الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

أول لقطات تظهر آثار غارة جوية إسرائيلية الليلة الماضية، والتي قصفت أصولًا تابعة للحرس الثوري الإيراني لأول مرة في سراقب (شرق #إدلب ).

استولى النظام وحزب الله على المدينة بعد هجوم بقيادة روسيا في أوائل عام 2020 وتم إخلاء سكانها بالكامل ونهبت.

 

قطع طرقات واشتباكات مسلحة بين عناصر “أمن الدولة” وفصائل محلية في ريف درعا


في نوفمبر 8, 2024

محافظة درعا: تجددت الاشتباكات بين الفصائل المحلية من جهة، وعناصر “أمن الدولة” في مدينة إنخل شمالي درعا من جهة أخرى، لليوم الثاني على التوالي، واستخدم خلالها الأسلحة وقواذف “الأربيجي” في محيط فرع “أمن الدولة”، فيما تم إعطاب عربة مصفحة من قبل الفصائل المحلية بعد استهدافها بقذيفة “أربيجي”.


وفي سياق ذلك، قطع مسلحون طريقي جاسم – إنخل، وجاسم – نمر شمال درعا، للضغط من أجل الإفراج عن شاب من بلدة الكرك الشرقي الذي اعتقل منذ قرابة الأسبوع على حاجز السنتر جنوب دمشق، وما يزال التوتر قائماً وسط حالة من الفوضى والانفلات الأمني في المنطقة، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.

وبذلك، فقد بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا، منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني، وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 306 حادثة فلتان أمني، جرت جميعها بطرق وأساليب مختلفة، وتسببت بمقتل 288 شخصا، هم:

– 83 من المدنيين بينهم 8 سيدات و19 طفل
– 88 من قوات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها
– 21 من المتهمين بترويج المخدرات
– 6 من اللواء الثامن الموالي لروسيا
– 17 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم قيادي
– 61 من الفصائل المحلية المسلحة
– 9 من المتعاونين مع حزب الله اللبناني
– 1 عقيد منشق عن قوات النظام

– 2 مجهول الهوية.
 

تنظيم “الدولة الإسلامية” يواصل تصعيد هجماته في البادية السورية ويقتل 585 شخصاً منذ بداية 2024


في نوفمبر 7, 2024


في تصعيد كبير لعملياته العسكرية، استأنف تنظيم “الدولة الإسلامية” نشاطه المسلح في مناطق متفرقة من البادية السورية، مسبباً مئات القتلى في صفوف المدنيين والعسكريين. وعلى الرغم من خسارته وانتهاء سيطرته على الأراضي المأهولة بالسكان في آذار عام 2019، إلا أن “التنظيم “لا يزال ينفذ هجمات منوعة على قوات النظام والميلشيات الموالية لها، فضلاً عن المدنيين، في محاولة لفرض وجوده واستعادة بعض من قدراته العسكرية.


ووثق المرصد السوري 585 قتيلاً منذ مطلع العام 2024، هم:

50 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم 24 بقصف جوي روسي، والبقية على يد قوات النظام والميليشيات ورعاة مواشي.

477 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 42 من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية، قتلوا في 208 عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص.


و58 مدني


 

محافظة حمص: عثر أهالي على جثة شخص في العقد الخامس من العمر، يعمل كفرد في عصابة خطف وسرقة فضلاً عن أنه أحد المقربين من المدعو “شجاع العلي” المعروف بعمليات الخطف والابتزاز في المنطقة، وذلك على الطريق الواصل بين قريتي بلقسة ورام العنز بريف حمص الغربي.

وكان المرصد السوري قد أشار في 21 آب الفائت، بإن المدعو“شجاع العلي” بات يتبع مؤخراً ظاهرة التنسيق مع المهربين العاملين على نقل الأشخاص من لبنان الى سوريا (وبالعكس) من أجل تزويده بأسماء أشخاص محددين من ميسوري الحال، قبل أن تجري عملية اعتراضهم على الطرقات وإنزال اسماء محددة يظفرون بناهيتها بالحصول على مبالغ مالية ضخمة من ذويهم.


وأشار نشطاء المرصد السوري، إلى أن العلي يتخذ من قرى بلقسة وأم الدوالي بريف حمص الغربي مقرات رئيسية لعناصره الذين يزيد تعدادهم عن 200 عنصر، حيث تم تخصيص هنكارات ضمن الأراضي الزراعية لزج المخطوفين بداخلها بعد توفير الحماية اللازمة لضمان عدم فرارهم أو عدم حصول أي مداهمة أمنية
 

هكذا صرّح شجاع العلي زعيم أكبر مجموعة خطف في سوريا​





من هو شجاع العلي المتهم بعمليات خطف في طرطوس وحمص.. وما علاقته بماهر الأسد؟​


 

شجاع العلي... دولة أوتستراد حمص طرطوس || فيدرالية العصابات​




منطقة نفوذ لحزب الله وخط تهريب يصل بين منطقة مصياف والحدود اللبنانية

لذا وجود اشخاص كهذا المجرم يكون مدعوم منهم في سبيل تأمين هذه الطريق

هكذا عصابات كانت موجودة في تلك المنطقة حتى من قبل الاحداث لكن لم تكن تمتلك هذه الجرأة

حقيقة سوريا بحاجة لجيش جرار يطهر مناطق المعارضة اولا ومن ثم يكمل الى مناطق النظام
 
عودة
أعلى