حريق وانفجارات في مستودع أسلحة وقاعدة صواريخ في ريف السويداء الغربي
في نوفمبر 2, 2024
محافظة السويداء: سُمع دوي انفجارات متتالية فجر اليوم في ريف السويداء الغربي، ضمن مناطق سيطرة قوات النظام، واستمرت الانفجارات لعدة ساعات، نتيجة اندلاع حريق بظروف غامضة في أحد مستودعات الأسلحة في الفوج 405 التابع لقوات النظام في قرية المجدل غربي السويداء.
كما امتد الحريق إلى قواعد الصواريخ مما أدى إلى انفجارها بشكل عشوائي، وسقطت شظايا الصواريخ بين منازل المدنيين في القرية، مما أثار حالة الهلع والخوف بين الأهالي، في حين تمكنت فرق الإطفاء من إخماد الحرائق بعد ساعات من اندلاعها.
وفي 1 تشرين الأول، نفذ الطيران الحربي الإسرائيلي غارات جوية استهدفت “كتيبة الرادار” التابعة للواء 79 دفاع جوي بين مدينة الصنمين وبلدة القنية في ريف درعا الشمالي، بالإضافة لمطار إزرع الزراعي، مما أدى لسقوط جريحين من قوات النظام في كتيبة الرادار.
كما نفذ الطيران الإسرائيلي غارات جوية استهدفت مطار الثعلة ورادار تابع للدفاع الجوي بتل الخاروف بريف السويداء الغربي، مما أدى لسقوط جريح من قوات النظام.
وتتمركز القوات الروسية في 17 نقطة في المنطقة المحاذية للجولان السوري المحتل، في محافظات القنيطرة ودرعا وريف دمشق، بمهمة اعتراض النشاطات العسكرية التي تزيد حدة التصعيد في المنطقة.
بـ 184 غارة منذ مطلع العام الجاري.. المسيّرات التركية تقتل وتصيب 153 بين مدنيين وعسكريين في مناطق شمال وشرق سوريا
في نوفمبر 1, 2024
كثفت تركيا قصفها على مناطق شمال وشرق سوريا، حيث نفذت طائرات مسيّرة سلسلة من الضربات الجوية، مستهدفةً عدة مواقع أمنية وخدمية ومنشآت حيوية، بالإضافة إلى القصف البري المكثف.
وركزت القوات التركية في هجماتها على البنية التحتية، مستهدفةً محطات المياه والغاز والكهرباء، والأفران وصوامع الحبوب والمستوصفات، ومنذ 23 تشرين الأول، استهدفت الضربات التركية 37 منشأة ومركزًا حيويًا، إلى جانب مواقع وحواجز عسكرية. وفقًا للمرصد السوري.
وفي هذا السياق تم توثيق 184 استهدافاً جوياً نفذته طائرات مسيرة تابعة لسلاح الجو التركي على مناطق نفوذ “الإدارة الذاتية” منذ بداية عام 2024، مما أسفر عن مقتل 38 شخصاَ وإصابة أكثر من 44 عسكرياً و71 مدنياً، بينهم 6 سيدات و3 أطفال.
وفيما يلي التوزع الشهري للاستهدافات:
كانون الثاني: 61 استهدافًا، نتج عنها مقتل 7 أشخاص، بينهم سيدة و3 أطفال.
شباط: 5 استهدافات، أسفرت عن مقتل 11 شخصًا وإصابة 7 آخرين.
آذار: 4 استهدافات، تسببت بإصابة مدني.
نيسان: 3 استهدافات، أسفرت عن مقتل شخصين وإصابة اثنين من العسكريين.
أيار: 4 استهدافات، نتج عنها مقتل 4 أشخاص وإصابة 13 من بينهم سيدتين.
حزيران: 4 استهدافات، تسببت بمقتل شخصين وإصابة 4 عسكريين.
تموز: 4 استهدافات، أسفرت عن مقتل شخصين من العسكريين.
آب: 10 استهدافات، نتج عنها مقتل 4 أشخاص (3 مدنيين بينهم سيدة، وعسكري واحد).
أيلول: 4 استهدافات، تسببت بإصابة 6 أشخاص.
تشرين الأول: 85 استهدافات تسببت بمقتل 6 أشخاص وإصابة 53 من المدنيين بينهم 3 سيدات، و9 من العسكريين، (3 مدنيين بينهم إعلامي، و3 عسكريين )
- أوكرانيا لا تتنفس من دون إذن أمريكا فكيف ستقيم علاقة مع فصيل مصنف إرهاب
- هتش اشترت بعض قطع الدرون من السوق السوداء في أوكرانيا وبدأت تنسج وتضحك على السذج أنها تلقت دعم غربي عبر أوكرانيا هذه كل القصة
-حقيقة العمل تم تأجيله ثلاث مرات ولم يعد الجولاني قادر على إلغائه أو تأجيله لأن عناصره ستقلب عليه خاصة مع وجود غرفة عمليات من فصائل متمردة لا تسأل عن أحد هذه كانت ستستقطب عناصر هتش لو لم تنخرط هتش بالعمل
- العمل لو تم منذ أول مرة لربمل نجح لكن بعد هذا الضجيج ( المريخ سمع به ) والحشودات الضخمة للنظام صار صعب جداً
- المعيار هو الأرض لا استلام ولا تسليم إن نجحت الفصائل وحررت مناطق جديدة وفشل النظام في استعادتها ستكتفي روسيا بقصف المدنيين
- لا قدر الله إن فشل العمل أو نجحت روسيا والميلشيات في استعادة ما سيتحرر لن تكتفي بالوقوف عند خطوط التماس الحالية بل ستقتحم مناطق جديدة من محور ( الفوج ٤٦- دارة عزة- صلوة - قاح - أطمة)ومحور ( سراقب - النيرب - سرمين ) وتقف عند أبواب مدينة إدلب أسأل الله أن يرد كيدهم في نحرهم
للعلم لجماعة هتش تتلقى دعم دولي خذوا هذه :
اسرائيل رفضت قصف الميلشيات الايرانية في حلب لعلمها هتش ستستغل الأمر وتشن هجوم وهكذا ستظهر اسرائيل بمن يعمل غطاء جوي لفصيل مصنف إرهاب
أمريكا عرضت أكثر من مرة تأمين غطاء جوي لمناطق الشمال لاستعادة مدينة حلب ( طبعاً مقابل طلبات معينة من دول فاعلة بالملف السوري) لكن كان شرطها ألا تكون هتش مسيطرة على إدلب حتى لا تظهر دولياً بمن يدعم فصيلاً مصنفاً على لوائح الإرهاب لتعلموا هذا التصنيف وسيطرة هتش كم أخسرت الثورة فرص كبيرة لتغيير المعادلات واستغلال الفرص
ختاماً قرار المعركة شبيه بقرار عملية سبعة أكتوبر إما تنجح أو تفشل والفشل سيكون كل دم يراق برقبة من اتخذ قرار المعركة وهو غير قادر على حماية المدنيين وتأمين ملاجىء لهمأكرر نصيحتي بتأجيل العمل شهرين على الأقل لأنه ستحدث أمور كبيرة في سوريا لصالح الثورة