وآخر معاقلها في سوريا.

 
عن دور السعودية في تأمين انشقاق العميد ركن الطيار موسى قاسم الزعبي، معاون قائد مطار خلخة العسكري (في السويداء)، وتم تأمينه مع جميع أفراد عائلته إلى الأردن في شهر أذار /مارس /3 سنة 2013

DMMUGUgX4AEDid5.jpg:small
 

قائد الجناح العسكري لـ”أحرار الشام” يستقيل
==================
استقال قائد الجناح العسكري في حركة “أحرار الشام الإسلامية”، أبو عدنان زبداني (أبو عدنان زيتون) بعد شهر ونصف من تعيينه من قبل القائد العام، حسن صوفان.

وعلمت عنب بلدي من مصادر مطلعة اليوم، الأحد 15 تشرين الأول، أن القائد العسكري أبو عدنان استقال من الحركة، دون الإعلان بشكل رسمي.

ولم توضح “أحرار الشام” رسميًا استقالة قائدها العسكري، والأسباب التي استدعت إلى ذلك.

إلا أن المصادر رجحت أن تكون الاستقالة على خلفية الأحداث العسكرية الأخيرة التي شهدتها مدينة أرمناز، وانتهت بالسيطرة الكاملة لـ “هيئة تحرير الشام” عليها.

وكانت الحركة أجرت منتصف آب الماضي تغييرات في مناصبها، وعينت كنان النحاس (أبو عزام الأنصاري) رئيسًا للجناح السياسي بدلًا من مهند المصري.

بينما شغل أبو علي الساحل أمين سر القائد العام، وأبو عدنان زبداني قائدًا عسكريًا عامًا للحركة.

وبحسب ما رصدت عنب بلدي على حساب القيادي في “تلغرام” عقب الاستقالة، قال “من أعظم ما ابتليت به الجماعات قبولها بالمتردية والنطيحة في صفوفها، دون العمل على رفع سويتها الإيمانية وتهذيب أخلاقها فغرقوا واغرقوا”.

وأوضحت المصادر أن تعيين القائد أبو عدنان جاء في الأشهر الماضية، على خلفية “خبرته العسكرية الكبيرة، ولبناء قائد رمز تتبعه العناصر”.

وشغل “أبو عدنان”، قبل تعيينه قائدًا عسكريًا للحركة، منصب الأمير العام لـ”أحرار الشام” في مدينة الزبداني طوال فترة حصارها من قبل قوات الأسد والميليشيات المساندة لها.

وتقلص نفوذ “أحرار الشام” في الأشهر الماضية في محافظة إدلب، على خلفية الاقتتال مع “هيئة تحرير الشام”، لتركز نفوذها العسكري بشكل أساسي في منطقة الغاب بريف حماة الغربي.

وعقب الاقتتال، عينت الحركة حسن صوفان قائدًا عامًا لها، وأجرت تعديلات أعفت بموجبها عددًا من القياديين الرئيسيين فيها، بينهم نائب القائد العام والقائد العسكري.
 

لجيش التركي يعزل عفرين عسكريًا عن مناطق المعارضة
================
عزل الجيش التركي عسكريًا منطقة عفرين التي تسيطر عليها “وحدات حماية الشعب” الكردية”، عن مناطق سيطرة المعارضة في الشمال السوري.

وقال مستشار الإعلام العسكري في “الجيش الحر”، إبراهيم الإدلبي، في حديث إلى عنب بلدي اليوم، الأحد 15 تشرين الأول، إن الطريق قطع عسكريًا، إلا أنه ما زال يعمل بين المنطقتين مدنيًا.

ولم يعلن الجيش التركي تفاصيل تحركاته في المنطقة، إلا أنه أكد دخوله بموجب اتفاق “تخفيف التوتر”، وسط تحليلات تقول إن أنقرة تعمل لعزل عفرين التي تسيطر عليها “تنظيمات إرهابية” كما تصنفها تركيا.

وذكرت هيئة الأركان التركية، الجمعة الماضي، أن الجيش بدأ بتشكيل نقاط مراقبة في منطقة “تخفيف التوتر” في إدلب بموجب اتفاق “أستانة 6”.

وقالت وكالة “إباء” الناطقة باسم “تحرير الشام”، إن 100 جندي من الجيش التركي دخلوا معبر أطمة الحدودي، ليلة الخميس، على متن 33 آلية باتجاه النقاط المطلة على “الميليشيات الكردية” غربي حلب، ورافقهم مقاتلون من “الهيئة”.

تعزيزات جديدة إلى المنطقة

ودخلت اليوم تعزيزات من القوات التركية إلى المنطقة، وبخصوص ذلك تحدثت عنب بلدي مع قياديين في “الجيش الحر”، الذين لم يؤكدوا زيادة التوغل.

وقال رئيس المكتب السياسي في “لواء المعتصم”، مصطفى سيجري، لعنب بلدي “ليس لدي تأكيد على التوغل”.

كما لم يؤكد مصدر آخر في “الجيش الحر” الأمر، إلا أنه أشار إلى “عمل عسكري سيجري على عفرين، ويبدأ عقب انتهاء وحدات الجيش التركي من الانتشار في إدلب وريفها”.

ووفق المعطيات يرى مراقبون أن تركيا تسعى لإنهاء انتشار “الوحدات الكردية”، في محيط حدودها مع سوريا، ومنعها من الوصول إلى البحر.


الطريق مع الوحدات الكردية مقطوع بالكامل عسكريا
=========


الإدلبي أوضح أن الجيش التركي ينتشر في أربعة نقاط حاليًا، “مجرد الانتشار ضمن النقاط في دارة عزة وقلعة سمعان وجبل الشيخ بركات، جعل من الطريق نحو المحور الشمالي السوري مرصود ناريًا، إضافة إلى نقطة عسكرية قرب منطقة عقربات المجاورية لجنديرس، ما سمح برصد الطرق الرئيسية التي يمكن أن تتقدم منها الوحدات الكردية”.

وحول زيادة التوغل قال الإدلبي إن ذلك يقرره الجيش التركي، مردفًا “في حال حدوث مناوشات يمكن جلب تعزيزات، قبل الانتقال إلى المرحلة الثانية وهي الانتشار في الريف الغربي للمحافظة أو العمق الإدلبي”.

ورغم الانتشار العسكري إلا أن الأدلبي أكد أن “الطريق المدني مفتوح من جنديرس إلى أطمة أو من عفرين نحو الريف الغربي”.

ووفق الخريطة الحالية قطع كامل الطريق عسكريًا باتجاه محافظة إدلب من منطقة أطمة إلى دارة عزة، وبقيت منطقة صغيرة تمتد من بيانون نحو قبتان الجبل، بمساحة حوالي ستة كيلومترات مربعة، وهي ما تزال مفتوحة بين مناطق المعارضة و”الوحدات” الكردية “ولكنها مرصودة عسكريًا”، وفق الإدلبي.


خريطة تظهر توزع السيطرة شمال غربي حلب – 14 تشرين الأول 2017 (تعديل عنب بلدي)​
 

كيان عسكري وحكومة جديدة.. ماذا يخبئ التدخل التركي لإدلب؟
====================
عنب بلدي – إدلب

دخلت محافظة إدلب مرحلة جديدة عقب وصول قوات تركية إليها، بموجب اتفاق “تخفيف التوتر” الذي وُقع في أستانة بضمانة روسية- تركية- إيرانية، وسط الحديث عن ترتيب للأوراق العسكرية والمدنية داخل المحافظة، بهدف إبعادها عن شبح “مصير الرقة والموصل” عقب السيطرة الكاملة لـ “هيئة تحرير الشام” عليها، والمصنفة دوليًا على قوائم “الإرهاب”.

وانتشر الجيش التركي في 13 تشرين الأول الجاري في ريف حلب الغربي، بعد دخول آليات تابعة له برفقة “هيئة تحرير الشام”، التي أبرمت اتفاقًا معه قضى بتسليمه ثلاث نقاط في محيط مدينة عفرين، التي تسيطر عليها “وحدات حماية الشعب” (الكردية).

ذكرت هيئة الأركان التركية أن الجيش بدأ بتشكيل نقاط مراقبة في منطقة “تخفيف التوتر” في إدلب في إطار اتفاق أستانة، مشيرةً إلى أن “تشكيل نقاط المراقبة في إدلب يهدف لتهيئة ظروف مناسبة من أجل إيصال المساعدات الإنسانية للمحتاجين وإعادة النازحين”.

ماذا تريد تركيا؟

بالتزامن مع دخول القوات التركية، عرضت وكالة “الأناضول” التركية الرسمية المرحلة الأولى من العمليات، وقالت إنها تتضمن الانتشار في المنطقة الممتدة بين إدلب ومدينة عفرين في محافظة حلب.

وأضافت أنه “من المنتظر أن تشكل القوات المسلحة التركية نقاط مراقبة في أكثر من عشرة مواقع، خلال انتشارها، الذي سيمتد تدريجيًا من شمالي إدلب باتجاه الجنوب في الفترة المقبلة”.

بينما قالت “تحرير الشام” إن 100 جندي من الجيش التركي دخلوا معبر أطمة الحدودي، وتم نقلهم بـ 33 آلية باتجاه النقاط المطلة على “الميليشيات الكردية” غربي حلب.

وفي حديث مع مدير العلاقات الإعلامية لـ “الهيئة”، عماد الدين مجاهد، أكد دخول القوات التركية إلى ريف حلب الغربي، مشيرًا إلى أنها تركزت في نقاط ثلاث اتفق عليها فقط.

لكن “الأناضول” أوضحت أن الخط العسكري الذي ستقيمه تركيا داخل إدلب سيتخذ شكل جدار أمني أمام انتشار قوات الـ “PKK” الموجودة في مدينة عفرين، التابعة لحلب.

وأشارت إلى أن الانتشار التركي يهدف إلى دعم توفير الظروف الملائمة من أجل ترسيخ وقف إطلاق النار في سوريا بين النظام والمعارضة، وإنهاء الاشتباكات، وإيصال المساعدات الإنسانية، وتهيئة الظروف المناسبة لعودة النازحين إلى منازلهم.

ووفق محللين، فإن التدخل التركي في الشمال السوري، يعود إلى نية أنقرة تحجيم حزب “الاتحاد الديمقراطي” الكردي (PYD) وإيقاف محاولاته في تحقيق الاتصال الجغرافي بين الكانتونات الثلاثة.

وأكد حديث المحللين غياب مصير “تحرير الشام” عن التصريحات التركية، والتي تركزت منذ اليوم الأول للتدخل حول خطر الوحدات الكردية، الذراع العسكرية لحزب الاتحاد الديمقراطي في سوريا.

وتعتبر هذه التطورات إيقافًا لـ “الحلم الكردي” بالوصول إلى البحر المتوسط، خاصةً بعد التصريحات الأخيرة لرئيسة المجلس التأسيسي للنظام الفيدرالي الكردي، هدية يوسف، أن “مشروع الفيدرالية المستقل، الذي توسع من منطقة كردستان روج افا إلى الأراضي العربية، سيشمل الوصول إلى البحر المتوسط، وهذا حق قانوني”.

خريطة مؤسسة عسكرية ومدنية

وفي زحمة الحديث عن التحرك التركي، برز اسم العقيد رياض الأسعد كمرشح لقيادة وزارة دفاع، تتبع لـ “حكومة الإنقاذ” التي تعمل الهيئة التأسيسية لـ “المؤتمر السوري العام” على تشكيلها، بتنسيق مع “تحرير الشام”.

وتوقعت مصادر متطابقة أن يترأس الأسعد كيانًا عسكريًا يتبع للحكومة الجديدة في الشمال السوري، والتي عيّنت عميد جامعة إدلب، محمد الشيخ، في 7 تشرين الأول، رئيسًا لها.

وقال مؤسس “الجيش الحر” رياض الأسعد، في حديث إلى عنب بلدي، إن “حكومة الإنقاذ تعمل على اختيار الشخصيات التي يمكن أن تلبي المرحلة وتكوّن ثقة لدى الناس والشعب وتحافظ على ثوابت الثورة”.

وحول إمكانية تسلمه منصبًا عسكريًا في الحكومة، اعتبر الأسعد أن “الإشاعات كثيرة ولكن في الأيام المقبلة سيشهد الداخل السوري تطورات جيدة”.

وبرأي الأسعد، مؤسس “الجيش الحر”، فإن “البحث يجب أن يتركز حول شخصيات كانت لديها مواقف ثابتة وتعمل لمصلحة الشعب السوري”، مضيفًا “لا يهم الموقع والمنصب وإنما مجموعة من الناس تعمل لصالح بلدها”.

وأكد الأسعد “ستكون هناك إجراءات عملية على الأرض في الأيام المقبلة، ويلقى الناس ما كنا نتحدث عنه”.

وحول التعاون مع “تحرير الشام” وإمكانية حلها ضمن تشكيل جديد، أجاب الأسعد “سيكون هناك احتواء للساحة بشكل كامل، وكل التحفظات التي وضعها الناس في الداخل والحديث هنا وهناك سينتهي بمشروع يلبي طموحات الشعب السوري”.

ويتزامن الحديث مع توجهات نقلتها وكالات حول حل “الهيئة” نفسها.

ونقلت وكالة الأنباء الألمانية، الاثنين 9 تشرين الأول الجاري، عن مصادر معارضة وصفتها بـ “الرفيعة”، قولها إن “الجناح المعتدل في الهيئة موافق على ذلك وعلى تبني علم الثورة في الفترة المقبلة”.

وتواصلت عنب بلدي مع مدير العلاقات الإعلامية في “تحرير الشام”، عماد الدين مجاهد، وقال إن الأمر غير مطروح حاليًا، طالبًا تأجيل الحديث به إلى وقت لاحق.

وشارك الأسعد في مبادرة “الإدارة المدنية في المناطق المحررة”، آب الماضي، واعتبر البعض ذلك “تفاهمًا واضحًا مع تحرير الشام”، إلا أن آخرين وصفوا موقفه بـ “العاقل”، ووصفوه بـ “المستقل والمحبوب من جميع الأطراف”.
 
بجهود #الجيش_السوري_الحر عودة 150 عائلة إلى قرية #خربا في ريف #السويداء
يوتيوب:
 
يقف أمام ذلك الركام يتذكر لحظاتٍ كانت في حياته فاجعةً لم يستطع النهوض منها حتى اليوم ، يستنشق من بين ثنايا تلك الأحجار المتراكمة رائحة أطفاله الثلاثة الذين استشهدوا في القصف.
فارس العلي رجل الدفاع المدني المتألم روحاً وجسداً، يحكي قصته بعد خروجه من الموت ليلقى خبر استشهاد أطفاله الثلاثة.

 
عودة
أعلى