- إنضم
- 26 أغسطس 2013
- المشاركات
- 12,390
- التفاعل
عودة المعارك بين “تحرير سوريا ، تحرير الشام” بعد الهدنة الفاشلة، والتفاصيل!
عادت الإشتباكات لما كانت عليه بين “هيئة تحرير الشام” و “جبهة تحرير سوريا”، بعد إعلان هدنة بين الطرفين استمرت لسويعات، حيث شنّت الهيئة هجوماً على مواقع تابعة لـ تحرير سوريا في ريف حلب الغربي، كما قام حاجز تابع للهيئة ليلة أمس البارحة بمنع الوفد المفاوض من الدخول لمدينة إدلب واحتجاز ثلاثة من اللجنة لساعتين، مما زاد التوتر بين الطرفين.
وبحسب مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في المنطقة قال، قامت “هيئة تحرير الشام” بمحاولة اقتحام منذ ساعات الفجر الأولى من صباح اليوم الإثنين الثاني من أبريل / نيسان الجاري، وذلك على محوري مدينة “دارة عزة” وقرية “ارحاب” بريف حلب الغربي، بعد قصف المنطقة بالأسلحة الثقيلة، كما دارت اشتباكات عنيفة بين الطرفين تمكّنت فيها جبهة تحرير سوريا من عطب دبابتين لـ هيئة تحرير الشام، كما استطاعت تدمير (بيك آب) محمّل بعناصر الهيئة على طريق قرية “ارحاب”، بالإضافة لتدمير مدفع (57) و رشاشين من نوع ( 23) على محور “دارة عزة” في ريف حلب الغربي، فيما قامت الهيئة بتدمير مدفع عيار (23مم) تابع لـ جبهة تحرير سوريا، وذلك في مزارع “بالا” بالقرب من قرية “مكلبيس” في الريف الغربي للمحافظة.
عادت الإشتباكات لما كانت عليه بين “هيئة تحرير الشام” و “جبهة تحرير سوريا”، بعد إعلان هدنة بين الطرفين استمرت لسويعات، حيث شنّت الهيئة هجوماً على مواقع تابعة لـ تحرير سوريا في ريف حلب الغربي، كما قام حاجز تابع للهيئة ليلة أمس البارحة بمنع الوفد المفاوض من الدخول لمدينة إدلب واحتجاز ثلاثة من اللجنة لساعتين، مما زاد التوتر بين الطرفين.
وبحسب مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في المنطقة قال، قامت “هيئة تحرير الشام” بمحاولة اقتحام منذ ساعات الفجر الأولى من صباح اليوم الإثنين الثاني من أبريل / نيسان الجاري، وذلك على محوري مدينة “دارة عزة” وقرية “ارحاب” بريف حلب الغربي، بعد قصف المنطقة بالأسلحة الثقيلة، كما دارت اشتباكات عنيفة بين الطرفين تمكّنت فيها جبهة تحرير سوريا من عطب دبابتين لـ هيئة تحرير الشام، كما استطاعت تدمير (بيك آب) محمّل بعناصر الهيئة على طريق قرية “ارحاب”، بالإضافة لتدمير مدفع (57) و رشاشين من نوع ( 23) على محور “دارة عزة” في ريف حلب الغربي، فيما قامت الهيئة بتدمير مدفع عيار (23مم) تابع لـ جبهة تحرير سوريا، وذلك في مزارع “بالا” بالقرب من قرية “مكلبيس” في الريف الغربي للمحافظة.
