الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


نقطة مراقبة تركية في ريف ادلب الجنوبي مطلة على سهل الغاب قرب مواقع عصابة بشار


#NewsMap August 2018 satellite image of the #TurkishArmy observation post near Shahranaz in western Hama province ("Wider Idlib De-Escalation Zone"), overlooking the Ghab plain. #Syria

Dmvoc3KW4AAC8cE.jpg

 
مارأيكم بكلام هذا الطائفي العنصري عبد المسيح الشامي الموالي لعصابة الأسد الأقلوية الطائفية المجرمة؟

DmuMfXEU8AAlSsp.jpg

DmuMgOkUUAAaVaV.jpg
 

التصعيد الكلامي الاميركي عن ادلب هو ليس لحماية ادلب بمقدار ماهو موجه نحو سحب تركيا من الائتلاف مع روسيا وايران

 

جانب من تدريبات جماعة انصار الاسلام الكردية العراقية في ريف جسر الشغور


  1. DmvJhjdWwAACfEG.jpg

    DmvJw65XsAEEa5w.jpg

    DmvJ5OcXgAAE3dp.jpg

    DmvJ-WYXgAAscrQ.jpg
    ٠

 
صحيفة: الأسد أعطى موافقته لاستخدام الكيماوي في إدلب
https://www.baladi-news.com/ar/categories/list/1/تقارير
بلدي نيوز
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، نقلاً عن مسؤولين أميركيين كبار وتقارير مخابراتية، أن رئيس النظام بشار الأسد أعطى موافقته، مؤخراً، على استخدام غاز الكلورين في الهجوم على آخر معقل للمعارضة في محافظة إدلب شمالي سوريا.
وبحسب الصحيفة، اتخذ "بشار" قراره "الحاسم" على الرغم من توالي التحذيرات الدولية، وتوعد الولايات المتحدة بالرد على النظام، في حال شنت هجوما بالسلاح الكيماوي على إدلب التي يعيش فيها 3.5 مليون إنسان.
وأوردت "وول ستريت جورنال"، أن الرئيس ترامب هدد بشن هجوم كبير على بشار الأسد، في حال أقدم على ارتكاب مجزرة كبرى بإدلب التي تحولت في السنوات الأخيرة إلى ملجأ للنازحين من محافظات أخرى، كما صارت مقصداً لعشرات الآلاف من المقاتلين الذين حاربوا النظام في السنوات السبع الماضية.
وكانت الولايات المتحدة حذرت نظام الأسد، قبل نحو أسبوع من أنها سترد "بسرعة وبالطريقة المناسبة" إذا استخدمت السلاح الكيميائي في محافظة إدلب، في حين يجري الإعداد لهجوم وشيك على المحافظة، قالت الأمم المتحدة أنه قد يؤدي إلى كارثة إنسانية.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، سارة ساندرز "لنكن واضحين، يبقى موقفنا حازماً أنه إذا اختار الرئيس بشار الأسد مجدداً استخدام السلاح الكيميائي، فإن الولايات المتحدة وحلفاءها سيردون بسرعة وبالطريقة المناسبة".
 
ما مستقبل نقاط المراقبة التركية في إدلب؟
https://www.baladi-news.com/ar/categories/list/1/تقارير
بلدي نيوز
أثارت التطورات الأخيرة في محافظة "إدلب" والخلافات بين الدول الضامنة لمباحثات السلام في "أستانا" (تركيا وروسيا وإيران)، تساؤلات عن مستقبل نقاط المراقبة العسكرية التي أقامها الجيش التركي خلال الأشهر الماضي في هذه المحافظة ومناطق محيطة بها.
ويرى الكاتب التركي، إسماعيل ياشا، أنه "لا حديث عن انسحاب هذه القوات في الوقت الحالي... رسالة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان واضحة أن تركيا لن تبقى متفرجة على إدلب"، مشيراً إلى أن "أنقرة تسعى إلى حشد المجتمع الدولي ضد الهجوم المحتمل".
وذكر ياشا، في حديث لموقع "عربي21"، أن الهجمات الجوية على إدلب حاليا ليست بالشكل الكبير، ولا يوجد هجوم بري واسع"، مستدركا بقوله: "إذا كان هناك هجوم بري واسع، فإن الفصائل ستقاوم وترد على هذا الهجوم، وقد تقع القوات التركية بين النيران".
وتساءل قائلا: "حينها ماذا ستفعل تلك القوات؟"، معربا عن أمنيته بالقول إنني "كمواطن تركي أتمنى أن ترد القوات التركية وتساهم في صد الهجوم المحتمل على إدلب، وأعتقد أن المحافظة يجب أن تكون آمنة، والمفروض أن القوات التركية لن تسمح بالهجمات الجوية الحالية".
واستطرد ياشا قائلا: "وجود نقاط المراقبة يجب أن يمنع الهجمات وإطلاق النار من الجانبين"، مؤكدا أنه "في حال انسحبت القوات التركية من إدلب، فإن المحافظة ستقع في يد النظام مثل حلب"، بحسب تقديره.
وأفاد بأن "قرار تدخل الجيش التركي في صد الهجوم المحتمل على إدلب بيد القيادة التركية"، لافتا إلى أن "التعزيزات العسكرية التركية الأخيرة التي اتجهت إلى سوريا، ربما ستكون لحماية المناطق الشمالية لإدلب وليس المحافظة كلها، لوقف أي موجات هجرة جديدة باتجاه تركيا".
وكان المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن، قال في مقال نشرته صحيفة "ديلي صباح" التركية السبت، إن "وجود الجنود الأتراك في إدلب، هو الضامن الوحيد لمنع أي هجوم كبير، لأن المقاتلات النفاثة الروسية والقوات البرية للنظام لا تستطيع المجازفة بالهجوم أثناء وجود الجنود الأتراك"، بحسب تقديره.
المصدر: عربي 21
 
مصرع قائد مجموعة الاقتحام بقوات النظام بكمين ل "داعش"
https://www.baladi-news.com/ar/categories/list/15/ميداني
2962326213-crop.jpg



بلدي نيوز - (حذيفة حلاوة)

قُتِل ضابط بارز من قوات النظام، اليوم الاثنين، جرّاء وقوعه في كمين أعده عناصر تنظيم "داعش" بريف حمص الشرقي، خلال معارك الكر والفر بين الجانبين في البادية السورية.

ونعت صفحات موالية العقيد "يائل يونس"، قائد مجموعات الإقتحام في الفرقة 18 التابعة لقوات النظام، وزعمت أنه قتل في انفجار لغم أرضي في منطقة "حميمة" بريف حمص الشرقي.
في المقابل قالت مصادر محلية؛ إن العقيد القتيل لقي مصرعه بكمين معد من قبل عناصر التنظيم، حيث تدور معارك تأخذ طابع الكر والفر في المنطقة.

ويعد "يونس" من أبرز قيادات النظام في البادية السورية، شارك في معارك استعادة السيطرة على مدينة "السخنة" من تنظيم "داعش"، وينحدر من بلدة "ريحانة متور" في جبلة بريف اللاذقية.
يذكر أن قوات النظام والميليشيات المساندة لها تكبدت عشرات القتلى خلال المعارك مع تنظيم "داعش" في البادية السورية، بينهم ضابط برتبة عميد، خلال الأيام القليلة الماضية.
 
روسيا تُروِّج كذبة جديدة لتبرير المعركة المرتقبة على إدلب


الدرر الشامية:
واصلت وسائل الإعلام الروسي، اليوم الاثنين، حملة التضليل الإعلامي ضد المناطق المحرَّرة في شمال سوريا في سياق التبرير للعملية العسكرية المرتقبة على المنطقة.

وزعمت وكالة "سبوتنيك" الروسية أن قائد "هيئة تحرير الشام " أبو محمد الجولاني، اجتمع مع قادة "تنظيم الدولة" الذين عملت الهيئة على نقلهم خلال شهر أغسطس/آب الماضي، من مناطق مختلفة في إدلب باتجاه الحدود مع تركيا، وتحديدا في المناطق الشمالية والغربية"، على حد قولها.

وأضافت الوكالة الروسية "أن (الجولاني) قام باطلاع قادة التنظيم على جغرافية المنطقة لتسهيل انخراطهم والوقوف صفًا واحدًا في المعركة المرتقبة".



وتابعت: "كما اجتمع (الجولاني) مع عدد من قياديي الحزب "الإسلامي التركستاني" في جسر الشغور، وأطلعهم على ضرورة دمج مسلحي (تنظيم الدولة) في المنطقة، وخاصة أولئك القريبون منهم قوميًّا ويتحدرون من آسيا الوسطى".

وأشارت إلى أنه "تم تقسيم المنطقة لقطاعات يديرها ثلاثة قياديين من التركستان و"هيئة تحرير الشام" و"تنظيم الدولة"، على حد زعمها.

ويرى مراقبون أن روسيا تسعى لتهيئة الأجواء أمام الدول الغربية لتبرير عملياتها العسكرية المرتقبة على إدلب والمناطق المحرَّرة عن طريق نشر الأكاذيب وترويج الشائعات، والتي آخرها وجود تحالف بين تنظيم الدولة والهيئة علما أن الأخيرة تشن حرب لا هوادة فيها على التنظيم.



وتتخذ روسيا من وجود "هيئة تحرير الشام" ذريعة لتنفيذ هجوم عسكري على مدينة إدلب وتقول إن عملياتها تستهدف من أسمتهم بـ"الإرهابيين" في المدينة وما حولها.

ومن الجدير بالذكر أن " الهيئة" تشن، منذ يونيو/ حزيران الماضي، حملات أمنية ضد مواقع خلايا تابعة للتنظيم في إدلب وريفها؛ أسفرت عن اعتقال وإعدام عددٍ من العناصر، آخرها توقيف نحو 20 شخصًا من عناصر التنظيم، في المنطقة الحدودية مع تركيا قبل أيام.
 
عودة
أعلى