الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

بعد تحذيرات معاقبة الأسد ضربات إسرائيلية تفتك بمطار التيفور

استهدف طائرات إسرائيلية، فجر اليوم الاثنين التاسع من أبريل / نيسان الجاري، بعدّة غارات جوّية مطار الـ “T-4” (تيفور) العسكري شرق حمص, وأعلنت وكالة النظام “سانا” عن سقوط قتلى وجرحى جرّاء تعرضه لهجوم صاروخي، وأنّ الدفاعات الجوّية تصدّت لعدد من هذه الصواريخ قبل وصولها لهدفها.



ومن جانبها أكدت وزارة الدفاع الروسية، صباح اليوم، أنّ مقاتلتان حربيتان من طراز “F-15″، تابعتان لسلاح الجوّ الإسرائيلي قصفتا مطار التيفور، في تمام الساعة 3:25 فجراً وحتى الساعة 3:53 بـ ثمانية صواريخ جوّ – أرض، عبر المجال الجوّي اللبناني. مشيرةً إلى عدم تعرّض أيّ أحد من المستشارين الروس المتواجدين في المكان، وأنّ الدفاع الجوّي السوري دمّر خمسة صواريخ بينما الثلاثة سقطت في الجزء الغربي من المطار.



وقال برلماني روسي : “طالبنا عبر قنوات وزارة الدفاع والخارجية إسرائيل بتقديم أسباب الضربة على مطار التيفور”.



وفي وقت سابق اليوم، قال التلفزيون السوري: إنّ هجوماً يُعتقد أنّ الولايات المتحدة نفذّته استهدف قاعدة “T-4” الجوّية، بعد ساعات من تحذير الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من دفع ثمن باهظ على خلفية الهجوم الكيماوي على مدينة دوما بغوطة دمشق الشرقية، بينما نفىالبنتاغون تنفيذه ضربات جوّية في سورية حالياً، وقال “نواصل متابعة الوضع عن كثب وندعم الجهود الدبلوماسية الحالية لمحاسبة المسؤولين عن استخدام أسلحة كيمياوية في سوريا”. كما رجّح مراقبون أن يكون القصف فرنسيّاً اعتماداً على تصريحات سابقة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بهذا الشأن، حيث نفى المتحدث الرسمي باسم الجيش الفرنسي تنفيذ أي قصف جوي على مطار “T-4”.



وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان: إنّ (14) شخصاً على الأقل قتلوا في الضربة الجوّية على مطار “T-4” بينهم مقاتلين إيرانيين ومن جنسيات مختلفة.



المصدر: (وكالات)
 
152321808609331.jpg
 
مصرع قيادي بميليشيا "فاطميون" بمعارك في سوريا

بلدي نيوز - (عمر حاج حسين)
قتل قيادي في ميليشيا "لواء فاطميون" الأفغاني، جراء المعارك المحتدمة مع فصائل المعارضة في سوريا، في الأيام القليلة الماضية.
وقالت وكالة "دفاع برس" إن القيادي يدعى "عاشور أحمدي" وينحدر من مدينة "طهران"، وهو أفغاني الجنسية، مشيرةً إلى أن جثته وصلت إلى العاصمة الإيرانية طهران، اليوم الاثنين، وأنه يعمل لدى ميليشيات "لواء فاطميون".
وأضافت الوكالة أن "أحمدي" قتل خلال تأدية "واجبه المقدس"، دون تحديد مكان مقتله على وجه الخصوص، مكتفيةً بقولها "خلال دفاعه عن المراقد الدينية في سوريا".
ويأتي إعلان مقتل هذا القيادي بعد مرور 72 ساعة على مقتل قيادي في قوات "الحرس الثوري" الإيراني في سوريا يدعى "عوض مرادي" والذي ينحدر من مدينة مشهد الإيرانية.
وتمنح إيران الجنسية الإيرانية لعائلات قتلى الميليشيات الذين تجندهم (من غير الإيرانيين) في سوريا والعراق، كما تعلن رسميا أنها ترسل "مستشارين عسكريين" إيرانيين إلى سوريا، بالإضافة إلى مقاتلين "متطوعين" يأتون من أفغانستان وباكستان. وتفيد وسائل إعلام إيرانية بشكل منتظم بمقتل "متطوعين" أو "مستشارين" في سوريا.
وتتألف ميليشيا "لواء فاطميون" من مقاتلين سابقين ينتمون إلى الأقلية الأفغانية الشيعة (الهزارة) التي كانت تحارب مقاتلي طالبان، بالإضافة إلى مقاتلين أفغان كانوا يقاتلون إلى جانب إيران خلال الحرب مع العراق.

 


استمرار المعارك والاشتباكات بين وقوات النظام وميليشياتها على جبهات ومحاور عدة قرب طريق الدولي، وتتعرض مناطق الاشتباك لقصف جوي روسي كثيف،

كما اندلعت اشتباكات خفيفة شرقي بلدة شرق في محاولة للتنظيم لفتح جبهة جديدة في المنطقة دون أي تقدم جديد
 
تتكفل الفصائل الموقعة بإلزام الغير موقعين بما تم الإتفاق عليه.

يقصدون الزام ( النقيب فراس البيطار )

خيانات قديمة لكنها متجددة وبحسب الظروف والحاجة والطلب.



DaUXXvSV4AASaes.jpg
 

جنوب دمشق : ببيلا - بيت سحم - يلدا






كيف لمن رفع لافتات إسقاط النظام في بلدات جنوب و أن يعود وبرفع لافتات كتبها رؤساء أفرع أمن النظام؟

الذل أيضا حالة من حالات التطرف لابد وأن تولد حالة تطرف مقابلة عند الأعزاء.

لا تلومونا إذا ما قلنا أنكم مجتمع فاسد رضع الذل والهوان إلا مارحم ربي!



DaVyGUtVAAAPSKK.jpg


DaVyGi_VwAMaZNj.jpg
 
بوادر انتقاضة شعبية على الفصائل المسلحة في وقطع الطرق على الفصائل المنسحبة من الجبهات بححة الذهاب لقتال والإعلان عن تشكيل وانضمام أكثر من ١٥٠ مقاتل حتى اللحظة

البلد


DaVitSwU0AARRpH.jpg
 




الشخص بالصورة هو المدعو فاظل اليونس مختار قرية حطلة . قام بتجنيد العشرات من أبناء بصفوف الشيعي وهو المشرف على الامر.



DaW-V5nWkAA-oRO.jpg
 


فوضى تعم المنطقة بالنسبة لحواجز قوات الأسد والميليشيات المواليه حيث لا أحد يأتمر بأمر الثاني وكل ميليشيا لها قادة خاصين بها وكلٌ يغني على ليلاه.
 
عودة
أعلى