الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

#الحسكة

أنباء عن مقتل عنصرين من التحالف الدولي بأنفجار عبوة ناسفة استهدفت عربة همر أمريكية على طريق السد جنوبي الحسكة الأسبوع الماضي
 

#عين_العرب

إضراب عن الطعام يقوم به (30) اسير في سجن عين العرب دخل يومه الثالث احتجاجاً على الانتهاكات التي يقوم بها مسلحو #PYD بحقهم داخل المعتقل من أهانة وتعذيب
 



#الحسكة #خاص

قامت دورية تابعة لميليشيا #PYD بأعتقال الطفل (إبراهيم عمر الحميدي) البالغ من العمر( 4 )سنوات بهدف الضغط على والده لتسليم نفسه بعد أن وجدت في منزل عائلته سلاح صيد أثناء مداهمتها قرية الدرجة شمالي بلدة #تل_براك

DgzgAODX0AAiIBr.jpg

 
كما قلنا انها مجرد كذبات في #درعا رمز الصمود ولا يوجد لا صمود ولا حتي قتال يوجد اما هدنة ثم تسليم ومصالحة او انسحاب وتسليم لقرية او مدينة اخري لا يوجد قتال وكلها فبركات اعلامية ومنها كذبة اسقاط الطايرات الحربية
كله كذب


Dg3KXbOW0AIpqVJ.jpg
 

من روائع منشورات تنظيم الدولة (داعش ) دروس عسكرية مستفادة من الواقع الميداني



كيف تقاتل تحت أعين الطائرات الصليبية؟ (1 )
================




نشاهد في حياة الحرب من المواقف الجميلة ما لا يمكن أن نراه في حياةأخرى، وجهُ الأخ العائد من العمليةالانغماسية، وابتسامتُه المتعَبة من تحتالتراب الذي يغطي وجهه، وابتسامة شهيد -فيما نحسب- ينظر إلى السماء،ومشهد رتل العدو حين يأتي من بعيد فرِحاً مختالاً، نحو عبوتك المنتظِرة في الطريق، وطيران المسيرات في السماء بعد الانفجار، وصوت الانفجار الذي يأتي متأخراً دائماً عن الحدث الجميل،هذا الصوت الذي يأتي دائماً قوياً، لايعرف الخجل.

ومن أجمل المواقف كذلك، أن ترقب العدو يفتِّش عنك في كل مكان كالمجنون، وأنت مختبئ مرابط تنتظر من العدو غِرّةً لتنقَضَّ عليه، وهو يبحث في كل مكان ولا يصل إلى شيء.ومن أشد المواقف صعوبةً على جيش العدو هو ألا يعرف أين يجب أن يضرب،وأين يقبع المجاهد الذي يقاتله.

وللوصول إلى هذه الحالة فلا بد منتطوير تفكيرنا بحيث نتخلص من كل فكرة ثبت فشلها، ولا بد أن نتمسك فقط بالأفكار والتجارب الناجحة فيالقتال.




المراحل الأولى للقتال

===========

قبل سنين، في أرض الشام، بدأنا القتال بأسلوب حرب عصابات، حيث كانت تعتمدعلى المباغتة والمفاجأة لمواقع العدو دون أيتمركز معلوم لمواقع المجاهدين، والعدو يبحث عن خصمه ولا يجد له أي أثر، مما أوقع فيه الخسائر الجسيمة في الأفراد والمعدات العسكرية.

وبعد تطهير الأرض من دنس النصيرية وأتباعهم، والمفاصلة الجغرافية مع العدو تغير أسلوب القتال من حرب العصابات الذي يعتمد على الاختفاء ومباغتة العدو إلى تكتيك المواجهة وتحديد خطوط الرباط وتمركز المجاهدين، حيث بدأت عملية الاستنزاف لطاقات المجاهدين البشرية تدريجيا بسبب ما يملك العدو من أسباب القوة بالوسائط النارية، وظلَلنا على هذا الأسلوب زمناً طويلا مع النصيرية والصحوات المرتدين.

ثم جاءت معارك عين الإسلام ( عين العرب -كوباني) ، وكان أسلوب قتالنا كالمعتاد مع النصيرية وغيرهم، من زج الوسائط والمعدات العسكرية الثقيلة والمتوسطة دون أي حساب لتدخل الطيران الأمريكي الدقيق، وما هي إلا أيام وحلقت الطائرات المسيرة القاصفة فوق مواقع المجاهدين في ريف وأطراف عين الإسلام وبدأت الطائرات بإلقاء حممها ونيرانها على معدات المجاهدين، ومن ثمَ على مواقع رباطهم ومقراتهم المكشوفة، ولا حولولا قوة إلا بالله العظيم، وقد أوقعت مع بدء الحرب الصليبية الأخيرة خسائر بالمجاهدين، كانت في غالبها ناتجة عنالتغيير الكبير في قواعد الحرب بعد دخول الطيران المسير الصليبي إلى المعركة، سواء فيالشام والعراق، أم في الولايات الأخرى.



ردة الفعل الأولى
=============

ولكن المجاهدين بعد هذه المرحلة، بدؤوا يطورون أساليبهم في القتال، فأصبحوا يموِّهون الأسلحة والمركبات والدبابات نوعا ما أثناء تحريكها واستخدامها، وإن لم يكن على المستوى المطلوب، مما قلَّل الخسائربشكل واضح والحمد لله، وكذلك بدأ الجنود يتدربون على أساليب قتالية جديدة تُمكِّنهم من القتال مع وجود الطيران الصليبي،وقد أتقنت بعض المجموعات المقاتلة هذه الأساليب، في حين أنَّ آخرين لم يتدربوا بالشكل المطلوب.

ونحن نكتب هذه السلسلة من المقالات بعون الله، لكي نُنبه جنود الدولة الإسلامية إلى بعض الأساليب في القتال التي يتبعها العدو للإيقاع بالمجاهدين، وكذلك بعض الأساليب التي اتبعها المجاهدون ونجحت في القتال مع وجود الطيران، بل إن بعض الأساليب القتاليةالتي جرى تجريبها بإشراف بعض الخبراءالعسكريين مؤخراً قد أثبتت أن الطيرانالصليبي بدقته العالية في إصابة أهدافه يمكن جعله نقطة ضعف كبيرة تشلُّ قدرة العدو نفسه على القتال، أو يمكن تسليطها على مقاتلي العدو أنفسهم بتوفيق الله العليم.


حتمية تطوير أساليب القتال
============

إن الله لم يخلق داءً بلا دواء، علم الدواء من علمه وجهله من جهله، وإن أخوَف ما يخافه العدو هو تحييد طيرانه وإخراجه من المعركة، وهذا ما يجب أن يكون هدف كل مجاهد فطن، وتحييد الطيران الموجود في السماء يتطلب المعرفة بكيفية استخدام العدو له أولاً، ثم تغيير طريقة القتال لتناسب قواعده الجديدة، وإن إيجادالسبل للتعامل مع هذا العدو تتطلب مرونة عالية في التفكير، وتتطلب التخلي عن المسلَّمات والعادات التقليدية القديمة في القتال، ومدار الأمر كله على الاجتهاد،فإن النصوص الشرعية لم تلزمنا بخطة قتال أو نوع سلاح بل ترُك هذا لأهلالاجتهاد.

وحالما بدأ المجاهدون بالاجتهاد في تمويه المدفعية والمركبات في نهايات معارك عين الإسلام ( عين العرب كوباني) ، بدأ العدو أيضاً يغير طرقه في القتال لكي يحتفظ بفعالية طيرانه، هذا الطيران الذي هو تقريباً سلاح الصليبيين الوحيد الذي أثبت فعاليةً في هذه الحملة الصليبية الأخيرة، فزاد من أعداد طائرات الاستطلاع في سماء المعركة، لكي يتمكن بالتصوير الحراري من تحديد أماكن الأسلحة حين استخدامها، فحين ترمي المدفعية النار يكون تحديد موقعها سهلاً،ثم يأتي دور استهدافها، وكان وقتَها كثير من المجاهدين ينامون على أسطح البنايات لا يعلمون أن التصوير الحراري يصورهم ويصوِّر أسلحتهم،

وقد وقعت خسائر في تلك الفترة سببها الرئيس هو نقص العلم بكيفية عمل طيران الصليبيين وما هيإمكانيات هذا الطيران.


ضرورة فهم إمكانيات العدو
==========

قاعدة مهمة: " إذا كان لديك سلاح يستطيع ضرب أي هدف بدقة كبيرة، فإن ما ينقصك هو فقط معرفة موضع العدو".

فإذا كنت تقاتل في أرض معركة يوجد فيها طيران استطلاع واستهداف دقيق،فإن الخطوة الأولى لعمل العدو هي معرفة مكانك، والاستهداف يأتي ثانياً، ولذلك فإن هدفك الأهم هو إخفاء مكانك، ومن هنا تبدأ قصة القتال الحديث كلها، لأن القتال مع إخفاء الموقع يتطلب تغييرات جذرية في طريقة القتال والتخطيط، وهذا لا ينطبق فقط على القتال ضد الطيران الأمريكي بل ضد الروسي أيضا،ً فإن الطيران الروسي وإن كان يفتقر إلى الدقة، فإنه لا تنقصه الكثافة النارية، وبهذه الكثافة النارية تتساوى نتيجة الضربة الواحدة الذكية الدقيقة مع نتيجة ألف ضربة غبية غير دقيقة، ولهذا فإن الوقاية من كليهما لا تختلف منحيث المبدأ، والمبدأ الأساسي يبقى دائماً هو "القتال من موقع لا يعرفه العدو، وتغيير المكانفورا إذا عرفه العدو".


العدو أيضاً يتطور
========

حينما بدأ جنود الدولة الإسلامية بإخفاء مدفعيتهم وأنفسهم عن طيران العدو، بدأ العدو يتطور بالمقابل كي لا يفقد أفضلية الطيران، فزاد من عدد الطائرات العاملة،وكذلك فقد انتبه العدو إلى مسألة أخرى من قواعد الحرب الجديدة، فقد كان ال ـ PKK المرتدون يحاولون دائماً التمسك بالأرض، ولا يريدون خسارة أي قرية،فإذا حصلت عليهم إغارة وخسروا الأرض كانوا يرسلون المؤازرة تلو المؤازرة لاستعادتها، وكان المجاهدون ينكِّلون بهم ويوقعون بهم الخسائر البشريةالكبيرة، فلم يكن الطيران وقتها يعمل بكفاءة عالية ضد المجاهدين.

وقد أخطأ المجاهدون نفس الخطأ أيضاً في تمسكهم ببعض المواقع التي يسيطرون عليها دون أي نكاية بمشاةالمرتدين، فبدأ العدو الصليبي يُعد قوات خاصة تستطيع الاستفادة من الطيران في مواجهة المجاهدين، ونزل الأمريكان إلى الأرض بحضور أكبر لكي يبعدوا قيادة المرتدين الغبية عن الأرض، وهنا بدأفصل جديد من هذه الحرب الحديثة.



كيف يقاتلوننا؟

========

إن القوة الخاصة التي تتقدم قوات ال pkk المرتدين وقوات الصليبيين ليستقوة قتال بأي شكل من الأشكال، بل هي قوة توجيه للطيران فقط، وهدفها هواستدعاء الطيران وإخباره أين يجب أن يضرب بالضبط، ولهذا فإن طلائع قوات المرتدين تحمل فقط العتاد الخفيف،وسلاحها الحقيقي هو أجهزة الاتصال،وأجهزة توجيه الليزر، وأما السلاح الناري فاستخدامه الرئيسي هو لاستفزازالمجاهدين لجعلهم يخرجون للاشتباك.

فالقوات المرتدة تقوم بالتقدم المخادع دائماً، وتقوم بالرماية فقط لكي يخرج المجاهدون من مخابئهم ليردوا بالنارعلى قوات المرتدين، وعندها يقوم الطيرانبرصد المجاهدين واستهدافهم، أو يقومالمرتدون بإعطاء الإحداثيات التي يطلبون قصفها بالطيران.

وقد تم مؤخرا أسر أحد أفراد هذه القوات وليس معه سوى مخزنين من العتاد لرشاشه، وعند سؤاله عن هذا قال إنهم لا يقاتلون، بل يتقدمون فقط لتحديد أماكن رباط المجاهدين، وهذا لا يتطلب كثيراً من الذخيرة، فهم ليسوا قواتاشتباك.

ولهذا فإن أكبر خطأ هو أن يتعامل معهم المجاهدون على أنهم قوات اشتباك،بل هم قوات واهنة ضعيفة يستخدمها الصليبيون كالطُّعم للسمكة، فلا يجب أن يبتلع المجاهد الطعم أبداً، والطريقة المثلى هي أن لا يكشف المجاهد مكانه للعدو حتى يصبح العدو ضمن مدى الرماية المؤكد بإذن الله، وعندها فقط يجب على المجاهدين الرماية على هؤلاء واستهدافهم، وتغيير الموقع بسرعة.

ولكي ينجح هذا فلا بد من الانضباط وعدم الوقوع في فخ العدو الذي يغريالمجاهدَ بالرماية من مسافة كبيرة،وكذلك فلا بد من تحضير أماكن الرباط الجديدة، وتهيئة وتمويه مداخلها مسبقاً لكي يكون ممكناً أن تنتقل نقاط الرباط بسهولة إلى المكان الجديد المُعدِّ مسبقاً.

إن طريقة العدو التي وصفناها في القتال أصبحت اليوم تسمى " الاستطلاع الناري " وهو مصطلح يعني أن تطلق النار قبل معرفة موضع العدو بهدف إخراجه للرد وبالتالي تحديد مكانه واستهدافه، ويجب على المجاهد الذي يقاتل في هذه الحروب الحديثة أن يفهم هذه الحيلة بشكل جيد، ﻷن فهمها هومفتاح طرق القتال الحديثة، بتوفيق الله.

وفي الحرب الحديثة ذات الأسلحةالدقيقة، يحاول الجميع عدم الاشتباك بعدوِّه مباشرةً، وذلك لتقليل الخسائر،ولذلك يُستخدم الاستطلاع الناري بكثرة، فهو خدعة يستخدمها الجميع للحصول على إحداثيات العدو ثم استهدافه بالمدفعية أو بالطيران أو حتى بالهجوم الاستشهادي، فإن معرفة موقع عدوكهو أول وأهم معلومة عسكرية عنه، ولايوجد عمل عسكري ناجح من دون هذهالخطوة.

فالعدو النصيري يستخدم الاستطلاع الناري عن طريق غزوات وهمية سريعة ليعرف حجم القوات الموجودة ونوعأسلحتها ثم يُعِدُّ القوة المناسبة للهجوم على المنطقة.

وأما جنود الدولة الإسلامية فقد كانوايرسلون طائرة مسيرة صغيرة منالفِلِّين إلى مناطق العدو ثم يخفضون ارتفاع طيرانها ليسمع صوتها جنودالعدو، وكان هذا كافياً لمعرفة كل شيءعن أسلحة العدو في هذه المنطقة، ومن التصوير تستطيع أن ترى كل سلاح وموقعه وغير ذلك مما يساعد في التحضيرللغزوة القادمة، أو للتحضير لصد القوةالمعادية المتقدمة التي نستطلعها.

وهذا الاستطلاع لا يحتاج إطلاق النار على العدو بل فقط إشعاره بالخطر، وسوف يخرج المرتدون من جحورهم ويبدؤون بالرماية باتجاه الطائرة الصغيرة التي تصورهم جميعاً مع كل أنواع أسلحتهم،ويتم تحديد نوع السلاح من حجم دائرةاللهب ومن الصوت، وهذه الخطة لاتفشل إذا عرفها العدو ﻷن جنوده فيغالبهم غير مدربين على التخفي، ولايعرفون كم يؤذيهم أن نعرف أنواعأسلحتهم ومواقعها عند التعامل معهمفي أرض القتال.


كيف نقاتلهم؟
=======

فإذا عرفت أخي المجاهد هذا النوع من الحيل الحربية، فعليك أن لا تقع في هذاالفخ القديم المكرر، واحفظ القاعدة الذهبية في قتال الطيران أو أي سلاح دقيق الإصابة: "هدف العدو هو أن يعرف مكانك، وهدف المجاهد هو ضربالعدو بدون كشف مكانه".

وقد سبق نشر مقالة في )النبأ( عن التمويه وعن التصوير بأنواعه وكيف يمكن التخفي عن أنواعه المختلفة.

ولذلك يجب وضع الخطة للرباط بحيثيكون موقع المجاهدين مخفياً بشكل جيد،ويجب عدم التكاسل عن أي إجراءات تُخفي موقع نقطة الرباط، بل إن تقليل عدد مرات التزود بالطعام وإلغاء التنقل بين النقاط، وتهيئة كل نقطة رباط بحيث لا يحتاج المجاهد للخروج منها،كل هذا وغيره يعُد من أهم الاستعدادات التي تساعد المجاهد على تحييد الطيران وإلغاء دوره في المعركة بإذن الله، وليست الشجاعة وحدها هي الحل للطيران، فإذالم نقم بالإجراءات الصحيحة للقتال تحت الطيران فإن الشجاعة لا تكون حلاً كاملاً للمشكلة.

ومن الأخطاء القاتلة في القتال تحت الطيران تجميع أعداد كبيرة من المقاتلين في نقاط رباط متقدمة باتجاه خطوطالتماس مع العدو، فإن العدد الكبير أو الصغير لا ينفع مع الضربات الدقيقة للطيران، والعدو ينتظر دائماً وقت المعركة ليضرب هذه النقاط المكشوفة قُبيل التقدم على الأرض، فلا يجباستخدام هذا الأسلوب في الدفاع، فقدأصبح قديما بالياً بعد دخول الطيران إلى المعركة، والذي ينفع -بإذن الله- هو أن نحتفظ بالقوة المدافعة المُرابطة مخفيةً،فلا يتمكن الطيران من استهدافها حتىيحين وقت صد هجمة العدو، وعندهايكون الطيران غير قادر على التدخل،خصوصاً إذا انتظر المدافعون حتى يتقدمالعدو إلى مسافة قريبة جداً قبل الاشتباك معه، وهذا يمنع الطيران من التدخل بسبب تداخل المجاهدين مع العدو، وﻷن تحديد موقع المجاهدين وموقع جنود
العدو يحتاج وقتاً، فإذا حافظ المجاهدونعلى ضبط الحركة باستمرار فلن يتمكن الطيران منهم، بإذن الله.

ومن أكبر الأخطاء في القتال تحت الطيران أن تنظر إلى الأرض فقط، وتنسى أن الحرب ليست فقط على الأرض، وأن العدوله القدرة على استهدافك من فوق، فمثلاًإذا قمنا بمحاصرة قوات العدو في مكان ما مثل بناية أو بيت، فعندها يبدأ هذاالعدو التنسيق مع الطيران عبر أجهزةالاتصال المحمولة معه، وحينما يصبح واضحا لدى الطيران أين يجب أن يضرب فسيقوم باستهداف المجاهدين رغم صغر المسافة بينهم وبين العدو، وفي هذه الحالات يجب أن يعلم المجاهد أنه إن لم يتمكن من ضرب العدو المحاصر فوراً،فعليه أن يتركه ويذهب للاختفاء والمباغتة من مكان جديد، فإن هذا الحصار ليس صالحه، وإذا بقي مكشوفاً فسيتعرض لضرب الطيران، والطيران في هذه الحالة يعرف مكان جنوده الذين يريد إنقاذهم،وسيضرب أي شيء آخر.

واحفظ أخيراً هذه القاعدة " إنهم يفعلونكل شيء ليعرفوا مكانك، فافعل كل مابوسعك للاختفاء عن أنظارهم

والحمد
لله رب العالمين.

جريدة النبأ - أخبار العدد السابع والتسعون - الخميس 23 ذو الحجة 1438 ه


%D9%83%D9%8A%D9%81%20%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%AA%D9%84%20%D8%AA%D8%AD%D8%AA%20%D8%A3%D8%B9%D9%8A%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A7%D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A9%202.jpg


 

ثوار درعا ينفذون هجمات معاكسة:

#مراسل_سوري

لمتاعيه صديق
السهوه صديق
الجيزه صديق
كحيل صديق


وجاري الهجوم على كل الحرك و الكرك



واليوم تم تدمير واعطاب 5 دبابات ... 3 بدرعا البلد و 2 بالريف الشرقي لدرعا


 

ثوار درعا ينفذون هجمات معاكسة:

#مراسل_سوري

لمتاعيه صديق
السهوه صديق
الجيزه صديق
كحيل صديق


وجاري الهجوم على كل الحرك و الكرك


واليوم تم تدمير واعطاب 5 دبابات ... 3 بدرعا البلد و 2 بالريف الشرقي لدرعا


لو كانو حقيقة ثوار عليهم بالهجوم على خربة غزالة و قطع طريق دمشق درعا
 
لو كانو حقيقة ثوار عليهم بالهجوم على خربة غزالة و قطع طريق دمشق درعا

يقال بلش يشتغل العمل على محور الشيخ مسكين ...لنشوف ...وخربة غزالة على طريق معبر نصيب فخط احمر عربي اميركي وفهمك كفاية ..عملية مرتدة للثوار على عصابة بشار مقابل تحسين شروط التفاوض وتقليل حجم الخسارة المنتظرة
 
يقال بلش يشتغل العمل على محور الشيخ مسكين ...لنشوف ...وخربة غزالة على طريق معبر نصيب فخط احمر عربي اميركي وفهمك كفاية ..عملية مرتدة للثوار على عصابة بشار مقابل تحسين شروط التفاوض وتقليل حجم الخسارة المنتظرة
نعم الشيخ مسكين منطقة مهمة ارجو ان يكون كلامك صح ايضا فتح جبهة باتجاه المطار العسكري ضروري الان لشتيت النظام
 
عودة
أعلى