الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

المدفعية الصفوية التابعة للحشد تشارك التحالف بقصف مواقع "داعش" على الحدود السورية



بلدي نيوز
قالت وزارة الدفاع العراقية، اليوم الأحد، إن القوات العراقية شاركت بالمدفعية الثقيلة القوات الفرنسية والأمريكية التي تعمل ضمن التحالف الدولي ضد "داعش"، بالقصف مواقع تنظيم "داعش" على الحدود العراقية السورية.
وجاء في بيان لوزارة الدفاع؛ "ضمن عمليات الإنذار الأخير، قصفت المدفعية العراقية مع قوات التحالف الفرنسية والأمريكية، أوكار عصابات "داعش" الإرهابية في معسكر السهم على الحدود العراقية السورية".
وأضافت، "الضربات جاءت لمنع عناصر "داعش" من التسلل عبر الحدود المؤمنة بالكامل من قبل قواتنا إلى الأراضي العراقية".
ويشن العراق غارات جوية متكررة منذ العام الماضي على مواقع "داعش" في الأراضي السورية على مقربة من حدوده، تزعم بغداد إنه لإحباط أية هجمات عبر الحدود.

 
قتلى وجرحى من "قسد" بهجمات متفرقة في الرقة

بلدي نيوز- (خاص)
قتل عدد من عناصر من قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، اليوم الأحد، جرّاء هجمات متفرقة لخلايا تنظيم "داعش" في مدينة الرقة شمال شرق سوريا.
وأعلنت وكالة "أعماق" الناطقة باسم تنظيم "داعش"، إن 3 عناصر من "قسد" سقطوا بين قتيل وجريح، إثر استهدافهم بقنبلة يدوية أثناء تجمعهم في شارع "تل أبيض" وسط مدينة الرقة.
وفي السياق؛ أعلن التنظيم مسؤوليته عن اغتيال عنصر من قوات "قسد" في شارع "القطار" وسط مدينة الرقة، وكان أعلن التنظيم تبنيه استهداف قيادي من "قسد" في مدينة منبج ليلة أمس السبت.
وتنفذ خلايا تتبع لتنظيم "داعش" بشكل يومي عمليات اغتيال وتفجيرات، تطال قياديين وعناصر لقوات "قسد" في مناطق سيطرتها في الحسكة ودير الزور والرقة.
 
التحالف ينتقم من المدنيين بذريعة "داعش" في دير الزور




بلدي نيوز- (مالك الحرك)
قضى عدد من المدنيين معظمهم من النساء والأطفال، اليوم الأحد، جرّاء قصف لطائرات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية على ريف دير الزور الشرقي.
وأفاد الناشط الإعلامي (زين العابدين) لبلدي نيوز؛ "إن طائرات التحالف الدولي ارتكبت مجزرة جديدة راح ضحيتها 21 مدنياً كحصيلة أولية، جرّاء استهدافها منازل المدنيين في قرية "أبو الحسن" المتاخمة لمدينة هجين بريف دير الزور الشرقي، مساء اليوم الأحد".
وكانت ارتكبت طائرات التحالف الدولي مجزرة في بلدة "الكمشة" بريف دير الزور الشرقي، أمس السبت، راح ضحيتها 14 مدنياً جلهم من الأطفال والنساء، فضلا عن سلسلة من المجازر خلال الأيام الفائتة راح ضحيتها أكثر من 60 مدنيا.
ويعاني سكان المناطق التي تخضع لسيطرة "داعش" صعوبة في الخروج باتجاه مناطق قوات سورية الديمقراطية "قسد"، وباتت المناطق السكنية هدفا لطائرات التحالف بذريعة الحرب على التنظيم.
 
روسيا تخرق اتفاق "سوتشي" وتقصف بسلاحها الجوي أرياف حلب دون رد من فصائل سوتشي وتركيا

بلدي نيوز - حلب (حسن العبيد)
خرقت القوات الروسية اتفاق "المنطقة العازلة" الموقع في "سوتشي"، ونفذت مقاتلاتها غارات جويّة على جنوب وغرب محافظة حلب.
وقال مراسل بلدي نيوز غرب حلب؛ "إن الطائرات الحربية الروسية نفذت غارتين جويتين منفصلتين على مناطق ريف حلب الغربي أولهما على منطقة الراشدين والتي تبعد مسافة 1300 متر عن مكان تواجد نقاط المراقبة التركية، والثانية على بلدة خان طومان جنوب المدينة، فيما نفى ناشطون الغارات على خان طومان.
وأضاف مراسلنا؛ أن الطيران الحربي الروسي لايزال يحلق في سماء المنطقة المحررة، ويتركز دورانه في منطقة (زمار - خان طومان - خان العسل - الأجواء الشرقية لمدينة معرة النعمان بريف إدلب).
ويعد هذا الخرق هو الأول من نوعه الذي يقوم به الطيران الروسي بقصف مناطق داخل المنطقة العازلة المتفق عليها بين الجانبين الروسي والتركي في مؤتمر سوتشي في2018/9/27 في إشارة إلى تصعيد عسكري في المستقبل القريب على المناطق المحيطة في مدينة حلب.
 
مقتل ثلاثة من "قسد" بينهم قيادي بانفجار عبوة ناسفة بمنبج



بلدي نيوز - (عمران الدمشقي)
قُتل قيادي وعنصران، من قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، أمس السبت، في مدينة "منبج"، بريف حلب الشرقي، جراء استهدافهم بعبوة ناسفة من قبل تنظيم "داعش".
وقالت وكالة "أعماق" الذراع الإعلامي لتنظيم "داعش": "تمكنا من تفجير عبوة ناسفة بآلية تابعة لميلشيا "قسد" في منطقة "السرب" وسط مدينة "منبج"، مما أدى إلى تدمير الآلية ومقتل القيادي "حمزة ظاظا" واثنين من مرافقيه".
وهاجم تنظيم "داعش، في وقت سابق، حاجزاً لقوات "قسد"، في قرية "شويحة"، بريف منبج، مما أدى إلى مقتل أربعة عناصر في صفوف ميلشيا "قسد"، واغتنام التنظيم لأسلحتهم.
يُذكر أن الوحدات الكردية الديمقراطية سيطرت على مدينة منبج وريفها بريف حلب الشرقي مطلع عام 2016، بدعم أميركي بعد انسحاب تنظيم داعش منها، وشكّلت مجلساً عسكرياً لمدينة منبج، يتبع بشكل مباشر للوحدات الكردية.
 
إيران تُواصل انتهاكاتها بديرالزور، والمعارضة تطالب بقطع رأس الأفعى

شهدت الأيام القليلة الماضيّة وصول عدد من الحافلات المحمّلة بالحجاج الإيرانيين إلى منطقة “عين علي” في مدينة “القورية” وإلى “قبة عين علي” الواقعة في بلدة “السويعية” بريف البوكمال شرقي دير الزور، مع العلم أنّها ليست المرّة الأولى التي تصل فيها مثل هذه الحافلات إلى مواقع الميليشيات الإيرانيَّة هناك.
يأتي هذا في وقت تُواصل الميليشيات الإيرانيّة انتهاكاتها في محافظة دير الزور، حيث صادرت، أمس السبت، عشرات منازل المدنيين في بلدة “بقرص” شرقي دير الزور، تعود ملكيتها لنازحين خارج مناطق سيطرة نظام الأسد، وذلك بغية إسكان موظفين وعناصر ميليشيات يقيمون في البلدة. بحسب “جاد الله” مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في دير الزور.
وأشار مراسلنا، إلى اعتقال قوَّات النظام نحو عشرين إمامًا ومؤذنًا، رفضوا النداء للصلاة وفق المذهب الشيعي، وتم تحويلهم إلى العاصمة دمشق لتحقيق معهم يوم الجمعة الفائت، وذلك على خلفيّة تلقي مديرية أوقاف دير الزور توجيهات من المليشيات الإيرانيّة برفع الأذان على طريقة المذهب الشيعي في مسجد الحسن والحسين داخل حي الجورة في المدينة.
وفي تصريح خاص لوكالة “ستيب الإخباريّة” قال الكاتب والباحث في الشأن الإيراني النقيب المهندس “ضياء قدور”: إنَّ النظام الإيراني لا يفهم إلّا “لغة القوة” ويجب مواجهته بالنار والحديد، واتخاذ سياسة حاسمة تجاهه، فمذ أربعة عقود ونظام الملالي يعيث فسادًا في المنطقة بلا رقيب ولا حسيب، ويُشكّل ما يحلو له من ميليشيات ومجموعات إرهابية تابعة له، وتأتمر بأمره دون أيّ رادع أو محاسبة، وسط تقصير معظم الرؤساء العرب تجاه سوريا.
وطالب “قدور” وهو مسؤول دعم المعارضة والانتفاضة الإيرانيَّة في المعارضة السوريّة متمثلةً بـ “حركة تحرير وطن” الرؤساء العرب بالاعتراف رسميًّا بالمقاومة الإيرانيَّة ودعم الشعب الإيراني في انتفاضته ضد نظام الملالي، في داخل إيران، لأنَّ الأفعى لا يُمكن أن تقتلها إلّا إذا قُمت بقطع رأسها من طهران. محذرًا من أنَّ المدّ الإيراني “لن يقتصر على سوريا فحسب، فهو مثل السرطان المستشري الذي يجب اقتلاعه من جذوره”.
وتطرّق إلى افتتاح “نواف البشير” شيخ عشيرة البكارة مسجد “أبو عابد” (جد نواف) الكائن في سوق مدينة دير الزور، ليصبح مركزًا ومزارًا شيعيًّا، واعتباره حوزة علميّة ومرجعيّة، ترفرف عليها راية “الإمام الحسين” وتم افتتاحه أمام الحجاج الإيرانيين والعراقيين، حسبما أعلن في بيان له بتاريخ 18 / 11 / 2018.
في حين، ذكر مراسلنا: أنَّ طائرات التحالف الدولي، حلّقت مساء أمس، فوق مدينة دير الزور ومطارها العسكري، للمرّة الأولى منذ عام 2016، بينما لم تقم الميليشيا الإيرانيّة بأيَّ ردّ على الطائرات. ويوم الخميس الفائت، استهدفت طائرات مجهولة يُعتقد أنّها إسرائيليّة معمل السجاد في مدينة “موحسن” شرقي دير الزور، والذي تتخذه الميليشيات الإيرانيَّة مقرًا لها مما أسفر عن مقتل أكثر من عشرين عنصرًا كما طالت الغارات مناطق في بلدة “المريعية” المجاورة لمطار دير الزور العسكري.
وبدوره، صرّح الشيخ “خالد الحماد” أمين عام جبهة الأصالة والتنميَّة، وأحد أبناء قبيلة المشاهدة في دير الزور، لوكالة “ستيب الإخباريّة”: أنَّ “أغلب مؤسسات الدولة السوريّة مخترقة من قبل الميليشيات الإيرانيَّة، فإيران منذ ثلاثين عامًا تُحاول الدخول إلى المنطقة الشرقيَّة في سوريا بهدف تشييعها، وتغييرها طائفيًا لتتبع لولاية الفقيه، وتكمن خطورة هذا الاختراق في ضرب المثلث السنّي الممتد من بغداد إلى دمشق، والمتصل بجنوب الأردن والخليج العربي، لفصل تركيا عن الخليج عبر صناعة الهلال الشيعي”.
وفي بيانها أمس، كشفت هيئة التفاوض في المعارضة السوريّة، عن مساعٍ تجري حاليًّا، لتأسيس مكتب متخصص في “رصد ومتابعة السلوك الإيراني والمساهمة في وضع الأفكار والأدوات التي تُناسب عمليَّة إنهاء الوجود الإيراني، منوهةً بأنّه “يتم حاليًّا تجييش حشود من الحرس الثوري الإيراني وحزب الله، وميليشيات أخرى بشكل غير مسبوق في جنوب البلاد”.
وقال رئيس الهيئة “نصر الحريري” إنَّ “نظام الحوزة والحوزات ظهر جليًّا في المنطقة من خلال مبعوث لمرشد إيران علي خامنئي ومبعوثين آخرين ويتبعون أساليب الترهيب والترغيب، والإغراءات الماديّة وحرية التنقل والأمن داخل البلاد من أجل أن يجعلوا الشباب من ضمن الخلايا لاغتيال الناشطين والسياسيين المعارضين للنظام وتطوير شبكة أمنيّة في هذه المنطقة لتحقيق مصالح إيران بالمنطقة”. مشددًا على “إطلاق خطة إقليميّة لمواجهة إيران، وتكثيف الأدوات الدوليَّة من أجل وضع حدّ لإيران”. وفسر الحريري هذا السلوك الإيراني، بأنَّ “طهران قد تضطر للمغادرة في وقت لاحق ما يجعلها تترك خليفة لها في المنطقة، لإنشاء فكرة تشبه حزب الله اللبناني، بكوادر سوريّة، لتعبئتهم ماديًّا وعسكريًّا ومنهجيًّا وعقديًّا، لتنفيذ سياساتها الاستراتيجية في دول المنطقة”.


 
اتفاق المنطقة العازلة يتهاوى و روسيا تبدأ القصف الجوّي

شنّت طائرات روسيا الحربيّة ثلاث غارات جوّية بالصواريخ الفراغيَّة، ظهر اليوم الأحد، استهدفت بغارتين منطقة الراشدين غربي حلب، وبغارة بلدة “خان طومان” جنوبي حلب، والمنطقة المستهدفة تبعد عن نقطة المراقبة التركيّة المتواجدة هناك مسافة واحد كيلو متر فقط. بحسب مراسلة وكالة “ستيب الإخباريّة” في ريف حلب “هديل محمد”.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، عصر اليوم، عن ما أسمته “تصفيّة الطيران الروسي للمسلّحين الذين قصفوا مدينة حلب بالمواد الكيميائية يوم السبت”. مشيرةً إلى أنّها أبلغت تركيا مسبقًا عبر “الخط الساخن” بتلك الغارات. وذلك بعد اتهام موسكو ونظام الأسد فصائل المعارضة، بقصف أحياء حلب بغاز الكلور، والذي نفته المعارضة جملةً وتفصيلًا.
بينما قُتلت طفلة وأصيبَ عدد من المدنيين بينهم أطفال جرّاء قصف نظام الأسد المدفعي على بلدة “جرجناز” بريف معرة النعمان الشرقي جنوبي إدلب، فجر اليوم الأحد، حيث عملت فرق الدفاع المدني على إسعاف الجرحى إلى النقاط الطبيَّة القريبة، وذلك بعد ساعات من وقوع المجزرة التي راح ضحيتها ثمانية مدنيين جلّهم أطفال ونساء من طلاب مدرسة الخنساء.
وتحدَّث “عبد الله أبو علي” مراسل وكالة “ستيب الإخباريّة” في ريف إدلب الجنوبي، عن تجدّد القصف بعدّة قذائف صاروخيَّة شديدة على بلدة “جرجناز”، ظهر اليوم، بالتزامن مع إغلاق كامل للمدارس وسط حركة نزوح للمدنيين إلى القرى والبلدات المجاورة. مضيفًا: أنَّ قصف النظام المدفعي والصاروخي، قبيل فجر اليوم، استهدف أيضًا بلدة أبو مكي ومزرعة القراطي جنوبي إدلب ترافق ذلك مع تحليق لطائرات الاستطلاع في سماء المنطقة.
وفي ريف حماة الشمالي، أفاد مراسلنا “علي أبو الفاروق” بأنَّ قوَّات النظام المتمركزة في مدينة “حلفايا” استهدفت بقذائف المدفعيّة والهاون وراجمات الصواريخ مدينتي “اللطامنة وكفرزيتا” وقرى “لطمين والزكاة وكفرنبودة”، ظهر اليوم مما أوقع إصابتين في صفوف المدنيين في كفرزيتا وإصابة سيّدة في كفرنبودة. مشيرًا إلى أنَّ قوات المعارضة استهدفت بقذائف مدفعيّة مراكز النظام في مدينتي “محردة وسلحب” غربي حماة، وذلك ردًا على القصف الذي يستهدف مناطق خفض التصعيد في إدلب وما حولها.
يُذكر أنّها المرّة الأولى التي يخرق خلالها الروس اتفاق سوتشي الموقع مع الأتراك في 17 / 9 / 2018، عبر القصف الجوّي في إشارة واضحة لبدء انهيار الاتفاق.

قصف مدفعي وصاروخي يستهدف مُدن شمال حماة تزامناً مع تحليق الطيران الروسي بأجواء المنطقة


 
تنظيم “الدولة” يشن أعنف هجماته فصل جديد للمعارك شرقي دير الزور


ونشر التنظيم، الجمعة 24 من تشرين الثاني، صورًا لعدد من الأسرى، توضح بأنهم من مقاتلي “قسد”، التي تخوض حربًا واسعة تحت قيادة التحالف الدولي للقضاء على التنظيم، إضافة إلى لقطات من الهجوم الذي استهدف بلدتي الشعفة والبحرة.


وقال المسؤول الإعلامي في “قسد”، مصطفى بالي، عبر “تويتر”، السبت، إن مختلف خطوط التماس تشهد أعنف الاشتباكات بين القوات المدعومة من التحالف الدولي من جهة وبين تنظيم “الدولة” من جهة أخرى.
ويسيطر تنظيم “الدولة” على مدينة هجين والقرى والبلدات التابعة لها شرق الفرات، والتي تعتبر المعقل الأخير له في ريف دير الزور الشرقي.
ويعتبر الهجوم الحالي الأعنف للتنظيم في المنطقة، بعد الهجوم الذي قام به في تشرين الأول الماضي، واستعاد بموجبه مساحات واسعة وصولًا إلى الحدود السورية- العراقية، قبل أن تتقلص مساحات سيطرته منذ وصول “قسد” إلى مشارف مدينة هجين، لينحسر وجود التنظيم على ضفاف نهر الفرات شرق دير الزور إلى نحو 400 كيلو متر مربع.
وقالت شبكات محلية عاملة في دير الزور، من بينها “فرات بوست”، إن الهجوم يتركز شمال مدينة هجين وشمال شرق بلدتي الشعفة والكشمة وقرب بلدة البحرة، ويستغل تنظيم “الدولة” انعدام الرؤية في المنطقة بسبب الضباب الكثيف، الأمر الذي أدى لشلل حركة طيران التحالف الدولي.
وأشارت الشبكة إلى غارات مكثفة لطيران التحالف الدولي استهدفت بلدة الكشمة الواقعة تحت سيطرة التنظيم، وهو ما أكدته وكالة “أعماق” بصور أظهرت طائرات التحالف في أثناء تنفيذ الضربات الجوية على المنطقة.
هجوم التنظيم جاء بعد أيام قليلة من خسارته لأبرز حصونه في الصحراء السورية، حيث سيطرت قوات النظام السوري وحلفائه بعد معارك طويلة على تلول الصفا شرق مدينة السويداء جنوبي سوريا.
وقد تكون هجمات التنظيم ردًا على خسارته لتلول الصفا لإعادة رفع معنويات مقاتليه، إضافة إلى استثمار السخط المحلي على التحالف بعد تكرار مقتل مدنيين شرقي دير الزور في ظل القصف المستمر من قبل طائرات التحالف الدولي.
وتحدثت عدة تقارير صحفية عن مقتل العشرات خلال الأيام الماضية، أغلبيتهم أطفال ونساء، وهو ما دعا الأمم المتحدة إلى إصدار بيان عبرت فيه عن استيائها وقلقها من مقتل المدنيين وعدم تحييدهم عن معارك الطرفين.



للمزيد:
 
تنظيم “الدولة” يعدم أسيرًا لـ “قسد” في دير الزور

1543179200237.png

أعدم تنظيم “الدولة الإسلامية” أسيرًا من مقاتلي “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، الذين أسرهم أمس في محاور هجين شرقي دير الزور، محذرًا أهالي الأسرى الآخرين لديه.
وفي تسجيل مصور نشرته وكالة “أعماق” التابعة للتنظيم اليوم، الأحد 25 من تشرين الثاني، ظهر مقاتلو التنظيم في أثناء إعدام أحد أسرى “قسد” ذبحًا، محذرًا أهالي المنطقة من إرسال أبنائهم للقتال في صفوف الأخيرة.
وحمل التسجيل المصور عنوان “رسالة إلى أهالي أسرى قسد”، وتعتذر عنب بلدي عن عدم نشره.


جاء ذلك بعد هجمات عنيفة شنها التنظيم خلال اليومين الماضيين على عدة محاور شرقي دير الزور، وقتل خلالها العشرات من صفوف “قسد”، إلى جانب أسر عدد آخرين، بحسب صور نشرتها الوكالة.
ونشرت “أعماق” يوم أمس، صورًا من الهجوم الذي تركز على بلدتي الشعفة والبحرة، كما عرضت تسجيلًا مصورًا أظهر أسرى من “قسد” ألقى مقاتلو التنظيم القبض عليهم في أثناء المواجهات.
وخلال التسجيل المصور، قال أحد مقاتلي التنظيم إن أغلب أسرى “قسد” هم من العشائر العربية من محافظات الرقة ودير الزور، محذرًا جميع الأهالي في المنطقة من إرسال أبنائهم للقتال ضدهم، ومتوعدًا إياهم بمصير مماثل للأسير الذي تم إعدامه.
من جهة أخرى، تحدثت شبكات محلية عاملة في دير الزور بينها “فرات بوست”، أن المفاوضات بين “قسد” وتنظيم “الدولة” ما زالت متعثرة حول تبادل عشرات الأسرى والمختطفين لدى الأخير.
وبدأ تنظيم “الدولة ” هجومًا “عنيفًا” يوم أمس، على أكثر من محور ضد “قسد”، والتي تحاول السيطرة على آخر معاقله شرق الفرات، مستغلًا الضباب الكثيف وغياب الطيران في المنطقة.
وكان المسؤول الإعلامي في “قسد”، مصطفى بالي، قال أمس عبر “تويتر”، إن مختلف خطوط التماس تشهد أعنف الاشتباكات بين “القوات” المدعومة من التحالف الدولي من جهة وبين تنظيم “الدولة” من جهة أخرى.
ويعتبر الهجوم الحالي الأعنف للتنظيم في المنطقة، بعد الهجوم الذي قام به في تشرين الأول الماضي، واستعاد بموجبه مساحات واسعة وصولًا إلى الحدود السورية- العراقية.
ويسيطر تنظيم “الدولة” على مدينة هجين والقرى والبلدات التابعة لها شرق الفرات، والتي تعتبر المعقل الأخير لها في ريف دير الزور الشرقي.


للمزيد:
 




ضمن عمليات الانذار الاخير، قصفت المدفعية العراقية مع قوات التحالف الفرنسية والامريكية، اوكار عصابات داعش الارهابية في معسكر السهم على الحدود العراقية - السورية.

وجاءت الضربات لمنع عناصر داعش من التسلل عبر الحدود المؤمنة بالكامل من قبل قواتنا البطلة الى الاراضي العراقية.



 
منشورات وزعت بشكل كثيف في مدينة الرقة وريفها فجر اليوم تدعو للتحرك ضد التواجد الامريكي في الرقة والمنطقة الشرقية



Ds7qFvnXoAAdPyr.jpg



Ds7qF_rXQAE-hoV.jpg
 
3مجازر وعشرات الخروقات.. هكذا طبق النظام اتفاق "سوتشي" بضمانة روسيا

بلدي نيوز- (مصعب الأشقر)
ارتكبت قوات النظام وميليشياتها عدة مجازر في ريف إدلب الجنوبي والجنوبي الشرقي، وريفي حماة الشمالي والغربي، منذ دخول اتفاقية المنطقة العازلة حيز التنفيذ، راح ضحيتها العشرات من المدنيين والعسكريين، فضلا عن عشرات الخروقات خلال مدة لا تتجاوز الشهرين وبرعاية روسية.
وفي الصدد؛ قال (ناجي مصطفى) الناطق باسم الجبهة الوطنية للتحرير لبلدي نيوز: "إن التصعيد الأخير لنظام الأسد لم يكن الأول، فمنذ اليوم الأول صرح نظام الأسد أن اتفاق "سوتشي" هو اتفاق مؤقت، وأثبت ذلك من خلال القصف المتكرر على المناطق السكنية، والتسلل إلى نقاط الفصائل".
وأضاف، "قابلنا خروقات النظام الأخيرة بالتصدي لمحاولات تسلله، والرد على مصادر النيران عبر المدفعية الثقيلة، وهذا النظام لم يلتزم بالاتفاق ويحاول التملص منه واختلاق الذرائع للتصعيد، وقصف المناطق المحررة، وآخر تلك الذرائع قيامه بمسرحية الكيماوي بحلب لاتهام المعارضة فيه، وهو من استخدم غاز الكلور على أحياء حلب".
وأردف (الطعمة)؛ في حال فكر النظام بعمل عسكري على المناطق المحررة، فنحن على أتم الاستعداد للتصدي له.
ومن أبرز المجازر التي ارتكبها النظام خلال الفترة الفائتة، قصفه لمدرسة "الخنساء" في بلدة جرجناز جنوب شرق إدلب، أسفرت عن استشهاد 10 مدنيين جلهم من الأطفال، سبقها بارتكاب مجزرة قبل حوالي ثلاثة أسابيع، حيث استهداف بلدة جرجناز بأكثر من 25 قذيفة، استشهد على إثر ذلك 9 مدنيين، كما شهدت ذات المنطقة مجزرة بقرية "الرفة" حيث قضى 7 مدنيين في 26 تشرن الأول الفائت.
أما في ريف حماة ومنذ دخول اتفاقية المنطقة العازلة حيز التنفيذ؛ استشهد 23 مقاتلا من فصائل المعارضة، 20 منهم في صفوف "جيش العزة"، حيث تسللت قوات النظام إلى نقطة له بمحيط قرية "الزلاقيات" في 11 تشرين الثاني الجاري، في حين أصيب عدد من المدنيين في قصف مدفعي طال مدينة كفرزيتا يوم أمس.
الجدير ذكره أن هذا التصعيد يأتي بعد مضي أكثر من شهرين على توقيع تركيا وروسيا اتفاقية المنطقة العازلة شمال سوريا، دخلت حيز التنفيذ فعليا بتاريخ 15/10/2018، تلتزم فيها أطراف النزاع بسحب السلاح الثقيل من خطوط الرباط، فيما يتم تعزيز دور الرقابة الروسية التركية على تلك المنطقة بحسب الاتفاق.
 
النظام يواصل حملة التصفيات بحق قادة المصالحات ويعتقل "الزيبق"

بلدي نيوز- (عمران الدمشقي)
اعتقلت قوات نظام الأسد "عمار حيبا" الملقب بـ "الزيبق" في حي "برزة" شرق العاصمة دمشق، حيث يقود مجموعة تابعة لميلشيا "الحرس الثوري" الإيراني، وهو من قيادات فصيل "اللواء الأول"، أحد فصائل الجيش السوري الحر سابقا، في حي "برزة" شرق العاصمة دمشق.
وفي الصدد؛ قال موقع "صوت العاصمة"؛ إن مخابرات النظام ألقت القبض على الملقب "الزيبق" في أحد منازل حي "برزة"، كان قد لجأ إليه متوارياً عن الأنظار قبل ثلاثة أيام.
وأوضح أن المُخابرات الجوية كثفت حملاتها بحثاً عن قادة وعناصر "اللواء الأول"، أبرزهم "ياسر شام" المُلقب بـ "اسكندر"، والذي يعمل أيضاً في صفوف "الحرس الثوري" حالياً.
يشار إلى أن "اللواء الأول" كان من أكبر فصائل حي "برزة" سابقاً، وقادته من أكثر الذين صالحوا النظام وانضموا إلى صفوفه، ولعل أبرزهم "أبو بحر" و"المنشار"
.
 
مجزرة جديدة يرتكبها التحالف، و”جيش الثوار” يؤازر ميليشيا “قسد” شرقي دير الزور

قضى 12 شخصًا معظمهم من النساء والأطفال صباح اليوم الاثنين، وذلك إثر غارة نفّذها الطيران الحربي التابع لـ (التحالف الدولي) استهدف خلالها قرية “أبو الحسن” الواقعة في مدينة “هجين” شرقي دير الزور، وفقًا لـ “جاد الله” مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في المنطقة.

وأضاف أنَّ تعزيزات عسكريّة كبيرة وصلت عصر اليوم لـ الميليشيات الإيرانية و(الحرس الثوري) المتواجدين في بلدتي “خشام” و “الصالحية” شرقي دير الزور، دون معرفة تفاصيل إضافية.

وفي سياق متصل، وصلت شحنة مساعدات عسكريّة جديدة مقدّمة من قبل التحالف الدولي إلى ميليشيا الوحدات الكردية “قسد”، وذلك عبر معبر “سيمالكا” قادمة من إقليم “كردستان العراق”، ودخلت محافظة الحسكة شمالي شرق سوريا.

فيما وصلت تعزيزات عسكريّة مماثلة لـ ميليشيا “قسد” من قبل عناصر “جيش الثوار” إلى ريف دير الزور الشرقي قادمة من ريف حلب، وأوضح مراسلنا “حمزة العنزي” في البادية أنَّ الرتل مكوّن من قرابة 300 عنصر تابعين لـ جيش الثوار، إلى جانب عدد كبير من العربات والسلاح الثقيل والمتوسط.

وأكّد “العنزي” وصول التعزيزات إلى حقل (التنك النفطي) بريف دير الزور الشرقي، ومن المقرر أن يتوجّه الى خطوط الاشتباكات في مدينة “هجين”.

يُذكر أنَّ “جيش الثوار” تمَّ تشكيله من قبل (جمال معروف) وانضم لاحقًا إلى صفوف ميليشيا الوحدات الكردية “قسد”، وذلك بعد حلّ حركة “حزم” من قبل فصيل “هيئة تحرير الشام” في مدينة إدلب شمالي سوريا.

في حين، جرى اجتماع يوم أمس جمع قيادات من التحالف الدولي وآخرين من ميليشيا ‘قسد” لـ بحث الهجوم الأخير لتنظيم “داعش” على بلدة “البحرة” شرقي دير الزور والذي تمكّن التنظيم خلاله من إطلاق سراح عدد من قياداته المحتجزة لدى “قسد”، أعقب ذلك هجوم جديد شنّه التنظيم على مواقع ميليشيا “قسد” في محيط (حقل التنك النفطي) شرقي دير الزور.


 
“داعش” يُداهم سجن لـ “قسد” ويُفرج عن قياداته، ومجزرة جديدة يرتكبها التحالف ببلدة الشعفة

أفاد مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في دير الزور “جاد الله” أنَّ اشتباكات عنيفة دارت مساء اليوم الأحد بين تنظيم الدولة (داعش) وميليشيا الحشد الشعبي العراقي، وذلك عند الحدود (العراقية –السورية) من جهة بلدة “الباغوز تحتاني” شرقي دير الزور.

فيما شنَّ طيران التحالف الدولي مساء اليوم غارات جويّة على بلدتي “الكشمة” و “أبو الحسن” شرقي دير الزور، وأنباء عن وقوع مجزرة جرّاء الغارات لم يتسنى لنا التأكد من صحة المعلومات، وذكرت وكالة (أعماق) الناطقة باسم تنظيم الدولة أنَّ طيران التحالف استهدف بلدة “الشعفة” وتسبب بسقوط 14 قتيلًا، كما قُتل قيادي التنظيم يُدعى “مهند سعيد محمد الراوي” أمير جيش العسرة في التنظيم بالإضافة لـ عدد من عناصره، إثر غارة لطيران التحالف الدولي على بلدة الباغوز فجر اليوم.

وأضاف مراسلنا، أنه لليوم الثاني على التوالي طيران التحالف الدولي يحلّق فوق مناطق سيطرة قوّات النظام في أجواء مدينة دير الزور وريفها، دون معرفة الأسباب.

وتحدّث مصدر خاص لـ مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” أنَّ تنظيم (داعش) تمكّن من إخراج عدد من القياديين له كانوا أسرى لدى ميليشيا الوحدات الكردية “قسد” خلال هجومٍ شنّه يوم أمس على بلدة “البحرة” شرقي دير الزور، وذلك بعد اقتحامه لأحد سجون الميليشيا.

وإلى ذلك، قام تنظيم (داعش) بأسر عددًا من سائقي صهاريج النفط الذين يعملون بنقله من الآبار الواقعة بالقرب من حقل (التنك النفطي)، لـ مناطق سيطرته، ومن بين الأسرى عدد من عناصر ميليشيا الوحدات الكردية “قسد”.

 
فصيلٌ عسكريّ تابع لتركيا يُعذب سوريًّا على الطريقة الوحشية لـ"نظام الأسد".. مشاهد مروعة (فيديو)


الدرر الشامية:
أقدم عناصر من فصيل عسكري، على تعذيب مواطن سوري بطريقة وحشيه تشبه ما يقوم بهِ " "، بحسب ما ذكر حمود الموسى، مؤسس حملة "الرقة تذبح بصمت".
وأظهر مقطع فيديو نشره "الموسى" أحد المسلحين، وهو يضرب ويعاقب ويهين سوريًّا، ظهر وهو يتوجع ويتألم ويصرخ، وقد تناوب جميع المسلحين الظاهرين في الفيديو المذكور على تعذيبه، بتهمة تشليح وقطع طرقات.
وظهر أحد المسلحين وهو ينبطح على الرجل، للقيام بعمليات ضرب مبرح لا توفّرها العصا ورفع الساقين، فساحَ فوقه، وثبّت كتفيه على الأرض، موجهًا مختلف أنواع الشتائم للرجل.

وانتهت عملية التعذيب والضرب والركل والصفع، بمجيء مسلّح آخر، تقدم إليه وصفعه بيده اليمنى وأكمل سيره وظهر على بزته العسكرية العلم التركي الأحمر الذي تتوسطه نجمة وهلال.
ويتضح من الفيديو تعذيب وضرب المقبوض عليه من خلال إحدى الطرق التي يتم فيها التعذيب في سجون النظام السوري، من خلال رفع الساقين بعد ربطهما بحزام بندقية، عادة تكون الكلاشينكوف، ثم يقوم أحدهم بتوجيه الضرب المبرح على القدمين بعصا أو سوط.
ولم يتسنّ لـ"شبكة الدرر الشامية"، معرفة اسم الفصيل الذي ظهر وهو يعذب المواطن السوري، إلا أن حوائط المبنى كان مكتوبًا عليها "لواء"؛ مما يدل على أنها بمناطق "درع الفرات" أو "غصن الزيتون".

يشار إلى أن الفيديو ظهر بعد انتهاء الحملة الأمنية التي شنّها "الجيش الوطني"، لملاحقة من أسماهم "المفسدين"، في مناطق درع الفرات وغصن الزيتون.
 
مهبط للطائرات العسكرية في ريف حماة الغربي بات جاهزًا (صور)

1543270174095.png

أظهرت صور أقمار صناعية إتمام إنشاء مهبط للطائرات المروحية العسكرية قرب قرية جب الرملة في ريف حماة الغربي.
وتظهر الصور التي نشرها المغرد “سمير”، محلل صور الخرائط عبر الأقمار الصناعية، بناء مهبط الطائرات المروحية شرق قرية جب الرملة في سهل الغاب الجنوبي.
وتقع قرية جب رملة في سهول طار العلا، وتتبع منطقة مصياف في ريف حماة الغربي، وتبعد عن مدينة مصياف مسافة 21 كيلومترًا باتجاه الشمال الشرقي، وتبعد عن مطار حماة العسكري مسافة 30 كيلومترًا باتجاه الشمال الغربي.


ولم يعلن النظام السوري أو أي جهة أخرى عن إنشاء المهبط، كما لم يعلم بعد إن كان المهبط قد استخدمته مروحيات روسية.

كما أظهرت صورة الأقمار الصناعية المتعاقبة على التسلسل الزمني لبناء المهبط، وقد ظهرت آثار البدء بأعمال بناء المهبط في 29 من آب، وأظهرت الصور في 3 من أيلول تمهيد الأرض الزراعية والتي تقع قرب حظيرة للأبقار، فيما كانت الصور في 18 من آب عملية نثر الحصر قبل إنهاء عملية إنشاء المهبط.
وبات المهبط قرب قرية جب الرميلة جاهزًا استنادًا للصور بسعة لا تقل عن 8 مروحيات كما يوجد مضمار للرماية.
وجاء بناء المهبط تزامنًا مع إعلان اتفاق سوتشي والهدنة بخفض التصعيد في إدلب، كنقطة تمركز وتجمع للآليات والمعدات العسكرية الثقيلة،
كما يبتعد المهبط في جب الرملة قرابة تسعة كيلومترات عن معامل الدفاع العسكرية الموجودة قرب مدينة مصياف والتي تعرضت لغارات جوية إسرائيلية عدة مرات.
ويمتلك النظام مطارًا عسكريًا قرب مدينة حماة، إلا أنه تعرض عدة مرات إلى استهداف بالصواريخ، كما شهد عدة انفجارات.



للمزيد:
 
اشتباكات بالاسلحة المتوسطة بين مجموعة من ميليشيا عائلة الواكي وعناصر ميليشيا أحرار الشام في مدينة #الباب قبل قليل



DtAPdA9WsAUqBOV.jpg



DtAPds0XQAAMaw1.jpg

DtAPeevXcAAwAlp.jpg
 
عودة
أعلى