Israel after many attempts to penetrate the Syrian airspace from the west, they’re now using the east, which is poorly covered by radars, where they can blend within the Coalition jets
في الصورة المقاتلة الشبحية F-35 أثناء رميها لإحدى قنابل SDB و هو بالضبط التكتيك الذي استخدمته إسرائيل في هجومها على اللواء 47 بناءاً على المعطيات و الصور التي وردت بعد الضربة .. حيث كانت صفحتنا اول من كشف عن نوع الذخائر التي استخدمت بالضربة من خلال تحليل الصور الواردة من الموقع المستهدف و ذكرنا انه جرى تنفيذها بواسطة مقاتلة F-35 الشبحية الإسرائيلية فيما يعتبر أول مهمة قتالية لها بعد دخولها مرحلة الخدمة الفعلية و هو السيناريو الذي نقلته عنا عشرات المواقع و الصفحات و حسابات التواصل الاجتماعي.
سيناريو آخر جرى تداوله (لكن على نطاق أضيق بكثير) عن استخدام قنابل GLSDB و هي النسخة التي يتم إطلاقها من منصات أرضية بطريقة مماثلة لصواريخ الراجمات .. هذا السيناريو جرى استبعاده من قبلنا منذ البداية بناءاً على معطيات الحدث من حيث: أولاً: موقع الضربة في عمق الأراضي السورية ما يجعلها خارج مدى منصات GLSDB البالغ أقصاه 150 كم .. و أكان ذلك انطلاقاً من مواقع قوات التحالف في التنف كما هو ظاهر بالصورة أو من الرقة و محيطها.
ثانياً: عدم رصد بطاريات الدفاع الجوي لأي أهداف معادية قبل الضربة و عدم إطلاق أي صواريخ أكان بهدف اعتراض طيران أو ذخائر .. حيث سيكون من المستغرب أن تحلق مجموعة من الذخائر لمسافة 150 كم دون رصد أي منها او محاولة اعتراضها.
ثالثاً:غياب أي بيانات روسية عما حصل على عكس عادتهم بعد الضربات الإسرائيلية ..ما يرجح أن منظومات الدفاع الجوي التابعة للقوات الروسية بما في ذلك S-400 لم ترصد النشاط الاسرائيلي في الأجواء السورية
و الروس أنفسهم لا يملكون التفاصيل حول ما حدث بالضبط ما عدا ما بتنا نعرفه جميعاً من رؤيتنا للصور الواردة من الموقع المستهدف.
المقاتلة F-35 هي عامل قالب للموازين و الإسرائيليين على الأقل هذه المرة استخدموها بصورةاستغلوا فيها كامل قدراتها ليحققوا نجاح يحمل رسائل لأطراف تعدت الإيرانيين إلى الروس أنفسهم كرد على الحديث حول منظومات S-300.
هجوم واسع لميليشيا قسد بأسناد من طيران التحالف الدولي على ميليشيا الاسد المتواجدة في قرى شرق الفرات في خشام ومراط والطابية وحطلة والصالحية. الهجوم بدأ البارحة ليلاً ولازال مستمراً.
عضو البرلمان الشبيح "فارس الشهابي" التابع لمليشيات الاسد يقول ان هناك من قدم لنا قوائم بجميع الاجانب الموجودين في الغوطة الشرقية قبل خروجهم من الغوطة.
بعض عائلات الشيعة في كفرية والفوعة خاصة عائلة النايف الشيعية من كبار الملاك .. تعرض على الثوار وهيئة تحرير الشام ان تقوم بعمل مصالحة مع الثوار مقابل السماح لهم بالبقاء وفتح الطرق وان يصبح حالهم كحال جبل الدروز بادلب ... حيث يتواجد نحو 8000 - 10000 درزي بادلب يعملون ...وحال القرى المسيحية وسكانها الـ 6000 الباقين فيها
