الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

ميركل: نرفض استخدام الاسلحة الكيميائية في #إدلب وتقول مسموح البراميل وجميع انواع الاسلحة لقتل السوريين ما عدا الكيماوي فهو ممنوع..

DqiIAXtX4AA_Mb-.jpg
 
تجمّع شهداء الشرقية يحلّ نفسه، والاقتتال الداخلي يتجدّد شمال حلب

أعلن قائد فصيل “تجمّع شهداء الشرقية” القيادي “أبو خولة” في بيان مصوّر، اليوم السبت، حلّ الفصيل العسكري العامل في ريفي حلب الشمالي والشرقي بالكامل.

وبحسب البيان المصور، فإنَّ أولى أسباب حلِّ الفصيل هي: مرض شديد أصاب قائد الفصيل أبو خولة، حيث لم بإمكانه الاستمرار في العمل والنضال، والسبب الثاني هو تفشي الفساد وكثرة حالات السرقة والسلب والتشليح والخطف، وانحصر حديث “أبو خولة” بإنهاء إلقاء التهم على عاتق الفصيل، مشيرًا إلى أنَّ أغلب هذه العمليات يتم نسبها زورًا وبهتانًا إلى عاتق تجمّع شهداء الشرقيّة.

وأضاف البيان: أنَّ أبي خولة أشار إلى أنَّ الثورة انتهت، ولم يكن بوسعهم الاستمرار في ظلِّ الانتهاكات التي لا يُسكت عنها، وأنهى القيادي حديثه عن تسليم السلاح والعربات العسكريّة والسيّارات إلى القضاء العسكري والشرطة العسكريّة في الجيش الوطني، مؤكدًا امتثاله للقضاء في حال تقديم أيّ شكوى ضده، وأنَّه جاهز للمحاكمة الشرعيّة في حال ثبت عليه أيّ شيء من تلك التهم.

وفي سياق آخر، تجددت الاشتباكات، اليوم، بين فصيلي “أحرار الشرقية” و”فرقة السلطان مراد” في قرية “تل الهواء” على طريق الغندورة، بعد مقتل أحد عناصر أحرار الشرقية على يدّ أحد قادات السلطان مراد، بالإضافة إلى اشتباكات مماثلة في مدينة “الراعي” شمال حلب ولا تزال مستمرّة، وسط أنباء عن مقتل الأمني “أبو صدام” بصفوف الشرقية.

وأول أمس الخميس، اندلعت اشتباكات، بين فصيلي “السلطان مراد” و”أحرار الشرقية” العاملين في صفوف “الجيش الوطني” في قريتي “المعبطلي وعين حجر” بريف مدينة “عفرين” شمال حلب، مما أوقع أربع إصابات، اثنين من كلّ طرف، وصدر على إثرها بيان اتفاق موقّع من قبل ممثل عن كلّ فصيل وقائد الشرطة العسكريّة في عفرين، تضمّن خمسة بنود هي:
“وقف إطلاق النار بين الطرفين – إخلاء جميع الحواجز على طريق عفرين – راجو من قبل السلطان مراد، ويبقى حاجز واحد حسب الضرورة الأمنية إخلاء نقطة البئر التي تم الخلاف عليها من كلا الطرفين، وتبقى حراستها على عاتق السلطان مراد لمدة ثلاثة أيام – تسليم جميع الأفراد من السلطان مراد الذين أطلقوا النار على عناصر أحرار الشرقية إلى الشرطة العسكريّة في عفرين ليتم تنظيم الضبط اللازم للقضاء أصولًا، وإذا تم الاتفاق بين قيادة الطرفين على تغيير البنود السابقة تُعتبر هذه البنود لاغية.

وعلى صعيد آخر، سُجل اليوم انفجار لغم بسيّارة تابعة للفيلق الثاني بالجيش الوطني على طريق راجو – ماملي الحدودية في منطقة عفرين، مما أدى إلى مقتل ثلاثة عناصر كانوا على متنها.
فيما أعلنت غرفة عمليات “وحرض المؤمنين” عن قنص عنصرين من قوّات النظام على جبهة جمعية الزهراء شمال غرب حلب.
 
داعش يُعلن حصيلة هجماته أمس على الميليشيات الكردية شرق دير الزور


أعلن تنظيم الدولة “داعش” في بيان رسمي له، الليلة الماضية، حصيلة هجمات مقاتليه أمس الجمعة، على مواقع ميليشيات الوحدات الكردية في بلدة “السوسة” وما حولها شرقي دير الزور، والتي أدت إلى مقتل أربعين عنصرًا وإصابة العشرات.
وقال البيان: إنَّ “مجموعات من مقاتلي الدولة هاجمت نقاط ميليشيا الـPKK ، في بلدة السوسة الواقعة قرب الحدود السوريّة العراقيّة، عصر الجمعة، فقتلوا أكثر من 25 عنصرًا خلال المواجهات (10 قتلى خلال الاشتباكات و15 قتيلًا أثناء فرار البقية)، كما فجّر المقاتلون منزلًا تجمّع فيه 8 عناصر من الـPKK، ما أسفر عن مقتل 6 وأسر 2”.
وأضاف البيان: أنَّ “المواجهات استمرّت وصولًا إلى قرية الباغوز، حيث فجّر الاستشهادي (أبو محمد التركستاني) سيّارته المفخخة وسط تجمّع لـPKK موقعًا قتلى وجرحى في صفوفهم، بالإضافة إلى تفجير استشهادي آخر سترته الناسفة عند تجمع لـPKK في محطة القطار شمال مدينة هجين، تبعه هجوم بمختلف أنواع الأسلحة، وأسفر الهجومان عن مقتل 7 من الـPKK، وتدمير عربة همر وآليتين رباعيتي الدفع مزودتان بمدفعين رشاشين”.
وأشار البيان إلى “مقتل عنصرين من الـPKK وتدمير جرّافة، بهجوم لمقاتلي الدولة الإسلامية على خمسة مواقع شمال شرق بلدة الشعفة وقرية الكشمة في ناحية السوسة، واستولى المقاتلون خلال هجمات أمس، على عربة همر وجرافة، إضافة إلى كميات من الأسلحة والذخائر”.
كما أعلن التنظيم، عبر وكالة أعماق، أمس الجمعة، عن أسر خمسة عناصر من قسد شمال بلدة غرانيج شرق دير الزور أول أمس، وبثّ التنظيم مقطعًا مصوّرًا عن الأسرى. وأوضح “جاد الله” مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في دير الزور، أنَّ التنظيم أسر (13) شخصًا من “غرانيج” ثم أفرج عن ثمانية منهم بعد تأكده أنّهم مدنيون ولا علاقة لهم بقسد، واحتفظ بخمسة أشخاص تابعين لقسد كـ “أسرى”، وبدورها ميليشيا قسد اعتقلت الثمانية أشخاص بغية التحقيق معهم في قاعدة حقل العمر الأمريكيّة.
ومن ناحية أخرى أفاد مراسلنا بأنَّ مفخخة استهدفت، اليوم السبت، رتلًا لميليشيا قسد في بادية مدينة “الشحيل” بالقرب من حقل العمر النفطي شرق دير الزور مما أوقع إصابات في صفوفها. ونوّه إلى هدوء جبهات القتال اليوم بين داعش وقسد وسط قصف مدفعي وصاروخي متقطع لقوَّات التحالف الدولي المتمركزة في حقل العمر يستهدف مناطق سيطرة تنظيم الدولة بريف دير الزور الشرقي.
بينما شنّت قوَّات النظام، اليوم، حملة اعتقالات طالت العديد من المدنيين في مدينتي “العشارة والقورية” شرق دير الزور.



 

مدير المرصد السوري::

قصف مدفعي من قبل قوات النظام استهدف قرية الرفة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، تسبب باستشهاد 7 مواطنين هم 3 أطفال و3 مواطنات ورجل، وتعد هذه المجزرة الأكبر منذ اتفاق بوتين أردوغان ومنذ اتفاق الهدنة الروسية - التركية في الـ 15 من آب الفائت، والقرية غير واقعة في المنطقة منزوعة السلاح،

وهذا تعمد في التصعيد من قبل قوات النظام، وهي رسالة إلى بوتين وأردوغان والمجتمع الدولي، بلان النظام قادر على التصعيد في أي زمان وأي مكان، وبخاصة مع زيارة المجرمين جميل الحسن وسهيل الحسن، في مطار أبو الضهور العسكري الغير بعيداً عن القرية التي قصفت اليوم، وهي رسالة بأن العملية العسكرية ستنطلق في حال أفشل الاتفاق التركي - الروسي، وليس هناك من ذريعة للنظام لقصف القرية أو تبرير استهدافها، وإن لم ترضخ الفصائل لشروط روسيا فإن العملية العسكرية في إدلب قد تبدأ في أي وقت، والأمور في إدلب لم تسر حتى الآن على النحو الصحيح والكامل، فالقصف جاء بعد كلام أردوغان حول عدم القلق على إدلب ونيته التوجه نحو شرق الفرات، بالإضافة لزيارة رئيس إدارة المخابرات الجوية وسهيل الحسن لريف إدلب
 


·
مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان::

عشرات العناصر من قوات سوريا الديمقراطية قضوا وعشرات آخرين أصيبوا وأسروا وفقدوا، خلال هجوم هو الأعنف من قبل تنظيم "الدولة الإسلامية"،

والتنظيم استفاد من الأحوال الجوية السيئة، وعدم قدرة التحالف الدولي على استخدام طائراته في العملية، وشن هجومه الشرس ليتمكن من التقدم وقتل 68 من عناصر قسد وهناك مفقودون، لا يعلم مصيرهم إلى الآن،

والتنظيم قادر على شن هجمات معاكسة بسبب معرفته بالمنطقة وسيطرته عليها منذ سنوات، بالإضافة لاعتماده على الأنفاق والمفخخات في الهجمات المعاكسة، واستغلال الأحوال الجوية بدأ في الـ 10 من تشرين الأول / أكتوبر الجاري، في أول هجوم للتنظيم ضمن عملية استغلال العواصف الرملية والأجواء السيئة وغياب طيران التحالف عن المنطقة.

فيديو


 


·

مدير المرصد السوري::

هجوم هو الأشرس تعرضت له قوات سوريا الديمقراطية من قبل تنظيم "الدولة الإسلامية"، والهجوم بدء باستغلال الأحوال الجوية السيئة، وتنفيذ هجمات عبر مجموعات بعربات مفخخة، وتسبب الهجوم بقتل نحو 70 عنصراً من قوات سوريا الديمقراطية بالإضافة لوجود أكثر من 100 جريح وعشرات المفقودين والأسرى،

والتنظيم لا خيار له سوى القتال حتى النهاية،

وطائرات التحالف الدولي لم تساند قسد بسبب الأحوال الجوية السيئة،

ونحو 4 آلاف مقاتل من تنظيم "الدولة الإسلامية" من السوريي، ضمنهم المئات من الجنسيات الآسيوية والغربية والشمال أفريقية، وغالبية المقاتلين البقية هم من الجنسية السورية و العراقية، يتواجدون جميعهم في الجيب الأخير للتنظيم عند الضفاف الشرقية لنهر الفرات
 



اسرائيل تتهم سورية و ايران باعطاء اوامر للجهاد لاطلاق 34 صاروخ على مستوطنات غزة ليل امس ..


تعليق : يبدو ان هذه حجة اسرائيلية لاعطاء مبرر قوي لاستكمال غاراتها في سورية بعد تضييق الروس عليهم بعد اسقاط الطائرة الروسية .. و كان الاسرائيليين رفضوا طلب الروس بالتنبيه عن اي غارة على سورية قبل وقت كافي .. بدل التنبيه قبل دقيقة خلال الخط الساخن المعمول به في التنسيق الروسي الاسرائيلي ..

 
صور صادمة من آثار مجزرة ميليشيات أسد في بلدة الرفة بإدلب



أظهرت صور التقطتها عدسة مراسل "أورينت نت" آثار الدماء والدمار الناجمين عن القصف الصاروخي الذي تعرضت له منازل المدنيين في بلدة الرفة بريف إدلب الجنوبي الشرقي من قبل ميليشيا أسد الطائفية أمس (الجمعة).


وكان مراسل أورينت أفاد أمس، بأن ميليشيا أسد استهدفت من مواقعها في بلدتي أبو دالي و أبو عمر، منازل المدنيين في بلدة الرفة، بأكثر من 15 قذيفة مدفعية، ما أسفر عن مقتل 7 أشخاص معظمهم من النساء والأطفال، بالإضافة إلى إصابة آخرين.


يشار إلى أن قصف ريف إدلب يأتي بعد تعرض بعض المناطق في ريفي حلب وحماة الخاضعة لسيطرة الفصائل العسكرية، لقصف برّي لميليشيا أسد، رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار ضمن المنطقة العازلة التي تم الاتفاق عليها في "سوتشي" مؤخرا.



وفي 17 أيلول الماضي، أعلن الرئيسان التركي والروسي، في مؤتمر صحفي بمنتجع سوتشي عقب مباحثات بينهما، عن اتفاق لإقامة "منطقة منزوعة السلاح الثقيل" تفصل بين مناطق نظام الأسد ومناطق المعارضة في إدلب. وينص الاتفاق على إقامة منطقة منزوعة السلاح بعمق 15 إلى 20 كم على خطوط التماس بين نظام الأسد وفصائل المعارضة عند أطراف إدلب وأجزاء من ريف حماة الشمالي وريف حلب الغربي وريف اللاذقية الشمالي.



4.jpg


5.jpg


9.jpg


10.jpg


11.jpg

1540645829.jpg

1540645833.jpg
 


الاسد يعين العميد " آصف الدكر ” رئيسا للفرع 293 فرع امن الضباط والمسؤول عن مراقبة تحركات الضباط وملفاتهم،بعد ان كان مديرمدرسة ميسلون للمخابرات العسكرية والتي تخرج ضباط مكافحة الارهاب

كما عين اللواء"مفيد خضور”رئيسا لفرع291 فرع فلسطين ، في جهاز المخابرات العسكرية، بعد ان كان قائدا للواء 26 دفاع جوي في حمص
 
[B][SIZE=6][FONT=arial]نورس للدراسات/ NORS‏ @NorsForStudies[/FONT][/SIZE][/B]

بومبيو يقوم بتعيين "دينيس ناتالي" كمساعدة له في وزارة الخارجية.

دينيس ناتالي ستعمل على وضع تصور امريكي للاكراد في سوريا، حيث انها عملت كباحثة في الملف الكردي في تركيا وايران وسوريا والعراق لمدة 30 عاما. وألفت عدة كتب اهمها "الدولة الكردية:التطور والاستقلال، بعد حرب الخليج"

عملت سابقا في معهد السلام الامريكي، والمدعوم من البنتاغون، كما شاركت بعدة لقاءات مع معهد آيريس للسياسات، ومقره في السليمانية في العراق

 
عشرات القتلى لميليشيا “قسد” بهجوم لتنظيم الدولة الإسلامية في دير الزور

شن تنظيم “الدولة الإسلامية” هجومًا واسعًا على مواقع “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) شرق الفرات، مستغلًا العاصفة الغبارية التي ضربت المنطقة الشرقية.
ونشرت وكالة “أعماق” صورًا اليوم، السبت 27 من تشرين الأول، أظهرت مقاتلي التنظيم في أثناء الهجوم، والذي تركز على بلدة السوسة والقرى المحيطة بها على الحدود السورية- العراقية.
وقالت الوكالة إن هجمات مقاتلي التنظيم جنوب شرقي دير الزور أسفرت عن مقتل أكثر من 40 عنصرًا من القوات الكردية وإصابة العشرات، إلى جانب أسر عدد من العناصر بعد اقتحام مقراتهم.
وعرضت الوكالة تسجيلًا مصورًا أظهر أربعة عناصر أسروا في الهجمات، وهم من “قوات النخبة” المساندة لــ”قسد” في معاركها.
وأكدت “قسد” هجمات التنظيم على مواقعها، وعرضت تسجيلًا مصورًا أظهرت تمشيط مقاتليها لبلدة السوسة “الاستراتيجية”، بعد السيطرة عليها في الأيام الماضية.
وتحظى القوات الكردية في معاركها بدعم من التحالف الدولي، والذي يقدم تغطية نارية من الجو ومساندة على الأرض بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ.
ويعتبر جيب هجين آخر المعاقل التي يتحصن بها تنظيم “الدولة” شرق الفرات.
وكان قد شن في اليومين الماضيين هجمات على مواقع “قسد”، في محاولة لإعادة السيطرة على النقاط التي خسرها مؤخرًا، وأبرزها السوسة وباغوز فوقاني.
وطوال الأيام الماضية تحدثت “قسد” عن تقدمها في المنطقة على مختلف المحاور، لكن الأمر اقتصر على الأمتار بعيدًا عن التقدم الكبير واسع النطاق.
وفي حديث سابق لوكالة “فرانس برس”، قال القيادي في “قسد”، ريدور خليل إن “العمليات العسكرية في هجين ستستغرق وقتًا أطول من المتوقّع”.
وأضاف أن تنظيم “الدولة” يستفيد كثيرًا من الظروف المناخية، بما في ذلك العواصف الرملية، مشيرًا إلى أن “ذلك ساعدهم على الفرار من طائرات الاستطلاع ووسائل مراقبة أخرى”.
وبحسب وكالة “أعماق” استولى مقاتلو التنظيم خلال هجمات اليوم، على عربة همر وجرافة، إضافة إلى كميات من الأسلحة والذخائر.
وأشارت إلى أن الهجوم الواسع مستمر حتى الآن في بلدة السوسة وما حولها من عدة محاور.
 
عودة
أعلى