الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

_ تم يوم أمس تبليغ ذوي 20 لاجئاً فلسطينياً من أبناء مخيم العائدين بحماة بقضاء أبنائهم تحت التعذيب في سجون النظام السوري، وتم التبليغ عن طريق الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب، والتي تلقت المعلومات من أفرع أمن النظام السوري.
 

شحن طائرتي كا-52 مع طواقمهما من سوريا إلى روسيا بعد أن أتمت مهامها القتالية في الأجواء السورية،، ليكون مجموع الطائرات التي تم إعادتها مؤخراً 13.

 

إيران

تشييع القتيل موسى رجبي من عناصر الحرس الثوري الإيراني سقط في البوكمال السورية.علي يد مقاتلي تنظيم الدولة الاسلامية - داعش







 

تقرير من ايكوونوميست عن سوريا وتهجير السنة ووضع البلاد بعد سنين من الحرب :
=================

توقفت مجلة "إيكونوميست" عند ما سمتها "سوريا الجديدة"، التي ستخرج من ركام الحرب المستمرة منذ أكثر من 7 سنوات.

ويشير التقرير، الذي ترجمته "عربي21"، إلى أن سوريا التي سيحكمها بشار الأسد ستكون أصغر من تلك التي كانت قبل الحرب، ومدمرة وطائفية أكثر، حيث تم طرد السنة منها، وتشريدهم بسبب الحرب.

وتقول المجلة إن "سوريا جديدة تبرز من ركام الحرب، ففي حمص، التي أطلق عليها السوريون (عاصمة الثورة) ضد نظام بشار الأسد، لا تزال الاحياء الإسلامي والمنطقة التجارية أنقاضا، إلا أن الحي المسيحي يشهد انتعاشا، فتم إعادة إعمار الكنيسة، وعلق صليب كبير فوق الشارع الرئيسي، وكتب على لوحة إعلانية (عريس السماء)، وعليها صورة جندي مسيحي قتل في الحرب التي مضى عليها سبع سنين، وفي الصلوات يثني الأسقف الأرثوذكسي على بشار الأسد، الذي حمى واحدا من أقدم المجتمعات المسيحية في العالم".

ويعلق التقرير قائلا إن "حمص مثل بقية المدن السورية، سيطرت عليها قوات الحكومة، وأصبحت في يد الأقليات المنتصرة: الشيعية والمسيحية والعلوية، وقد تعاونت هذه الأقليات معا ضد المعارضة السنية الطابع، وأخرجتها من المدن، وتبعها المدنيون السنة، الذين كانوا عادة الغالبية،



فتم تشريد أكثر من نصف سكان سوريا البالغ عددهم 24 مليون نسمة، منهم 6.5 مليون داخل سوريا و6 ملايين خارجها، معظمهم من السنة".

وتجد المجلة أنه "على ما يبدو أن السلطات تريد الحفاظ على هذا الوضع الديمغرافي، فبعد أربعة أعوام لا يزال السكان السابقون لحمص بحاجة للحصول على إذن من الأمن للعودة إلى منازلهم، ولم يسمح إلا لعدد قليل من السنة بالعودة، ومن عادوا فلا حيلة مادية لديهم لبدء حياتهم من جديد، وحتى في المناطق التي لم تصلها الحرب فإنها تتغير".


ويلفت التقرير إلى أن " المدينة القديمة في دمشق، التي تعد مبانيها علامة ورمزا للمعمار السني الإسلامي، فإن المليشيات المدعومة من إيران التي تقاتل إلى جانب الأسد، وسعت من حيها ليشمل الأحياء السنية واليهودية، وتعلق صور زعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله على مساجد السنة، وتحفل الجدران بالإعلانات عن الحج الشيعي، وفي المقاهي الجديدة عادة ما لا ينتبه الرواد لصوت الطائرات وهي تقصف مواقع المعارضة المسلحة".

وتنقل المجلة عن امرأة مسيحية تعمل مع الأمم المتحدة، قولها: " أحب هذه الأصوات " أي أصوات قصف الطائرات ، مشيرة إلى أنها مثل بقية الموالين للنظام تريد معاقبة "الإرهابيين"، حيث سيطر رجال الأسد على آخر معاقل المعارضة في دمشق في أيار/ مايو، وهو يسيطر على العمود الفقري لسوريا، من حلب في الشمال إلى دمشق في الجنوب، أو ما أطلق عليها المستعمرون الفرنسيون "سوريا المفيدة"، فيما ينحصر وجود المعارضة في جيوب حول البلاد في الجنوب والشمال.

ويفيد التقرير بأن "النظام يشعر بالفرح، فمع تمدد قواته على مساحات واسعة، فإنه نجا من الحرب، ولا يزال واقفا على قدميه، وتعمل مؤسساته دون توقف، ".


وتنوه المجلة إلى أن القلعة التاريخية في حلب نظمت مهرجانا لأول مرة منذ بداية الحرب، تزامنا مع اليوم الوطني في 17 نيسان/ أبريل، وامتلأ المسرح بالفرق الموسيقية العسكرية والبنات الراقصات وكورالات الأطفال، ومغنية أوبرا سويسرية "من أصل سوري"، وهتف الحشد الحامل للإعلام: "الله سوريا وبشار بس"، حيث عرضت أشرطة فيديو عن عملية استعادة المدينة، لافتة إلى أنه يظهر من القلعة في الأفق الدمار الشامل.

ويجد التقرير أن "الأسد ربح الحرب من خلال تحصين مراكز المدن، ومن ثم مواجهة المعارضة المسلحة في الأحياء والضواحي، وتبدو من الطريق السريع ما بين حلب ودمشق القرى والبلدات المهجورة، حيث انضمت هذه إلى المدن الرومانية الميتة، ولا يملك النظام لا المال أو القوة البشرية لإعادة إعمارها من جديد، وانخفض الدخل القومي السوري من 60 مليار دولار إلى 12 مليارا في العام الماضي، وتحتاج سوريا إلى 250 مليار دولار لإعادة إعمار ما دمرته الحرب".

وتعلق المجلة قائلة إن "السوريين لديهم خبرة وتجربة في البناء، فهم من أعاد بناء العاصمة اللبنانية بعد نهاية الحرب الأهلية عام 1990، لكن هذه الخبرة لم تعد موجودة في البلاد؛ بسبب هربها للخارج، ففي دائرة الهندسة المدنية في جامعة دمشق غادر ثلثا المحاضرين فيها، وقال محاضر بقي: (أول من غادروا كانوا الأفضل)، وتبعهم الطلاب، ومن بقي يتحدثون (أراغليش)، وهو خليط من اللغتين العربية والإنجليزية، حيث يخططون مستقبلا في الخارج".

ويبين التقرير أن " غياب السكان يبدو من قلة الحركة في الشوارع، فحلب التي كان عدد سكانها قبل الحرب 3.2 مليون نسمة تقلص إلى مليوني نسمة، والحال ذاتها في بقية المدن التي هرب منها الرجال أولا؛ خشية أن يتم تجنيدهم وإرسالهم للجبهات، وتسيطر على القوة العاملة في سوريا اليوم المرأة، كما حدث في أوروبا بعد الحرب، وتبلغ نسبتهن ثلاثة أرباع العاملين في وزارة الأوقاف، وهناك نساء يعملن في السباكة، ويقدن السيارات العامة، أو يعملن في الحانات".


وتشير المجلة إلى أن "الحرب تركت آثارها على السكان، فهناك ملايين شوهوا، ويعيشون الصدمة، وكل سوري دفن عزيزا عليه، ويتحدث المحللون النفسيون عن انهيار اجتماعي، فيما زادت نسبة الطلاق بسبب الحرب التي فرقت العائلات، وهناك الكثير من الأطفال الذين يتسولون في الشوارع، ولا يركز الأسد على تعافي المجتمع بقدر ما يريد مكافأة الموالين له من خلال العقارات التي تركها السنة، ووزع آلافا من البيوت الفارغة على عناصر المليشيات،



وقال مسيحي حصل على مقهى جميل يعود لسني منشق: ( يجب مصادرة أرصدة الإرهابيين )،


ويعمل قانون (10) على شرعنة مصادرة هذه الأرصدة، وسيخسر أصحاب العقارات حقهم في الملكية في حال لم يعيدوا تسجيلها من جديد، وهي مهمة صعبة لملايين هربوا ويعيشون في المنفى".

ويلفت التقرير إلى أنه " لم يتم تطبيق القانون10 بعد، إلا أن السكان يقارنونه بالإجراءات الإسرائيلية بعد النكبة، التي قامت بمصادرة أملاك اللاجئين، ويرفض المسؤولون السوريون هذه المقارنة".

وتستدرك المجلة بأنه "مع أن حزب البعث يزعم أنه يمثل الطوائف والأديان كلها، إلا أن البلد ومنذ عام 1966 يسيطر عليها العلويون، ومع ذلك حصل السنة على فتات المراكز البارزة في الجيش والسياسة والاقتصاد، ويظهر على السنة بسورية انهم يزدادون مقتا للسياسات التي تقوم على المحاباة الطائفية، التي بدأوا يلاحظونها منذ اندلاع التظاهرات المطالبة بالتغيير في آذار/ مارس 2011".


وينوه التقرير إلى أن "الاحتجاجات الأولى جذبت متظاهرين من الأديان كلها، ولهذا قام النظام بإثارة النعرات الطائفية لتقسيم المعارضة، وزعم أن السنة يريدون أن يكونوا الأغلبية الفائزة، ولهذا أطلق سراح الجهاديين من السجن لتشويه صورة الثورة، وعندما بدأت الحكومة باستخدام القوة، بدأت دول سنية في دعم المعارضة، مثل تركيا وقطر والسعودية، وهمش المتشددون في الثورة المعتدلين، وفي نهاية عام 2011 انزلقت التظاهرات إلى دوامة حرب أهلية طائفية".


وتذكر المجلة أنه "في بداية الثورة استجاب أرباب العمل المسيحيون لمطالب تخصيص غرف للصلاة، وارتدت المسيحيات الحجاب؛ حتى لا يتم استهدافهن، لكن مع انحراف مسار الحرب لصالح النظام، فإن هؤلاء حصلوا على الثقة، ونقش الجنود العلويون الآن وشما للإمام علي على أذرعتهم، ويظهرونه دون خوف أو تردد، فيما تظهر النساء المسيحيات أجزاء من أجسادهن،


ويستدرك التقرير بأنه " رغم أن المفتي العام للبلاد هو سني، إلا أن قلة من السنة يعملون في مناصب بارزة منذ الثورة، وفي الصيف الماضي استبدل الأسد رئيس مجلس الشعب السني بآخر مسيحي، وفي كانون الثاني/ يناير كسر التقاليد وعين وزيرا للدفاع من الطائفة العلوية، بدلا من أن يكون سنيا".

وتقول المجلة إن الحكومة ترحب من الناحية الرسمية بعودة النازحين السوريين، أيا كان دينهم، وقال وزير سني: "سيتم العفو عمن لم تتلوث يداه بالدماء"، مشيرة إلى أن هناك حوالي 21 ألفا من العائلات التي عادت إلى حمص في العامين الماضيين، بحسب المحافظ طلال البرزي، إلا أن عدد النازحين يتزايد في أنحاء البلاد كلها.

ويورد التقرير نقلا عن الأمم المتحدة، قولها إن 920 ألف سوري غادروا بيوتهم هذا العام، وهرب 45 ألفا آخرين؛ بسبب العملية في درعا، فيما هناك ما يقدر عددهم بمليون تقريبا سيتبعونهم لو حاول النظام السيطرة على الجيوب الأخرى الواقعة تحت سيطرة المعارضة.

وتفيد المجلة بأن النظام منح بعد معركة الغوطة في شرق دمشق 400 ألف نسمة الخيار بين الخروج لمناطق المعارضة في الشمال، أو البقاء تحت حمايته، وتعني الحماية إقامة جبرية، لافتة إلى أن هناك الآلاف ممن يعيشون في "المعسكرات" التي تمت السيطرة عليها.

وينقل التقرير عن حمدان، الذي يعيش في عدرا، القريبة من الغوطة، قوله: "استبدلنا سجنا كبيرا بأصغر"، حيث يعيش مع عائلته في ساحة مدرسة مع 5 آلاف آخرين، فيما يقول الضابط المسيحي المسؤول عن المعتقل إن من فيه يستطيعون المغادرة في حال تمت إجراءات التدقيق الأمني، لكنه لا يعرف متى.

وبحسب المجلة، فإن حمدان يخشى أن يقوم النظام ومؤيدوه بسرقة حصاده وأرضه معا، مشيرة إلى قول طاهر قبر، وهو واحد من 350 ألف سوري في سهل البقاع: "نحن الفلسطينيون الجدد".


وتشير المجلة إلى أن البعض يرون أن الأسد، وبعدد قليل من السنة، قد يشعر بالراحة، ويخفف من نظامه القمعي، فيما يؤكد الوزراء في دمشق أن التغيير قادم، ويشيرون إلى تغيير الدستور عام 2012، الذي سمح بتعددية الأحزاب، لافتة إلى أن هناك إشارات تقول إن الإعلام لا يزال شموليا، لكن لا تتم الرقابة على خدمة الإنترنت، حيث ينتقد الطلاب في مقاهي الإنترنت النظام بشكل علني.

وينقل التقرير عن مستشاري الأسد، قولهم إن الأخير فكر في الانفتاح قبل عقد، حيث استغل المتشددون هذا الوضع، وبنوا مساجد ضخمة لنشر الكراهية، ولن يكرر الأسد التجربة، كما يقولون، مشيرا إلى أن صور الأسد وهو يستمع باهتمام تنتشر في الطرقات والشوارع كلها، وعلى جدران المكاتب والمقاهي.


وتبين المجلة أن الحواجز التي أقيمت لمواجهة المسلحين تتحكم في الحركة، ويطلب من الرجال تحت سن الـ 42 عاما تقديم المال مقابل عدم إرسالهم للجبهات، لافتة إلى أن انتشار الأتاوات واسع لدرجة أن الدبلوماسيين يتحدثون عن "اقتصاد الحواجز".


ويذهب التقرير إلى أنه "بعد رفض الأسد تقديم تنازلات، حتى عندما كان يخسر، فإنه لن يكون مستعدا الآن لتقديم تنازلات، حيث نسف الكثير من المحاولات والمقترحات التي تقدمت بها الأمم المتحدة والحلفاء الروس، التي دعته للتحاور مع المعارضة السنية، وقام بتمييع خطة لإنشاء لجنة دستورية أثناء مؤتمر سوتشي على البحر الأسود، وأصر على أن تكون استشارية وفي دمشق، ويستخدم مستشاروه كلمتي (المصالحة) و(العفو) كناية عن الاستسلام، ولم يتقدم الأسد بعد بخطة للإعمار".


وترى المجلة أن الأسد يبدو متعبا من حلفائه، حيث رفضت إيران مطالب روسيا بالخروج من سوريا، والتخلي عن قيادة 80 ألفا من عناصر المليشيات الشيعية الأجنبية التي تقاتل في سورية ، ما أدى إلى مناوشات بينها وبين الجيش السوري، سقط فيها عدد من القتلى، بحسب دراسات لكينغز كوليج، في لندن، لافتة إلى أنه بعد هزيمتهم المعارضة المسلحة، فإن ضباط الجيش يقولون إنهم لا يريدون الخضوع لمقاتلين شيعة بدلا منهم، فلا يحب العلويون الدعوة الشيعية، ويقول أحدهم وهو ضابط علوي كبير : " لا نصلي، ولا نصوم رمضان، ونشرب الخمر".

ويجد التقرير أنه "رغم انزعاج الأسد من حلفائه، إلا أنه بحاجة إليهم، فهو يحكم معظم السكان، إلا أن نسبة 40% من أراضي سوريا خارجة عن سيطرته، بما فيها المعابر الحدودية وآبار النفط،



ففي شمال الغرب تقدم تركيا الدعم لفصائل المعارضة، أما أمريكا وفرنسا فتدعم المقاتلين الأكراد في شمال شرق سوريا، ومن هنا فأي محاولة لضرب هذه الأماكن ستورط النظام في حرب مع القوى الخارجية".



وتشير المجلة إلى أن كلا من تركيا وأمريكا وإسرائيل رسمت خطوطها الحمراء، منوهة إلى قول الوزير الإسرائيلي يوفال شينتز، إن استمرار إيران في سوريا يعني نهاية الأسد.

وتختم "إيكونوميست" تقريرها بالقول إن "استمرار الحرب يمنح رئيس النظام السوري الفرصة ليشكل ديمغرافيا البلد بحسب ما يريده، ومكافأة الموالين له، وقد تفضل دول، مثل الأردن ولبنان والدول الأوروبية، التعامل مع الديكتاتور، بدلا مواجهة موجة جديدة من اللاجئين، بالإضافة إلى أن استمرار الحرب يؤخر اليوم الذي سيواجه فيه الأسد سؤالا حول كيفية تعمير البلاد التي دمرها بطريقة غاشمة".

الترجمة ل عربي 21

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=2063141550605775&set=gm.2032835537046028&type=3&ifg=1
 

أبو بلال المجاريش (عمر المختار) مجاهد سبعيني استشهد أثناء الدفاع عن بلدته وقرى حوران

Dg9MLRpW0AA8b1E.jpg

 

أبرز العلماء اللذين خرجو من محافظة درعا :


ابن كثير ...بصرى الشام

ابن قيم الجوزية ...مدينة ازرع

النووي .... مدينة نوى
 
37 قضوا أمس بينهم 16 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و11 شخصاً استشهدوا وقضوا في ظروف مختلفة بعدة مناطق سورية
 

شبكة "سي أن أن": نية ترامب للاتفاق مع الروس للتعجيل بسحب قواته من سوريا ولا قيمة لتعهدات بوتين حول إيران

 

#لواء_ثوار_الرقة

اعتقال قسد لقائد لواء ثوار الرقة رسالة قاسية لتيار الغد (الجربا) والذين يلهثون وراء سراء الدخول تحت منصة قسد بحجة عدم تركها لهم وأن أمريكا كاذبة بوعودها بتعزيز الوجود العربي داخل قوات سوريا الديمقراطية
 

#ديرالزور
#قرار_رقم_10

ميليشيا الأسد تبدأ بجرد البيوت التي يتواجد أصحابها خارج مناطق سيطرتها لتستولي عليها أصولاً وفق القرار رقم 10.
المناطق التي جردتها مؤخراً "حي الجورة بمدينة دير الزور، الزباري، البلعوم"
 
عودة
أعلى