الشرط التركي كان نقل جيش الاسلام لدرع الفرات ( جرابلس والباب ومارع ودابق ) دون سلاح ..
جبهة النصرة ( هيئة تحرير الشام ) واحرار الشام أكبر فصيلين بالشمال ما كتير بحبوه لجيش الاسلام واعتقد ستحدث مناوشات معه في ادلب لو خرج اليها
اميركا وفرنسة اشترطتا لدخول جيش الاسلام الى درع الفرات ان تتعهد تركيا وجيش الاسلام بعدم اشتراك جيش الاسلام في اي معركة ضد اي فصيل كردي او فصيل مدعوم من التحالف الدولي
اميركا وفرنسة وعدة دول عربية (( 4 دول )) واسرائيل وروسيا والنظام رفضت السماح بخروج جيش الاسلام نحو درعا والمنطقة الجنوبية (( اتفاقيات هناك خاصة))