الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )





الاخت المناضلة عزيزة جلود هي زوجة الشهيد النقيب ابراهيم اليوسف ابن مدينة تادف بريف حلب الذي صفى الضباط والطلاب العلويين في مدرسة المدفعية بحلب 1979 بعد قيامهم بتنفيذ رمي مدفعي على مدينة حلب السنية وخاصة حي المشارقة وغيره نتيجة قيام تجار ومشايخ وعلماء ووجهاء وصناعيي وحرفيي ومحامي حلب بتنفيذ اضراب تام بسبب الممارسات الاجرامية للمجرم حافظ واخيه ...

الله يبارك فيك اخت عزيزة

 



عزيزة جلود حبست 11 عاما وعذبت بالدولاب وهي حامل..

زوجة "ضابط المدفعية" تروي تفاصيل حياته وقتله

============================


f1c48863f43a845c34a472f6.jpg

بعد قتله أخذوا جثته إلى مدرسة المدفعية واحتفلوا بالبصق عليها


فارس الرفاعي - زمان الوصل

عبّرت زوجة الضابط "ابراهيم اليوسف" منفذ عملية مدرسة المدفعية في حلب قبل 36 عاماً عن سرورها بإطلاق اسم زوجها على عملية تحرير كلية المدفعية في حلب في 2016.

وأضافت " عزيزة جلود " في لقاء خاص لـ"زمان الوصل" أنها كانت على يقين بأنه "سيأتي اليوم الذي سيعاد فيه اعتبار الشهيد ابراهيم اليوسف بما عُرف عنه من الصدق والإخلاص والشجاعة والوطنية وسمو الأخلاق".

واعتبرت أن "هذا اليوم هو نصر للشهيد لعائلته بعد سنوات من النكران والإهمال"، مشيرة إلى أن "أغلب الناس اليوم يعترفون بأنهم خذلوا الشهيد ورفاقه ولو وقفوا معهم لتم التخلص من العصابة الأسدية بأقل من تلك الفاتورة التي دفعها الشعب السوري".

وروت زوجة "اليوسف" إن الأخير كان مناوباً في ثكنته تلك الليلة وكانت هي عند أهلها ولم تسمع بما جرى في كلية المدفعية إلا عندما جاء عناصر المخابرات في اليوم التالي واعتقلوها، مضيفة بأن الأمر كان بالنسبة لها بمثابة صدمة كبيرة، ولكن عندما رأت تعذيب المخابرات للناس وعبارات الكفر التي كانوا يتلفظون بها داخل المعتقل كانت تزداد يقيناً بأن زوجها كان على حق لأنهم "مجرمون وقتلة".

وأردفت "آنذاك قررت أن أقف بداخلي مع زوجي وأدافع عنه حتى آخر رمق من حياتي"، ووصفت ظروف اعتقالها في فرع الأمن العسكري بحلب قائلة: "رأيت داخل المعتقل وحوشاً بلباس البشر، وكنت أسمع بالنكات والفكاهات عن المخابرات وتصرفاتهم ولكنني عاينت وحشيتهم وإجرامهم الذي لا يوصف على أرض الواقع".


وكشفت أنها تعرضت للتعذيب وهي حامل بشهرها الثاني وبقيت في الدولاب 12 ساعة مع الضرب على الوجه وكل أنحاء الجسد ووضع الكهرباء في قدمها، ورغم ذلك كانت –كما تقول- حريصة كل الحرص على عدم الاعتراف بأي معلومة تفيدهم من أسماء أصدقاء زوجها أو غيرها.


اعتقلت "عزيزة جلود" مرتين الأولى دام 3 أشهر والاعتقال الثاني دام 11 عاماً دون محاكمة أو تهمة، وظلت ممنوعة من السفر خارج سوريا حتى قيام الثورة، حيث خرجت بطريقة غير شرعية إلى تركيا.

ولم تكتفِ قوات النظام باعتقال زوجة "اليوسف" آنذاك بل اعتقلت أغلب إخوتها ووالدها وإخوة "اليوسف" ووالده ووالدته وأعمامه وأخواله وأولاد عمومته وأزواج أخواته والكل اعتقلوا دون تهمة أو محاكمة وقضوا مددا متفاوتة من الأيام والأشهر والسنين وعشرات السنين.

وروت "عزيزة جلود" تفاصيل لحظة اغتيال زوجها الذي كان هارباً مع رفاقه بعد تنفيذ العملية ولم تكن تعلم بمكانه، مشيرة إلى أن "أحد المخبرين رآه يدخل بيتا ووشى به بعد أن شك بوجود شبه بينه وبين الشهيد ابراهيم، وعندما جاء عناصر المخابرات لم يجدوه واعتقلوا صاحب المنزل واختبؤوا في أركانه، وعندما جاء ابراهيم ولم يكن يعلم أن المنزل مكشوف اشتبك مع العناصر المختبئين بالرصاص إلى أن أصيب برصاصة في رأسه واستشهد على إثرها في الثاني من حزيران/يونيو عام 1980 مع العلم أن الشهيد لم يكن يخفي شكله المميز".

واستدركت: "بعد قتل زوجي أخذوا جثته إلى مدرسة المدفعية وهناك احتفلوا بقتله بإطلاق الرصاص من المغرب حتى صباح اليوم التالي حتى أنهم أجبروا كل الجنود على البصق على جثته ومن يرفض منهم كان يُقتل على الفور".

وتصف زوجة "اليوسف" بأنه "كان مثالاً للأخلاق والرحمة والحنان وكان يختلف عن الرجال في عصره ومجتمعه".

وكان "اليوسف"، كما تؤكد زوجته، "محبوباً من قبل الذين يعرفونه من أصدقاء أو رفاق عمل وذلك لأخلاقه العالية وأدبه، كما يتمتع بثقافة عالية، إذ كان يقرأ الكتب المختلفة منها الإسلامية والشيوعية والبعثية".

ولد "ابراهيم اليوسف" في قرية "تادف" بريف حلب عام 1955 وانتقل مع أهله إلى الرقة ولم يكن عمره قد تجاوز العامين من عمره، ودرس المرحلة الابتدائية في مدارس الرقة وبعد حصوله على الشهادة الثانوية كان مجموعه يؤهله لأحد فروع الجامعة، ولكن نظراً لضيق الحال المادية لعائلته وعدم إمكانية الالتحاق بالجامعة تطوع في الكلية الحربية،



وشارك " ابراهيم اليوسف" في حرب تشرين 1973 وبعد انتهاء الحرب رأى الطائفية بأبشع صورها، وكيف كانت الرتب توزّع على العلويين دون الضباط الآخرين، وكان لدى اليوسف ميول دينية ومواظبة على الصلاة مما دعا النظام إلى تقديمه للمحاكمة بحجة مواظبته على الصلاة التي تضيّع الوقت والجيش آنذاك في حرب استنزاف،

فرد عليهم قائلاً: "أنا أصلي وقت راحتي ولكن غيري يشرب الممنوعات في وقت العمل"، فسكتوا وطووا الموضوع، ولكنهم نقلوه من الجبهة إلى مدرسة المدفعية بحلب، وكان من المتفوقين في اختصاصه -مدفعية ميدان- وشهد له بذلك أعداؤه قبل أصدقائه.

1470362302.gif

وألفت "عزيزة جلود" كتاباً بعنوان "مسيرتي مع الطليعة" روت فيه جوانب من مسيرتها وحياتها مع "إبراهيم اليوسف" ومذكرات السجن والتعذيب.

 

كتيبة التوحيد والجهاد الاوزبكية حصتها من غنائم الالغام والعبوات من جملة الغنائم من كفرية والفوعة المحررة

28yxwe75rsy94lynvfhkaroei.jpg

83xpayi171st548eqb7mksof9.jpg

sxgx7cz6aglzupdwxmrnebaz8.jpg

gvaw0qb12ytfs0zh0ytzpt2nj.jpg


 

تمكنت فصائل المقاومة السورية مساء امس السبت من تدمير دبابة للنظام بواسطة صاروخ "كورنيت"، كانت تقوم بقصف المناطق المحررة ومحاور الطرقات الفاصلة بين جبلي الأكراد والتركمان.

 

‏29 تموز - 1976

قام الطيار أحمد عبد القادر بالإنشقاق عن الجيش السوري بعد رفضه أوامر حافظ الأسد بقصف مخيم تل الزعتر الفلسطيني بلبنان


وصل العراق بطائرته واستقر ببغداد بعد أن حُكم بالإعدام بدمشق

بعد الإحتلال الأمريكي للعراق عام 2006 خطف من قبل مليشيا بدر الايرانية واغتالوه


 

#أحداث_في_الذاكرة

اللواء أحمد عبد القادر ترمانيني من #ترمانين ويبلغ من العمر 55 عاماً. كان طياراً في الجيش السوري شارك حرب عام 1973، لكنه رفض عام 1976 قصف مخيم " تل الزعتر " وفر بطائرته إلى #العراق حيث عمل مدرباً للطيارين ورفع إلى رتبة لواء عام 2001، بعد أن حكم عليه حافظ الأسد غيابياً بالموت.


وبعد احتلال العراق عام 2003، عرضت عليه قوات الاحتلال عملاً في الجيش العراقي الجديد لكنه آثر أن لا يشارك في جيش بقيادة أميركية، فاعتقلته القوات الأميركية لمدة أربعة أشهر.


وإثر الإفراج عنه تلقى تهديدات عديدة من ميليشيات كتائب بدر وجيش المهدي الطائفية، فظل حبيس بيته أو بيوت أصدقائه حتى اختطفته ميليشيات جيش المهدي في 21 كانون الأول(ديسمبر) وعثر على جثته بعد يومين وتم التعرف عليها في أحد زوايا #بغداد.

38007961_986183201543528_1358705632709967872_n.jpg
 
#ذكرى

في مثل هذا اليوم:

عشرات الالوف في ساحة العاصي مدينة حماة يرددون الشعب يريد اسقاط النظام

مظاهرة حاشدة في جمعة "صمتكم يقتلنا"

2011/7/29

 
#نورس للدراسات
أمريكا
جيمس ماتيس يقول: إن أمريكا لا تهدف لشن حرب على ايران ولا لتغيير النظام الإيراني وإنما تهدف أمريكا لهندسة اتفاق جديد مع طهران يناسب واشنطن.
 
مقتل أبرز قادة جيش الحر سابقا في درعا وهم
حبيب الحراكي شقيق أبو رعد الحراكي
محمد أنور الحريري .
القتيلان من بلدة الصورة
قتلا أثناء قتالهم إلى جانب الفيلق الخامس إقتحام كماورد في حوض اليرموك
 
عودة
أعلى