الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


#ريف_حمص_الشمالي

#تلدو

مليشيات الأسد تقوم بإرسال قوائم تتضمن أسماء المطلوبين للإحتياط من بلدة تلدو، القائمة تضمنت حتى المطلوبين النازحين او المغتربين، وبالتالي اي شخص خارج سوريا يحاول الدخول لمناطق الاسد سيطلب للخدمة الالزامية

Dtci5f9XQAAIUzj.jpg

Dtci6DpWwAUsyn5.jpg
 

مدير المرصد السوري::

الصواريخ التي تم إطلاقها عند الساعة الثامنة والنصف مساء أمس من قاعدة التنف التي يتواجد فيها قوات دولية، استهدفت رتلاً تائهاً لقوات النظام في منطقة الهبلة مما أدى لانسحاب هذا الرتل من تلك المنطقة،

والاستهداف كان تحذيري من أجل إبعاد الرتل عن منطقة حزام الأمان للتحالف الدولي،

والرتل تابع للفرقة الثالثة وكان متجهاً باتجاه منطقة حميمة أي شمال قاعدة التنف،

ولم نوثق في المرصد السوري غارات من قبل التحالف الدولي استهدفت قيادي من تنظيم "الدولة الإسلامية" في البادية السورية، لكن قد يكون هناك استهداف لجيوب تابعة للتنظيم كالمساحة الشاسعة التي يسيطر عليها شمال غرب تدمر وتعرف باسم جبل أبو رجمين، قد يكون التحالف قد استهدفها،

والبادية السورية يوجد فيها الكثير من الجيوب لتنظيم "الدولة الإسلامية" البعيدة عن الإعلام.



 


المتطوعون السوريون في المليشيات الإيرانية..ضحية الصراع مع روسيا
========================



438


مؤشرات التوسع الروسي وتقليص النفوذ الإيراني تزداد يوماً تلو الآخر، مع إحكام القبضة الروسية على معظم المواقع الإيرانية، وتلك التابعة لمليشيا "حزب الله" اللبناني، لا سيما في مناطق الساحل السوري وحمص وحماة.

هذه الحال انعكست بشكل واضح على مئات المتطوعين الشبّان في صفوف "الحرس الثوري" الإيراني، الذي سلّم، وفقاً لتقديرات وعمليات توثيق قام بها نشطاء، نحو 90 في المئة من مقراته في تلك المناطق إلى الجانب الروسي.


وفقاً لنشطاء، بلغ عدد المتطوعين المدنيين في صفوف "الحرس الثوري" حوالى 1500 من محافظة حماة، وحوالى 300 متطوع من ريف حمص الشمالي، وكان مقر المليشيا الإيرانية مقراً رئيسياً لهم، بالقرب من قرية تل قرطل جنوبي حماة.


ويشرف على المركز ضابط إيراني يدعى "الحاج أبو نداء"، بالإضافة إلى شخص آخر يدعى "أبو الخير"، وهو سوري الجنسية من أهالي مدينة مصياف، يبلغ من العمر 58 عاماً، وقد أنهى وظيفته كمساعد في المخابرات الجوية منذ بداية الثورة السورية، ليلتحق في ما بعد بصفوف "الحرس الثوري"، وأصبح يمتلك سلطة نافذة في محافظة حماة تضاهي أعلى سلطة أمنية فيها.


الناشط الميداني في حماة عامر الياسين، قال لـ"المدن"، إن عمليات التطويع في أواخر العام الماضي إتجهت بشكل كبير إلى "الحرس الثوري"، بسبب المغريات الأمنية والمالية التي تقدم للمتطوع، علاوةً على إعفائه من الخدمتين الإلزامية والإحتياطية إذا ما حقق خدمة لمدة تزيد عن ثلاثة أعوام في صفوف المليشيا الإيرانية. وأضاف أن المتطوعين يقبلون بعد اعتناقهم المذهب الشيعي.


ومؤخراً، قام "الحرس الثوري" بكافة تشكيلاته برفقة قيادات "حزب الله" الموجودة في حماة، بإخلاء اللواء 47، الذي يعد من أكبر المقرات الإيرانية في سوريا، وسلّمها إلى الفرقة الرابعة تحت إدارة روسية مباشرة على ذلك اللواء. كما نُزعت كافة الأعلام الإيرانية والرايات الطائفية التي رفعت على أبواب اللواء، وتم استبدالها بالعلم السوري، وقد كتب على باب اللواء "قوات الفرقة الرابعة أسود سوريا".


الصحافي السوري مكسيم الحاج، قال لـ"المدن"، إن مصير المئات من الشباب السوري بات مجهولاً، في خضّم التحولات السياسية في سوريا إثر التنازع على إستلام الوصاية في البلاد. فمنذ العام 2014 إلى أواخر العام 2017، كانت إيران هي الدولة المتحكمة في زمام الأمور في سوريا، برفقة القوات الرديفة لها من مليشيات لبنانية وأفغانية وعراقية الأصل، الأمر الذي حوّل أنظار الشباب السوري من التطوع في فروع المخابرات السوري، إلى تلك المليشيات، حتى بلغ عدد المتطوعين في عموم سوريا الآلاف.


ومع بداية العام الحالي، آلت الأمور أكثر إلى روسيا، التي فرضت سيطرتها على المقرات العسكرية المهمة كافة، والمراكز الحيوية في سوريا، فباتت تنتشر في محافظة حماة في أكثر من خمسة مراكز موزعة بين المدينة والأرياف، وكذلك الأمر في حمص؛ فيما تشير أنباء إلى أن المنطقة المقبلة ستكون طرطوس.


وأضاف الحاج، أن هذه التحولات هيمنت على أحوال المتطوعين في الميليشيات الإيرانية والشيعية بشكل عام، إذ بات مصيرهم مجهولاً، خصوصاً أن عمليات التطويع كانت بمغريات الإعفاء من الخدمة، والخدمة في مناطق سكن المتطوع، والرواتب الشهرية المرتفعة التي وصلت في بعض الأحيان إلى 155 دولاراً أميركياً. لكن الإيرانيين اليوم بدأوا يتخلون عن هذه المغريات، بعدما أصبح في عهدتهم ما يقارب السبعة آلاف متطوع في عموم سوريا، حيث أن قيادات الميلشيات الإيرانية بدأت بإرسال هؤلاء المتطوعين إلى الشرق السوري في مناطق دير الزور وما حولها، كما بدأت تتملص من ميزة الإعفاء وأصبح المتطوع لديها مطلوباً للنظام لتأدية إحدى الخدمتين كسائر المدنيين، وبدأت مستحقاته الشهرية تتناقص.


ورغم ذلك ليس في إمكان المتطوع فسخ عقد تطوعه بسبب الشروط الجزائية التي تلاحقه أمنياً.


يقول محمد، وهو شاب عشريني من مدينة حماة، نقلاً عن أحد أصدقائه المتطوعين في "الحرس الثوري"، بأنهم يسعون إلى فسخ عقودهم بأقل الخسائر، وسط محاولاتهم التطوع في المليشيات التي تشرف عليها روسيا، مثل الفيلق الخامس. لكنه يوضح أن إيران منعت نقل متطوعيها من ملاكها إلى الملاك الروسي، حتى إنتهاء عقد المتطوع، وبدأت حكومة النظام تلاحقهم وتضع أسماءهم على حواجزها للقبض عليهم وسوقهم للخدمة

 


الثورات أنواع من حيث التأثير في محيطها، هناك ثورات مهما عظمت تبقى محلية محدودة التأثير داخلية، ولكن ثورة الكرامة السورية ولدت محلية وقدرها أن تكون عالمية أممية عابرة للحدود والجغرافيا السياسية تهدد النظام الدولي، وأصبحت تحدد مصير ومستقبل الأمة وثورة إقليمية وآثارها عالمية...

 


الخسارة أو الهزيمة غير معيبة وليس عارا كونها ظرفية ويمكن تحقيق الربح والإنتصار في جولات أخرى، ولكن الغش والخيانة جريمة دامغة، ولأن يفوت الحر مجد النصر ويهزم خير من أن يكون واقعا في شبهة الخيانة.

 

"معارض" سوري (المحاميد) مقرب من الإمارات يزعم:

"اتفاق دولي" لمحاربة "هيئة تحرير الشام" في إدلب

=============

2018-12-1 | خدمة العصر
99428d8eb6f3cde4b5afbcfd241f9043.jpg



نقل موقع "جبهة الجنوب" (South front)، المقرب من نظام الأسد، أن وحدات الفرقة الرابعة المسلحة المدرعة التابعة لجيش الأسد تنتشر بالقرب من المنطقة المنزوعة السلاح في إدلب. ففي خلال الأيام القليلة الماضية، وفقا لما أورده تقرير الموقع، أُعيد نشر عديد من وحدات الفرقة الرابعة من ريف السويداء الشمالي إلى خطوط المواجهة في ريف اللاذقية الشمالي وريف حماة الشمالي الغربي، حسبما قال مصدر عسكري لجبهة الجنوب في 30 نوفمبر.

ووفقاً للمصدر ذاته، فإن الفرقة الرابعة تستعد حالياً لعملية عسكرية محتملة ضد المقاتلين "الجهاديين" المتبقين داخل المنطقة المنزوعة السلاح حول محافظة إدلب. ومع ذلك، أشار المصدر إلى أن العملية لم تتأكد بعد.

وفي وقت سابق من هذا الشهر، ذكرت مصادر سورية لبنانية أن نظام دمشق وحلفاءه يدرسون عملية عسكرية ضد الثوار في إدلب، وهذا ما أكده المبعوث الرئاسي الخاص لروسيا إلى سوريا، ألكسندر لافرينتيف، في مؤتمر صحفي عقده مؤخراً أن روسيا "مستعدة لدعم الجهود الرامية إلى القضاء على إرهابيي القاعدة". وعلى الرغم من بروز ما يشير إلى قرب انتهاء العملية العسكرية في إدلب، من المرجح أن تختار روسيا وحكومة دمشق منح اتفاقية المنطقة المنزوعة السلاح فرصة ثانية، إذا اتخذت تركيا خطوات حقيقية لتنفيذها.

وفي 30 نوفمبر، كشف خالد المحاميد، وهو شخصية بارزة في المعارضة السورية مقربة من الامارات ، استنادا لتقرير الموقع، عن وجود "اتفاقية دولية" للقضاء على "هيئة تحرير الشام" وحلفائها في محافظة إدلب، ووفقا لمزاعم المحاميد، حتى الولايات المتحدة هي جزء من هذا الاتفاق الذي ترعاه روسيا. وقال المحاميد في مقابلة مع قناة العربية الفضائية: "إن مقاتلي الهيئة يشكلون خطرا على الجميع اليوم، وهذه الوحوش تسيطر على 3.5 مليون سوري ... يجب أن نتخلص منها".

ولم يكشف المحاميد عن أي تفاصيل للاتفاق المزعوم. ومع ذلك، دعا مقاتلي المعارضة المعتدلة في إدلب إلى فصل أنفسهم عن "هيئة تحرير الشام" في أسرع وقت ممكن، كما اعترف بأن الجيش السوري الحر لا يمكنه هزيمة "الهيئة" بمفرده. وفي هذا السياق، أوضح أنه "من دون قوة إقليمية، بما في ذلك روسيا وفصائل الجيش السوري الحر، لا يمكننا التخلص من هذا الطاعون ... وبمجرد أن يتم التخلص من النصرة، سيبدأ الحل السياسي في سوريا".

ومن المعروف أن المحاميد هو راعي عملية المصالحة في جنوب سوريا في عام 2018. وأقنع رجل الأعمال هذا، المقيم في الإمارات الآلاف من مقاتلي الجيش السوري الحر السابق في محافظتي درعا والقنيطرة للانضمام إلى صفوف الفيلق الخامس التابع لجيش الأسد، وأثنى على الانتصار الأخير على "تنظيم الدولة" في الصفا.

وزعم المحاميد أن الاتفاق الدولي ضد "هيئة تحرير الشام" سيتم تنفيذه الشهر المقبل. ويأتي هذا الادعاء متوافقاً مع العديد من التقارير الأخيرة، التي تحدثت عن قرب عمليات جيش النظام وحلفائه في إدلب.​

 

"معارض" سوري (المحاميد) مقرب من الإمارات يزعم:

"اتفاق دولي" لمحاربة "هيئة تحرير الشام" في إدلب
=============

2018-12-1 | خدمة العصر
99428d8eb6f3cde4b5afbcfd241f9043.jpg



نقل موقع "جبهة الجنوب" (South front)، المقرب من نظام الأسد، أن وحدات الفرقة الرابعة المسلحة المدرعة التابعة لجيش الأسد تنتشر بالقرب من المنطقة المنزوعة السلاح في إدلب. ففي خلال الأيام القليلة الماضية، وفقا لما أورده تقرير الموقع، أُعيد نشر عديد من وحدات الفرقة الرابعة من ريف السويداء الشمالي إلى خطوط المواجهة في ريف اللاذقية الشمالي وريف حماة الشمالي الغربي، حسبما قال مصدر عسكري لجبهة الجنوب في 30 نوفمبر.


ووفقاً للمصدر ذاته، فإن الفرقة الرابعة تستعد حالياً لعملية عسكرية محتملة ضد المقاتلين "الجهاديين" المتبقين داخل المنطقة المنزوعة السلاح حول محافظة إدلب. ومع ذلك، أشار المصدر إلى أن العملية لم تتأكد بعد.


وفي وقت سابق من هذا الشهر، ذكرت مصادر سورية لبنانية أن نظام دمشق وحلفاءه يدرسون عملية عسكرية ضد الثوار في إدلب، وهذا ما أكده المبعوث الرئاسي الخاص لروسيا إلى سوريا، ألكسندر لافرينتيف، في مؤتمر صحفي عقده مؤخراً أن روسيا "مستعدة لدعم الجهود الرامية إلى القضاء على إرهابيي القاعدة". وعلى الرغم من بروز ما يشير إلى قرب انتهاء العملية العسكرية في إدلب، من المرجح أن تختار روسيا وحكومة دمشق منح اتفاقية المنطقة المنزوعة السلاح فرصة ثانية، إذا اتخذت تركيا خطوات حقيقية لتنفيذها.


وفي 30 نوفمبر، كشف خالد المحاميد، وهو شخصية بارزة في المعارضة السورية مقربة من الامارات ، استنادا لتقرير الموقع، عن وجود "اتفاقية دولية" للقضاء على "هيئة تحرير الشام" وحلفائها في محافظة إدلب، ووفقا لمزاعم المحاميد، حتى الولايات المتحدة هي جزء من هذا الاتفاق الذي ترعاه روسيا. وقال المحاميد في مقابلة مع قناة العربية الفضائية: "إن مقاتلي الهيئة يشكلون خطرا على الجميع اليوم، وهذه الوحوش تسيطر على 3.5 مليون سوري ... يجب أن نتخلص منها".


ولم يكشف المحاميد عن أي تفاصيل للاتفاق المزعوم. ومع ذلك، دعا مقاتلي المعارضة المعتدلة في إدلب إلى فصل أنفسهم عن "هيئة تحرير الشام" في أسرع وقت ممكن، كما اعترف بأن الجيش السوري الحر لا يمكنه هزيمة "الهيئة" بمفرده. وفي هذا السياق، أوضح أنه "من دون قوة إقليمية، بما في ذلك روسيا وفصائل الجيش السوري الحر، لا يمكننا التخلص من هذا الطاعون ... وبمجرد أن يتم التخلص من النصرة، سيبدأ الحل السياسي في سوريا".


ومن المعروف أن المحاميد هو راعي عملية المصالحة في جنوب سوريا في عام 2018. وأقنع رجل الأعمال هذا، المقيم في الإمارات الآلاف من مقاتلي الجيش السوري الحر السابق في محافظتي درعا والقنيطرة للانضمام إلى صفوف الفيلق الخامس التابع لجيش الأسد، وأثنى على الانتصار الأخير على "تنظيم الدولة" في الصفا.


وزعم المحاميد أن الاتفاق الدولي ضد "هيئة تحرير الشام" سيتم تنفيذه الشهر المقبل. ويأتي هذا الادعاء متوافقاً مع العديد من التقارير الأخيرة، التي تحدثت عن قرب عمليات جيش النظام وحلفائه في إدلب.







هذا لاينطق عن الهوى انما بالريمونت كونترول .... ينطق بما يرغب به مشغليه الذين لايريدون ان يصدر الكلام عنهم وانما عبر مرتزقتهم
 
عودة
أعلى