اليوم وصل فجرا مايقارب 1000 شخص من المهجرين النازحين في لبنان الى قرى مزرعة بيت جن وبلدة بيت جن ومعهم عدد قليل من الغوطة وحمص.
النقل تم بباصات للأسد.
الراعي لهذا المشروع فوج الحرمون وميليشيا الأسد والأمن اللبناني.
قسم ممن عادوا كان يرغب بالعودة وقسم تم الضغط عليهم من الأمن اللبناني بذريعة عدم تواجدهم بشكل قانوني على الأراضي اللبنانية مما يستوجب عليهم دفع غرامة بقيمة 3000 دولار.
عدد من المنشقين رفض الأسد عودتهم وطلب من الأمن اللبناني عدم إعادتهم والسبب مجهول.
جون حنا دحلة
5000 اسم جديد يفرج عنها نظام الإجرام الأسدي لمعتقلين تم قتلهم في سجونه تحت التعذيب العدد قد يصل في نهاية المطاف ال 50 الف اهم شيء ان الثوار يفاوضون للصلح مع المجرم ويعودون تحت البسطار افواجا
غداً جولة خيانات جديدة في (استانا 10) لبحث تسليم ما تبقى من مناطق خارج سيطرة النظام على رأسها ادلب
ضم مرتزقة الثورة في ميليشيات الدفاع الوطني و الفيلق الرابع و الخامس الإسدي
كتابة مسودة دستورية تحافظ على بقاء عائلة الجحش بالحكم مقابل مناصب وهمية لضفادع المعارضة
معركة #ادلب
مع بوادر انتهاء معركة درعا بدأت تلوح بالافق بوادر انطلاق معركة ادلب القصف المدفعي والجوي على اطراف ادلب وبالمقابل تركيا توحد فصائل المعارضة في ادلب في غرفة عمليات واحدة ( جبهة تحرير سوريا+هيئة تحرير الشام +الجبهه الوطنية لترير +جيش العزة )
المزيد من الكوارث حول اتفاقية التسوية التي وقعت عليها الفصائل و اتضح انها استسلام تم فيه تسليم النظام رقاب عشرات الآلاف من الشباب . من سيجري التسوية ، سيحصل على (بطاقة تسوية) ليتنقل بها عبر الحواجز الأمنية و هذه الورقة لها تاريخ صلاحية محدد ، و ماذا بعد انتهاء صلاحية التسوية ؟؟
حمص دون تركمان.. وعود تركية بإعادة توطينهم في عفرين =============================== حمص – عروة المنذر
عانى التركمان في سوريا كغيرهم من مكونات الشعب السوري من حرب السنوات الماضية، وكانوا من أكبر المتضررين جراء التهجير القسري في حمص وريفها، إذ كانوا يقطنون في أحياء الوعر وبابا عمرو والقصور، وفي أكثر من 50 قرية في أرياف حمص.
لا توجد إحصائية رسمية حسب التصنيف العرقي للسكان في سوريا تشمل التركمان، ولذلك لا يمكن معرفة أعدادهم بدقة عند العودة إلى سجلات النفوس، فتسجيلهم كان على أساس ديني كونهم مسلمين.
تشير بعض المراجع إلى أن التركمان بين من يعلمون بأصولهم التركية ومن لا يعلمون، وفي مختلف مراكز وجودهم في سوريا، تتراوح أعدادهم بين 3 و3.5 مليون تركماني.
نزوح ثم تهجير من ريف حمص الشمالي
تعرض التركمان في محافظة حمص للتهجير منذ عام 2014، إذ هجرت قوات الأسد ما يزيد على سبعة آلاف من أهالي قرى الزارة والحصريجة والشواهد وقلعة الحصن في ريف مدينة تلكلخ في ريف حمص الغربي، وتقع هذه القرى في محيط علوي إلى جانب بعض قرى وبلدات وادي النصارى ذي الغالبية المسيحية.
ويقول أبو قاسم عجو، من سكان قرية الزارة، لعنب بلدي، إنه منذ انطلاق الثورة السورية ودعم تركيا للمعارضة السورية، بدأت المضايقات من القرى المجاورة، فاتهم بعض المقاتلين الموالين للنظام السوري التركمان بـ “العمالة”، وبعد سيطرة قوات الأسد على قراهم تم تهجيرهم، ولم يسمح إلا لبعض العائلات بالعودة، وتم نصب حاجز في بداية كل قرية لمنع العائدين، وسط مطالبتهم بنقلهم إلى تركيا، ما دفعهم للنزوح المتكرر إلى وجهات متفرقة، منها تلكلخ ولبنان وريف حمص الشمالي، ثم أخيرًا إلى عفرين في شمالي سوريا.
وفي 2016 هُجر أهالي قريتي قزحل وأم القصب الواقعتين على طريق مصياف والبالغ عددهم ثمانية آلاف مدني إلى ريف حمص الشمالي، بعد مجزرة راح ضحيتها 18 شابًا.
وفي “اتفاق التسوية” مطلع العام الحالي، خرج سكان بقية قرى التركمان في سهل الحولة (برج قاعي والسمعليل) إلى الشمال السوري مع بقية مهجري ريف حمص.
ويقول أبو غنام سليمان، من قرية السمعليل، لعنب بلدي إنه “مع اتفاق ريف حمص الشمالي هجر 90% من تركمان حمص النازحين أصلًا”، مشيرًا إلى أنه لم يبق في قرى التركمان سوى بعض كبار السن والمتعاونين مع النظام من التركمان.
وعود تركية بالتوطين
مع سيطرة فصائل “الجيش الحر” بدعم تركي على مدينة عفرين في ريف حلب الشمالي، بدأت الوعود لتركمان ريف حمص الشمالي وتركمان الجولان، المهجرين مؤخرًا من قرى الجولان السوري في اتفاق الجنوب السوري، من قبل المجلس الأعلى للتركمان في تركيا بالتوطين في القرى التي يقطنونها حاليًا.
ويقول محمد التركماني، من تركمان قرية السمعليل، لعنب بلدي، إنه منذ مجيء التركمان إلى الشمالي السوري طلب قادة تركمان في “الجيش الحر” منهم بالتوجه إلى قرى عفرين، وقطعوا وعودًا على لسان شخصيات في المجلس الأعلى للتركمان بالتوطين في قرى الكرد المهجرين إلى شرق الفرات، الأمر الذي اعتبره محمد تغييرًا ديموغرافيًا ضحيته الكرد كما التركمان.
تنظيم الدولة ( داعش ) يشن هجوم انطلاقا من منطقة الشعفة شرق الفرات على منطقة الحسرات ( قوات النظام ) غرب الفرات بعد اجتيازة نهر الفرات . الخبر نقلا عن موقع ( http://southfront.org )