نورس للدراسات/ NORS @
#ريف_حماة_الجنوبي
نشوب حرائق في جبل 47، بدون معرفة الأسباب والتكبيرات تعم مدينة الرستن بعد مشاهدة حرائق وانفجارات في مناطق متعددة من جبل 47
يذكر ان جبل 47 يضم اللواء 47 دبابات والذي تتخذه مليشيات ايران مقرا لها
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
كفرية والفوعة - شمال ادلب : خزان حزب الله اللبناني والسوري ... عدد سكانهما كان 75000 والآن باتو نحو 5000 تقريبا نصفهم مقاتلون
فشلت أكثر 12 حملة من اقتحامهما لشدة التحصين وكثرة استخدام م\د والمضادات وشراستهم وخبرتهم القتالية الكبيرة اضافة لدعم الطيران لهم
أصلا خروجهم مكسب لادلب ومريح ...
اعتقال لواء بجيش بشار بعد ثبوت تورطه بتوريد معلبات فاسدة للجيش
====
اللواء "سليمان السلامة" مدير إدارة التعيينات التابعة لهيئة الإمداد والتموين أودع منذ عدة شهور معتقل " صيدنايا " بعد اكتشاف دوره في تزوير تاريخ إنتاج كميات فاسدة من سمك "السردين" و"التونا" جرى توزيعها خلال عيد الفطر في رمضان 2017.
وأوضح أن التحقيقات بالحادثة بدأت منذ تلك الفترة، مؤكدا أن لجان التفتيش وجدت في مكتب اللواء المعتقل أختام تجار لختم "صفقات وهمية"، ما أسفر عن اعتقال عدد من المتورطين نتيجة توالي الاعترافات، إلى أن توجت التحقيقات باعتقال اللواء "السلامة".
ويعاني جيش النظام من فساد مستشر على مختلف المستويات، حيث تطال انتقادات الموالين قبل المعارضين نوعية الطعام المقدم لجنود يحملون أرواحهم على أكفهم دفاعا عن كرسي الأسد.
ولا تتوقف تلك الانتقادات بعد موت الكثير من الجنود بسبب الإهانات التي يتعرض لها ذووهم سواء في حالة التجاهل أو الاهتمام المصطنع الذي يقتصر على تكريم بمقابل بخس لمن قتل على مذبح الحاكم.
اعتقال لواء بجيش بشار بسبب بدلات واقية من الرصاص مزيفة
===
فرع " أمن الضباط " (293) وبأمر من بشار الأسد "شخصيا" اعتقل اللواء " عبد الباسط لوكي " مدير " إدارة المهمات " في القيادة العامة لجيش بشار
فإن النظام لم يكتف باعتقال اللواء "لوكي"، وإنما سحب الحصانة منه وحجز على كامل أملاكه وأملاك زوجته المنقولة وغير المنقولة.
وكشف أن اللواء المعتقل، وفي سابقة يفعلها نظام الأسد مع رتبة بهذا المستوى، متورط بصفقة قيمتها أكثر من 80 مليون دولار، لاستحضار بدلات واقية للرصاص من الصين، مؤكدا أن التحقيقات أثبتت أن تلك البدلات كانت غير واقية للرصاص وإنما تحوي مواد معدنية رخيصة.
وأضاف أن التكلفة الحقيقية للصفقة، بحسب ما توصلت إليه التحقيقات، لم تتجاوز 10 مليون دولار ثمن بدلات، بينما كان القسم الأكبر من الصفقة أرصدة بنكية وعقارات داخل وخارج البلاد للضابط المذكور واللجان العاملة على الصفقة.