الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


61 قتيلاً و 50 جريحا على الأقل حصيلة أولية للغارات الإسرائيلية على تدمر


بلغ إجمالي عدد القتلى 61 شخص ( 33 سوريا يتبعون للميليشيات الإيرانية، و 22 من جنسية غير سورية غالبيتهم من “حركة النجباء”، و4 من حزب الله و2 مجهولي الهوية). والعدد مرشح للارتفاع لوجود مصابين بحالات خطيرة.

كما أصيب أكثر من 50 آخرين بجروح بينهم ما لا يقل عن 7 مدنيين أحدهم جراحه خطيرة، فيوكانت طائرات حربية إسرائيلية حلقت في أجواء ريف درعا وصولا إلى أجواء التنف قبل أن تستهدف مدينة تدمر.

وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2024، 152 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 126 منها جوية و 26 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 273 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.

وتسببت تلك الضربات بمقتل 364 من العسكريين، بالإضافة لإصابة 305 آخرين منهم بجراح متفاوتة، والقتلى هم:

– 25 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري

– 59 من حزب الله اللبناني

– 28 من الجنسية العراقية

–119 من الميليشيات التابعة لإيران من الجنسية السورية

– 27 من الميليشيات التابعة لإيران من جنسية غير سورية

– 62 من قوات النظام

– 1 مجهول في سراقب

–3 مجهولين في السيدة زينب

– 10 من الجهاد الإسلامي والموالين له.

– 3 مجهولي الهوية في المزة.

–22 من الميليشيات الإيرانية من جنسية غير سورية غالبيتهم من حركة النجباء قتلوا في تدمر.

–2 مجهولي الهوية قتلوا في تدمر

بالإضافة لاستشهاد 62 من المدنيين بينهم 12 أطفال و16 سيدة بالاستهدافات الإسرائيلية بالإضافة لإصابة نحو 69 منهم

فضلاً عن مقتل رجل الأعمال المقرب من إيران براء قاطرجي وابن عمه

فيما توزعت الاستهدافات على الشكل التالي:

-54 دمشق وريفها

-17 درعا

-50 حمص

-16 القنيطرة

-3 طرطوس

-5 دير الزور

-3 حلب

-4 حماة

-2 للاذقية

-3 للسويداء

-1 إدلب

ويشير المرصد السوري إلى أن إسرائيل قد تستهدف بالمرة الواحدة أكثر من محافظة وهو ما يوضح تباين عدد المرات مع عدد الاستهدافات.
 

مقتل عنصرين اثنين من قوات النظام باستهداف مسلحين لحاجز عسكري شمال حمص


في نوفمبر 21, 2024

محافظة حمص: هاجم مسلحون مجهولون من على متن دراجات ناريَّة حاجزا عسكريا لقوات النظام مستخدمين الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، مما أسفر عن مقتل عنصرين اثنين من عناصر الحاجز على طريق الرستن – حماة بريف حمص الشمالي، ولاذ المسلحون بالفرار إلى جهة مجهولة.

وأمس، شهدت بلدة كفرنان بريف حمص الشمالي حادثة اغتيال لرئيس البلدية، إثر انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون في حافلة مخصصة لنقل طلاب روضة، حيث وقع التفجير أمام منزل القتيل قبل لحظات من صعود الطلاب إلى الحافلة.
 
عودة
أعلى